سابح ضدتيار
19 - 6 - 2006, 02:56 PM
سهل جدا التنظير في المجالس وأسهل منه النقد والهمز واللمز لكن ا لشي الوحيد الذي لا يقوم به إلا الصادقون هو العمل ولا نزكي على الله أحد
نحن لم نصدق أن ننتهي من هم العمل والدراسة لكي نخلد إلى الراحة وننعم بالنوم والسفر
أما فئة من الشباب الأفذاذ فهمتهم عالية وأهدافهم نبيلة و نفوسهم الكبار أتعبت أجسادهم
كل ذلك من أجل نشر الخير وحماية الناشئة من كل أنواع الانحراف
لم يسلموا من النقد والهمز واللمز والتحطيم ومع ذلك ما زادهم إلا عزما وإصرار لأنهم لا يرجون إلا الله تعالى
أمثالهم على جانب الطرقات في سهو ولهو وربما ركبوا إلى البلاد البعيدة للسفر والسياحة في عالم الانفتاح والموضة
هذهـ الفئة كانت طوال العام تعيش هموم الدراسة وتعبها ونصبها من أجل بناء مستقبلهم و لم تكد تأخذ قسطا من الراحة حتى أتت هموم النوادي الصيفية والاستعداد لأقامتها
سهر وتعب ونصب من أجل أبنائنا وبناتنا نحن نفرح إذا ذهب أبنائنا إليهم ونأ من عليهم إذا كانوا معهم
كنت ليلة السبت في زيارة للنوادي الصيفية عندنا في المحافظة
فذهلت من إبداع هذه الفئة التي بذلت وقدمت الكثير حتى وصلت إلى قمم النجاح
تصاميم وعروض وتجهيزات ترتيب وتخطيط عمل منظم وبرامج راااااااااااائعة ودورات مكثفة كلها من تنفيذ شباب النوادي الصيفية
قابلت الأخوة القائمين على النوادي ورأيت في وجوههم التعب والنصب لكنهم يعيشون روحا معنويا عالية لديهم عقبات مادية وغيرها لكنهم متفائلون
ولا أنسى وصية أحدهم حينما قال لي أدعو لنا بالإخلاص عسى الله أن يتقبل منا
خرجت وأنا أحتقر نفسي لما قارنتها بهؤلاء
خرجت وأنا أدعو لهم بالتوفيق والسداد وان يبارك الله في جهودهم
خرجت وأنا أسال نفسي أين الكبار والوجهاء أين هم من حضور هذه الإعمال التي مردودها على شبابنا
هل الوجهاء *****ئولين حضورهم مرتبط بالمسئولين وأمام الكمرات والمراسم الخاصة
ليس سرا أن مثل هذه النوادي التي تحمي شبابنا بحاجة ماسة إلى للدعم المادي والمعنوي
وأخيرا رسالة خاصة الى كل رجل تربوي يحمل في نفسه هم إصلاح الناشئة والسعي لحمايتهم سواء مدير مدرسة أو مشرف تربوي أو معلم أو تاجر أو مسؤول أو داعية الى الله
لنبادر جميعا لزيارة النوادي الصيفية وتفقد أحوالهم والوقوف معهم حتى لو بالكلام ونشعرهم أننا معهم في كل عمل يقدمونه ونرفع من معنوياتهم ونذكرهم بسمو أعمالهم
وأيضا الأخوات التربويات عليهن زيارة النوادي الصيفية الخاصة بالبنات والوقف معهن برسالتهن والعيش معهن في معاناتهن وتذكيرهن بالاجر العظيم من الله
لنبادر بالزيارة ونكون لهم سفراء في المجتمع وننقل معاناتهم للمسؤولين والتجار ونسعى لتصحيح ما يلمزون به ممن في قلبه مرض
لنبارد بالزيارة حتى نكون جميعا ممن تعاون على البر والتقوى ونكون كالجسد الواحد بالتماسك والترابط
نحن لم نصدق أن ننتهي من هم العمل والدراسة لكي نخلد إلى الراحة وننعم بالنوم والسفر
أما فئة من الشباب الأفذاذ فهمتهم عالية وأهدافهم نبيلة و نفوسهم الكبار أتعبت أجسادهم
كل ذلك من أجل نشر الخير وحماية الناشئة من كل أنواع الانحراف
لم يسلموا من النقد والهمز واللمز والتحطيم ومع ذلك ما زادهم إلا عزما وإصرار لأنهم لا يرجون إلا الله تعالى
أمثالهم على جانب الطرقات في سهو ولهو وربما ركبوا إلى البلاد البعيدة للسفر والسياحة في عالم الانفتاح والموضة
هذهـ الفئة كانت طوال العام تعيش هموم الدراسة وتعبها ونصبها من أجل بناء مستقبلهم و لم تكد تأخذ قسطا من الراحة حتى أتت هموم النوادي الصيفية والاستعداد لأقامتها
سهر وتعب ونصب من أجل أبنائنا وبناتنا نحن نفرح إذا ذهب أبنائنا إليهم ونأ من عليهم إذا كانوا معهم
كنت ليلة السبت في زيارة للنوادي الصيفية عندنا في المحافظة
فذهلت من إبداع هذه الفئة التي بذلت وقدمت الكثير حتى وصلت إلى قمم النجاح
تصاميم وعروض وتجهيزات ترتيب وتخطيط عمل منظم وبرامج راااااااااااائعة ودورات مكثفة كلها من تنفيذ شباب النوادي الصيفية
قابلت الأخوة القائمين على النوادي ورأيت في وجوههم التعب والنصب لكنهم يعيشون روحا معنويا عالية لديهم عقبات مادية وغيرها لكنهم متفائلون
ولا أنسى وصية أحدهم حينما قال لي أدعو لنا بالإخلاص عسى الله أن يتقبل منا
خرجت وأنا أحتقر نفسي لما قارنتها بهؤلاء
خرجت وأنا أدعو لهم بالتوفيق والسداد وان يبارك الله في جهودهم
خرجت وأنا أسال نفسي أين الكبار والوجهاء أين هم من حضور هذه الإعمال التي مردودها على شبابنا
هل الوجهاء *****ئولين حضورهم مرتبط بالمسئولين وأمام الكمرات والمراسم الخاصة
ليس سرا أن مثل هذه النوادي التي تحمي شبابنا بحاجة ماسة إلى للدعم المادي والمعنوي
وأخيرا رسالة خاصة الى كل رجل تربوي يحمل في نفسه هم إصلاح الناشئة والسعي لحمايتهم سواء مدير مدرسة أو مشرف تربوي أو معلم أو تاجر أو مسؤول أو داعية الى الله
لنبادر جميعا لزيارة النوادي الصيفية وتفقد أحوالهم والوقوف معهم حتى لو بالكلام ونشعرهم أننا معهم في كل عمل يقدمونه ونرفع من معنوياتهم ونذكرهم بسمو أعمالهم
وأيضا الأخوات التربويات عليهن زيارة النوادي الصيفية الخاصة بالبنات والوقف معهن برسالتهن والعيش معهن في معاناتهن وتذكيرهن بالاجر العظيم من الله
لنبادر بالزيارة ونكون لهم سفراء في المجتمع وننقل معاناتهم للمسؤولين والتجار ونسعى لتصحيح ما يلمزون به ممن في قلبه مرض
لنبارد بالزيارة حتى نكون جميعا ممن تعاون على البر والتقوى ونكون كالجسد الواحد بالتماسك والترابط