ريما
1 - 9 - 2006, 04:58 PM
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى ، وصلاة وسلاما على عبده المصطفى وبعد:
((احـــــــــوال النــسـأء في الجــنــة))
لا ينكر على النساء عند سؤالهن عما يحصل لهن في الجنة من الثواب وأنواع النعيم ، لان النفس البشرية مولعة بالتفكير في مصيرها ومستقبلها ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينكر من صحابته عن الجنة وما فيها ، ومن ذلك أنهم سألوه عن الجنة و ما بناؤها ؟
فقال عليه الصلاة والسلام : لبنة من ذهب ولبنة من فضة ))
ثم إن النفس البشرية سواء كانت رجلا أو امرأة _تشتاق و تطرب عند ذكر الجنة وما حوته من أنواع اللذات فيها ، وهذا حسن ، ولكن يجب ألا يصبح مجرد أماني بل يكون معه العمل الصالح لان الله قال : وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون))
ثم إن الجنة ونعيمها ليست خاصة بالرجال فقط بل للرجال والنساء معا والدليل قوله تعالى : أعدت للمتقين)) أي من الجنسين الرجال والنساء
وقوله كذلك ::ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ))
و يا أخوات من تدخل الجنة تختفي أي تعاسة أو شقاء مرت به ويتحول ذلك إلى سعادة دائمة وخلود ابدي قال تعالى (( وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين))
وعند ذكر الطعام في الجنة والشراب واللباس فانه يشمل الجنسين الرجال والنساء .
أن الله سبحانه وتعالى قد أغرى الرجال بالحور العين في الجنة والنساء الجميلات
ولم يذكر للمرأة مثل ذلك
فربما تتساءل المرأة عن السبب؟؟؟؟؟
الجواب :
1_ إن الله لا يسال عما يفعل وهم يسالون))
ولكن لا حرج أن نستفيد من الحكمة هذا العمل من النصوص الشرعية وأصول الإسلام فأقول :
2_ إن من طبيعة النساء الحياء _ كما هو معلوم ولهذا فانا لله لا يشوقهن للجنة لما يستحين منه
3_إن شوق المرأة للرجل ليس كشوق الرجال للمرأة كما هو معلوم ولهذا شوق الله
الرجال بالحور العين ،،، ثم إن المرأة شوقها إلى الزينة واللباس والحلي والذهب والفضة يفوق شوقها إلى الرجال .
تـــــــــــــــنـــــبــــيه مـــــــــــــهــــــــم:
إن المرأة تتزوج في الجنة رجل مواصفاته تفوق الخيال ومواصفاته هي :
أولا أن يكون على أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم
وعلى قلب أيوب عليه السلام أي راضي دائما
وعلى جمال يوسف عليه السلام
وأما جمال يوسف فوصفه : عندما خلق الله الجمال قسمه نصفين نصف وزعه على البشرية من عهد ادم عليه السلام إلى قيام الساعة
والنصف الآخر كله ذهب إلى وجه يوسف عليه السلام ، فلك يا أخيه أن تتخيلي تلك العيون وتلك الرموش ،،،، (( هل تفرط فيه عاقلة )) .
ثم إن المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا وهي :
1_ إما أن تموت قبل أن تتزوج .
2_ وإما أن تموت بعد طلاقها . قبل أن تتزوج مرة أخرى
3 _ وإما أن تتزوج ولكن لا يدخل زوجها معها إلى الجنة _ والعياذ بالله _
3_ وإما أن تموت بعد ****ها .
5_ وإما أن يموت زوجها ، وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت
6_ وإما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره
هذه هي حالات المرأة في الدنيا ، ولكل حالة ما مقابلها في الجنة :
1_ فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج ، فهذه يزوجها الله _عز وجل _ في الجنة
مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم (( ما في الجنة أعزب ))
قال ال*** ابن عثيمين (( إذا لم تتزوج _ أي المرأة _ في الدنيا فان الله تعالى يزوجها ما تقر به عينها في الجنة ، فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور فقط ، وإنما هو للذكور والإناث ، ومن جملة النعيم : ال**** ))
ومثلها : 2_ المرأة التي ماتت وهي مطلقة .
ومثلها :3_المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة .
قال ال*** ابن عثيمين : فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة ولم تتزوج ، أو كان زوجها ليس من أهل الجنة ، فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوا من الرجال )) فيتزوجها احدهم .
4_ وأما المرأة التي ماتت بعد ****ها فهي _ في الجنة _ لزوجها الذي ماتت وهي على ذمته في الدنيا .
5_ وأما المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده ولم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة بإذن الله .
6_ وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها فان هذه المسالة فيها خلا ف بين العلماء فبعضهم قال بأنها تكون لآخر زوج لقوله صلى الله عليه وسلم (( المرأة لآخر أ****ها )) وبعضهم قال بل تكون لأحسن أ****ها أخلاقا للحديث فيما معناه أن أم سلمه رضي الله عنها قالت :يا رسول الله :المرأة منا تتزوج الاثنين والثلاثة في الدنيا فيموتوا جميعا فلمن تكون في الجنة فقال : لأحسنهم أخلاقا .
ولكن الراجح في المسالة بأنها تكون لآخر أ****ها في الدنيا لقول حذيفة رضي الله عنه لامرأته ((إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أ****ها في الدنيا فلذلك حرم الله تعالى على أ**** النبي أن ينكحن بعده لأنهن أ****ه في الجنة ))
ورد في قوله صلى الله عليه وسلم عندما قال _ للنساء _ (( إني رايتكن أكثر أهل النار ...))
وفي حديث آخر قال (( إن اقل ساكني أهل الجنة النساء ))
وورد في حديث آخر صحيح إن لكل رجل من أهل الدنيا في الجنة زوجتان من نساء الدنيا .
فاختلف العلماء رحمهم الله في التوفيق بين الأحاديث السابقة : أي هل أكثر أهل الجنة النساء أو الرجال ؟
فقال بعضهم : بأن النساء يكن أكثر أهل الجنة وكذلك أكثر أهل النار لكثرتهن . قال القاضي عياض :: النساء أكثر ولد ادم ))
وقال بعضهم :بان النساء أكثر أهل النار للأحاديث السابقة ، وأكثر أهل النار أيضا إذا جمعن مع الحور العين فيكون الجميع أكثر في الجنة من الرجال . انتهى
فائدة :
إذا دخلت المرأة الجنة فان الله سبحانه يعيد إليها شبابها وبكارتها ، لقوله صلى الله عليه وسلم (( إن الجنة لا يدخلها عجوز ... إن الله تعالى إذا أدخلهن الجنة حولهن أبكارا ))
فائدة :
ورد أن النساء يكن في الجنة أجمل من الحور العين بأضعاف مضاعفه نظرا لعبادتهن لله جل جلاله
قال ابن القيم رحمه الله (( أن كل واحد محجور عليه أن يقرب أهل غيره فيها ))
وبعد فهذه الجنة قد تزينت لكنّ أيتهن النساء كما تزينت للرجال (( في مقعد صدق عند مليك مقتدر ))
فالله فالله أن تضعن الفرصة فان العمر عما قليل منقضي ومرتحل ولا يبقى بعده إلا الخلود الأبدي إما في الجنة أو النار فليكن خلودكن في الجنة _ إن شاء الله _
واعلمن أن الجنة مهرها غالي جدا وهو الإيمان والحجاب الشرعي الصحيح وهو ستر الوجه والعمل الصالح وليس الأماني الباطلة مع التفريط وتذكرن قول رسول الله
(( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها ، قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت))
واخيراااااااا ::::::::::
إن عباءتك المخصرة والمطرزة لا تدخلك الجنة وربي بل هي من المحرمات
التي تدخل النار
أخيه هل تبيعين الجنة لأجل عباءة مطرزة ومخصرة ؟؟؟؟؟
أخيه يا من إذا أردت أن تخرجي وضعت العطر أما علمت انه لا يجوز أن يشم رائحة العطر إلا محارمك فقط
وأما اليوم فنرى كثيرا من النساء إذا أرادت أن تخرج إلى الأسواق أو المنتزهات وضعت أنواع العطورات
وتجاهلت قول الرسول صلى الله عليه وسلم فقال _ فيما معناه –(( أيما امرأة استعطرت فمرت برجل فوجد ريحها فهي زانية ))
والمقصود في هذا الحديث أن المرأة إذا وضعت عطرا فمرت برجال أجانب عنها فشموا ريح عطرها فإنها تكون زانية .
التوبة التوبة التوبة
اسأل الله أن يجعلكن من أهل الجنة وجزاكن الله خيرا على قراءة الموضوع
المصدر : كتيب : أحوال النساء في الجنة _ دار القاسم _
وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين،،،،،،،
(( انصح بسماع شريط (( وغارت الحور : لل*** : عبد المحسن الأحمد (( حفظه الله ))
نعم هو طويل ولكن أرجو أن تكون فيه الفائدة
رجاء : نشر الموضوع للفائدة
منقوووووووووول
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى ، وصلاة وسلاما على عبده المصطفى وبعد:
((احـــــــــوال النــسـأء في الجــنــة))
لا ينكر على النساء عند سؤالهن عما يحصل لهن في الجنة من الثواب وأنواع النعيم ، لان النفس البشرية مولعة بالتفكير في مصيرها ومستقبلها ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينكر من صحابته عن الجنة وما فيها ، ومن ذلك أنهم سألوه عن الجنة و ما بناؤها ؟
فقال عليه الصلاة والسلام : لبنة من ذهب ولبنة من فضة ))
ثم إن النفس البشرية سواء كانت رجلا أو امرأة _تشتاق و تطرب عند ذكر الجنة وما حوته من أنواع اللذات فيها ، وهذا حسن ، ولكن يجب ألا يصبح مجرد أماني بل يكون معه العمل الصالح لان الله قال : وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون))
ثم إن الجنة ونعيمها ليست خاصة بالرجال فقط بل للرجال والنساء معا والدليل قوله تعالى : أعدت للمتقين)) أي من الجنسين الرجال والنساء
وقوله كذلك ::ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ))
و يا أخوات من تدخل الجنة تختفي أي تعاسة أو شقاء مرت به ويتحول ذلك إلى سعادة دائمة وخلود ابدي قال تعالى (( وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين))
وعند ذكر الطعام في الجنة والشراب واللباس فانه يشمل الجنسين الرجال والنساء .
أن الله سبحانه وتعالى قد أغرى الرجال بالحور العين في الجنة والنساء الجميلات
ولم يذكر للمرأة مثل ذلك
فربما تتساءل المرأة عن السبب؟؟؟؟؟
الجواب :
1_ إن الله لا يسال عما يفعل وهم يسالون))
ولكن لا حرج أن نستفيد من الحكمة هذا العمل من النصوص الشرعية وأصول الإسلام فأقول :
2_ إن من طبيعة النساء الحياء _ كما هو معلوم ولهذا فانا لله لا يشوقهن للجنة لما يستحين منه
3_إن شوق المرأة للرجل ليس كشوق الرجال للمرأة كما هو معلوم ولهذا شوق الله
الرجال بالحور العين ،،، ثم إن المرأة شوقها إلى الزينة واللباس والحلي والذهب والفضة يفوق شوقها إلى الرجال .
تـــــــــــــــنـــــبــــيه مـــــــــــــهــــــــم:
إن المرأة تتزوج في الجنة رجل مواصفاته تفوق الخيال ومواصفاته هي :
أولا أن يكون على أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم
وعلى قلب أيوب عليه السلام أي راضي دائما
وعلى جمال يوسف عليه السلام
وأما جمال يوسف فوصفه : عندما خلق الله الجمال قسمه نصفين نصف وزعه على البشرية من عهد ادم عليه السلام إلى قيام الساعة
والنصف الآخر كله ذهب إلى وجه يوسف عليه السلام ، فلك يا أخيه أن تتخيلي تلك العيون وتلك الرموش ،،،، (( هل تفرط فيه عاقلة )) .
ثم إن المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا وهي :
1_ إما أن تموت قبل أن تتزوج .
2_ وإما أن تموت بعد طلاقها . قبل أن تتزوج مرة أخرى
3 _ وإما أن تتزوج ولكن لا يدخل زوجها معها إلى الجنة _ والعياذ بالله _
3_ وإما أن تموت بعد ****ها .
5_ وإما أن يموت زوجها ، وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت
6_ وإما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره
هذه هي حالات المرأة في الدنيا ، ولكل حالة ما مقابلها في الجنة :
1_ فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج ، فهذه يزوجها الله _عز وجل _ في الجنة
مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم (( ما في الجنة أعزب ))
قال ال*** ابن عثيمين (( إذا لم تتزوج _ أي المرأة _ في الدنيا فان الله تعالى يزوجها ما تقر به عينها في الجنة ، فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور فقط ، وإنما هو للذكور والإناث ، ومن جملة النعيم : ال**** ))
ومثلها : 2_ المرأة التي ماتت وهي مطلقة .
ومثلها :3_المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة .
قال ال*** ابن عثيمين : فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة ولم تتزوج ، أو كان زوجها ليس من أهل الجنة ، فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوا من الرجال )) فيتزوجها احدهم .
4_ وأما المرأة التي ماتت بعد ****ها فهي _ في الجنة _ لزوجها الذي ماتت وهي على ذمته في الدنيا .
5_ وأما المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده ولم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة بإذن الله .
6_ وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها فان هذه المسالة فيها خلا ف بين العلماء فبعضهم قال بأنها تكون لآخر زوج لقوله صلى الله عليه وسلم (( المرأة لآخر أ****ها )) وبعضهم قال بل تكون لأحسن أ****ها أخلاقا للحديث فيما معناه أن أم سلمه رضي الله عنها قالت :يا رسول الله :المرأة منا تتزوج الاثنين والثلاثة في الدنيا فيموتوا جميعا فلمن تكون في الجنة فقال : لأحسنهم أخلاقا .
ولكن الراجح في المسالة بأنها تكون لآخر أ****ها في الدنيا لقول حذيفة رضي الله عنه لامرأته ((إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أ****ها في الدنيا فلذلك حرم الله تعالى على أ**** النبي أن ينكحن بعده لأنهن أ****ه في الجنة ))
ورد في قوله صلى الله عليه وسلم عندما قال _ للنساء _ (( إني رايتكن أكثر أهل النار ...))
وفي حديث آخر قال (( إن اقل ساكني أهل الجنة النساء ))
وورد في حديث آخر صحيح إن لكل رجل من أهل الدنيا في الجنة زوجتان من نساء الدنيا .
فاختلف العلماء رحمهم الله في التوفيق بين الأحاديث السابقة : أي هل أكثر أهل الجنة النساء أو الرجال ؟
فقال بعضهم : بأن النساء يكن أكثر أهل الجنة وكذلك أكثر أهل النار لكثرتهن . قال القاضي عياض :: النساء أكثر ولد ادم ))
وقال بعضهم :بان النساء أكثر أهل النار للأحاديث السابقة ، وأكثر أهل النار أيضا إذا جمعن مع الحور العين فيكون الجميع أكثر في الجنة من الرجال . انتهى
فائدة :
إذا دخلت المرأة الجنة فان الله سبحانه يعيد إليها شبابها وبكارتها ، لقوله صلى الله عليه وسلم (( إن الجنة لا يدخلها عجوز ... إن الله تعالى إذا أدخلهن الجنة حولهن أبكارا ))
فائدة :
ورد أن النساء يكن في الجنة أجمل من الحور العين بأضعاف مضاعفه نظرا لعبادتهن لله جل جلاله
قال ابن القيم رحمه الله (( أن كل واحد محجور عليه أن يقرب أهل غيره فيها ))
وبعد فهذه الجنة قد تزينت لكنّ أيتهن النساء كما تزينت للرجال (( في مقعد صدق عند مليك مقتدر ))
فالله فالله أن تضعن الفرصة فان العمر عما قليل منقضي ومرتحل ولا يبقى بعده إلا الخلود الأبدي إما في الجنة أو النار فليكن خلودكن في الجنة _ إن شاء الله _
واعلمن أن الجنة مهرها غالي جدا وهو الإيمان والحجاب الشرعي الصحيح وهو ستر الوجه والعمل الصالح وليس الأماني الباطلة مع التفريط وتذكرن قول رسول الله
(( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها ، قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت))
واخيراااااااا ::::::::::
إن عباءتك المخصرة والمطرزة لا تدخلك الجنة وربي بل هي من المحرمات
التي تدخل النار
أخيه هل تبيعين الجنة لأجل عباءة مطرزة ومخصرة ؟؟؟؟؟
أخيه يا من إذا أردت أن تخرجي وضعت العطر أما علمت انه لا يجوز أن يشم رائحة العطر إلا محارمك فقط
وأما اليوم فنرى كثيرا من النساء إذا أرادت أن تخرج إلى الأسواق أو المنتزهات وضعت أنواع العطورات
وتجاهلت قول الرسول صلى الله عليه وسلم فقال _ فيما معناه –(( أيما امرأة استعطرت فمرت برجل فوجد ريحها فهي زانية ))
والمقصود في هذا الحديث أن المرأة إذا وضعت عطرا فمرت برجال أجانب عنها فشموا ريح عطرها فإنها تكون زانية .
التوبة التوبة التوبة
اسأل الله أن يجعلكن من أهل الجنة وجزاكن الله خيرا على قراءة الموضوع
المصدر : كتيب : أحوال النساء في الجنة _ دار القاسم _
وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين،،،،،،،
(( انصح بسماع شريط (( وغارت الحور : لل*** : عبد المحسن الأحمد (( حفظه الله ))
نعم هو طويل ولكن أرجو أن تكون فيه الفائدة
رجاء : نشر الموضوع للفائدة
منقوووووووووول