مشاهدة النسخة كاملة : ملف عن اليوم الوطني
كيمائية
16 - 9 - 2005, 11:33 AM
السلام عليكم
أنا عارفة ان الكل الحين في حالة استنفار يدور عن نشاط لليوم الوطني وانا منهم طبعا فبد مايدور كل واحد لحالة حبيت ان نجمع جهودنا في هذا الملف ويد الله مع الجماعة..
وهذي بداية بحثي وراح اوافيكم بالجديد وهي من البحث في المنتديات..
1- http://www.al-jazirah.com.sa/nationalday74/109235/nd11.htm
2- http://www.alshref.com/vb/showthread.php?t=69636&highlight=%C7%E1%ED%E6%E3+%C7%E1%E6%D8%E4%ED
ولي رجعة ان شاء الله..
بندر الغضيان
16 - 9 - 2005, 01:12 PM
جزاك الله خيراً وكثر من أمثالك
ننتظر جديدك
وفقك الله
كيمائية
16 - 9 - 2005, 05:25 PM
http://www.alb7ooor.com/vb/showthread.php?p=91488#post91488
amalss1
18 - 9 - 2005, 01:31 PM
جزاك الله خيرا
كيمائية
18 - 9 - 2005, 05:30 PM
وين مشاركاتكم؟؟؟؟؟
روبن هود
19 - 9 - 2005, 06:35 PM
جزاك الله خيراً أختي (( كيميائية )) و كثر من أمثالك
علي آل الشيخ.
19 - 9 - 2005, 06:37 PM
والله إنا في ربكة ، الله يوفقك
علي القرني
20 - 9 - 2005, 01:27 PM
http://www.spa.gov.sa/contentca.php?page.16
http://pr.sv.net/aw/september/arabic/main.htm
تناهيد
20 - 9 - 2005, 07:56 PM
جزاك الله خير
عـــــــابر
20 - 9 - 2005, 09:12 PM
جوزيتي خيرا
نبع الوفاء
20 - 9 - 2005, 10:12 PM
يعطيكم الله العافية ..
على هذه الروابط المفيدة ..
جعله الله في ميزان حسناتكم ..
اهـات
20 - 9 - 2005, 10:35 PM
يسلمووووو
وربي اني احووووس ادور على ذا الموضوع
رتاج1
21 - 9 - 2005, 12:33 AM
جزاك الله خيرا
خالد5555
22 - 9 - 2005, 12:05 PM
جزاك الله خيرا
اهلاوي 2005
22 - 9 - 2005, 09:04 PM
جزاك الله كل الخير
خالد ابو محمد
22 - 9 - 2005, 09:44 PM
الف الف الاف شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر
مشعل2
23 - 9 - 2005, 09:46 PM
بارك الله فيك
الساهر 2005
23 - 9 - 2005, 11:50 PM
بارك الله في كل من قام بهذا العمل الطيب **
ريما
19 - 9 - 2006, 01:04 AM
هذي قصائد لأصحاب السمو الأمراء في اليوم الوطني
يقول الأمير خالد الفيصل:
لاح يوم الوطن والعز لاح
وكلمة الله على البيرق تلوح
يوم الاسلام يا يوم الفلاح
والوطن كل روح له تروح
فوق الايمان ركبنا السلاح
والمقابيل بالخافق تبوح
الله اكبر مثل ضرب الرماح
سيلت في خفى الباغي جروح
وفي رائعة أخرى يقول:
البست شعري غترة وبشت وعقال
وخليت تغريب المذاهب لغيري
في ساحتي للفكر مليون منهال
وبحري بمكنوز المعرفة غزيري
وهذا مهندس الكلمة الامير بدر بن عبد المحسن في احدى قصائده يقول للوطن:
عزنا الاسلام هو غاية فخرنا
فيه سر وجودنا ونموت دونه
أرضنا ارض الذهب وانقى المذاهب
والرجال اللي عهدهم يحفظونه
* ومن قصيدة أخرى يقول:
«صرخة» ذكرتك يوم واليوم موعود
لجل الوفا لراعيك موفي الوعايد
كني بوقت راح حاضر وموجود
في يوم عشاة المجد.. عله هايد
وكن «المربع» توه اليوم مشيود
جدران طين اطمام سقفه جرايد
قصر بنى للعدل والطيب والجود
سوره ذرا للناس وفرشه وسايد
* كذلك من قصيدة أخرى يقول:
الله الاول وعزك يا الوطن ثاني
لأهل الجزيرة سلام وللملك طاعه
حنا جنود الحرس للقايد الباني
رمحه.. ودرعه وكف الشيخ وذراعه
مثل السيوف البواتر وان جنى الجاني
يضرب بها ارقاب من بالدار طماعه
من بان عبد العزيز وصبحنا باني
ما عاد نقبل ضلام الليل لوساعه
في السلم يشهد لنا عمر الاوطاني
وفي الحرب لارواحنا للموات بياع
ومن قصيدة للأمير محمد الاحمد السديري:
ياللي لكم في منبر المجد محراب
نلتوه من عقب الكدر والمصايب
نلتوا رفيع المجد بسيوف وحراب
وعدوانكم شافوا كثير الغلايب
بحزم ولطم فيه تقطيع الارقاب
وعزم جلاميد الصخر منه ذايب
وحرب مرير فيه تقتيل الاشناب
يقلب شعر راس الولد منه شايب
يشهد لهم بالطيب من وسط الاصلاب
والحي واللي حد رعوج النصايب
صفوة هل العوجا مهدين الاصعاب
تارد حياض الموت ورد الجلايب
ريما
19 - 9 - 2006, 01:05 AM
اليوم الوطني
في اليوم الأول من برج الميزان الموافق للثلاثين من شهر شعبان 1427ه**; الثالث والعشرين من شهر سبتمبر 2**6م تحل الذكرى الرابعة والسبعون ليومنا الوطني المجيد.. ففي مثل هذا اليوم من عام 1351ه**; 1932م سجل التاريخ مولد المملكة العربية السعودية بعد ملحمة البطولة التي قادها المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - على مدى اثنين وثلاثين عاماً بعد استرداده لمدينة الرياض عاصمة ملك أجداده وآبائه في الخامس من شهر شوال عام 1319ه**; المواف 15 يناير 1902م.
وفي 17 جمادى الأولى 1351ه**; صدر مرسوم ملكي بتوحيد كل أجزاء الدولة السعودية الحديثة تحت اسم المملكة العربية السعودية, واختار الملك عبدالعزيز يوم الخميس الأول من الميزان الموافق 21 جمادى الأولى من نفس العام الموافق 23 سبتمبر 1932م يوماً لإعلان قيام المملكة العربية السعودية.
أربعة وسبعون عاماً حافلة بالإنجازات على هذه الأرض الطيبة والتي وضع لبناتها الأولى الملك المؤسس وواصل أبناؤه البررة من بعده استكمال البنيان حتى غدت المملكة العربية السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز - حفظه الله - دولة عصرية تحظى بمكانة مرموقة على جميع الأصعدة الإقليمية والدولية.
وأتى بعده خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز ليواصل المسيرة المباركة.
ريما
19 - 9 - 2006, 01:06 AM
من أقوال مؤسس المملكة عبدالعزيز
تعلمون ان افضل الاعمال كلمة حق تقال . وان افضل الاعمال معرفة الحق ، واستعماله. والمجالس يجب ان تكون للنصيحة والارشاد. نحن نريد ان نسير الى الامام ، باقدام ثابتة ، وفي ضوء النهار. إنّ رأينا وإعتقادنا وآمالنا في السير الى الامام، يجب ان تكون وفق ما كان عليه نبينا صلى الله عليه وسلم، وما كان عليه السلف الصالح، فما كان موافقا للدين في امور الدنيا، سرنا عليه ، وما كان مخالفا نبذناه. والموظفون هم المكلفون بتبيان هذه الحقائق ، بيد ان هذا لا يكفي وانما يجب ان يقرن القول بالعمل. يجب ان يعمل الموظفون بما امر الله ورسوله به ، دون ان يخشوا في الحق لومة لائم، ولا ارتياب مريب . هنا محاكم شرعية ، ولجان الامر بالمعروف ، اسست لاظهار الحق وانتم ايها القوم امناء لهذا الدين، ولهذا البلد الامين، وانتم مسؤولون عنه وانتم خدامه فالاوامر التي تطبق على اهل البلد يجب ان تطبق عليكم ولا يجوز، في اية حال تطبيق الاوامر على فريق دون آخر. نحن نطلب منكم:
اولا: اقامة الصلاة في اوقاتها ولا يجوز التخلف عنها قط.
ثانيا: اجتناب جميع المحرمات والابتعاد عن مجالسة الاشخاص الاشرار ومخالتطهم وعدم الجلوس في مجالس السوء والريبة.
ثالثا: عدم تقليد الاغيار بما يخالف آداب الشريعة السمحة.
وصفوة القول: انه يجب عليكم اتباع اوامر الحكومة والعمل بها على شرط الا تكون مخالفة للشرع وما عهدنا انها اصدرت امرا يخالف الشرع قط. وثقوا باننا سنتولى امر التفتيش عن ذلك بانفسنا ونقسم بالله اننا سنهاجمكم على حين غرة فاذا رايت احدكم حاد عن الطريق السوي وقام باعمال تلزم ادانته بدأنا بادانة رئيسه ثم بادانة ذلك الشخص دون هوادة ولا شفقة واعلمكم ان الجزاء والقصاص لن يكون الا صارما
ريما
19 - 9 - 2006, 01:07 AM
إنسانية المملكة
بداح عبدالله البداح/ مدير مكتب الجزيرة بالقويعية
المواطن السعودي يجد نفسه في عنان السماء وهو يسمع ما تتحدث عنه الصحف العربية والأجنبية ورجال الدين في شتى أنحاء العالم حول بادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لإنقاذ حياة حوالي 13 مليون لاجئ بدول شرق إفريقية وكينيا والصومال.. هم أشبه بالموتى.. عيونهم مفتوحة.. وقلوبهم تكاد تتوقف عن النبض ولم تر ابتسامة على وجوههم إلا عندما وصلت إليهم قافلة (مملكة الإنسانية) التي تحمل المواد الغذائية لتعيد لملايين المواطنين الحياة حيث قرر حفظه الله بتخصيص 10 ملايين دولار لشراء معونات غذائية وتوزيعها عليهم طبقا لبرنامج محدد يراعى فيه عدد السكان المتضررين.
إن مردود هذه البادرة الطيبة الكريمة أخذ على المسلمين عواطفهم وذكرهم بعطف عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. لذا أقول: عشت يا وطني كريما معطاءً، وعاشت قيادتك الطيبة التي تنشر ظلها الخير على جميع المسلمين في جميع أنحاء البلاد.. ودعاء من القلب أن يستمر عطاء بلادنا وأن يحفظ علينا ديننا ومليكنا ووطننا.. والله من وراء القصد.
ريما
19 - 9 - 2006, 01:08 AM
الوطن والولاء
منصور علي حمود آل بشير
الوطن هذه المفردة التي نتغنى بحبها ونتفانى في الذود عنه بالنفس والنفيس ليبقى دائماً مضرب المثل في الأمن والأمان ولكن تأبى النفوس الخبيثة إلا الإساءة إليه وان يتحقق لها ذلك ما دام كل مواطن هو رجل أمن هو مواطن محب غيور وقد سطر رجال الأمن وما زالوا يسطرون أروع التضحيات ليبقى الوطن آمناً شامخاً.
وطني أعيذك أن تضام وتقهرا
من كل سوء أو قبح يزدرى
إني عشقتك أرض كل قداسة
وطهارة والحب فيك تقدرا
وطن الرسالة والنبوة مذ مشى
فيك الخليل وبالهداية بشرا
وطن التطور والرقي تحية
لك من فؤاد قد ذوى وتفطرا
أنا ما لمست الترب إلا شدني
فيك التوله ثم جئتك مخبرا
***
يا مضرب الأمثال في أمن وكم
رحنا نباهي بالأمان لنفخرا
لما رأيتك قد بليت بمحنة
وعلى يد غدارة لن تظفرا
لما رأيتك والدمار مخيم
ودم البراءة قد أريق مطهرا
***
ما كنت والله العظيم مصدقا
حتى رأيت على الهواء المنظرا
الخارجون على الإمام عصابة
مرقت من السلطان كي تتجبرا
الخارجون على الإمام تخيروا
قتلاً وعدوانا وشرا أكبرا
لا يجرؤون على الظهور وإنما
يتسللون تسللا بين الورى
وأتوا من الفعل المشين قبيحة
حين استحلوه المحرم ظاهرا
فبأي مفهوم يبرر فعلهم
وبأي تشريع أجيز وقررا
***
يا من تدجج بالقنابل عنوة
حتى إذا دخل الزحام تفجرا
يام ن تسلل في الظلام لغاية
في نفسه وغدا يبيح المنكرا
يا من تعلل بالجهاد لغاية
إن الجهاد براءة مما افترى
أسقيت هذا الشعب مرا علقماً
ولكم سقاك عذوبة بل سكراً
ورفعت أفواه البنادق صوب من
قد بات يحمينا جميعاً ساهرا
قابلت فعل الأوفياء خيانة
ونكثت عهدا بالولاء لتغدرا
وسعيت في الدنيا فساداً بينا
من بعد ما أضمرته كي يظهرا
وسعيت في الدنيا تقتل أهلها
شيبا وشبانا وطفلاً أصغرا
وجعلت أعماق النفوس لواهبا
من بعد ما كانت ربيعاً أخضرا
كيف اقتنعت؟ وأي فكر قد غزا
لباً وعقلاً قد غدا متحجرا
كيف اقتنعت بذا فإنا لم نجد
عذرا يبرر ما أتيت لتعذرا
كيف اقتنعت وأي دين قل لنا
يغدو يبيح القتل غدراً في الورى
***
يا من يبرر فعله بجهاده
بالدين بالشرع القويم تسترا
أين الجهاد وأين ما أنتم به
من يستبيح حرام أمته افترى
ارجع لرشدك ثم تب كيما ترى
قبح الفعال حقيقة لن تسترا
***
هي دولة بالشرع يحكم أمرها
ديناً ودنيا قد غدا متبسراً
حفظت دماء المسلمين ومن غدا
تحت الحماية ذمة لن تخفرا
أوصى بذا الدين الحنيف تعاملاً
وعليه سار الحاكمون وقررا
حكامها آل السعود وشعبها
شعب العروبة والكرامة والقرى
***
يا خادم البيتين إنا أمة
للعرف ندعو ثم ننكر منكرا
يا خادم الحرمين كل تحية
هي بالولاء مجدداً ومفررا
فاحكم بشرع الله إنا جندها
نفدي البلاد ولن نعود القهقرى
سيروا بنا نحو الأمام نريدها
ديناً ودنيا والمقدر قدرا
ريما
19 - 9 - 2006, 01:08 AM
جهود المملكة في وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان
عبدالله بن راشد السنيدي
عندما ألقت المملكة مع بداية عدوان إسرائيل على لبنان باللائمة على من تسبب في بداية الحرب، وذلك عندما قامت عناصر لبنانية بمهاجمة دورية إسرائيلية وقتل بعض من فيها وأسر اثنين منهم، فهذا لا يعني أن المملكة تخلت عن الشعب اللبناني الشقيق بل إن ما أبدته من رأي صريح مع بداية الأزمة إنما ينضوي في إطار الشعور بالمسؤولية والتناصح بين الإخوة وذلك بحكم استشعارها بأساليب العدو وانتهازه مثل هذه الفرص للانقضاض على جيرانه، لأنه عدو متغطرس ومدعوم من قوى كبرى في مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وإلا فإن المملكة تدرك أهمية تحرير الأسرى بالإفراج عنهم عن طريق تبادل الأسرى ولكن هذا الخيار ينبغي أن يتم بأسلوب يحول دون إلحاق الضرر بلبنان أو أي دولة عربية، وكذلك فالمملكة أيضاً تدرك أهمية إعادة مزارع شبعا إلى لبنان، إلا أن هذا أيضاً ينبغي أن يتم بالطرق السلمية وبالمفاوضات وليس بمبادأة العدو الإسرائيلي بالهجوم العسكري مع تفوق هذا العدو في القوة العسكرية، ومزارع شبعا كما هو معلوم هناك الآن اهتمام من المنظمة الدولية بها على أساس إعادتها للبنان ثم بعد ذلك يتم ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا بما فيها أراضي مزارع شبعا.
إن المملكة مع وضوح رأيها مع بداية الحرب الإسرائيلية مع حزب الله اللبناني لم يحل دون مساندتها لشعب لبنان وبذل الجهود لوقف الحرب، فقد قدمت المساعدات المالية الكبيرة (5**) مليون دولار إضافة إلى مليار دولار وديعة في بنك لبنان المركزي، هذه المساعدات المالية السخية لم تقدمها أي دولة أخرى، وهو دليل على أن المملكة تقدم هذه المساعدات منطلقة من باب المصلحة العامة للأمة العربية والإسلامية والروابط الأخوية بين العرب والمسلمين.
أما الجهود السياسية التي قامت بها المملكة لوقف العدوان على لبنان فإن قائدنا الملك عبدالله - رعاه الله - قد اختار اثنين من كبار المسؤولين بالدولة وممن يشغلون وظائف ذات أهمية كبرى وهما سمو وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل وسمو الأمين العام لمجلس الأمن الوطني سمو الأمير بندر بن سلطان وذلك من أجل زيارة الدول الكبرى ذات الفاعلية والتأثير في القرارات الدولية من أجل شرح وجهة نظر المملكة والدعوة لوقف إطلاق النار بشكل فوري. فقد زار سموهما الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا وكان لهذه الزيارات أثر في توضيح الصورة الحقيقية للوضع المتأزم وتراجع بعض الدول الكبرى عن مواقفها المؤيدة بشكل مطلق لمواصلة إسرائيل الحرب على لبنان ظناً منهم أن تلك الحرب ستؤدي إلى نزع سلاح حزب الله قبل أن يتبين أن تلك الحرب لم تحقق سوى المجازر البشرية وتدمير البنية التحتية للبنان الشقيق، ومن تلك المجازر مجزرة (قانا) في جنوب لبنان التي ذهب ضحيتها ما يزيد عن (60) لبنانياً أغلبهم من النساء والأطفال كانوا يقطنون في مبنى واحد فهاجمتهم إسرائيل بطائراتها وصواريخها مع أنه لا يد لهم فيما يحصل.
ريما
19 - 9 - 2006, 01:09 AM
حكمة وعلو همة في عصر الإنجاز
د .إبراهيم ناصر الحمود -وكيل المعهد العالي للقضاء
ما أسرع انقضاء الليالي والأيام، وقد مضى عام على البيعة المباركة، وكأني أنظر إلى تلك الأيادي، وهي تتسابق إلى مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- وفقه الله ورعاه- وسدد على درب الخير خطاه، فكان خير خلف لخير سلف يواصل المسيرة المباركة في بناء هذا الوطن وتوفير سبل الراحة والسعادة لهذا الشعب الذي يكن له كل محبة وتقدير وإجلال كيف لا، ونحن نرى الآثار الطيبة والإنجازات المتعددة التي تركت بصماتها واضحة على محيا كل مواطن ومقيم، والكل يلهج بالدعاء بأن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وكافة الأسرة المالكة، وأن يجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين.
إن الناظر في تاريخ المملكة وما هي عليه الآن من تقدم وحضارة في مختلف المجالات وخاصة المجال الأمني والتعليمي والاقتصادي ليدرك مدى الحكمة وعلو الهمة التي تتمتع بها حكومتنا الرشيدة من خلال تلك الإنجازات في تلك الفترة الوجيزة مما يجسد حرص الدولة- وفقها الله- على أمن وسلامة شعبها ومواكبته للتطور التقني الذي يشهده العالم اليوم.
فلقد بذلت المملكة كل مافي وسعها من أجل رفعة هذا الوطن، والواقع يشهد لذلك، فقد شهدت بلادنا خلال العام المنصرم تقدماً ملحوظاً في مختلف قطاعات الدولة، ومن الأمثلة على ذلك ما حظي به قطاع التعليم العالي من إنشاء عدد من الجامعات في مختلف مناطق المملكة مما كان له أبلغ الأثر في نفوس المواطنين، وهذا يدل على ما توليه الدولة - وفقها الله - لقطاع التعليم بوجه عام من عناية واهتمام ولا غرو في ذلك فبلاد الحرمين الشريفين هي منبع العلم والنور، فمنها شع نور الإسلام ودستورها القرآن، وتقوم على تحكيم شرع الله، وهي بلاد التوحيد ولاتزال كذلك - والحمد لله - بفضل الله ثم بفضل قادتها المخلصين، وقد أعلنها خادم الحرمين الشريفين في خطاب البيعة بأنه يعمل جاهداً على تطبيق شرع الله مستنداً في ذلك على الكتاب والسنّة، وهذه هي سيرة سلفه (عقيدة ومنهجاً ودستور حياة)، ولا تتغير ولا تتبدل مهما طال الزمن، وقد عاهدوا الله على ذلك ووفوا بعهدهم فعلا ذكرهم، ونالوا محبة شعبهم.
ولم يقتصر الأمرعلى قطاع التعليم فحسب فقد حرص - حفظه الله - على توفير الأمن والاطمئنان والعيش الرغيد لأبناء شعبه، وهذا ما نراه واضحاً من خلال النمو الاقتصادي الذي تشهده الدولة وتوفير سبل الاستثمار المالي على اختلاف أنواعه، وزيادة الدخل الشهري لكل موظف، وتخفيض أجور بعض الخدمات الضرورية وتوفير عدد من الوظائف المدنية المستحدثة لخريجي الجامعات، وتكليف القطاع الخاص بسعودة الوظائف لديه كل ذلك وغيره كثير جزء من ذلك العطاء، وذلك النماء الذي تشهده بلاد الحرمين الشريفين في ظل هذه القيادة الحكيمة التي هي فضل من الله على هذه البلاد.
ريما
19 - 9 - 2006, 01:10 AM
زَمانُكَ عامرٌ بالخير
تغريد علي العزيزي
عَلى زيْنِ الملوكِ عَزفْتُ عُودي
لِعبداللهِ ذي العقلِ الرشيدِ
بكَ الأيَّامُ تنضَحُ كلَّ خيرٍ
بِأَرْضٍ خيرِ أَرْضٍ في الوجودِ
دُعيتَ بخادمِ الحرمينِ طوعاً
وحُبّاً مِنْ قريبٍ أو بعيدِ
أُبَارِكُ بيعةً جمعتْ حُشوداً
لها وَعْدٌ مَعَ الفجرِ الجديدِ
لِأَنَّكَ باسمٌ كالنَّبعِ تروي
عِطاشَ الأرضِ من قلبٍ ودودِ
لِسانُكَ سَائِغٌ عَذْبُ المعاني
صدوقٌ في المواقفِ والعهودِ
بِقلبٍ غيرِ ذي كُرْهٍ تَفَانى
بحبِّ النَّاسِ والصّفْحِ المجيدِ
نقاءُ الماءِ وجهُكَ بَلْ وأنْقَى
وصوتُكَ بلسمُ الجرحِ الوجيدِ
عريقُ الأصْلِ مِنْ آلِ السّعودِ
رَعَاكَ اللهُ بالعمرِ المديدِ
بريقُ الحبّ في عينيكَ يَزْهو
ونورُ الدِينِ ينضحُ في الخُدودِ
دعِ الحسَّادَ تهذي لا تُبَالِي
فَما ضَيرُ النِّباحِ عَلى الأسودِ
أُحِبُّ الشَّامَ لكنِّي أَرَانِي
هَيَامي للرِّياضِ بلا حدودِ
لَكَ الأَشْعَارُ تُنسَجُ من حَريرٍ
وَأفرشها بِدربكَ كالورودِ
عَفَا عَهْدُ الكِرامِ وَصَارَ ذِكرَى
فعَادَ عَلى ذُرَا آلِ السّعودِ
زمانُكَ زَاهِرٌ ما دُمْتَ فِيهِ
وَكَمْ أغنيتَ مِيرَاثَ الجدودِ
يعيشُ المرءُ والأَعْمَارُ تَفْنَى
وَفِعْلُ الخيرِ أشْبَهُ بِالخلودِ
زمانُكَ عَامِرٌ بالخيرِ يَبْقَى
كَمَاءِ النّهرِ في حُضْنِ السُّدودِ
ريما
19 - 9 - 2006, 01:10 AM
ملك المكرمات رعاه الله
طالعت كما طالع الشعب السعودي المكرمة الملكية التي نشرتها الجزيرة على صدر صفحتها الأولى ليوم الأحد 10-8- 1427ه**;، حيث أمر المليك المفدى بمنح من يقوم بتسديد الأقساط المتأخرة للبنك العقاري إعفاء قدره 10% إذا سددها كاملة خلال عام.
ولم يستغرب المواطن هذه المكرمة لأن مليكنا كله مكرمات أصبح المواطن معها قلبه يخفق حباً لهذا المليك البار الذي أسكن شعبه في أهداب عيونه، ولا شك أنه بالتأكيد سيتجاوب مع هذه المكرمة بالمبادرة بالتسديد ولو كلف البعض منهم ذلك لأن هؤلاء سيزيد إحساسهم بالمسؤولية وسيتجاوبون مع هذه الهبة التي أغدقها المليك عليهم، وهذا شيء جيد لأنه يبرهن على تجاوب المواطن على تحصيل ديون للدولة ستعود مرة أخرى لجيوب مواطنين آخرين في شكل قروض، ولاسيما إذا ما عرفنا أن مجمل هذه الأقساط المتأخرة تصل إلى خمسة وثلاثين مليار ريال حسبما نشر.
إن من يتابع عطاءات ومكرمات مولاي الملك عبد الله بن عبد العزيز - رعاه الله - يلاحظ أن رخاء المواطن وراحته هي الشغل الشاغل له - أيده الله - فالكل يلاحظ أن أي قرار يصدر سواء من مجلس الوزراء أو مباشرة من لدن مقامه الكريم إنما يصب في مصلحة المواطن وتنميته في كافة مناحي الحياة من تعليم وأمن وطرق وإعمار واقتصاد وهذا يجعل المواطن متفاعلاً متفائلاً دائماً ويتطلع إلى مستوى أرحب من الحياة الكريمة ويواصل التقدم بوطنه في وسط اهتمام المليك وولي عهده بكل إنجاز داخل الوطن وخارجه.
إننا نحمد الله على أن حبانا قيادة واعية راشدة أمينة ترعى الوطن والمواطن وتدافع عن مكتسباته لتحقق له رغد العيش والأمن والتطور ولاسيما ونحن وسط عالم بعضه يتصارع على المطامع الإقليمية والدولية على حساب رخاء شعوبه.
تحية إلى ملك الإنسانية عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبد العزيز أبقاهم الله ذخراً وسنداً لنا ولأمة الإسلام.
محمد المسفر /رئيس مركز الجريف بمحافظة شقراء
ريما
19 - 9 - 2006, 01:11 AM
الملك عبدالله يؤكد في حديث صحفي أن سياسة المملكة حل الأزمات بالطرق السلمية
خادم الحرمين: مصلحة الأمتين العربية والإسلامية فوق كل اعتبار
جدة - واس:
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أهمية مصلحة الأمة العربية والاسلامية وقال «أنا أحترم من يحترمني وحتى من يختلف معي أحترمه طالما أن هذا الاختلاف ينطلق من مصلحة الأمة وليس مدفوعا بمصالح شخصية ضيقة».
وتطرق حفظه الله في حديث خص به صحيفة الشرق الأوسط ونشرته أمس إلى حرب اسرائيل على لبنان داعيا الجميع إلى دعم لبنان حتى يخرج من محنته وقال «ان دعم لبنان واجب علينا جميعا ومن يقصر في دعم لبنان فهو مقصر في حق نفسه وعروبته وانسانيته».
وعن غياب الاهتمام بعملية السلام في الشرق الأوسط قال لقد قدمنا مبادرة السلام التي تبناها العالم العربي بالاجماع ووجدت قبولاً عالمياً حتى في بعض الأوساط في اسرائيل مشيرا إلى غياب الاهتمام وعجز آليات التنفيذ لتطبيق مثل هذه المبادرات على أرض الواقع.
وعن تعثر القضية الفلسطينية وعملية السلام أكد أيده الله أن الظروف تغيرت اليوم فالعالم اليوم دخل في حالة ضبابية وفي منطقتنا اختلطت الأوراق وبدت الرؤية غير واضحة مشيرا إلى أن سياسة المملكة هي الانتظار حتى تتضح الرؤية لكننا نعمل مع كل الأصدقاء والمعنيين لوضع حلول جذرية وجوهرية لهذه المشكلات التي تهدد استقرار المنطقة واستقرار العالم بأسره.
وفيما يخص الشأن العراقي قال «نحن حقيقة نشعر بعميق الأسف والحزن لما يتعرض له الشعب العراقي الشقيق من مآس نرجو من الله جلت قدرته أن يمكنه من تجاوزها ليحتل موقعه الصحيح في صفوف أمته العربية والاسلامية متمتعا بالاستقرار والأمن والرخاء».
وأضاف أن بعض القوى لا تفهم طبيعة المشكلات العربية والاسلامية مؤكدا أن سياسة المملكة هي حل الأزمات بالطرق السلمية.
وردا على سؤال عن زياراته الدولية إلى آسيا وإلى تركيا مؤخرا أكد الملك عبدالله على خطأ من يقرأون هذه الزيارات على أنها «رسائل لدول على حساب دول أخرى» مبينا أن الهدف من زياراته هو «خدمة مصالح المملكة العربية السعودية» وقال «ان علاقات المملكة الدولية تنطلق من قيمنا فنحن نصادق الجميع ونتمنى السلام للجميع».
وتحدث خادم الحرمين الشريفين عن التطوير الكبير الذي تشهده المملكة في المجال التعليمي وخصوصا في العلوم الحديثة والتقنية مبينا أن جامعة الملك عبدالله ليست مفتوحة للسعوديين فقط ولكن لكل العلماء والموهوبين في العالمين العربي والاسلامي مؤكدا حفظه الله مضاعفة عدد الجامعات في المملكة من اجل إحداث نقلة نوعية في التعليم «التعليم هو الاساس لكل تقدم».
وعن المواجهة الأمنية التي انتهت يوم الثلاثاء الماضي في حي الجامعة بجدة قال الملك عبدالله «العملية تمت بنجاح ولم نخسر فيها أيا من رجال الامن البواسل.. أرواح المواطنين غالية لدينا بمن فيهم أرواح مجموعة الاشقياء».
وشرح حفظه الله استراتيجية المملكة في مكافحة الارهاب وقال انها تعتمد على جمع المعلومات أولا فقد تتبعنا هذه الخلية لبعض الوقت وتكونت لدينا الادلة ثم تحركنا.
وأضاف «كانت الأوامر هي الانتظار حتى يخرج جميع الاهالي بسلام ورغم حماس رجال الامن طلبت منهم الانتظار وضبط الاعصاب فلا عجلة لدينا حياة المواطنين عندنا غالية جدا وحتى هؤلاء الفئة الضالة تهمنا أرواحهم».
وأكد أن استراتيجية النفس الطويل هي التي «أدت إلى حل الازمة دون اراقة دماء عندما طلب هؤلاء الامان من الأمير محمد بن نايف منحناهم الأمان.. أرواح المسلمين وأنفسهم غالية علينا حتى هؤلاء الاشقياء أتمنى أن يهديهم الله إلى طريق الرشاد».
وقال «ان ثقتي بربي تجعلني متفائلا دائما ولا يدخل اليأس إلى نفسي أبدا».
وردا على سؤال عن اهتمامه أيده الله بالمواطن السعودي قال «ومن نحن بدون المواطن السعودي.. نحن نستمد قوتنا من الله ثم من مواطنينا» مؤكدا «أن المواطن السعودي راض عن حكومته وحكومته فخورة به وراضية عنه».
وفي المجال البترولي بين «أن سياسة المملكة البترولية هي الاعتدال في الاسعار رغم المنافع التي تجلبها علينا زيادة الاسعار الا أننا ندعو إلى الاعتدال في أسعار النفط».
وأضاف حفظه الله «ان الانتاج البترولي وفير لذا استغرب تقلبات السوق والارتفاع غير المبرر للاسعار».
وأكد قوة ومتانة اقتصاد المملكة العربية السعودية وقال «ان اقتصاد المملكة متين وأبوابنا مفتوحة للمستثمرين فأهلا بهم».
ريما
19 - 9 - 2006, 01:14 AM
الحصص الثلاث الأخيرة من يوم الأربعاء للاحتفال باليوم الوطني
أبلغت وزارة التربية والتعليم كافة المناطق التعليمية مشروع الاحتفاء باليوم الوطني للمملكة لهذا العام 1427ه**; والذكرى السادسة والسبعين لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه والمحدد بيوم السبت30 شعبان 1427ه**;.
وقد حثت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الرياض جميع مديري المدارس الاحتفال بهذه المناسبة وتنفيذ الفعاليات خلال الحصص الثلاث الأخيرة من يوم الأربعاء 27 شعبان.
ويشتمل مشروع الاحتفال على الحديث عن منجزات المملكة وما حققته من تطور وكذلك إلقاء قصائد وأناشيد وأحاديث عن تاريخ المملكة والمنجزات الحضارية وعرض أفلام وثائقية وزيارات ميدانية لبعض المعالم الوطنية.
ريما
19 - 9 - 2006, 01:29 AM
خادم الحرمين الشريفين لوزير التعليم: المتميزون من ابنائنا محل اهتمامنا
--------------------------------------------------------------------------------
واس (جدة)
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله برقية شكر لوزير التربية والتعليم نائب رئيس مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين رئيس اللجنة العليا للمؤتمر العلمي الاقليمي للموهبة وجميع المنظمين والمشاركين فى المؤتمر على ما عبروا عنه من مشاعر طيبة بمناسبة رعايته حفظه الله للمؤتمر العلمي الاقليمي للموهبة وحفل الافتتاح.
وقال خادم الحرمين الشريفين فى برقية جوابية وجهها للدكتور عبدالله بن صالح العبيد «تلقينا برقيتكم وما اشتملت عليه من مشاعر طيبة بمناسبة رعايتنا للمؤتمر العلمي الاقليمي للموهبة وحفل الافتتاح وإننا اذ نشكركم وكافة المنظمين والمشاركين فى هذا المؤتمر على ذلك لنؤكد للجميع اهتمامنا الدائم ـ إن شاء الله ـ بأبنائنا الموهوبين والمتميزين فى شتى الجوانب العلمية داعين المولى جل وعلا أن يكتب الخير لامتنا وأن يأخذ بأيدينا ويوفقنا لكل ما فيه عز بلادنا ورفعتها وتهيئة سبل الرقي والامن والرخاء لشعبنا إنه سميع مجيب».
الشّامخ
19 - 9 - 2006, 11:51 PM
مجهود مميز
بارك الله فيك
mmhas
20 - 9 - 2006, 12:11 AM
مشكور اخي العزيزوالى الامام..
ام بتول
5 - 3 - 2007, 12:15 AM
جزاك الله كل الخيرعلى المجهود الرائع
o0do0
20 - 9 - 2007, 04:49 AM
جزاك الله خيراً
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir