سيف الاسلام
15 - 9 - 2003, 05:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لأصبحنا في زمن كثرت فيه الفتن..وخاصة فتنة النساء العظيمة..وأصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر.. تجد الفتنة أمامك دائماً..في السوق..في التلفاز..في المجلات والصحف..ووووو........غير ذلك الكثير..
ويحاول الكثير الصبر..فمنهم من يصمد ويوفقه الله..ومنهم من يقع في فخ الفتنة..والله يعينه على بلواه..
ولكن صمودي إنهار أمام واحدة تعرفونها جميعاً..
ولاأظنكم تصمدون كثيراً حينما تعلمون أنها
واسعة العين
بارزة الثديين..
صاحبة دلال وجمال..
تعانقها فما أجمل تلك المعانقة..
وتخاصرها فيالذة تلك المخاصرة..
والله الذي لا إله إلا هو لو أنها أطلعت سوارها من العرش لأطفأ نور سوارها الشمس
والقمر ..كما قال محمد بن بن كعب القرظي..
وصفها ابن القيم في نونيته وصفا بديعاً حتى استحى فقال :
يارب عذرا قد طغت أقلامنا * * يارب معذرة عن الطغيان
هل عرفتموها الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنها التي ذكرها الله فقل عنها : ( وحور عين ، كأمثال اللؤلؤ المكنون)
والمراد بالمكنون : المصان الذي الذي لم يغير صفاء لونه ضوء الشمس ، ولا عبث الأيدي، وشبههن في
موضع آخر بالياقوت والمرجان ( فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ، فبأي آلاء ربكما
تكذبان ، كأنهن الياقوت والمرجان )، والياقوت والمرجان حجران كريمان لهما منظر حسن بديع، وقد
وصف الحور بأنهن قاصرات الطرف، وهن اللواتي قصرن بصرهن على أ****هن، فلم تطمح أنظارهن لغير
أ****هن ، وقد شهد الله سبحانه للحور بالحسن والجمال ، وحسبك أن الله شهد بهذا ليكون قد بلغ غاية
الحسن والجمال
حدث الرسول صلى الله عليه وسلم عنها فقال : ( ولو أن امرأة
من أهل الجنة اطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأته ريحا ، ولنصيفها على رأسها خير من
الدنيا وما فيها) رواه البخاري
وقال ابن عباس : إن في الجنة حوراء يقال لها لُعبة لو بزقت في البحر لعذب
ماء البحر كله. مكتوب على نحرها من أحب أن يكون له مثلي فليعمل بطاعة ربي عز وجل
وقال عطاء السلمي لمالك بن دينار : يا أبا يحيى شوقنا. قال يا عطاء: إن في الجنة حوراء يتباهى بها أهل
الجنة من حسنها لولا أن الله كتب على أهل الجنة أن لا يموتوا لماتوا عن آخرهم من حسنها. قال : فلم يزل
عطاء كمدا من قول مالك .. ( أي مريضا )..ولاملامة
=======
غناء الحور العين
ورد في معجم الطبراني الأوسط بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن أ**** أهل الجنة ليغنين أ****هن بأحسن أصوات ما سمعها أحد قط. إن مما يغنين: نحن الخيرات الحسان ، أ**** قوم كرام ، ينظرن بقرة أعيان ، وإن مما يغنين به : نحن الخالدات فلا يمتنه ، نحن الآمنات فلا يخفنه ، نحن المقيمات فلا يظعنه)
=======
صفة الحور
ذكر ابن القيم في كتابه بستان الواعظين صفة الحور : في نحرها مكتوب أنت حبي وأنا حبك لست أبغي بك بدلا ولا عنك معدلا. كبدها مرآته وكبده مرآتها يرى مخ ساقها من وراء لحمها وحليها كما ترى الشراب الأحمر في الزجاجة البيضاء ، وكما يرى السلك الأبيض في جوف الياقوتة الصافية
=======
دلال الحور
روي عن الحسن رضي الله عنه أنه قال : بينما ولي الله في الجنة مع زوجته من الحور العين على سرير من ياقوت أحمر وعليه قبة من نور، إذا قال لها : قد اشتقت إلى مشيتك، قال فتنزل من سرير ياقوت أحمر إلى روضة مرجان أخضر ، وينشئ الله عز وجل لها في تلك الروضة طريقين من نور ، أحدهما نبت الزعفران ، والآخر الكافور ، فتمشي في نبت الزعفران وترجع في نبت الكافور ، وتمشي بسبعين ألف لون من الغنج
=======
غيرة الحور العين على أ****هن في الدنيا
ورد في مسند أحمد وسنن الترمذي بإسناد صحيح عن معاذ رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا ، إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه قاتلك الله ، فإنما هو دخيل عندك يوشك أن يفارقك إلينا)
=======
يعطى المؤمن في الجنة قوة مائة رجل
عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (يعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع . قيل يا رسول الله ، أو يطيق ذلك؟ قال : يعطى قوة مائة رجل ) ، رواه الترمذي
=======
طار لها المجاهدون يبحثون عن الموت تحت نار القذائف والمدافع..وفي
ظلام الكهوف والجبال..شوقا للجنة وللحور..حتى قال قائلهم :
الحور تناديك تعال * * أقد لاتخشى الاهوال
وماذاك الا تصديقا لقول المصطفى صلى الله عليه وسلم بإسناد صحيح حين قال :
: ( للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة من دمه ، ويرى مقعده من الجنة ، ويجار من عذاب
القبر، ويأمن من الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوته منها خير من الدنيا وما فيها،
ويزوج اثنين وسبعين زوجة من الحور العين،
ويشفع في سبعين من أقربائه )
اخي ****** "
الا تستحق هذه منك..أن تقوم لتصلي الفجر في المسجد مع الجماعة متحملا في سبيلها المتاعب..
الا تستحق الحورية منك ان تتقي الله وتطيعه وبتعد عن اسباب سخطه عليك حتى تنال ماتريد..
بيني وبينكم..والله انها تستحق التضيحة بالدنيا كلها..
ومجنون ليلى ليس بأفضل منكم ياعشاق الحور ..فقد اهلك هو نفسه في حب محرم..
افلا نجتهد في طلب ماعند الله وماحثنا عليه
الى من اتعب نفسه في الترقيم في اسواق الراشد..والعروبة ..والرياض مول..وغيرها..ولا أحد أعطاه وجه
أقول فكك من الحركات البايخة..واطلب الحورية ياسنايدي والله ماخلقك الله الا لها..
واسمع الي قال :
يالله طلبتك رقيق اللمس ** حورية وجهها زيني
لاصافحت خمسها بالخمس ** النور منها يقديني
وقبل الوداع..
لاأنسى أن أقول لكم أنه ورد :
أن معانقة الحورية لزوجها في الجنة مدتها 70 سنة...فقط لمعانقة واحدة فقط لاغير
قد صبرت كثيراً..ولكني انهرت أمام هذه ..هل تلوموني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منقووووووووول
لأصبحنا في زمن كثرت فيه الفتن..وخاصة فتنة النساء العظيمة..وأصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر.. تجد الفتنة أمامك دائماً..في السوق..في التلفاز..في المجلات والصحف..ووووو........غير ذلك الكثير..
ويحاول الكثير الصبر..فمنهم من يصمد ويوفقه الله..ومنهم من يقع في فخ الفتنة..والله يعينه على بلواه..
ولكن صمودي إنهار أمام واحدة تعرفونها جميعاً..
ولاأظنكم تصمدون كثيراً حينما تعلمون أنها
واسعة العين
بارزة الثديين..
صاحبة دلال وجمال..
تعانقها فما أجمل تلك المعانقة..
وتخاصرها فيالذة تلك المخاصرة..
والله الذي لا إله إلا هو لو أنها أطلعت سوارها من العرش لأطفأ نور سوارها الشمس
والقمر ..كما قال محمد بن بن كعب القرظي..
وصفها ابن القيم في نونيته وصفا بديعاً حتى استحى فقال :
يارب عذرا قد طغت أقلامنا * * يارب معذرة عن الطغيان
هل عرفتموها الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنها التي ذكرها الله فقل عنها : ( وحور عين ، كأمثال اللؤلؤ المكنون)
والمراد بالمكنون : المصان الذي الذي لم يغير صفاء لونه ضوء الشمس ، ولا عبث الأيدي، وشبههن في
موضع آخر بالياقوت والمرجان ( فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ، فبأي آلاء ربكما
تكذبان ، كأنهن الياقوت والمرجان )، والياقوت والمرجان حجران كريمان لهما منظر حسن بديع، وقد
وصف الحور بأنهن قاصرات الطرف، وهن اللواتي قصرن بصرهن على أ****هن، فلم تطمح أنظارهن لغير
أ****هن ، وقد شهد الله سبحانه للحور بالحسن والجمال ، وحسبك أن الله شهد بهذا ليكون قد بلغ غاية
الحسن والجمال
حدث الرسول صلى الله عليه وسلم عنها فقال : ( ولو أن امرأة
من أهل الجنة اطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأته ريحا ، ولنصيفها على رأسها خير من
الدنيا وما فيها) رواه البخاري
وقال ابن عباس : إن في الجنة حوراء يقال لها لُعبة لو بزقت في البحر لعذب
ماء البحر كله. مكتوب على نحرها من أحب أن يكون له مثلي فليعمل بطاعة ربي عز وجل
وقال عطاء السلمي لمالك بن دينار : يا أبا يحيى شوقنا. قال يا عطاء: إن في الجنة حوراء يتباهى بها أهل
الجنة من حسنها لولا أن الله كتب على أهل الجنة أن لا يموتوا لماتوا عن آخرهم من حسنها. قال : فلم يزل
عطاء كمدا من قول مالك .. ( أي مريضا )..ولاملامة
=======
غناء الحور العين
ورد في معجم الطبراني الأوسط بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن أ**** أهل الجنة ليغنين أ****هن بأحسن أصوات ما سمعها أحد قط. إن مما يغنين: نحن الخيرات الحسان ، أ**** قوم كرام ، ينظرن بقرة أعيان ، وإن مما يغنين به : نحن الخالدات فلا يمتنه ، نحن الآمنات فلا يخفنه ، نحن المقيمات فلا يظعنه)
=======
صفة الحور
ذكر ابن القيم في كتابه بستان الواعظين صفة الحور : في نحرها مكتوب أنت حبي وأنا حبك لست أبغي بك بدلا ولا عنك معدلا. كبدها مرآته وكبده مرآتها يرى مخ ساقها من وراء لحمها وحليها كما ترى الشراب الأحمر في الزجاجة البيضاء ، وكما يرى السلك الأبيض في جوف الياقوتة الصافية
=======
دلال الحور
روي عن الحسن رضي الله عنه أنه قال : بينما ولي الله في الجنة مع زوجته من الحور العين على سرير من ياقوت أحمر وعليه قبة من نور، إذا قال لها : قد اشتقت إلى مشيتك، قال فتنزل من سرير ياقوت أحمر إلى روضة مرجان أخضر ، وينشئ الله عز وجل لها في تلك الروضة طريقين من نور ، أحدهما نبت الزعفران ، والآخر الكافور ، فتمشي في نبت الزعفران وترجع في نبت الكافور ، وتمشي بسبعين ألف لون من الغنج
=======
غيرة الحور العين على أ****هن في الدنيا
ورد في مسند أحمد وسنن الترمذي بإسناد صحيح عن معاذ رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا ، إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه قاتلك الله ، فإنما هو دخيل عندك يوشك أن يفارقك إلينا)
=======
يعطى المؤمن في الجنة قوة مائة رجل
عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (يعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع . قيل يا رسول الله ، أو يطيق ذلك؟ قال : يعطى قوة مائة رجل ) ، رواه الترمذي
=======
طار لها المجاهدون يبحثون عن الموت تحت نار القذائف والمدافع..وفي
ظلام الكهوف والجبال..شوقا للجنة وللحور..حتى قال قائلهم :
الحور تناديك تعال * * أقد لاتخشى الاهوال
وماذاك الا تصديقا لقول المصطفى صلى الله عليه وسلم بإسناد صحيح حين قال :
: ( للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة من دمه ، ويرى مقعده من الجنة ، ويجار من عذاب
القبر، ويأمن من الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوته منها خير من الدنيا وما فيها،
ويزوج اثنين وسبعين زوجة من الحور العين،
ويشفع في سبعين من أقربائه )
اخي ****** "
الا تستحق هذه منك..أن تقوم لتصلي الفجر في المسجد مع الجماعة متحملا في سبيلها المتاعب..
الا تستحق الحورية منك ان تتقي الله وتطيعه وبتعد عن اسباب سخطه عليك حتى تنال ماتريد..
بيني وبينكم..والله انها تستحق التضيحة بالدنيا كلها..
ومجنون ليلى ليس بأفضل منكم ياعشاق الحور ..فقد اهلك هو نفسه في حب محرم..
افلا نجتهد في طلب ماعند الله وماحثنا عليه
الى من اتعب نفسه في الترقيم في اسواق الراشد..والعروبة ..والرياض مول..وغيرها..ولا أحد أعطاه وجه
أقول فكك من الحركات البايخة..واطلب الحورية ياسنايدي والله ماخلقك الله الا لها..
واسمع الي قال :
يالله طلبتك رقيق اللمس ** حورية وجهها زيني
لاصافحت خمسها بالخمس ** النور منها يقديني
وقبل الوداع..
لاأنسى أن أقول لكم أنه ورد :
أن معانقة الحورية لزوجها في الجنة مدتها 70 سنة...فقط لمعانقة واحدة فقط لاغير
قد صبرت كثيراً..ولكني انهرت أمام هذه ..هل تلوموني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منقووووووووول