فلاح الرويلي
24 - 10 - 2005, 01:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليكم هذة القصة الغريبة التى اتمنى ان تعجبكم
هذه القصه حدثت واقعيا في منطقه حفر الباطن (على ذمة احد المنتديات)
في الشمال الشرقي بالمملكه العربيه السعوديه
وهذى القصة واقعية اتمنى الاستفادة منها ....
كان هناك احد العائلات المحافظة وكانت تنوى الخروج للنزهه الى البر لقضاء العطلة كالمعتاد ولكن هذة المرة لن تذهب العائلة بمفردها تم الاتفاق مع الاقارب والاصدقاء وعوائلهم للذاهب معهم ولكن وافق على الذهاب الى البر .
وذهب الجميع فعلا الى البر واستمتعوا فى البر وجمالة والجمعة العائليةومر اسبوع على بقاءهم فى البر وقرر الجميع الذهاب بإنتهاء العطلة والعودة الى ديارهم بدا الجميع بالتحضير للمغادرة وهاقد حان موعد المغادرة فى المساء قرر الجميع المغادرة..
ولكن ماذا سيحدث ياترى هل يغادر الجميع ام لا ؟
نعم...!
غادر الجميع الا فتاة لقد نسيت احد العائلات ابنتهم وبقيت الفتاة وحيده تصرخ وتنادى ولكن من سيسمعها؟
الكل مشغول بنفسة وكثرة العائلات الذاهبة لم ينتبه اى احد الى الفتاة لقد فقدها والدها بعد ان انتبهولكن ظن انها مع سيارة اخرى ركبت
ولكن ضلت الفتاة تصرخ فى البر وفى الظلام ووحشة الكلاب تبكى وتدعو ربها ان يكون معها.
لكن اين تذهب هذة الفتاة المسكينة؟
هل تسلم نفسها للكلاب؟
ام ماذا تفعل لوحدها؟
ولكن الفتاة لم تستسلم ذهبت تمشى فى البر المخيف ومشت كثيرا لعلها تجد من يساعدها لتذهب الى اهلها...
ولكن فجاة وقفت وهى ترى من بعيد خيمة لقد فرحت كثيرا واعتقدت ان فى الخيمة من سوف يساعدها وبدا تركض بسرعة نحو الخيمة البعيدة لانها اصبحت املها الوحيد تركض وياليتها لم تفعل وهى لاتعرف من فى داخلها ولقد وصلت الفتاة واخيرا الى الخيمة ولقد دخلت الخيمة وهى تتفاجاء فى ثلاث من الشباب وقف خايفة مذهولة وهى تقول لى نفسها ليتنى لم اتى الى هنا
نظروا اليها الشباب وهم يتسالون كيف تاتى الى وحدة هذة الفتاة واستغربوا من امرها ولكن واحد من الشباب طلب من الفتاة ان تجلس وتروى لنا مابها ووعد الفتاة انهم سيساعدونها وجلست الفتاة وحكت لهم امرها ومجيئها الى هنا
ولكن الشباب الاثنين فرحوا بوجودها وقاوا لصاحبهم الثالث مارايك ان نستغل وجودها ونستمتع معها الليلة وبعدها نقوم برميها وصدقنا لن يعلم احد وصرخ الشاب قائلاً لم ولن اسمح لاى منكم ان يمد يده عليها الفتاة سوف تجلس الى الصباح ولن اتركها بل سوف اساعدها وأوصلها بنفسي إلى ذويها ولكن من شدة التعب نامت الفتاة المسكين بعد أن ارتاحت إلى الشاب النبيل الخلوق لقد ظل الشباب يلحون على الشاب والفتاة نائمة ولكن الشاب ظل يرفض طلب أصدقاؤه ويقول لهم انه لا يجوز لنا أن نفعل ما تريدون بالله عليكم الاترون أنها فتاة مسكينة ومتعبة
الاتفكرون إلا بأنفسكم وملذاتكم اتقوا الله في أنفسكم
وظلوا على هذا الحال ألان إن أشرق نور الفجر ثم قام الشاب واخذ الفتاة معه بمفردة لكي يطلب منها أن تخبرة أين أهلها
ليوصل الأمانة إلى والدها نعم لقد فرحت الفتاة بهذا الشاب وقالت له لا أعرف كيف أشكرك واحمد الله بان يوجد شباب مثلك قال لهالا داعي للشكر أنا لم افعل إلا الواجب ولقد وصلت الفتاة إلى بيتها
ولكن الشاب طلب أن ينزل لكي يتأكد انه فعلا أوصلها إلى بيت والدها لقد نزل معها لبيت والدها الذي مازال يبحث عنها ولكن لقد استغرب الوالد عندما رأى ابنة مع هذا الشاب ولكن لقد ابلغ الشاب والها بما حدث لقد فرح الأب كثيرا وشكر الشاب
ووعده بان لدية هدية منة ولكن تخيلوا ماهى الهدية
لقد زوج الأب ابنته إلى الشاب شكرا له على حرصه على ابنته
تخيلوا هذا جزاء الشاب الذي حافظ على شرف ابنته
منقول
تحياتي للكل
اليكم هذة القصة الغريبة التى اتمنى ان تعجبكم
هذه القصه حدثت واقعيا في منطقه حفر الباطن (على ذمة احد المنتديات)
في الشمال الشرقي بالمملكه العربيه السعوديه
وهذى القصة واقعية اتمنى الاستفادة منها ....
كان هناك احد العائلات المحافظة وكانت تنوى الخروج للنزهه الى البر لقضاء العطلة كالمعتاد ولكن هذة المرة لن تذهب العائلة بمفردها تم الاتفاق مع الاقارب والاصدقاء وعوائلهم للذاهب معهم ولكن وافق على الذهاب الى البر .
وذهب الجميع فعلا الى البر واستمتعوا فى البر وجمالة والجمعة العائليةومر اسبوع على بقاءهم فى البر وقرر الجميع الذهاب بإنتهاء العطلة والعودة الى ديارهم بدا الجميع بالتحضير للمغادرة وهاقد حان موعد المغادرة فى المساء قرر الجميع المغادرة..
ولكن ماذا سيحدث ياترى هل يغادر الجميع ام لا ؟
نعم...!
غادر الجميع الا فتاة لقد نسيت احد العائلات ابنتهم وبقيت الفتاة وحيده تصرخ وتنادى ولكن من سيسمعها؟
الكل مشغول بنفسة وكثرة العائلات الذاهبة لم ينتبه اى احد الى الفتاة لقد فقدها والدها بعد ان انتبهولكن ظن انها مع سيارة اخرى ركبت
ولكن ضلت الفتاة تصرخ فى البر وفى الظلام ووحشة الكلاب تبكى وتدعو ربها ان يكون معها.
لكن اين تذهب هذة الفتاة المسكينة؟
هل تسلم نفسها للكلاب؟
ام ماذا تفعل لوحدها؟
ولكن الفتاة لم تستسلم ذهبت تمشى فى البر المخيف ومشت كثيرا لعلها تجد من يساعدها لتذهب الى اهلها...
ولكن فجاة وقفت وهى ترى من بعيد خيمة لقد فرحت كثيرا واعتقدت ان فى الخيمة من سوف يساعدها وبدا تركض بسرعة نحو الخيمة البعيدة لانها اصبحت املها الوحيد تركض وياليتها لم تفعل وهى لاتعرف من فى داخلها ولقد وصلت الفتاة واخيرا الى الخيمة ولقد دخلت الخيمة وهى تتفاجاء فى ثلاث من الشباب وقف خايفة مذهولة وهى تقول لى نفسها ليتنى لم اتى الى هنا
نظروا اليها الشباب وهم يتسالون كيف تاتى الى وحدة هذة الفتاة واستغربوا من امرها ولكن واحد من الشباب طلب من الفتاة ان تجلس وتروى لنا مابها ووعد الفتاة انهم سيساعدونها وجلست الفتاة وحكت لهم امرها ومجيئها الى هنا
ولكن الشباب الاثنين فرحوا بوجودها وقاوا لصاحبهم الثالث مارايك ان نستغل وجودها ونستمتع معها الليلة وبعدها نقوم برميها وصدقنا لن يعلم احد وصرخ الشاب قائلاً لم ولن اسمح لاى منكم ان يمد يده عليها الفتاة سوف تجلس الى الصباح ولن اتركها بل سوف اساعدها وأوصلها بنفسي إلى ذويها ولكن من شدة التعب نامت الفتاة المسكين بعد أن ارتاحت إلى الشاب النبيل الخلوق لقد ظل الشباب يلحون على الشاب والفتاة نائمة ولكن الشاب ظل يرفض طلب أصدقاؤه ويقول لهم انه لا يجوز لنا أن نفعل ما تريدون بالله عليكم الاترون أنها فتاة مسكينة ومتعبة
الاتفكرون إلا بأنفسكم وملذاتكم اتقوا الله في أنفسكم
وظلوا على هذا الحال ألان إن أشرق نور الفجر ثم قام الشاب واخذ الفتاة معه بمفردة لكي يطلب منها أن تخبرة أين أهلها
ليوصل الأمانة إلى والدها نعم لقد فرحت الفتاة بهذا الشاب وقالت له لا أعرف كيف أشكرك واحمد الله بان يوجد شباب مثلك قال لهالا داعي للشكر أنا لم افعل إلا الواجب ولقد وصلت الفتاة إلى بيتها
ولكن الشاب طلب أن ينزل لكي يتأكد انه فعلا أوصلها إلى بيت والدها لقد نزل معها لبيت والدها الذي مازال يبحث عنها ولكن لقد استغرب الوالد عندما رأى ابنة مع هذا الشاب ولكن لقد ابلغ الشاب والها بما حدث لقد فرح الأب كثيرا وشكر الشاب
ووعده بان لدية هدية منة ولكن تخيلوا ماهى الهدية
لقد زوج الأب ابنته إلى الشاب شكرا له على حرصه على ابنته
تخيلوا هذا جزاء الشاب الذي حافظ على شرف ابنته
منقول
تحياتي للكل