المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يوم الحب الإسلامي بديلاً للفالنتاين


 


ريما
19 - 9 - 2006, 12:00 AM
اقتراح قابل للدراسة




سعود عبدالرحمن المقحم
كم أتمنى لو كان هناك بديل لفالنتاين من وحي ديننا الإسلامي العظيم عوضاً عن الركن للمنع وللصد الذي ثبت عدم جدواه، كلنا يعلم أن ما يترتب على ذلك المنع والصد من تشاحن وبغضاء كرادع لبائع الورد وشاريه يفوق بمراحل الفعل نفسه المراد النهي عنه. ومع ذلك يزداد الورد الأحمر كل سنة عن التي قبلها مبيعاً وشراءً، وتتعاظم الحاجة له والاقتناع بتلك المناسبة.
إلى متى تستمر ثقافة المنع، التي لم نجن منها سوى المزيد من الاختلاف والشقاق، السؤال الجدير بالطرح، هل هناك بديل فعلناه ومن ثمَّ كان لنا مبرر أو مسوغ لتأنيب ومحاسبة اللاهث خلف فالنتاين على تركه للبديل المفترض أن يكون من وحي ديننا وعلى ضوء هدي معلم البشرية عليه أفضل صلاة وأزكى سلام، أم أن الكرة والحجة حتى اليوم في مرمى الممانعين حتى إيجاد ذلك البديل، الحقيقة أنها كذلك.

جدير بالذكر القول إن في الإسلام عيدين، وبالتالي ما عدا عيد الفطر وعيد الأضحى يجب أن نطلق على المناسبات السعيدة مسماها الحقيقي، فنطلق عليها مسمى يوم وليس عيد.

كمدخل فقهي للبحث عن بديل لفالنتاين، عسى أن يقرأه المعنيون فيكون صواباً فيجيزونه ويقرونه، فمن المعلوم أن الاستصلاح هو بناء الأحكام الفقهية على مقتضى المصالح المرسلة وهي كل مصلحة لم يرد في الشرع نصٌ على اعتبارها ولم يرد فيه نصٌ على إلغائها.

فهي إنما تدخل في عموم المصالح التي تتجلى في اجتلاب المنافع واجتناب المضار، وبالتالي هي الداعية إلى سلوك طريق الاستصلاح باستحداث الأحكام المناسبة المحققة لغايات الشرع ومقاصده في إقامة الحياة الاجتماعية على أصلح منهاج، قال ابن القيم رحمه الله: (أينما تكون المصلحة فثمة شرع الله).

من هذا المنطلق انطلق، فأقول مستعيناً بالله، على ضوء المصالح المرسلة، السؤال الذي يطرح نفسه، ما الذي يمنع من التعامل مع القضايا الطارئة والمعاصرة بروح العصر فنفعل كما يجب تفعيل المصالح المرسلة في هذا الزمن المتغير، فيكون هناك يوم للحب خاص بالمسلمين، كبديل عن فالنتاين.

والحالة كهذه مزرية، والحاجة ملحة، ألا يفترض أن تكون مثل هذه الإشكالية باعثاً لاجتماع أعضاء مجمع الفقه الإسلامي، ومن ثمَّ يعلن المجمع ما أتمناه فيقول: إن اليوم الذي تزوج به رسولنا عليه أفضل صلاة وأزكى سلام عائشة رضي الله عنها هو (يوم الحب الإسلامي).

وإن اختيار عائشة دون سائر أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن لكون عائشة رضي الله عنها أحب وأقرب الناس لقلب المصطفى عليه السلام، كيف لا، وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها هي أكمل النساء ديناً وعلماً وخُلقاً وأدباً. قال في حقها المصطفى صلى الله عليه وسلم: «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام».

واضعين بالحسبان عدم التشبه، وذلك على ضوء الهدي النبوي الشريف، منطلقين في ذلك من مخالفة رسولنا عليه الصلاة والسلام لليهود، وذلك حين علم أن اليهود يصومون يوم عاشوراء، وهو يوم نجى الله فيه نبيهم موسى عليه السلام، وأغرق فرعون وقومه الظالمين، روى أحمد في مسنده من حديث ابن عباس، يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «خالفوا اليهود، صوموا يوماً قبله، أو يوماً بعده».

ما يجب أن يرسخ بالذهن هو أن رسولنا عليه الصلاة والسلام لم يترك مثل هذا الخير يفوت على المسلمين. وبنفس الوقت جعلنا مختلفين عنهم غير متشبهين بهم.

قد يقول قائل إن (يوم الحب الإسلامي) ليس من المصالح المرسلة في شيء، أقول له فلتكن إذن سنة حسنة كما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم: «من سن سنة حسنة في الإسلام فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة».

وإن كان البعض يرى انها بدعة ويدور حولها ما يدور، هنا يجدر القول له ما قاله عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (نعمت البدعة هذه) رواه البخاري، قال ذلك عمر بمناسبة جمعه الناس على إمام واحد في صلاة التراويح، فجمعهم عمر على إمام واحد، فيعتبر فعله هذا بدعة حسنة، وهنا يصح القول (نعمت البدعة هذه) إذا كان في هذا الفعل حماية لشباب المسلمين من الانسلاخ عن هويتهم الإسلامية وحل لمشكلة عويصة.

وبعد اليوم لا حاجة لنا بفالنتاين ولا بغيره، ولن يعذر كائن من كان، فلدينا من وحي ديننا العظيم ما يغنينا ويلبي حاجاتنا، هنا نكون صنعنا بديلاً وأقمنا الحجة كما ينبغي أن تكون على اللاهثين خلف فالنتاين.

الأمم المتحضرة تجتهد بحثاً عن المناسبات السعيدة بل تصنعها صنعاً، ونحن نجتهد بحرق المناسبة حرقاً. مما يحث على الدعوة لمباركة اليوم المقترح (يوم الحب الإسلامي) سيما وهو باعث على نشر ورش الحب والمودة والفرح والسرور الذي جبلنا عليه ونحتاجه كما نحتاج الطعام، أما غير ذلك فسنتراشق الكلمات الموجعة في كل عام بين مؤيد لفالنتاين ومعارض.

ثم ألم يحثنا ديننا على الهدية وعلى المحبة والأخذ بالأسباب الموصلة إليها، هنا يحق القول إن الورد يهدى فقط لمستحقيه عملاً بقوله عليه الصلاة والسلام: «تهادوا تحابوا». حقاً ما الذي يمنع الزوج أو الزوجة شرعاً من أن يهدي كل منهما للآخر وردة حمراء في اليوم المقترح (يوم الحب الإسلامي)، سيما إذا كان هذا الإهداء وهذه الوردة محفزاً على تجديد الحب بين الزوجين، ودافعا لبدء سنة جديدة ملؤها المحبة والمودة، أيضاً ما الذي يمنع الخاطب أن يهدي مخطوبته وردة حمراء مثبتاً لها رومانسيته.

إذن تعالوا أحبتي نتكاتف جميعاً فنحارب الفساد والرشوة، لا أن نحرم الهدية ونقتل المناسبة السعيدة، تعالوا نفتح الأسباب الموصلة لتجديد المحبة والمودة، لا أن نغلق كل منافذ التهوية.

http://www.alriyadh.com/2**6/08/27/article181983.html

ريما
19 - 9 - 2006, 12:01 AM
لماذا نجاري الغرب في أفعالهم؟؟ونح برئيامنها


أخ سعود أول أقول لك تكتب كتابة جيدة ولكن بأفكار غريبة...كيف تجاري الغرب في تقالديهم وعاداتهم..وتزامنهم وتفرح معهم..فقط نعير المسميات نضحك على أنفسنا ونضع قدر رسولنا بقذارة الغرب وأفكارهم..يجب أن نصحح أفكار أبناءنا وبناتنا..من أفكار برئ منها ديننا فأيام المسلمين كلها حب وهدايه فلنتهادي زميلاتها ولا نقتل الهدايا كما تقول في كل وقت كعربون صداقة...نحن دائما نفكر ماذا عمل الغرب لنقلدهم..لماذا هم لم يفكروا بالفرح معنا في أعيادنا وقالوا نحتفل ونغير المسمى وكل من يدرس خارجا شاهد بأن الحياة تمشي كما هى ولم يجاملوا المسلمين في أعيادهم ليفرحوا وهم يسكنوا عندهم فالطالب خارجا لايفرح بعيد سوى صلاة العيد مع المسلمين ويذهب لعمله ودراسته بالأحرى ننتظر هم يقلدون ولا نحن نقلدهم..نحن قدوة ولا هم قدوة.ياأسفي على شاب يريد تطورا أعمى..نتطور بتغيرأ نفسنا للأحسن وليس للأسوء رسولنا الكريم أمرنا بصيام عاشوراء لفضلة ولأجل لا نقلدهم نخالفم بيوم أو يومين..فلا تقتل الحب والفرحة والهدايا..وأجعل الحب في الله ولله في كل يوم من أيام السنة دون تحديد ولا تقتل شئ..أحى كل يوم من أيامنا لأن أيامنا كلها حب لله وفي الله وهداك الله وأخير أقول لجميع القراء فكروا قبل الإجابة وصباح سعيد للجميع
عجبا لمسلم ينادي بقليد غربا
في مناسبات حب ويجعل رسولنا لهوا
أيامنا كلها ودا فهدايانا في كل وقت
عربون صداقة فالهدايا من المحبة
لماذا تخصيص يوم لحب وتقليد غربا في لهوا
أنصح كل شاب وشابه بأن يكونا هما قدوة
وليس شباب الغرب لنا قدوة
لماذا نوليهم حبا وهم في قلوبهم لنا غلا
وهداكما الله لدينه وحبه ولا يوجد غير حب الله ورسوله حبا
ويكون ذلك الحب بالعبادات وليس بالورد
فنحن الآن نعيش أيام حب لقرب رمضان شهر الحبروالعطاء
والولاء فلنفرح به ونهادي في عيده ولا نقول قد قتلنا فرحا
وأخيا أعتذر لكاتبا وأقول تقبل النصيحة من أخت تحبك في الله حب وتتمن لكل كل خيرا



مريم عبد الكريم بخاري

ريما
19 - 9 - 2006, 12:01 AM
الشخصية السرابيه


لما التقليد الإعمى للغرب وبذات الإنحرافات التي يتخذون منها شيء من الإنسانيه الإسلام يحث على السلام والحب فجميع الأيام يجب ان تجعلها حب لما لانقلدالغرب بالمخترعات وليس التفهات التي ترجع ضعاف الإيمان الى التخلف والوراء الذي جلع من على هذه العقلية نظره عامه للغرب بان من كان في تلك العقليه الشعب العربي ليس لهو سوى التدمير ونهب خيرات بلدانهم الى متى البحث عن الشبه والمحرمات في الإسلام لجعلها حلال حتى يكون قد انجزو مهمه كبيرة وهي مهمة الفاشل و الشخصية غير المعتزه بإيمانه



الزاهره
05:41 صباحاً 2**6

ريما
19 - 9 - 2006, 12:02 AM
وهناك اقتراحات


كما أقترح أن يكون يوم الحب هو يوم زواج النبي بكل زوجاته ابتداء من خديجة فيكون مجموع الأيام تسعة في السنة وهي قليلة كما نجعل أيام لغزواته ونسميه بيوم انتصار وبعثته ونطلق عليها يوم البعثة وميلاده والاسراء والمعراج ****الخ فمن أين تأتي هذه الاقتراحات أمن الكتاب والسنة وعمل الصحابه أم ماذا وهل كلما فعل الكفار شيئا ذهبنا نأتي بشي يقابله أنجعل ديننا ألعوبة ونكون المسلمين أضحوكه ثم من حرم الهدية ومن قتل السعادة فالهدية والسعادة مجالاتها كثيرة فالعيدين والزواج والمولود والسكن وغير ذلك ويمكن أن تكون الهدية بدون مناسبه ولكن دليل محبة ومودة هدانا الله إلى الحق والصواب0



أحمد التويجري

ريما
19 - 9 - 2006, 12:03 AM
نخن في عصرالتخصص


الى متى ؟
ألى متى وكل من هب ودب
يتناول المواضيع الدينية دون علم راسخ
بل حتى دون تخصص ؟
حتى اصبح ذلك كلأ مباح كل يرتع فيه !!
لدينا مييزان عادل ودقيق
كتاب الله الكريم
وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
نحن في عهصر التخصص
((فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون )).
اسالوا اهل الذكر
من العلماء المعتبرين
العلماء الرانيين.
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
اللهم اهدنا واصلح قلوبنا
اللهم اغفر لنا ولجميع المسلمين الأحياء منهم والاموات.



سلوى

ريما
19 - 9 - 2006, 02:25 AM
شفيت وكفيت !!


السلام عليكم
اختي الكريمة
مريم !
شفيت
وكفيت
ما في انفس قراء محبوبتنا الرياض
جعل الله ذلك في ميزان حسناتك
( يوم لا ينفع مال ولا بنون )
أختي الكريمة
أسأل الله أن يثبتنا جميعا على الحق
وأن يحسن خاتمتنا
وان يرينا الحق
حقا
ويرزقنا اتباعه
وان يرينا الباطل
باطلا
ويرزقنا اجتنابه
وان يرزقنا حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم
وحب من يحبه
اللهم
لا تجعلنا
ممن
زين له سوء عمله
فرآه
حسنا.
وصلى الله وسلم على
حبيبنا
محمد
وعلى آله
وصحبه أجمعين.



خديجة

ريما
19 - 9 - 2006, 02:26 AM
لا والله اللي خربت
حتى الدين صار يقلد الأعدائه وبنظر أهله
حسبنا الله ونعم الوكيل



أبوريان الكرشمي

ريما
19 - 9 - 2006, 02:26 AM
رائع ياسعود


فعلاً شي طيب يكون عندنا يوم للحب من وحي ديننا أفضل من إنا نقلد الفالنتاين



ام عبدالله

ريما
19 - 9 - 2006, 02:30 AM
فكرة جميلة وخلابة


يابنات رفقاً بالكاتب فانه لم يفتي فقد طرح رأي ووجهه لأهل الاختصاص،الاخت سلوىتنقل((فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون )). الكاتب لم يقم باكثر من ذلك فلماذا الغضب والتشنج، عزيزي سعود انت جميل وماتكتبه جميل وافكارك قمة وروعة وهؤلاء المعارضات عشقن التقوقع في مكانهن ويكرهن التجديد ومسايرة متطلبات العصر-فليتهن إن كن صادقات رجعن لركوب الجمال والحمير حتى لا يقلدن ويتشبهن بالكافرات حين يركبن السيارات- تحياتي لك وقلمك استاذي سعود -



فيصل المستور
11:01 صباحاً

ريما
19 - 9 - 2006, 02:31 AM
11:09 صباحاً 2**6/08/27
10
كلمة الحق


لا فض فوك أخت مريم,فعلا كفيت ووفيت كلا سليم يتقبله كل عاقل ,كثر الله من امثالك وجزاك كل خير
لو فعلنا أو ابتدعنا يوم الحب الأسلامي لفتحنا باب البدع وكل سنة جديده يطلع يوم أو عيد جديد نحن في غنا عنه,اليوم يوم الحب بكره يوم الكره وهلم جرا



ريان

ريما
19 - 9 - 2006, 02:32 AM
11
اتق الله


الله يخلف علينا.
ياخي اتق الله ورب كلمة قالت لصاحبها دعني.



محمد الرحيمي

ريما
19 - 9 - 2006, 02:32 AM
12:57 مساءً 2**6/08/27
12
فكرة جديرة بالدراسة


شدني هذا المقال كما لم يشدني مقال من قبل، الفكرة جديرة بالطرح والدراسة،ردة فعل البعض مبالغ بها إلى ابعد حد خاصة وقد اوكلها للمتخصصين الشرعيين، اشكر الكاتب القدير سعود المقحم على هذه السلسة المباركة من المقالات-



سعود المنصور

ريما
19 - 9 - 2006, 02:33 AM
01:04 مساءً 2**6/08/27
13
ali4120@hotmail.com


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
بداية أحب أن أبدي رأيي تجاه ما طرحه الكاتب سعود من فكرة أرى أن المجمع الفقهي هو المخول بالفصل فيها بالقبول من عدمه.
ولكن عندما نفكر جليا بمدى جدوى إقامة يوم إسلامي للحصول على منفعة
وذلك ببتر اليوم النصراني (الفالانتاين) من وجودنا طالما أن لا جدوى لبتره إلا بيوم نخلده نحن بذكرى يوم حبيبنا عليه أفضل الصلاة والسلام بزواجه من عائشة رضي الله عنها.
والحقيقة التي لا يعرفها الكثير أن انتشار وتزايد اليوم النصراني وتقليد شبابنا له
لم تنفع معه الكثير من السبل كمنع بيع الورود الحمراء في ذلك اليوم حتى أنهم أصبحوا يشترون الورد قبل يوم (الفالانتاين) بيوم واحد ولعلنافي ايجاد يوم بديل نكون قد قضينا على تقليد صريح, الجميع ممن يدرك عظم خطورته يرفضه.
ورساله أوجهها لبعض المعارضين و المعارضات أن اختلاف الرأي السابق لا يعني
الاستمرار في الاختلاف بدون وجه حق فمثلا نرى بعض المعارضات يعارضن الآن لسبب طرح سابق للكاتب على مواضيع تخص الفتيات كطرحه لموضوع افتقادهن للرومانسية ومطالبته لهن بقبول التعدد وحث الشباب على التعدد مما ولد لدى البعض منهن قضية الاعتراض لاجل الاعتراض على الكاتب لا على ما طرحه!!!
ورسالة أخرى لأبي عبد العزيز وأقول له فيها ما طرحه الكاتب هو رايي لا يقوم له قائمة إلا بقبول من جهة إسلامية كأقل تقدير فلما هذا التحامل وكأن الكاتب قد اقترف ذنبا بسبب طرح فكرة ليس هو من يطبقها ولا ملايين من الناس في ديارنا الإسلامية!!
وآخر الرسائل للكاتب المبدع الرائع سعود فأقول له وفقك الله لما يحبه ويرضاه
فأنا معك في رأيك الذي أعجبني فكرته وطريقة طرحه فلكل كل التقدير.
تحيتي للجميع بدون استثناء.



علي

ريما
19 - 9 - 2006, 02:34 AM
01:24 مساءً 2**6/08/27
14
كلام جميل وبارك الله فيك


إذن تعالوا أحبتي نتكاتف جميعاً فنحارب الفساد والرشوة، لا أن نحرم الهدية ونقتل المناسبة السعيدة، تعالوا نفتح الأسباب الموصلة لتجديد المحبة والمودة، لا أن نغلق كل منافذ التهوية.



صالح عبد الله

ريما
19 - 9 - 2006, 02:34 AM
من غير القاب


ثقافة المنع التي تعنيهااخ سعود هي التقليد بعينه للكفار وهي المحرمة في شرعنا اما في مجتمعنا الاسلامي والسعودي بالذات فهو لايحتاج ليوم واحد فقط ولا اسماء والقاب فهناك الكثير من المناسبات التي على ضوءهاتتبادل الهدايا والورود والحلويات وما يناسب تلك المناسبه من ولاده وسفر وسكن فهي كالبلسم الشافي يوضع على الجرح المفتوح فيلتئم سدد الله خطاك ولتكن كتاباتك في دروب الخير على رمل ندي لايسمع له وقع ولكن اثارها بينه



ام سعود
04:22 مساءً 2**6/08/27