أبو**شهد**
22 - 9 - 2005, 11:47 PM
طريقة ناجحة ( بإذن الله ) لعلاج أعراض العين أو المس أو ***** --------------------------------------------------------------------------------
السلااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته ............
شفت برنامج بالتلفزيون مستضيفين فية مفسر الأحلام ال*** فهد العصيمي ونوه في المقابلة الى وصفه له سوف يقوم بنشرها عبر موقعه والتي بإذن الله شااااافية لعلاج العين ***** و***** فحبيت انقلها لكم ..........
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد : قبل أن أذكر الطريقة . أود أن أنبه لعدة أمور :
1/ حين شاهدت تهافت الناس على وصفة فلان وفلان ، وكأنهم نسوا أو تناسوا أن الشافي هو الله ، وفقني الله لهذه الطريقة لعلاج أعراض العين أو المس أو ***** ، وأكدت فيها على أهمية التوكل على الله وأنه الشافي ، وأن هذه الوصفات ما هي إلا أسباب .
2/ أنا مؤمن بقدرة الإنسان على رقية نفسه بنفسه ، وكل ما ينقص هذا الإنسان هو الإرادة والعزم والتوكل على مولاه، والمعرفة ، والتوبة والإنابة لخالقه ، فمن ابتلاه بالمرض قادر على إزالته عنه .
3/ ذكرت في وصفتي طريقة مفصلة، وابشركم بأنها نجحت نجاحا باهرا بحمد الله ، والجديد في الطريقة أن الإنسان قادر على تجربتها على نفسه كما أنها تفيد لعلاج ***** والعين *****، ولكن لابد من الصبر على أعراضها ؛ بخاصة في الأيام الأولى .
4/ ساهم كثير من الرقاة الذين حظهم من العلم قليل ، أو أنهم سحرة تلبسوا بلباس الزهد والورع ، ليوهموا المحتاج من المرضى بظواهر عديدة وتسببوا عليهم بأمور ليس المجال حصرها هنا ولكن من أخطرها وقوعهم بالشرك بالله أو ضعف التوكل عليه ، أو تعريضهم لبعض الممارسات العلاجية الخاطئة ، ناهيك عن الخسائر المالية التي تكبدوها . وتلخيصًا لما سبق أقول : لقد فشت في عصرنا هذا الأمراض الغامضة التي حار فيها الأطباء، وامتنعت على الدواء وإن المتأمل فيها ، وفي أحوال الناس ، يجد أن خلفها سحرا أو عينا ، وقد روى مسلم في صحيحه ، عن ابن عباس ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " العين حق ولو كان شيء سابق القدر لسبقته العين " وقد ثبت مشروعية الرقية من العين ، كما ثبت في الصحيح من حديث عائشة رضي الله عنها ، قالت: أمرني النبي صلى الله عليه وسلم أو : (أمر أن يـُـسترقى من العين) وأخرج البزاز ، بسند حسن عن جابر رضي الله عنه ، رفعه ( أكثر من يموت بعد قضاء الله وقدره بالنفس )، قال الراوي: يعني العين ، وجاء في صحيح مسلم عن أنس ( أن النبي صلى الله عليه وسلم رخص في الرقية من الحـُـمة والعين والنملة ) وأما ***** ، فقد عم وانتشر وصار سوق *****ة ه
ه الأيام رائجا ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، وبعد هذه المقدمة أقول ، هذا علاج نافع بإذن الله للعين ***** و***** .
المقادير :
1- ثلاثة كيلو من تمر العجوة وهذه يؤكل منها على الريق (7) حبات لمدة ثلاثة أسابع ، ومن به مرض السكر فليرجع إلى طبيبه ، وليستشره في الأكل من هذا التمر ، فإن منعه ، فليعمل البرنامج دون أكل من التمر .
2- كيلو سدر مطحون ، وهذا يستعمل في الاغتسال ، فيضاف السدر بمقدار ملعقتين تقريبا ، ويخلط بالماء المغتسل فيه .
3- أثر من العائن ولا غرابة فترياق سم الحية في لحمها ، ويستحسن كونه من ماء ، اغتسل فيه العائن أو توضأ ، وقد جاء النص بهما ، فيغسل وجهه ويديه إلى المرفقين و ركبتيه ، وداخلة إزاره ، أي الفرج ، ومن ثم يؤخذ هذا الماء فيصب على المعيون ، وجاءت طريقة أخرى في زاد المعاد ، وعزاها للبيهقي ، قال المؤلف: قال الزهري : يؤمر الرجل العائن بقدح ، فيدخل كفه فيه فيتمضمض ، ثم يمجه في القدح ، ويغسل وجهه في القدح ، ثم يدخل يده اليسرى ، فيصب على ركبته اليمنى في القدح ، ثم يدخل يده اليمنى ، فيصب على ركبته اليسرى ، ثم داخلة إزاره ، ولا يوضع القدح في الأرض ، ثم يصب على رأس الرجل الذي يصيبه العين من خلفه صبة واحدة ، فإن لم يقدر على تحصيل مثل هذا الماء - وهذا قد يحدث أحيانا - بسبب رفض العائن الاغتسال ، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "... وإذا استـُـغسل أحدكم فليغتسل" ، فيؤخذ من آثاره الأخرى ، مثل إناء شرب به الشاي أو القهوة فيغسلان ، ويؤخذ الماء الناتج عن تغسيلهما ، أو يمسح باب بيته أو غرفته أو يمسح مكتبه بفوطة مبللة ، أو يؤخذ من ثيابه ، أو من ملابسه الداخلية ، فتغسل ومن ثم يؤخذ الماء ويخلطه المعيون بالماء الذي يغتسل فيه ، وليصب الماء على المعيون من خلفه على فجأة منه فهو أفضل . وأؤكد أن هذا الماء لا يشرب منه كما يفعل الكثير ، بل يضاف له ماء ، ويبدأ المعيون بالاغتسال منه ـ ويكرر الاغتسال أكثر من مرة ، ويركز فيه على: المغابن ، وهي الأجزاء الرقيقة في الجسد ، والتي تنفذ العين عادة منها ، كالثدي ، وما خلف الساق ، والوركين ، والقبل ، والدبر ، والفخذين ، فكان في غسلها إبطال لعمل العين كما أن للأرواح الشيطانية في تلك المواضع اختصاصا
. 4- ماء زمزم ، فيشتري كمية تكفي للاستعمال ، بالشرب المستمر لمدة ثلاثة أسابيع تقريبا ويقرأ فيها من المريض ومن أهله ، ومن يحبه ، ومن يظن به الصلاح ، بنفخ وتفل مع الريق ، مما تيسر من القرآن العظيم ، وبخاصة الفاتحة والمعوذتين وآية الكرسي ، وآيات ***** والتعوذات النبوية. مثل: بسم الله بسم الله بسم الله ، أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك سبع مرات. بسم الله بسم الله بسم الله أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ، سبع مرات. أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة . أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق . أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر ، من شر ما خلق وذرأ وبرأ ، ومن شر ما ينزل من السماء ، ومن شر ما يعرج فيها ، ومن شر ما ذرأ في الارض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر فتن الليل والنهار ، ومن شر طوارق الليل إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن . أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ، ومن شر عاده ، ومن همزا الشياطين وأن يحضرون . بسم الله الذي لايضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم . أعوذ بالله من أسد وأسود ومن الحية والعقرب ومن والد وما ولد ومن ساكن البلد أعوذ بالله من هذه الأربع . بسم الله ، تربة أرضنا ، بريقة بعضنا ، يـُـشفى سقيمنا ، بإذن ربنا . اللهم رب الناس ، مذهب الباس ، اشف أنت الشافي ، لا شافي إلا أنت ، شفاء لا يغادر سقما .. وغيرها مما ورد في السنة الصحيحة
. 5- الاغتسال في الأسبوع الأول يكرر أكثر من مرة . ويكون الماء من الحنفية ويملأ فيه البانيو ، ويضاف له كمية بسيطة من أثر العائن ، إذا وجد ، ويضاف له كمية بسيطة من السدر المطحون ، ويكون الاغتسال لمدة بسيطة ، حوالي (10) دقائق يوميا ، وتفرك المغابن ، الوارد ذكرها آنفا ، ثم بعد الاغتسال ، يزيل ما قد يعلق به من وسخ بسبب السدر المطحون .
6- يزاد في الكمية التي تشرب من ماء زمزم في الأسبوعين الثاني والثالث من العلاج ، وألفت إلى أن السنة في الشرب أن يشرب حتى يشعر بأن الماء سيخرج من أضلاعه ، والمعنى أنه يشرب ولو كان غير عطشان .
7- يزاد في وقت الجلوس في الاغتسال في الأسبوع الثالث ، لتصبح حوالي (15) دقيقة .
8- أنبه على أمر هام وهو أنه قد يصيب من يتعالج بهذه الطريقة بعض الأمور ، فلا يقلق ، ولا ينزعج ، والأهم أن يواصل العلاج ، وستزول منه هذه الأعراض تدريجيا إن شاء الله ، حتى تنتهي ، من أهم الأعراض : نسيان ، وتنميل في القدمين أو اليدين ، دمامل ، إسهال بشكل كثير ، او بول غزير ، انتفاخ في البطن ، قيء ، ملل ، وفتور ، وسآمة ، وحب للنزاع والفرقة ، وخاصة بين الأ**** ، بل وكره للطاعات ، كره للجماعات ، أو فتور عن العبادات ، والنوم عنها ، وهذا كله من الشيطان الرجيم الذي بدأنا الحرب عليه من الداخل والخارج ، من الداخل من خلال شرب الماء الذي قرأنا فيه القرآن ، والشيطان يجري في الإنسان مجرى دمه ، ولذلك يحاول أن يقاوم هذا العلاج القرآني والنبوي ، الذي لا طاقة له به بهذه الأعراض ، ومن الخارج ، من خلال الاغتسال بالماء المخلوط بالسدر ، والرقية ، وتأمل قوله صلى الله عليه وسلم وهو يوضح بعض أفعال الشيطان ، لتربط بينها وبين ما قد يصيبك من أعراض : (إن الشيطان قد يئس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب) فيسبب لك اليأس.. (.. ولكن بالتحريش بينهم) . فيسبب العداوة، وتأمل قوله تعالى : " وما انسانيه إلا الشيطان أن أذكره " فيسبب لك النسيان ، وتأمل قوله تعالى : "فلأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم".. الآية ، فيسبب لك القعود والتخلف عن الطاعة ، وتأمل قوله صلى الله عليه وسلم حين ذكر عند رجل ، فقيل: ما زال نائما حتى أصبح ، ما قام إلى الصلاة ، فقال: بال الشيطان في أذنه ، فيسبب لك النوم عن الصلوات ، وتأمل حديث ابن صياد و في وصفه حين ذهب له النبي صلى الله عليه وسلم : حتى انتفخ في السكة ، فيسبب لك بعض الأعراض في البطن كالانتفاخ ، وارتفاع ضغط الدم ، وأخيرا فاعلم أن هناك ارتباطا وثيقا بين الشيطان والعين ، وقد جاء عند الإمام أحمد في مسنده ، من طريق أبي هريرة رضي الله عنه يرفع ( العين حق ويحضرها الشيطان، وحسد ابن آدم ).
السلااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته ............
شفت برنامج بالتلفزيون مستضيفين فية مفسر الأحلام ال*** فهد العصيمي ونوه في المقابلة الى وصفه له سوف يقوم بنشرها عبر موقعه والتي بإذن الله شااااافية لعلاج العين ***** و***** فحبيت انقلها لكم ..........
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد : قبل أن أذكر الطريقة . أود أن أنبه لعدة أمور :
1/ حين شاهدت تهافت الناس على وصفة فلان وفلان ، وكأنهم نسوا أو تناسوا أن الشافي هو الله ، وفقني الله لهذه الطريقة لعلاج أعراض العين أو المس أو ***** ، وأكدت فيها على أهمية التوكل على الله وأنه الشافي ، وأن هذه الوصفات ما هي إلا أسباب .
2/ أنا مؤمن بقدرة الإنسان على رقية نفسه بنفسه ، وكل ما ينقص هذا الإنسان هو الإرادة والعزم والتوكل على مولاه، والمعرفة ، والتوبة والإنابة لخالقه ، فمن ابتلاه بالمرض قادر على إزالته عنه .
3/ ذكرت في وصفتي طريقة مفصلة، وابشركم بأنها نجحت نجاحا باهرا بحمد الله ، والجديد في الطريقة أن الإنسان قادر على تجربتها على نفسه كما أنها تفيد لعلاج ***** والعين *****، ولكن لابد من الصبر على أعراضها ؛ بخاصة في الأيام الأولى .
4/ ساهم كثير من الرقاة الذين حظهم من العلم قليل ، أو أنهم سحرة تلبسوا بلباس الزهد والورع ، ليوهموا المحتاج من المرضى بظواهر عديدة وتسببوا عليهم بأمور ليس المجال حصرها هنا ولكن من أخطرها وقوعهم بالشرك بالله أو ضعف التوكل عليه ، أو تعريضهم لبعض الممارسات العلاجية الخاطئة ، ناهيك عن الخسائر المالية التي تكبدوها . وتلخيصًا لما سبق أقول : لقد فشت في عصرنا هذا الأمراض الغامضة التي حار فيها الأطباء، وامتنعت على الدواء وإن المتأمل فيها ، وفي أحوال الناس ، يجد أن خلفها سحرا أو عينا ، وقد روى مسلم في صحيحه ، عن ابن عباس ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " العين حق ولو كان شيء سابق القدر لسبقته العين " وقد ثبت مشروعية الرقية من العين ، كما ثبت في الصحيح من حديث عائشة رضي الله عنها ، قالت: أمرني النبي صلى الله عليه وسلم أو : (أمر أن يـُـسترقى من العين) وأخرج البزاز ، بسند حسن عن جابر رضي الله عنه ، رفعه ( أكثر من يموت بعد قضاء الله وقدره بالنفس )، قال الراوي: يعني العين ، وجاء في صحيح مسلم عن أنس ( أن النبي صلى الله عليه وسلم رخص في الرقية من الحـُـمة والعين والنملة ) وأما ***** ، فقد عم وانتشر وصار سوق *****ة ه
ه الأيام رائجا ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، وبعد هذه المقدمة أقول ، هذا علاج نافع بإذن الله للعين ***** و***** .
المقادير :
1- ثلاثة كيلو من تمر العجوة وهذه يؤكل منها على الريق (7) حبات لمدة ثلاثة أسابع ، ومن به مرض السكر فليرجع إلى طبيبه ، وليستشره في الأكل من هذا التمر ، فإن منعه ، فليعمل البرنامج دون أكل من التمر .
2- كيلو سدر مطحون ، وهذا يستعمل في الاغتسال ، فيضاف السدر بمقدار ملعقتين تقريبا ، ويخلط بالماء المغتسل فيه .
3- أثر من العائن ولا غرابة فترياق سم الحية في لحمها ، ويستحسن كونه من ماء ، اغتسل فيه العائن أو توضأ ، وقد جاء النص بهما ، فيغسل وجهه ويديه إلى المرفقين و ركبتيه ، وداخلة إزاره ، أي الفرج ، ومن ثم يؤخذ هذا الماء فيصب على المعيون ، وجاءت طريقة أخرى في زاد المعاد ، وعزاها للبيهقي ، قال المؤلف: قال الزهري : يؤمر الرجل العائن بقدح ، فيدخل كفه فيه فيتمضمض ، ثم يمجه في القدح ، ويغسل وجهه في القدح ، ثم يدخل يده اليسرى ، فيصب على ركبته اليمنى في القدح ، ثم يدخل يده اليمنى ، فيصب على ركبته اليسرى ، ثم داخلة إزاره ، ولا يوضع القدح في الأرض ، ثم يصب على رأس الرجل الذي يصيبه العين من خلفه صبة واحدة ، فإن لم يقدر على تحصيل مثل هذا الماء - وهذا قد يحدث أحيانا - بسبب رفض العائن الاغتسال ، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "... وإذا استـُـغسل أحدكم فليغتسل" ، فيؤخذ من آثاره الأخرى ، مثل إناء شرب به الشاي أو القهوة فيغسلان ، ويؤخذ الماء الناتج عن تغسيلهما ، أو يمسح باب بيته أو غرفته أو يمسح مكتبه بفوطة مبللة ، أو يؤخذ من ثيابه ، أو من ملابسه الداخلية ، فتغسل ومن ثم يؤخذ الماء ويخلطه المعيون بالماء الذي يغتسل فيه ، وليصب الماء على المعيون من خلفه على فجأة منه فهو أفضل . وأؤكد أن هذا الماء لا يشرب منه كما يفعل الكثير ، بل يضاف له ماء ، ويبدأ المعيون بالاغتسال منه ـ ويكرر الاغتسال أكثر من مرة ، ويركز فيه على: المغابن ، وهي الأجزاء الرقيقة في الجسد ، والتي تنفذ العين عادة منها ، كالثدي ، وما خلف الساق ، والوركين ، والقبل ، والدبر ، والفخذين ، فكان في غسلها إبطال لعمل العين كما أن للأرواح الشيطانية في تلك المواضع اختصاصا
. 4- ماء زمزم ، فيشتري كمية تكفي للاستعمال ، بالشرب المستمر لمدة ثلاثة أسابيع تقريبا ويقرأ فيها من المريض ومن أهله ، ومن يحبه ، ومن يظن به الصلاح ، بنفخ وتفل مع الريق ، مما تيسر من القرآن العظيم ، وبخاصة الفاتحة والمعوذتين وآية الكرسي ، وآيات ***** والتعوذات النبوية. مثل: بسم الله بسم الله بسم الله ، أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك سبع مرات. بسم الله بسم الله بسم الله أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ، سبع مرات. أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة . أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق . أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر ، من شر ما خلق وذرأ وبرأ ، ومن شر ما ينزل من السماء ، ومن شر ما يعرج فيها ، ومن شر ما ذرأ في الارض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر فتن الليل والنهار ، ومن شر طوارق الليل إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن . أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ، ومن شر عاده ، ومن همزا الشياطين وأن يحضرون . بسم الله الذي لايضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم . أعوذ بالله من أسد وأسود ومن الحية والعقرب ومن والد وما ولد ومن ساكن البلد أعوذ بالله من هذه الأربع . بسم الله ، تربة أرضنا ، بريقة بعضنا ، يـُـشفى سقيمنا ، بإذن ربنا . اللهم رب الناس ، مذهب الباس ، اشف أنت الشافي ، لا شافي إلا أنت ، شفاء لا يغادر سقما .. وغيرها مما ورد في السنة الصحيحة
. 5- الاغتسال في الأسبوع الأول يكرر أكثر من مرة . ويكون الماء من الحنفية ويملأ فيه البانيو ، ويضاف له كمية بسيطة من أثر العائن ، إذا وجد ، ويضاف له كمية بسيطة من السدر المطحون ، ويكون الاغتسال لمدة بسيطة ، حوالي (10) دقائق يوميا ، وتفرك المغابن ، الوارد ذكرها آنفا ، ثم بعد الاغتسال ، يزيل ما قد يعلق به من وسخ بسبب السدر المطحون .
6- يزاد في الكمية التي تشرب من ماء زمزم في الأسبوعين الثاني والثالث من العلاج ، وألفت إلى أن السنة في الشرب أن يشرب حتى يشعر بأن الماء سيخرج من أضلاعه ، والمعنى أنه يشرب ولو كان غير عطشان .
7- يزاد في وقت الجلوس في الاغتسال في الأسبوع الثالث ، لتصبح حوالي (15) دقيقة .
8- أنبه على أمر هام وهو أنه قد يصيب من يتعالج بهذه الطريقة بعض الأمور ، فلا يقلق ، ولا ينزعج ، والأهم أن يواصل العلاج ، وستزول منه هذه الأعراض تدريجيا إن شاء الله ، حتى تنتهي ، من أهم الأعراض : نسيان ، وتنميل في القدمين أو اليدين ، دمامل ، إسهال بشكل كثير ، او بول غزير ، انتفاخ في البطن ، قيء ، ملل ، وفتور ، وسآمة ، وحب للنزاع والفرقة ، وخاصة بين الأ**** ، بل وكره للطاعات ، كره للجماعات ، أو فتور عن العبادات ، والنوم عنها ، وهذا كله من الشيطان الرجيم الذي بدأنا الحرب عليه من الداخل والخارج ، من الداخل من خلال شرب الماء الذي قرأنا فيه القرآن ، والشيطان يجري في الإنسان مجرى دمه ، ولذلك يحاول أن يقاوم هذا العلاج القرآني والنبوي ، الذي لا طاقة له به بهذه الأعراض ، ومن الخارج ، من خلال الاغتسال بالماء المخلوط بالسدر ، والرقية ، وتأمل قوله صلى الله عليه وسلم وهو يوضح بعض أفعال الشيطان ، لتربط بينها وبين ما قد يصيبك من أعراض : (إن الشيطان قد يئس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب) فيسبب لك اليأس.. (.. ولكن بالتحريش بينهم) . فيسبب العداوة، وتأمل قوله تعالى : " وما انسانيه إلا الشيطان أن أذكره " فيسبب لك النسيان ، وتأمل قوله تعالى : "فلأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم".. الآية ، فيسبب لك القعود والتخلف عن الطاعة ، وتأمل قوله صلى الله عليه وسلم حين ذكر عند رجل ، فقيل: ما زال نائما حتى أصبح ، ما قام إلى الصلاة ، فقال: بال الشيطان في أذنه ، فيسبب لك النوم عن الصلوات ، وتأمل حديث ابن صياد و في وصفه حين ذهب له النبي صلى الله عليه وسلم : حتى انتفخ في السكة ، فيسبب لك بعض الأعراض في البطن كالانتفاخ ، وارتفاع ضغط الدم ، وأخيرا فاعلم أن هناك ارتباطا وثيقا بين الشيطان والعين ، وقد جاء عند الإمام أحمد في مسنده ، من طريق أبي هريرة رضي الله عنه يرفع ( العين حق ويحضرها الشيطان، وحسد ابن آدم ).