أبو مازن الغامدي
1 - 2 - 2006, 01:14 PM
ما يفيد الاعتذار .... هذا محمد رسول الله
ما يفيد الاعتذار .... هذا محمد رسول الله
ما يفيد الاعتذار .... هذا محمد رسول الله
ما يفيد الاعتذار .... هذا محمد رسول الله
للتحذير : أظهر هذه الخدعة التي ستظهر في الصحف هذه الأيام
من مصادر موثوقة جدا عبر أحد الزملاء الصحفيين في الصحف السعودية بأن إعلان مساحته صفحة كاملة سينشر بجميع الصحف السعودية مدفوع التكاليف من قبل شركة أرلا الدنماركية و ليس من الحكومة الدنماركية
ولو تلاحظ آخر الإعلان كتب بلغة أخرى اسم الشركة مما يدل بأن الإعلان من الشركة و ليس من الحكومة
و ذلك لخداع القارئ بأن الحكومة اعتذرت عن ما بدر من أمور شنيعة.
فرجاء أخي الكريم الاهتمام بالأمر لأنه في غاية الخطورة خصوصا في هذا الوقت
و هذه صيغة ما كتب في الإعلان . و لك التعليق
الحكومة الدنماركية تحترم الإسلام
أعلن السفير هانز كلينغبيرغ سفير مملكة الدنمارك لدى المملكة العربية السعودية أن رئيس الوزراء الدنماركي سعادة السيد أندرس فوج راسموسن قد أدان في خطابة بمناسبة العام الميلادي الجديد أي تصريح أو عمل أو تعبير عن الرأي يقصد تشويه صورة مجموعة من الناس بناءاً على انتمائهم الديني أو العرقي.
هذه التصريحات جاءت كرد فعل للنقاش المحتدم المثار حول حرية التعبير و حدودها بعد نشر أثني عشر رسماً كاريكاتيريا للنبي محمد صلى الله عليه و سلم في صحيفة دنماركية تدعى يولاندز بوستن. و هذه الصحيفة هي صحيفة خاصة و مستقلة و غير مملوكة من قبل الحكومة و لا تتبع لها أو لأي حزب سياسي في الدنمارك.
لقد تم و للأسف في هذا السياق تصوير الموضوع كما لو كانت هذه الرسومات جزءا من حملة للتشهير بالمسلمين في الدنمارك ، و هذا بالتأكيد عارٍ عن الصحة ، ذلك أن الحكومة الدنماركية تحترم الإسلام كونه أحد أكبر الديانات في العالم.
و قد عبر وزير الخارجية الدنماركي ، سعادة الدكتور / بير ستيج مولر ، في رسالتين بتاريخ 6 يناير 2**6م وجهها لكل من أمين عام جامعة الدول العربية ، سعادة السيد عمرو موسى ، و أمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي ، سعادة البروفيسور إكمال الدين إحسانوغلو ، عن تقهم الحكومة الدنماركية للشعور بالألم و الاستياء من جانب المسلمين نتيجة للرسومات التي نشرت في الصحيفة الدنماركية. و من جملة ما تطرق إليه سعادته في رسالتيه المشار إليهما توضيحه بأن حكومة مملكة الدنمارك تحترم الإسلام كونه أكبر الديانات في العالم مؤكدا بأنه ليس لديها أي رغبة أو نية لإهانة أو السخرية من المسلمين أو انتهاج أي سلوك يقلل من احترامهم في أي حال من الأحوال.
و قد سبق لوزير الخارجية الدنماركي أن كتب شخصيا في عمود نشر في صحيفة قومية دنماركية بتاريخ 4 يناير 2**6 و نص على التحذير من عدم الاحترام فيما بين الأديان.
لقد تم إرسال خطاب سعادة رئيس الوزراء إلى كافة الجهات المسؤولة و منها مقام وزارة خارجية المملكة العربية السعودية و منظمة المؤتمر الإسلامي و جامعة الدول العربية.
يمكن مطالعة كل من خطاب سعادة رئيس الوزراء و رسالتي سعادة وزير الخارجية المؤرخة في 6 يناير 2**6 من خلال الموقع الإكتروني للسفارة الدنماركية بالرياض و هو : www.ambriyadh.um.dk
سفارة مملكة الدنمارك في 28 يناير 2**6م
اعتذارهم يجب أن يكون في صحفهم هم التي حملت الاساءة إلينا وإلى ديننا ومقام نبينا صلى الله عليه وسلم ...
ما يفيد الاعتذار .... هذا محمد رسول الله
ما يفيد الاعتذار .... هذا محمد رسول الله
ما يفيد الاعتذار .... هذا محمد رسول الله
للتحذير : أظهر هذه الخدعة التي ستظهر في الصحف هذه الأيام
من مصادر موثوقة جدا عبر أحد الزملاء الصحفيين في الصحف السعودية بأن إعلان مساحته صفحة كاملة سينشر بجميع الصحف السعودية مدفوع التكاليف من قبل شركة أرلا الدنماركية و ليس من الحكومة الدنماركية
ولو تلاحظ آخر الإعلان كتب بلغة أخرى اسم الشركة مما يدل بأن الإعلان من الشركة و ليس من الحكومة
و ذلك لخداع القارئ بأن الحكومة اعتذرت عن ما بدر من أمور شنيعة.
فرجاء أخي الكريم الاهتمام بالأمر لأنه في غاية الخطورة خصوصا في هذا الوقت
و هذه صيغة ما كتب في الإعلان . و لك التعليق
الحكومة الدنماركية تحترم الإسلام
أعلن السفير هانز كلينغبيرغ سفير مملكة الدنمارك لدى المملكة العربية السعودية أن رئيس الوزراء الدنماركي سعادة السيد أندرس فوج راسموسن قد أدان في خطابة بمناسبة العام الميلادي الجديد أي تصريح أو عمل أو تعبير عن الرأي يقصد تشويه صورة مجموعة من الناس بناءاً على انتمائهم الديني أو العرقي.
هذه التصريحات جاءت كرد فعل للنقاش المحتدم المثار حول حرية التعبير و حدودها بعد نشر أثني عشر رسماً كاريكاتيريا للنبي محمد صلى الله عليه و سلم في صحيفة دنماركية تدعى يولاندز بوستن. و هذه الصحيفة هي صحيفة خاصة و مستقلة و غير مملوكة من قبل الحكومة و لا تتبع لها أو لأي حزب سياسي في الدنمارك.
لقد تم و للأسف في هذا السياق تصوير الموضوع كما لو كانت هذه الرسومات جزءا من حملة للتشهير بالمسلمين في الدنمارك ، و هذا بالتأكيد عارٍ عن الصحة ، ذلك أن الحكومة الدنماركية تحترم الإسلام كونه أحد أكبر الديانات في العالم.
و قد عبر وزير الخارجية الدنماركي ، سعادة الدكتور / بير ستيج مولر ، في رسالتين بتاريخ 6 يناير 2**6م وجهها لكل من أمين عام جامعة الدول العربية ، سعادة السيد عمرو موسى ، و أمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي ، سعادة البروفيسور إكمال الدين إحسانوغلو ، عن تقهم الحكومة الدنماركية للشعور بالألم و الاستياء من جانب المسلمين نتيجة للرسومات التي نشرت في الصحيفة الدنماركية. و من جملة ما تطرق إليه سعادته في رسالتيه المشار إليهما توضيحه بأن حكومة مملكة الدنمارك تحترم الإسلام كونه أكبر الديانات في العالم مؤكدا بأنه ليس لديها أي رغبة أو نية لإهانة أو السخرية من المسلمين أو انتهاج أي سلوك يقلل من احترامهم في أي حال من الأحوال.
و قد سبق لوزير الخارجية الدنماركي أن كتب شخصيا في عمود نشر في صحيفة قومية دنماركية بتاريخ 4 يناير 2**6 و نص على التحذير من عدم الاحترام فيما بين الأديان.
لقد تم إرسال خطاب سعادة رئيس الوزراء إلى كافة الجهات المسؤولة و منها مقام وزارة خارجية المملكة العربية السعودية و منظمة المؤتمر الإسلامي و جامعة الدول العربية.
يمكن مطالعة كل من خطاب سعادة رئيس الوزراء و رسالتي سعادة وزير الخارجية المؤرخة في 6 يناير 2**6 من خلال الموقع الإكتروني للسفارة الدنماركية بالرياض و هو : www.ambriyadh.um.dk
سفارة مملكة الدنمارك في 28 يناير 2**6م
اعتذارهم يجب أن يكون في صحفهم هم التي حملت الاساءة إلينا وإلى ديننا ومقام نبينا صلى الله عليه وسلم ...