سابح ضدتيار
21 - 10 - 2005, 01:13 AM
كنا هذه الليلة في جلسة رائعة مع أناس نحسبهم ولانزكي على الله أحد تحدثنا حول موضوع الكلمات التي قبل صلاة التراويح وأيضا عن طول الصلاة وقصرها
وكان من نتائج هذا الحوار الصريح
أن بعض أئمة المساجد هداهم الله لايفكرون في تنسيق كلمات ودروس لجماعة المسجد والحجة أنهم لايأتون مبكرين وانهم يتذمرون من بعض الدروس الطويلة
ولو بحثنا الموضوع بشكل جاد لرأينا أن الناس منهم من يرغب هذه الدروس والقليل لايرغب وبعض الأئمة هداهم الله يأخذها حجة وتراهـ يحرم جماعة المسجد من فضل هذه المجالس لدرجة أن احد كبار السن قال تكلموا وذكرونا ولو من هذا الكتاب
ولو أنه شعر بالمسؤولية ونسق مع الاخوة في مكتب الدعوة لبعض الكلمات م الشباب والدعاة وجعلها بعد صلاة التراويح فمن رغب الجلوس والا يخرج لمصالحه
قضية أخرى
بعض الائمة هداهم الله يتجنبون الوسط في الصلاة فيجعلوها خفيفة بحجة أن الناس ترغب الخروج مبكرين وكأن دين الله والصلاة أصبح هما ثقيلا وكأن الناس كلهم يرغبون هذا الامر لكن فئة قليلة هي التي ترغب ذلك والكثير يريد الصلاة الوسط التي لاهي طويلة ولاقصيرة
والمهم في هذا المقال
1- أن على أمام المسجد دور عظيم وأمانة كبيرة تجاهـ جماعة المسجد خاصة وأنه ياخذ على رسالته مرتب وربما سكن مجاني
2- أن الناس فيها خير عظيم وتريد من يساعدهم على أنفسهم
3- أذا لم نحرص على نفع الناس في رمضان متى يكون حرصنا
4- أن لانحكم على الناس كلهم من خلال راي البعض منهم واذا اردنا أن نعرف الحقيقة نكتب استبانة للجميع ومن خلالها يكون الحكم قريبا من الصواب
وأخيرا يجب على كل جماعة مسجد أن يقفوا مع الامام ويساعدوهـ على أقامة مثل هذه المجالس التي يُذكر الله فيها ونصحح المفهوم الغير صحيح عند بعض الأئمة
[ان اتصال من من أحد الاخوات أو كتابة رسالة لأمام المسجد وتذكيرهـ بوجوب اقامة مثل هذه المجالس قد يكون دافعا قويا لأقامة ذكر الله
أحدى كبيرات السن اتصلت وقالت أنت تحدثت في المسجد القريب من حارتنا نحن نريد ان تأتي وتتحدث عندنا فنحن نريد الخير ومن الغد ذهبت اليهم والقيت عندهم درس
وكان من نتائج هذا الحوار الصريح
أن بعض أئمة المساجد هداهم الله لايفكرون في تنسيق كلمات ودروس لجماعة المسجد والحجة أنهم لايأتون مبكرين وانهم يتذمرون من بعض الدروس الطويلة
ولو بحثنا الموضوع بشكل جاد لرأينا أن الناس منهم من يرغب هذه الدروس والقليل لايرغب وبعض الأئمة هداهم الله يأخذها حجة وتراهـ يحرم جماعة المسجد من فضل هذه المجالس لدرجة أن احد كبار السن قال تكلموا وذكرونا ولو من هذا الكتاب
ولو أنه شعر بالمسؤولية ونسق مع الاخوة في مكتب الدعوة لبعض الكلمات م الشباب والدعاة وجعلها بعد صلاة التراويح فمن رغب الجلوس والا يخرج لمصالحه
قضية أخرى
بعض الائمة هداهم الله يتجنبون الوسط في الصلاة فيجعلوها خفيفة بحجة أن الناس ترغب الخروج مبكرين وكأن دين الله والصلاة أصبح هما ثقيلا وكأن الناس كلهم يرغبون هذا الامر لكن فئة قليلة هي التي ترغب ذلك والكثير يريد الصلاة الوسط التي لاهي طويلة ولاقصيرة
والمهم في هذا المقال
1- أن على أمام المسجد دور عظيم وأمانة كبيرة تجاهـ جماعة المسجد خاصة وأنه ياخذ على رسالته مرتب وربما سكن مجاني
2- أن الناس فيها خير عظيم وتريد من يساعدهم على أنفسهم
3- أذا لم نحرص على نفع الناس في رمضان متى يكون حرصنا
4- أن لانحكم على الناس كلهم من خلال راي البعض منهم واذا اردنا أن نعرف الحقيقة نكتب استبانة للجميع ومن خلالها يكون الحكم قريبا من الصواب
وأخيرا يجب على كل جماعة مسجد أن يقفوا مع الامام ويساعدوهـ على أقامة مثل هذه المجالس التي يُذكر الله فيها ونصحح المفهوم الغير صحيح عند بعض الأئمة
[ان اتصال من من أحد الاخوات أو كتابة رسالة لأمام المسجد وتذكيرهـ بوجوب اقامة مثل هذه المجالس قد يكون دافعا قويا لأقامة ذكر الله
أحدى كبيرات السن اتصلت وقالت أنت تحدثت في المسجد القريب من حارتنا نحن نريد ان تأتي وتتحدث عندنا فنحن نريد الخير ومن الغد ذهبت اليهم والقيت عندهم درس