تربوي فاهم
26 - 2 - 2006, 09:12 PM
إن كانت تذمرات أولياء أمور الطلاب والطالبات لاتصلكم ......أتمنى أن تصلكم
وإن كان مديرو ومديرات المدارس لايعلمون ....أتمنى أن يعلمون
أبنائكم يُحملون مالا يطيقون .........
حكومتنا بقائدنا وولاة امرنا ....وفروا الكتاب المطبوع بافخر الورق وبأفضل المعايير
ويصل لكل قرية ومدينة قبل بدء العام الدراسي بشهور ولايصل في بعض المواد لعدد من المدارس بسبب سوء التوزيع وعشوائية التسليم
فيجبر ولي أمر الطالب والطالبة على التصوير وتكبد الخسائر وهو مجاني
فمن المسؤل
هل هو مدير المدرسة ؟؟ بكل تأكيد فواجبك أن تتأكد من وصول الكتاب ليد كل طالب وطالبة
قبل أن يأمره معلمه بالتصوير الذي لايرقى بأي حال من الأحوال لجودة الكتاب ووضوحه
وتصوير الكتاب يجب أن يتم من قبل المدرسة والإدارة التعليمية حال توفير النقص الذي لم تتسبب فيه الوزارة بقدر إهمال الإدارة ممثلة بالمدارس التي لاتأبه باكتمال عناصر العملية التعليمية فيكون ضحيتها الطالب في نهاية المطاف ......هي أمانة يامديري المدارس إن الإدارة لاتستجيب فهناك من يستجيب والأمر لايسكت عليه إن طال فلذات الأكباد ....الحل موجود لكن الكسل هو الغالب والامبالاة هي السائدة .......
كتاب التعبير الذي يعاني الطلاب في الحصول عليه
والطالب غير ملزم بإحضاره وإلزم في النهاية
وكل ذلك في صالح اصحاب المكتبات .........يحضر الكتاب ورى الكتاب والمذكرة تلو المذكرة والمعلمات غير راضيات هذه مأساة مادة التعبير منذ سنتين .......والجميع لايأبه وكأن الأمر لايعنية
وفي النهاية المادة مهمشة ولايرى مردودها على الطالب أو الطالبة .
الملخصات تتزين بها رفوف المكتبات ....وكأنها دور نشر لامكاتب قرطاسية
المؤلف المعلم : الطبعة رقم : الجوال :
فأين كتاب الوزارة يامؤلفين أقصد يامعلمين وأين المشرفين من هذه المهازل ؟؟
هناك أسر لاتستطيع تأمين مصروف الشهر لأبنائها ......ويطالبون بما لايطيقون
والفائدة معدومة والنتيجة ظاهرة .......
أسألوا معلمات الفنية بمدارس البنات
حتى أن بعض الأسر تستدين لتوفير متطلبات المادة وكأن بناتنا ستعرض لوحاتهن بمتحف اللوفر
إن كنت تستطيع فغيرك لايستطيع ....فرفقا بأمهات المستقبل رفقا بالحال فما هكذا تربى بناتنا وأبنائنا ........هذا إسراف لامردود له
وتعليمات الوزارة صريحة ومنعت بالنص والتعميم لكن لم نرى عقاب يردع من يخالف ذلك ...........وكأن الأمر لاحسيب ولارقيب ........فلا حول ولاقوة إلا بالله
فإلى متى يامديري تعليم القريات إن كنتم لاتعلمون فها أنتم تعلمون ....
وإن كان مديرو ومديرات المدارس لايعلمون ....أتمنى أن يعلمون
أبنائكم يُحملون مالا يطيقون .........
حكومتنا بقائدنا وولاة امرنا ....وفروا الكتاب المطبوع بافخر الورق وبأفضل المعايير
ويصل لكل قرية ومدينة قبل بدء العام الدراسي بشهور ولايصل في بعض المواد لعدد من المدارس بسبب سوء التوزيع وعشوائية التسليم
فيجبر ولي أمر الطالب والطالبة على التصوير وتكبد الخسائر وهو مجاني
فمن المسؤل
هل هو مدير المدرسة ؟؟ بكل تأكيد فواجبك أن تتأكد من وصول الكتاب ليد كل طالب وطالبة
قبل أن يأمره معلمه بالتصوير الذي لايرقى بأي حال من الأحوال لجودة الكتاب ووضوحه
وتصوير الكتاب يجب أن يتم من قبل المدرسة والإدارة التعليمية حال توفير النقص الذي لم تتسبب فيه الوزارة بقدر إهمال الإدارة ممثلة بالمدارس التي لاتأبه باكتمال عناصر العملية التعليمية فيكون ضحيتها الطالب في نهاية المطاف ......هي أمانة يامديري المدارس إن الإدارة لاتستجيب فهناك من يستجيب والأمر لايسكت عليه إن طال فلذات الأكباد ....الحل موجود لكن الكسل هو الغالب والامبالاة هي السائدة .......
كتاب التعبير الذي يعاني الطلاب في الحصول عليه
والطالب غير ملزم بإحضاره وإلزم في النهاية
وكل ذلك في صالح اصحاب المكتبات .........يحضر الكتاب ورى الكتاب والمذكرة تلو المذكرة والمعلمات غير راضيات هذه مأساة مادة التعبير منذ سنتين .......والجميع لايأبه وكأن الأمر لايعنية
وفي النهاية المادة مهمشة ولايرى مردودها على الطالب أو الطالبة .
الملخصات تتزين بها رفوف المكتبات ....وكأنها دور نشر لامكاتب قرطاسية
المؤلف المعلم : الطبعة رقم : الجوال :
فأين كتاب الوزارة يامؤلفين أقصد يامعلمين وأين المشرفين من هذه المهازل ؟؟
هناك أسر لاتستطيع تأمين مصروف الشهر لأبنائها ......ويطالبون بما لايطيقون
والفائدة معدومة والنتيجة ظاهرة .......
أسألوا معلمات الفنية بمدارس البنات
حتى أن بعض الأسر تستدين لتوفير متطلبات المادة وكأن بناتنا ستعرض لوحاتهن بمتحف اللوفر
إن كنت تستطيع فغيرك لايستطيع ....فرفقا بأمهات المستقبل رفقا بالحال فما هكذا تربى بناتنا وأبنائنا ........هذا إسراف لامردود له
وتعليمات الوزارة صريحة ومنعت بالنص والتعميم لكن لم نرى عقاب يردع من يخالف ذلك ...........وكأن الأمر لاحسيب ولارقيب ........فلا حول ولاقوة إلا بالله
فإلى متى يامديري تعليم القريات إن كنتم لاتعلمون فها أنتم تعلمون ....