سيف الاسلام
25 - 8 - 2003, 02:27 AM
الشرود الذهني مشكلة يشكو منها الكثير من الناس و هذه المشكلة تتفاقم كلما تقدم العمر، و لعل من أبرز أسبابها ما يأتي:-
1- وجود مشكلة ملحة خارج العمل أياً كان نوعها.
2- توقع حدوث أمر مخيف و الانشغال به.
3- المعاناة من مشكلة صحيّة.
4- وقوع أمر يؤدي إلى الفرح الشديد.
5- التعود على العيش أسير الخيالات و الأوهام غير الواقعية و التعلق بها.
6- أن يكون في محيط العمل ما يشغل الفكر و يؤدي إلى عدم الارتياح أياً كان ذلك الشاغل..
علاج مشكلة الشرود الذهني أثناء ممارسة العمل:-
1- حاول إبعاد كل ما يشتت فكرك و يشغل ذهنك.
2- عوّد نفسك أن تعيش لحظتك، و أن تحصر نفسك فيما أنت فيه فقط و أنس أو تناس كل ما عداه و تذكر "من أصبح آمنا في سربه، معافى في بدنه جمع له قوت يومه و ليلته فكأنما جمعت له الدنيا بحذافيرها".
3- إذا كنت تشعر بالإجهاد فتوقف عن العمل بعض الوقت، و خذ لحظات من الاسترخاء في مكان جيد التهوية، و حبذا لو استلقيت على ظهرك و أغمضت عينيك و أوقفت تفكيرك و أخذت نفساً عميقاً عدة مرات ثم عد لعملك بعد ذلك.
4- إذا كنت تشعر بالخمول فجدد التهوية في موقعك، و تحرك قليلاً من مكانك، و مارس بعض التمارين الرياضية الخفيفة لبضع دقائق.
5- أعط نفسك قدراً كافياً من التفكير و ممارسة العمل.
6- لا تبدأ التفكير في المسائل المهمة بعد تناول الطعام مباشرة، و لا أثناء الجوع الشديد و الظمأ المفرط.
7- بادر لعلاج ما تعاني منه من مشكلات صحيّة، و إذا كنت تعاني من شيء منها فلا تبالغ في أمره و لا تعطيه من تفكيرك أكبر من حجمه.
8- مارس تمارين تقوية التركيز، و الذي يمكن تلخيص خطواته في الآتي:-
أ. قم بعملة حصر للقضايا التي تحتاج منك إلى تفكير، و رتبها حسب أهميتها.
ب. عندما تصبح معتدل المزاج مرتاح البال في مكان مريح، استخرج ورقتك وتناول أول قضيّة فيها بالتفكير.
ج. استعرض القضية الأولى من جميع جوانبها، و ركز قواك الذهنية فيها و كأنك غائب عن كل ما عداها في الوجود لبضع دقائق، و حاول الإجابة عن الأسئلة الآتية عن القضية التي هي محور التفكير و هي:-
لماذا هذا العمل الذي أريد القيام به؟ و متى الوقت المناسب له؟ و أين سيكون؟ و كيف تنفذ؟ ومن يقوم بالعمل؟ و مع من؟.
د. حدد ما توصلت إليه في نقاط مختصرة و سجل ذلك على الورق أولاً بأول.
هـ. ألق نظرة على ما كتبت ثم أغمض عينيك و حاول استذكار ما كتبت.
و. أعد عملية النظر و الاستذكار عدة مرات على فترات زمنيّة مختلفة، و أضف ما قد تتوصل إليه من جديد إلى ما سبق.
ز. استخراج ما كتبت بعد كل فترة زمنيّة و انظر فيه و حاول إلقاءه على غيرك، واطلب منهم تزويدك بملحوظاتهم إن كانوا قادرين على ذلك
1- وجود مشكلة ملحة خارج العمل أياً كان نوعها.
2- توقع حدوث أمر مخيف و الانشغال به.
3- المعاناة من مشكلة صحيّة.
4- وقوع أمر يؤدي إلى الفرح الشديد.
5- التعود على العيش أسير الخيالات و الأوهام غير الواقعية و التعلق بها.
6- أن يكون في محيط العمل ما يشغل الفكر و يؤدي إلى عدم الارتياح أياً كان ذلك الشاغل..
علاج مشكلة الشرود الذهني أثناء ممارسة العمل:-
1- حاول إبعاد كل ما يشتت فكرك و يشغل ذهنك.
2- عوّد نفسك أن تعيش لحظتك، و أن تحصر نفسك فيما أنت فيه فقط و أنس أو تناس كل ما عداه و تذكر "من أصبح آمنا في سربه، معافى في بدنه جمع له قوت يومه و ليلته فكأنما جمعت له الدنيا بحذافيرها".
3- إذا كنت تشعر بالإجهاد فتوقف عن العمل بعض الوقت، و خذ لحظات من الاسترخاء في مكان جيد التهوية، و حبذا لو استلقيت على ظهرك و أغمضت عينيك و أوقفت تفكيرك و أخذت نفساً عميقاً عدة مرات ثم عد لعملك بعد ذلك.
4- إذا كنت تشعر بالخمول فجدد التهوية في موقعك، و تحرك قليلاً من مكانك، و مارس بعض التمارين الرياضية الخفيفة لبضع دقائق.
5- أعط نفسك قدراً كافياً من التفكير و ممارسة العمل.
6- لا تبدأ التفكير في المسائل المهمة بعد تناول الطعام مباشرة، و لا أثناء الجوع الشديد و الظمأ المفرط.
7- بادر لعلاج ما تعاني منه من مشكلات صحيّة، و إذا كنت تعاني من شيء منها فلا تبالغ في أمره و لا تعطيه من تفكيرك أكبر من حجمه.
8- مارس تمارين تقوية التركيز، و الذي يمكن تلخيص خطواته في الآتي:-
أ. قم بعملة حصر للقضايا التي تحتاج منك إلى تفكير، و رتبها حسب أهميتها.
ب. عندما تصبح معتدل المزاج مرتاح البال في مكان مريح، استخرج ورقتك وتناول أول قضيّة فيها بالتفكير.
ج. استعرض القضية الأولى من جميع جوانبها، و ركز قواك الذهنية فيها و كأنك غائب عن كل ما عداها في الوجود لبضع دقائق، و حاول الإجابة عن الأسئلة الآتية عن القضية التي هي محور التفكير و هي:-
لماذا هذا العمل الذي أريد القيام به؟ و متى الوقت المناسب له؟ و أين سيكون؟ و كيف تنفذ؟ ومن يقوم بالعمل؟ و مع من؟.
د. حدد ما توصلت إليه في نقاط مختصرة و سجل ذلك على الورق أولاً بأول.
هـ. ألق نظرة على ما كتبت ثم أغمض عينيك و حاول استذكار ما كتبت.
و. أعد عملية النظر و الاستذكار عدة مرات على فترات زمنيّة مختلفة، و أضف ما قد تتوصل إليه من جديد إلى ما سبق.
ز. استخراج ما كتبت بعد كل فترة زمنيّة و انظر فيه و حاول إلقاءه على غيرك، واطلب منهم تزويدك بملحوظاتهم إن كانوا قادرين على ذلك