باغية الفردوس
14 - 6 - 2005, 11:48 AM
إياك وتلك الخصال
إياك والكذب:
فان الكذب يسود الوجه، ولا يزال الرجل يكذب حتى يسمى عند الله كذابا ، ويصدق حتى يسمى عند الله صادقا ، وان الكذب يجانب الإيمان.
إياك والحسد:
فان الحسد يأكل الحسنات.
إياك والغيبة:
لا تغتبن أحد، فان الغيبة تفطر الصائم، والذي يغتاب الناس يأكل لحمه يوم القيامة.
إياك والنميمة:
فلا يدخل الجنة نمام.
إياك والحلف:
لا تحلف بالله كاذبا، ولا صادقا، ( لا تجعلوا الله عرضة لإيمانكم )، والله لا يرحم من يحلف كاذبا .
إياك ومصادقة الكذاب:
فانه كالسراب، يقرب عليك البعيد، ويبعد عنك القريب، ولا ينفعك معه عيش ينقل حديثك، وينقل الحديث إليك ، ولا يصدقه أحد حتى لو قال الصدق.
إياك ومصادقة الفاجر:
فانه يبيعك بالتافه، ويزين لك فعله، ويحب لو أنك مثله، ويزين لك أسوأ خصاله، ومدخله عليك ومخرجه من عندك شين وعار.
إياك ومصادقة الأحمق:
فانه يريد أن ينفعك فيضرك، ويجتهد بنفسه لك ولا ينفعك، فسكوته خير من نطقه، وبعده خير من قربه، وموته خير من حياته.
إياك ومصادقة البخيل:
فانه يبعد عنك أحوج ما تكون إليه .
أما وقد علمت صفات، وعلامات أهل السوء، فاحذرهم تنجو بنفسك من أذاهم، فمن الحكمة:
( اختيار الرفيق قبل الطريق، والجار قبل الدار )
إياك والكذب:
فان الكذب يسود الوجه، ولا يزال الرجل يكذب حتى يسمى عند الله كذابا ، ويصدق حتى يسمى عند الله صادقا ، وان الكذب يجانب الإيمان.
إياك والحسد:
فان الحسد يأكل الحسنات.
إياك والغيبة:
لا تغتبن أحد، فان الغيبة تفطر الصائم، والذي يغتاب الناس يأكل لحمه يوم القيامة.
إياك والنميمة:
فلا يدخل الجنة نمام.
إياك والحلف:
لا تحلف بالله كاذبا، ولا صادقا، ( لا تجعلوا الله عرضة لإيمانكم )، والله لا يرحم من يحلف كاذبا .
إياك ومصادقة الكذاب:
فانه كالسراب، يقرب عليك البعيد، ويبعد عنك القريب، ولا ينفعك معه عيش ينقل حديثك، وينقل الحديث إليك ، ولا يصدقه أحد حتى لو قال الصدق.
إياك ومصادقة الفاجر:
فانه يبيعك بالتافه، ويزين لك فعله، ويحب لو أنك مثله، ويزين لك أسوأ خصاله، ومدخله عليك ومخرجه من عندك شين وعار.
إياك ومصادقة الأحمق:
فانه يريد أن ينفعك فيضرك، ويجتهد بنفسه لك ولا ينفعك، فسكوته خير من نطقه، وبعده خير من قربه، وموته خير من حياته.
إياك ومصادقة البخيل:
فانه يبعد عنك أحوج ما تكون إليه .
أما وقد علمت صفات، وعلامات أهل السوء، فاحذرهم تنجو بنفسك من أذاهم، فمن الحكمة:
( اختيار الرفيق قبل الطريق، والجار قبل الدار )