عائض الغامدي
29 - 7 - 2005, 04:58 PM
بمناسبة تجاوز خادم الحرمين العارض الصحي
العفو عن بعض سجناء الحق العام الذين لا يشكلون خطرا على الأمن العام
استثناء المحكومين في جرائم كبرى والحدود الشرعية والحق الخاص
الرياض: واس
صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه بمناسبة ما من الله به على خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود من تجاوز العارض الصحي وشكرا لله على إنعامه فقد صدر أمر ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز البرقي رقم 8013 / م / ب وتاريخ 15 / 6 / 1426هـ بالعفو عن بعض سجناء الحق العام الذين لا يشكلون خطرا على الأمن العام أو النظام ويمثلون الغالبية العظمى من النزلاء وقد استثنى الأمر الكريم من العفو:
1 - السجناء الموقوفين والمحكومين في جرائم كبيرة.
2- من كان محكوما عليه بحد شرعي أو يتوقع أن يحكم عليه بحد شرعي.
3 - من يترتب على الجريمة التي أوقف من أجلها حق خاص.
4- ولا يشمل هذا العفو المتهرب سواء قبل الحكم أو بعده.
مع أخذ التعهد على من يستفيد من هذا العفو بعدم العودة لأي جرم وأن من عاد تعاد عليه المدة التي أعفي منها بالإضافة إلى ما يحكم به عليه عن جرمه الجديد. هذا وقد وجه وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز أمراء المناطق وكافة الجهات المعنية بسرعة إنفاذ الأمر السامي الكريم.
وإن وزارة الداخلية إذ تعلن هذا العفو الكريم لترجو الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويديم عليهما نعمة الصحة والعافية وطول العمر وتأمل ممن استفاد من هذا العفو أن يأخذ على نفسه العهد بالتوبة والاستقامة وعدم العودة لما بدر منه تحقيقا لما ورد في محكم التنزيل, "والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم", وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
العفو عن بعض سجناء الحق العام الذين لا يشكلون خطرا على الأمن العام
استثناء المحكومين في جرائم كبرى والحدود الشرعية والحق الخاص
الرياض: واس
صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه بمناسبة ما من الله به على خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود من تجاوز العارض الصحي وشكرا لله على إنعامه فقد صدر أمر ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز البرقي رقم 8013 / م / ب وتاريخ 15 / 6 / 1426هـ بالعفو عن بعض سجناء الحق العام الذين لا يشكلون خطرا على الأمن العام أو النظام ويمثلون الغالبية العظمى من النزلاء وقد استثنى الأمر الكريم من العفو:
1 - السجناء الموقوفين والمحكومين في جرائم كبيرة.
2- من كان محكوما عليه بحد شرعي أو يتوقع أن يحكم عليه بحد شرعي.
3 - من يترتب على الجريمة التي أوقف من أجلها حق خاص.
4- ولا يشمل هذا العفو المتهرب سواء قبل الحكم أو بعده.
مع أخذ التعهد على من يستفيد من هذا العفو بعدم العودة لأي جرم وأن من عاد تعاد عليه المدة التي أعفي منها بالإضافة إلى ما يحكم به عليه عن جرمه الجديد. هذا وقد وجه وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز أمراء المناطق وكافة الجهات المعنية بسرعة إنفاذ الأمر السامي الكريم.
وإن وزارة الداخلية إذ تعلن هذا العفو الكريم لترجو الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويديم عليهما نعمة الصحة والعافية وطول العمر وتأمل ممن استفاد من هذا العفو أن يأخذ على نفسه العهد بالتوبة والاستقامة وعدم العودة لما بدر منه تحقيقا لما ورد في محكم التنزيل, "والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم", وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.