سديم11
4 - 12 - 2005, 07:21 PM
القمة الطبية العليا للديانات السماوية لعملية الذبح والرفق بالحيوان
كشف علمي طبي كبير يبشر بالقضاء على أمراض جنون البقر والحمى القلاعية وانفلونزا الطيور
ها هي حضارة القرن العشرين تشهد ذرى تقدُّم البشرية بالابتكارات العصرية، ورغم أنها تحمل بين طيَّاتها أعداداً هائلة من السكان ما عهدت الأرض أمثالها، غير أنها تحمل بأمراضها أيضاً ألواناً من الهلاك الجماعي فتكون كالتي نقضت غزلها من بعد قوةٍ أنكاثاً.
ولو أنها أرادت تقديم تطُّـورٍ، فإن المســائل والتحديات التي تواجهها تغطيها بحيث لا تسمح لها مجالاً أكثر من دراسة الموضوع مع العجز عن أن تقدِّم له حلاًّ مرضياً.
الهلع من مرض انفلونا الطيور
يدعي بعض المستشرقين بأن الموت هو الموت للذبائح من أبقار وخرفان وطيور، والحيوان الأعجم المشرف على الموت هل يفهم باللغة العربية أم بغيرها حتى يُذكر عليه اسم الله عند ذبحه، بل ولا يُؤكل ما لم يُذكر اسم الله عليه. ويقولون إننا معشر الشرقيين لنوغل ونغرق في أمور غريبة لا مردود لها، غيبيات لا ندركها ولا نعلمها.
فما فائدة ذكر اسم الله على الذبيحة التي ترزح تحت آلام الذبح وهي لا تعي ولا تدرك؟!
هل ذكر اسم الله تعالى على الذبائح مجرد شعائر وطقوس دينية، أم أن له أثراً كبيراً، وأسساً وقواعد علمية دقيقة يستند إليها غفل الناس عنها فتركوه!!
إليكم بعض الآيات التي ورد فيها الأمر الإلهي بذكر اسم الله على الذبيحة:
{وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَآئِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ} سورة الأنعام (121).
{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} سورة المائدة (3).
{يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ } سورة المائدة (4).
{وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ} سورة الحـج (34).
{وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} سورة الحـج (36).
وللمزيد أضغط عزيزي المتصفح هنــــــــــــــــــــــــــــا (http://www.thingsnotsaid.org/home.htm)
منقوووووووووووووووول
كشف علمي طبي كبير يبشر بالقضاء على أمراض جنون البقر والحمى القلاعية وانفلونزا الطيور
ها هي حضارة القرن العشرين تشهد ذرى تقدُّم البشرية بالابتكارات العصرية، ورغم أنها تحمل بين طيَّاتها أعداداً هائلة من السكان ما عهدت الأرض أمثالها، غير أنها تحمل بأمراضها أيضاً ألواناً من الهلاك الجماعي فتكون كالتي نقضت غزلها من بعد قوةٍ أنكاثاً.
ولو أنها أرادت تقديم تطُّـورٍ، فإن المســائل والتحديات التي تواجهها تغطيها بحيث لا تسمح لها مجالاً أكثر من دراسة الموضوع مع العجز عن أن تقدِّم له حلاًّ مرضياً.
الهلع من مرض انفلونا الطيور
يدعي بعض المستشرقين بأن الموت هو الموت للذبائح من أبقار وخرفان وطيور، والحيوان الأعجم المشرف على الموت هل يفهم باللغة العربية أم بغيرها حتى يُذكر عليه اسم الله عند ذبحه، بل ولا يُؤكل ما لم يُذكر اسم الله عليه. ويقولون إننا معشر الشرقيين لنوغل ونغرق في أمور غريبة لا مردود لها، غيبيات لا ندركها ولا نعلمها.
فما فائدة ذكر اسم الله على الذبيحة التي ترزح تحت آلام الذبح وهي لا تعي ولا تدرك؟!
هل ذكر اسم الله تعالى على الذبائح مجرد شعائر وطقوس دينية، أم أن له أثراً كبيراً، وأسساً وقواعد علمية دقيقة يستند إليها غفل الناس عنها فتركوه!!
إليكم بعض الآيات التي ورد فيها الأمر الإلهي بذكر اسم الله على الذبيحة:
{وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَآئِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ} سورة الأنعام (121).
{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} سورة المائدة (3).
{يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ } سورة المائدة (4).
{وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ} سورة الحـج (34).
{وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} سورة الحـج (36).
وللمزيد أضغط عزيزي المتصفح هنــــــــــــــــــــــــــــا (http://www.thingsnotsaid.org/home.htm)
منقوووووووووووووووول