عائض الغامدي
8 - 11 - 2005, 03:28 PM
والمزادات أنواع..
صالح الشيحي
هناك مزاد على الإبل.. وهناك مزاد على الخيول.. وهناك مزاد على الطيور.. وهناك مزاد على التيوس.. وهناك مزاد على الماعز الشامية..
ـ وهناك مزاد على المحكومين بالقصاص!
هناك من أولياء الدم من يشترط مليون ريال للتنازل.. وهناك من يشترط مليونين وهناك من يشترط أربعة وهناك خمسة.. وهناك من يشترط تسعة ملايين وعشرة ملايين..
مزاد علني بملايين الريالات دون أدنى ذرّة من الخجل أو الحياء..!
ـ هذا النوع من المزادات لم يكن معروفا في السابق، أو قل: لم يكن منتشرا بهذا الشكل.. يوم أن كانت الأخلاق الإسلامية والأعراف والتقاليد الجميلة هي من يحكم الناس..
ـ من يرد التنازل فليتنازل لوجه الله طمعا في الأجر والمثوبة والسمعة الحسنة.. أو فليرفض وليطلب حقه الشرعي..
ـ هناك من يزعم أن هؤلاء يبالغون في طلب الملايين كي يعجزوا الآخرين وينالوا مبتغاهم وهو: القصاص.. وهذا عذر أقبح من ذنب, مع اعتقادي بعدم صحته!
ـ سؤال لهؤلاء الذين يتاجرون بأبنائهم ويقيمون مزادات علنية على رقابهم فيبيعونها بملايين الريالات: ألا تخجلون؟!
ـ سبق لي أن تحدّثت عن هذا الموضوع غير مرة.. وسبق أن ناشدت أولياء الدم الذين يبتليهم الله بفقد ابن لهم أن يحتسبوا ذلك عند الله ويكونوا واقعيين في شروطهم, أو فليطالبوا بالقصاص ويربوا بأنفسهم عن الانزلاق وراء هذه المطامع والشهوات الدنيئة..
حديثي اليوم من نافلة القول بكامله.. لولا أنني قرأت عن الرجل الذي تنازل لوجه الله عن رقبة ابنه ناشدا المثوبة والأجر..
ـ إن على الجهات المعنية بتنوير المجتمع وتثقيفه وتبصيره كالمساجد, وهيئة كبار العلماء ووزارة الشؤون الإسلامية، والثقافة والإعلام، أن تتصدى لهذه التصرفات كي لا تصبح ظاهرة يصعب السيطرة عليها
والمزادات أنواع..
صالح الشيحي
هناك مزاد على الإبل.. وهناك مزاد على الخيول.. وهناك مزاد على الطيور.. وهناك مزاد على التيوس.. وهناك مزاد على الماعز الشامية..
ـ وهناك مزاد على المحكومين بالقصاص!
هناك من أولياء الدم من يشترط مليون ريال للتنازل.. وهناك من يشترط مليونين وهناك من يشترط أربعة وهناك خمسة.. وهناك من يشترط تسعة ملايين وعشرة ملايين..
مزاد علني بملايين الريالات دون أدنى ذرّة من الخجل أو الحياء..!
ـ هذا النوع من المزادات لم يكن معروفا في السابق، أو قل: لم يكن منتشرا بهذا الشكل.. يوم أن كانت الأخلاق الإسلامية والأعراف والتقاليد الجميلة هي من يحكم الناس..
ـ من يرد التنازل فليتنازل لوجه الله طمعا في الأجر والمثوبة والسمعة الحسنة.. أو فليرفض وليطلب حقه الشرعي..
ـ هناك من يزعم أن هؤلاء يبالغون في طلب الملايين كي يعجزوا الآخرين وينالوا مبتغاهم وهو: القصاص.. وهذا عذر أقبح من ذنب, مع اعتقادي بعدم صحته!
ـ سؤال لهؤلاء الذين يتاجرون بأبنائهم ويقيمون مزادات علنية على رقابهم فيبيعونها بملايين الريالات: ألا تخجلون؟!
ـ سبق لي أن تحدّثت عن هذا الموضوع غير مرة.. وسبق أن ناشدت أولياء الدم الذين يبتليهم الله بفقد ابن لهم أن يحتسبوا ذلك عند الله ويكونوا واقعيين في شروطهم, أو فليطالبوا بالقصاص ويربوا بأنفسهم عن الانزلاق وراء هذه المطامع والشهوات الدنيئة..
حديثي اليوم من نافلة القول بكامله.. لولا أنني قرأت عن الرجل الذي تنازل لوجه الله عن رقبة ابنه ناشدا المثوبة والأجر..
ـ إن على الجهات المعنية بتنوير المجتمع وتثقيفه وتبصيره كالمساجد, وهيئة كبار العلماء ووزارة الشؤون الإسلامية، والثقافة والإعلام، أن تتصدى لهذه التصرفات كي لا تصبح ظاهرة يصعب السيطرة عليها
صالح الشيحي
هناك مزاد على الإبل.. وهناك مزاد على الخيول.. وهناك مزاد على الطيور.. وهناك مزاد على التيوس.. وهناك مزاد على الماعز الشامية..
ـ وهناك مزاد على المحكومين بالقصاص!
هناك من أولياء الدم من يشترط مليون ريال للتنازل.. وهناك من يشترط مليونين وهناك من يشترط أربعة وهناك خمسة.. وهناك من يشترط تسعة ملايين وعشرة ملايين..
مزاد علني بملايين الريالات دون أدنى ذرّة من الخجل أو الحياء..!
ـ هذا النوع من المزادات لم يكن معروفا في السابق، أو قل: لم يكن منتشرا بهذا الشكل.. يوم أن كانت الأخلاق الإسلامية والأعراف والتقاليد الجميلة هي من يحكم الناس..
ـ من يرد التنازل فليتنازل لوجه الله طمعا في الأجر والمثوبة والسمعة الحسنة.. أو فليرفض وليطلب حقه الشرعي..
ـ هناك من يزعم أن هؤلاء يبالغون في طلب الملايين كي يعجزوا الآخرين وينالوا مبتغاهم وهو: القصاص.. وهذا عذر أقبح من ذنب, مع اعتقادي بعدم صحته!
ـ سؤال لهؤلاء الذين يتاجرون بأبنائهم ويقيمون مزادات علنية على رقابهم فيبيعونها بملايين الريالات: ألا تخجلون؟!
ـ سبق لي أن تحدّثت عن هذا الموضوع غير مرة.. وسبق أن ناشدت أولياء الدم الذين يبتليهم الله بفقد ابن لهم أن يحتسبوا ذلك عند الله ويكونوا واقعيين في شروطهم, أو فليطالبوا بالقصاص ويربوا بأنفسهم عن الانزلاق وراء هذه المطامع والشهوات الدنيئة..
حديثي اليوم من نافلة القول بكامله.. لولا أنني قرأت عن الرجل الذي تنازل لوجه الله عن رقبة ابنه ناشدا المثوبة والأجر..
ـ إن على الجهات المعنية بتنوير المجتمع وتثقيفه وتبصيره كالمساجد, وهيئة كبار العلماء ووزارة الشؤون الإسلامية، والثقافة والإعلام، أن تتصدى لهذه التصرفات كي لا تصبح ظاهرة يصعب السيطرة عليها
والمزادات أنواع..
صالح الشيحي
هناك مزاد على الإبل.. وهناك مزاد على الخيول.. وهناك مزاد على الطيور.. وهناك مزاد على التيوس.. وهناك مزاد على الماعز الشامية..
ـ وهناك مزاد على المحكومين بالقصاص!
هناك من أولياء الدم من يشترط مليون ريال للتنازل.. وهناك من يشترط مليونين وهناك من يشترط أربعة وهناك خمسة.. وهناك من يشترط تسعة ملايين وعشرة ملايين..
مزاد علني بملايين الريالات دون أدنى ذرّة من الخجل أو الحياء..!
ـ هذا النوع من المزادات لم يكن معروفا في السابق، أو قل: لم يكن منتشرا بهذا الشكل.. يوم أن كانت الأخلاق الإسلامية والأعراف والتقاليد الجميلة هي من يحكم الناس..
ـ من يرد التنازل فليتنازل لوجه الله طمعا في الأجر والمثوبة والسمعة الحسنة.. أو فليرفض وليطلب حقه الشرعي..
ـ هناك من يزعم أن هؤلاء يبالغون في طلب الملايين كي يعجزوا الآخرين وينالوا مبتغاهم وهو: القصاص.. وهذا عذر أقبح من ذنب, مع اعتقادي بعدم صحته!
ـ سؤال لهؤلاء الذين يتاجرون بأبنائهم ويقيمون مزادات علنية على رقابهم فيبيعونها بملايين الريالات: ألا تخجلون؟!
ـ سبق لي أن تحدّثت عن هذا الموضوع غير مرة.. وسبق أن ناشدت أولياء الدم الذين يبتليهم الله بفقد ابن لهم أن يحتسبوا ذلك عند الله ويكونوا واقعيين في شروطهم, أو فليطالبوا بالقصاص ويربوا بأنفسهم عن الانزلاق وراء هذه المطامع والشهوات الدنيئة..
حديثي اليوم من نافلة القول بكامله.. لولا أنني قرأت عن الرجل الذي تنازل لوجه الله عن رقبة ابنه ناشدا المثوبة والأجر..
ـ إن على الجهات المعنية بتنوير المجتمع وتثقيفه وتبصيره كالمساجد, وهيئة كبار العلماء ووزارة الشؤون الإسلامية، والثقافة والإعلام، أن تتصدى لهذه التصرفات كي لا تصبح ظاهرة يصعب السيطرة عليها