عبدالاله الصقير
4 - 4 - 2003, 05:52 PM
هكرز القرن
من العروف انه اصبح في كل منزل جهاز اسمه
آن أحسنت أستخدمه آنت المستفيد وان آساه استخدامه أنت الخاسر الأكبر
بطل قصتنا هذا اليوم هو اخطر هكرز في هذا القرن بل يعتبروه الكثير من اذكا الأشخاص علي هذه الكره الارضيه
هو(جستين بترسن)
لكل منا وقت فراغ كبير منا من يقضيه في النوم والتسكع بين الشوارع ومنا من يستفيد من قراءة بعضا من المكتوب آو الجلوس علي الكمبيوتر وطبعا ألا غلبيه
عندما كان جستين في الثانيه عشر من عمره كان ينتبه شيا من الملل فاخذ يعبث بخطوط الهاتف واخذ يتجسس علي المكالمات عن طريق العبث بي أسلاك الهاتف وخلال تلك السنين كان يقرا كثيرا عن شبكات الكمبيتور والهاتف فاكتسب المعرفه بها معرفة غنيه عمقتها خبرة جيده مع حصوله علي جهاز كمبيوتر ومودم ,استخدامها في اختراقات تجربيه في شهر أبريل عام 1989م قرر بطل قصتنا آن يطلق العنان لخبرايه , ويبدا رحلته في اختراق الشبكات بهدف جني الأموال بطريق غير مشروعه كان هدفه الأول وكاله trw لخدمات بطاقات الائتمان , حيث تمكن من اختراقها وسرقه بيانات لمجموعه من البطاقات الائتمانية من كمبيوتراتها .وابتع ذلك بالنفاذ الي خطوط شركه telnet , وسرقه بيانات منها
وفي شهر سبتمبر من العام ذاته قام بإحدى مغامراته وهي نجاحه في اختراق كمبيوتر شبكه bacephikbel الهاتفية العالمية وسيطره علي خطوط الهاتف , المتجهه نحو إحدى محطات الراديو المحلية
لماذا ألان الحطه كانت تجري مسابقه ترويجه , ذات جائزة قيمه منقوله علي الهواء مباشرة , بحيث تتلقي كمبيوتراتها إجابات المشتركين عبر الهاتف قرر البطل آن يحصد الجائزة مستعينن بصديقين بارعين , في عالم الاختراق هما بألسن و ورونالد اوستن ,الذين زرداة ببرنامج معالج للبيانات الواردة عبر الهاتف التي سيطر عليها أعاده تمريرها الي محطه الراديو . حققت العمليه نجاحا باهرا وفاز جستين بعشرة الاف دولار نقدا ورحله الي هاوي وقدشجعة هذه العمليه علي المضي في هذا المجال بمغامره مثيره اخري . وهي اختراق في شهر ديسمبر عام 1991م
اجهزه الكمبيوتر التابعه لوكالة trw لكنه آم تكلفه الكثير ولم يكتفي بي البيانات بل قام بسرقة بطاقات الائتمان فعليه لأشخاص كان يلتقط أسماءهم من دليل الهاتف ويدخلها في الكمبيوتر الوكالة مضيفا إليها كافة البيانات المطلوبة بحيث يبدو الطلب نظاميا وبهذه الطريقة كان جهاز الوكالة يرسل تلك الطلبات الي البنك آليا فيحصل علي بطاقة ائتمان يستخدم كلا منها لفتر محدود قصيرة ويستبدلها بأخرى قبل آن ينتبه صاحب لاسم الي المبلغ المسروق فيسرع في إبلاغ البنك شعر جستين آن مكتب التحقيقات fbiيراقبه
آو أتشبه به فاقدم علي مغامره من نوع اخر قرا جستين اعلانا عن بيع سياره بورش طراز 1986
فذهب لفحصها فاعجبته وما ان ركبها حتي سرقها واستبدل لوحة السياره بي لوحه مسجله رسميا وهرب بها ال تكساس .... هناك تابع عملياته التي بداها في لوس انجلوس لكنه اعتقل بعد فتره (حرامي غبي)
خلا وجوده في السجن حدثه تطورات مهمة لصاحه حيثزاره مسؤولون من fbi
وطلبوا منه ا يعمل معهم علي الفور وافق جستين علي العرض اضافه الي السخاء المادي المرفق له ونقل بعد ذالك الي كالفيورنيا كي يعمل فيها وتاجلت محاكمته الي ان يقيم مكتبfbi سلوكه اما العمليه فهيا ان ينصب علي ملاحقه واصطياد الهكرز الذين يمكن ان يسببوا مشالك للموسسات التجاريه والسلطات وقد حصل جستين علي شقه وراتب شهري وجهاز كمبيوتر وهاتف خالوي
ولم يقصربيترسن في ايه معلومات او وثائق كان يحصل عليها عن اشهر من يقمون بعمليات الاختراق حتي انه لم يتردد في تقديم معلومات عن صديقه باولسن الذي اشترك معه في عمليه المحطه وقدتم اعتقالهم ولكن لم يتوقف بطل القه عن الاعمال الغير مشروعه
حامها حراميها هههه
فتابع ما كان يقوم به من عمليات اختراق وسرقات عبر الشبكات وقد غاب عنه ان مكتب التحقيقات الفدرالي كان يراقبه ليتاكد من نزاهته والتزامه بالاتفاق المبرم بينهما ولكن ساله المكتب عن اذا كان قد قام باي عمله غير مشروعه انكر ذالك لكن مان انتهت المقابله حتي هرب واختفي لمده اكثر من عام في شهر اغسطس عام 1994م قام جسيتن بي اختراق موسسه ماليه في كاليفورنيا تمكن من خلاها من اكتشاف نقطه ضعف في امن الشبكه تظهر البيانات فيهادون تشفير فطلب تحويل مبلغ 150 الف دولار من تلك الموسسه لحساب خاص به في احد البنوك ولكي يصرف انتباه موظفي البنك عن عدم شرعية عمليه التحويل اتصل ليبلغ عن وجود قنبله في البنك ستنفجر وتمت العمليه بنجاح لكن المواسسه اكتشفة ذالك في اليوم اتالي وقد ابلغت مكتب الفدرالي بذالك وتعتبر هذه اخطر عمليه في تاريخ البنوك الكتونيه وقد كان بوسعه ادخال مبلغ اكبر لكن كان هذه العمليه تجربه في هذه الفتره كان مكتب التحقيقات يطارده وقد تمكن من تتبع اثره واعتقاله بعد 3 اسابيع من تحويل المبلغ لكن لم يكون المكتب يعلم بان جستين ورا العمليه او هو المسؤلول عن تلك العمليه وقد توقع المدعي العام انيحكم عليه سنتين سجن ومبلغ مليونين دولار غرامه لكن عندما صدر الحكم عليه بمده 41 شهر و3 اشهرا مرقابه هل مان ذالك حكما عدلا بالنسبه لما قام به هذا المجرم كان الحكم مخففا لما قام به جستين م مساعدة المكتب الفدرالي وقد اطلق صراح جستين عام 1997 فاعلن عقب خرجه انه توقف نهائيا عن العمليات الغير مشروعهالتي كان يقوه بها
يعمل الان كمطور لصفحات ويندوز nt وركز علي تطوير مهاراته في مجال ويب وافتح موقع شخصيا له
وفي عام 1998 م اعتقل جستين مره اخري قبل عيد ميلاده 38 الذي امضاه وراء قضبان السجن ولم كان الاعتقال سسب في اختراق للشبكات بل بسسب تغير مكان اقامته بدون اعلام الشرطه قبل ان تنهي مدة الثلاث سنوات التي عليه ان يبقي فيها تحت المراقبه وفق نص الحكم
من العروف انه اصبح في كل منزل جهاز اسمه
آن أحسنت أستخدمه آنت المستفيد وان آساه استخدامه أنت الخاسر الأكبر
بطل قصتنا هذا اليوم هو اخطر هكرز في هذا القرن بل يعتبروه الكثير من اذكا الأشخاص علي هذه الكره الارضيه
هو(جستين بترسن)
لكل منا وقت فراغ كبير منا من يقضيه في النوم والتسكع بين الشوارع ومنا من يستفيد من قراءة بعضا من المكتوب آو الجلوس علي الكمبيوتر وطبعا ألا غلبيه
عندما كان جستين في الثانيه عشر من عمره كان ينتبه شيا من الملل فاخذ يعبث بخطوط الهاتف واخذ يتجسس علي المكالمات عن طريق العبث بي أسلاك الهاتف وخلال تلك السنين كان يقرا كثيرا عن شبكات الكمبيتور والهاتف فاكتسب المعرفه بها معرفة غنيه عمقتها خبرة جيده مع حصوله علي جهاز كمبيوتر ومودم ,استخدامها في اختراقات تجربيه في شهر أبريل عام 1989م قرر بطل قصتنا آن يطلق العنان لخبرايه , ويبدا رحلته في اختراق الشبكات بهدف جني الأموال بطريق غير مشروعه كان هدفه الأول وكاله trw لخدمات بطاقات الائتمان , حيث تمكن من اختراقها وسرقه بيانات لمجموعه من البطاقات الائتمانية من كمبيوتراتها .وابتع ذلك بالنفاذ الي خطوط شركه telnet , وسرقه بيانات منها
وفي شهر سبتمبر من العام ذاته قام بإحدى مغامراته وهي نجاحه في اختراق كمبيوتر شبكه bacephikbel الهاتفية العالمية وسيطره علي خطوط الهاتف , المتجهه نحو إحدى محطات الراديو المحلية
لماذا ألان الحطه كانت تجري مسابقه ترويجه , ذات جائزة قيمه منقوله علي الهواء مباشرة , بحيث تتلقي كمبيوتراتها إجابات المشتركين عبر الهاتف قرر البطل آن يحصد الجائزة مستعينن بصديقين بارعين , في عالم الاختراق هما بألسن و ورونالد اوستن ,الذين زرداة ببرنامج معالج للبيانات الواردة عبر الهاتف التي سيطر عليها أعاده تمريرها الي محطه الراديو . حققت العمليه نجاحا باهرا وفاز جستين بعشرة الاف دولار نقدا ورحله الي هاوي وقدشجعة هذه العمليه علي المضي في هذا المجال بمغامره مثيره اخري . وهي اختراق في شهر ديسمبر عام 1991م
اجهزه الكمبيوتر التابعه لوكالة trw لكنه آم تكلفه الكثير ولم يكتفي بي البيانات بل قام بسرقة بطاقات الائتمان فعليه لأشخاص كان يلتقط أسماءهم من دليل الهاتف ويدخلها في الكمبيوتر الوكالة مضيفا إليها كافة البيانات المطلوبة بحيث يبدو الطلب نظاميا وبهذه الطريقة كان جهاز الوكالة يرسل تلك الطلبات الي البنك آليا فيحصل علي بطاقة ائتمان يستخدم كلا منها لفتر محدود قصيرة ويستبدلها بأخرى قبل آن ينتبه صاحب لاسم الي المبلغ المسروق فيسرع في إبلاغ البنك شعر جستين آن مكتب التحقيقات fbiيراقبه
آو أتشبه به فاقدم علي مغامره من نوع اخر قرا جستين اعلانا عن بيع سياره بورش طراز 1986
فذهب لفحصها فاعجبته وما ان ركبها حتي سرقها واستبدل لوحة السياره بي لوحه مسجله رسميا وهرب بها ال تكساس .... هناك تابع عملياته التي بداها في لوس انجلوس لكنه اعتقل بعد فتره (حرامي غبي)
خلا وجوده في السجن حدثه تطورات مهمة لصاحه حيثزاره مسؤولون من fbi
وطلبوا منه ا يعمل معهم علي الفور وافق جستين علي العرض اضافه الي السخاء المادي المرفق له ونقل بعد ذالك الي كالفيورنيا كي يعمل فيها وتاجلت محاكمته الي ان يقيم مكتبfbi سلوكه اما العمليه فهيا ان ينصب علي ملاحقه واصطياد الهكرز الذين يمكن ان يسببوا مشالك للموسسات التجاريه والسلطات وقد حصل جستين علي شقه وراتب شهري وجهاز كمبيوتر وهاتف خالوي
ولم يقصربيترسن في ايه معلومات او وثائق كان يحصل عليها عن اشهر من يقمون بعمليات الاختراق حتي انه لم يتردد في تقديم معلومات عن صديقه باولسن الذي اشترك معه في عمليه المحطه وقدتم اعتقالهم ولكن لم يتوقف بطل القه عن الاعمال الغير مشروعه
حامها حراميها هههه
فتابع ما كان يقوم به من عمليات اختراق وسرقات عبر الشبكات وقد غاب عنه ان مكتب التحقيقات الفدرالي كان يراقبه ليتاكد من نزاهته والتزامه بالاتفاق المبرم بينهما ولكن ساله المكتب عن اذا كان قد قام باي عمله غير مشروعه انكر ذالك لكن مان انتهت المقابله حتي هرب واختفي لمده اكثر من عام في شهر اغسطس عام 1994م قام جسيتن بي اختراق موسسه ماليه في كاليفورنيا تمكن من خلاها من اكتشاف نقطه ضعف في امن الشبكه تظهر البيانات فيهادون تشفير فطلب تحويل مبلغ 150 الف دولار من تلك الموسسه لحساب خاص به في احد البنوك ولكي يصرف انتباه موظفي البنك عن عدم شرعية عمليه التحويل اتصل ليبلغ عن وجود قنبله في البنك ستنفجر وتمت العمليه بنجاح لكن المواسسه اكتشفة ذالك في اليوم اتالي وقد ابلغت مكتب الفدرالي بذالك وتعتبر هذه اخطر عمليه في تاريخ البنوك الكتونيه وقد كان بوسعه ادخال مبلغ اكبر لكن كان هذه العمليه تجربه في هذه الفتره كان مكتب التحقيقات يطارده وقد تمكن من تتبع اثره واعتقاله بعد 3 اسابيع من تحويل المبلغ لكن لم يكون المكتب يعلم بان جستين ورا العمليه او هو المسؤلول عن تلك العمليه وقد توقع المدعي العام انيحكم عليه سنتين سجن ومبلغ مليونين دولار غرامه لكن عندما صدر الحكم عليه بمده 41 شهر و3 اشهرا مرقابه هل مان ذالك حكما عدلا بالنسبه لما قام به هذا المجرم كان الحكم مخففا لما قام به جستين م مساعدة المكتب الفدرالي وقد اطلق صراح جستين عام 1997 فاعلن عقب خرجه انه توقف نهائيا عن العمليات الغير مشروعهالتي كان يقوه بها
يعمل الان كمطور لصفحات ويندوز nt وركز علي تطوير مهاراته في مجال ويب وافتح موقع شخصيا له
وفي عام 1998 م اعتقل جستين مره اخري قبل عيد ميلاده 38 الذي امضاه وراء قضبان السجن ولم كان الاعتقال سسب في اختراق للشبكات بل بسسب تغير مكان اقامته بدون اعلام الشرطه قبل ان تنهي مدة الثلاث سنوات التي عليه ان يبقي فيها تحت المراقبه وفق نص الحكم