ابولمى
14 - 9 - 2003, 05:00 AM
الرياض: واس
صرح وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الأحمد الرشيد بأنه بلغ عدد الكتب الدراسية التي تم تطويرها وإعادة طباعتها هذا الفصل من العام الدراسي 1424 / 1425هـ 19 كتاباً في مجال العلوم الشرعية والاجتماعية واللغة العربية والرياضيات واللغة الإنجليزية.
وقال الوزير في تصريح لوكالة الأنباء السعودية إن هذه الخطوة تأتي في إطار ما اعتادت القيام به وكالة الوزارة للتطوير التربوي في كل عام من تطوير الكتب الدراسية وفقاً للتقارير الواردة من الميدان التربوي من المعلمين والمعلمات والمشرفين والمشرفات.
وأوضح الدكتور الرشيد أن من بين هذه الكتب التي تمت إعادة طباعتها كتاب التوحيد للصف الأول الثانوي لفضيلة ال*** الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء الذي تم تقريره دراسياً للصف الأول الثانوي بنين وبنات والسنة الأولى لمعاهد المعلمين والمعلمات 1409هـ.
وأضاف الوزير أن الكتاب أعيد تقريره كما قررته الوزارة عام 1409هـ بناء على توصية من علماء متخصصين.
ومضى وزير التربية والتعليم يقول إن المراجعة والتطوير للمناهج تتم من خلال اللجان المتخصصة في كل ميدان من داخل الوزارة وخارجها وممن لهم باع طويل في التخصص وفقاً للأسس العلمية لبناء المناهج وتطويرها.
صرح وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الأحمد الرشيد بأنه بلغ عدد الكتب الدراسية التي تم تطويرها وإعادة طباعتها هذا الفصل من العام الدراسي 1424 / 1425هـ 19 كتاباً في مجال العلوم الشرعية والاجتماعية واللغة العربية والرياضيات واللغة الإنجليزية.
وقال الوزير في تصريح لوكالة الأنباء السعودية إن هذه الخطوة تأتي في إطار ما اعتادت القيام به وكالة الوزارة للتطوير التربوي في كل عام من تطوير الكتب الدراسية وفقاً للتقارير الواردة من الميدان التربوي من المعلمين والمعلمات والمشرفين والمشرفات.
وأوضح الدكتور الرشيد أن من بين هذه الكتب التي تمت إعادة طباعتها كتاب التوحيد للصف الأول الثانوي لفضيلة ال*** الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء الذي تم تقريره دراسياً للصف الأول الثانوي بنين وبنات والسنة الأولى لمعاهد المعلمين والمعلمات 1409هـ.
وأضاف الوزير أن الكتاب أعيد تقريره كما قررته الوزارة عام 1409هـ بناء على توصية من علماء متخصصين.
ومضى وزير التربية والتعليم يقول إن المراجعة والتطوير للمناهج تتم من خلال اللجان المتخصصة في كل ميدان من داخل الوزارة وخارجها وممن لهم باع طويل في التخصص وفقاً للأسس العلمية لبناء المناهج وتطويرها.