النمر الذهبي
8 - 7 - 2007, 11:53 PM
الملابس والزينة هما مظهران من مظاهر المدنية والحضارة والتجرد عنهما انما هو ردة الى عالم الحيوانات
قال تعالى ( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا)
عن ابن عباس رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ان الله كتب على ابن ادم حظه من الزنا، ادرك ذلك لا محالة فزنا العين النظر، وزنا اللسان النطق ،والنفس تتمنى وتشتهي، والفرج يصدق ذلك او يكذبه)
روى البخاري عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله علي وسلم قال: ( إن الله يغار وإن المؤمن يغار وغيرة الله ان يأتي العبد ما حرم عليه)
وروي عن ابن مسعود انه – صلوات الله وسلامه عليه قال : ( ما احد اغير من الله ، ومن غيرته حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن.
وروى ان سعد بن عبادة قال ( لو رأيت رجلا مع امرأتى لضربته بالسيف غير مصفح فقال الرسول : ( أتعجبون من غيرة سعد لأنا اغير منه والله اغير مني ومن اجل غيرة الله حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن)
عن ابن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يدخلون الجنة العاق لوالديه ، والديوث و، رجلة النساء)
سبب هذا الانحراف:
الجهل والتقليد الأعمى و الانحراف عن الخط المستقيم ، وجاء الغزو الغربي بوسائل اتصالاته التي استغلها اسو استغلال في استعباد افكار الشباب من هذه الاجيال فاصبح من المعتاد ان يجد المسلم المرأة المسلمة مبتذلة ، عارضة مفاتنها ، خارجة في زينتها كاشفة عن صدرها ونحرها وظهرها وذراعيها وساقيها ، واصبحت للموضات والازياء مواسم خاصة يعرض فيها كل لون من الوان الاغراء والاثارة وتجد المرأة من مفاخرها ومن مظاهر رقيها ان ترتاد اماكن الفسق والفجور واصبح من المألوف ان تعقد مسابقات الجمال تبرز فيها المرأة امام الرجال ويوضع تحت الاختبار كل جزء من بدنها ويقاس كل عضو من اعضاءها على مرأى ومسمع من المتفرجين والمتفرجات والعابثين والعابثات وللفضائيات وللصحف والمجلات من ادوات الاعلام مجال واسع في تشجيع هذه السخافات ، والتغرير بالمرأة للوصول الى المستوى الحيواني الرخيص ، كما ان لتجار الدعارة و ألذه الرخيصة دور واسع في شبكة الانترنت لنشر مثل هذه الامور التي لا تقبلها الفطرة السليمة
نتائج هذا الانحراف :
كان من نتائج هذا الانحراف ان كثر الفسق وانتشر الزنا وتهدم كثير من كيانات الاسر التي سرى فيها هذه المرض العضال وبعد الناس عن واجباتهم الدينة وتشرد كثير من الاطفال وقلت حالات ال**** وكثرت حالات الطلاق وقد ادى ذلك بالجملة الى انحلال الاخلاق وتدمير الآداب التي اصطلح الناس عليها في جميع المذاهب والاديان وقد بلغ هذا الانحراف حدا لم يكن يخطر على بال مسلم وتفنن دعاة التحلل والتفسخ واتخذوا معاهد واعدو بها مناهج لتدريس اساليب الدعارة والدعوة لها ونشرها
كاتبة امريكة تقول
نشر تحت هذا العنوان كاتبة امريكة تقول امنعوا الاختلاط ، وقيدوا حرية المرأة)
نقلت الصحيفة تحت هذا العنوان كلاما ثمينا. وقد بدأت فقدمت الكاتبة الامريكية للقراء، على انها صحافية متجولة تراسل اكثر من250 صحيفة امريكية ، ولها مقالاً يومي يقرأه الملايين ويتناول مشاكل الشباب تحت سن العشرين ولها في هذا المجال اكثر من عشرين عاما وعمرها السادسة والخمسين وزارت جميع بلاد العالم.
تقول هذه الكاتبة :
ان المجتمع العربي الاسلامي كامل وسليم ومن الخليق بهذا المجتمع ان يتمسك بتقاليده التي تقيد الفتاة والشاب في حدود المعقول, وهذا المجتمع يختلف عن المجتمع الأوروبى والامريكي ، فعندهم شرائع تحتم تقييد المرأة وتحتم احترام الاب والام، وتحتم اكثر من ذلك عدم الاباحة الغربية التي تهدد اليوم المجتمع والاسرة في اوربا وامريكا. ولذلك فإن القيود التي يفرضها المجتمع العربي الاسلامي على الفتاة الصغيرة - وأقصد ما تحت سن العشرين – هذه القيود صالحة ونافعة، ولهذا انصح بأن تتمسكوا بهذه الاخلاق والقيم الدينة ، وامنعوا الاختلاط وقيدوا حرية الفتاة – بل وارجعوا الى عصر الحجاب فهذا خير لكم من اباحة وانطلاق ومجون أوربا وامريكا . امنعوا الاختلاط فقد عانينا منه كثيرا في امريكا لقد اصبح المجتمع الامريكي مجتمعا معقدا مليئا بكل صور الاباحة والخلاعة وأن ضحايا الاختلاط والحرية التي اعطينها لفتياتنا وأبنائنا الصغار قد جعلت منهم عصابات احداث وعصابات للمخدرات والرقيق ان الاختلاط والاباحية والحرية في المجتمعات الغربية الحديثة قد هدمت كل قيم الاسرة فالفتاة تخالط الشبان وترقص وتشرب الخمر والسجاير وتتعاطى المخدرات باسم المدنية والحرية والاباحية .
قال تعالى ( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا)
عن ابن عباس رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ان الله كتب على ابن ادم حظه من الزنا، ادرك ذلك لا محالة فزنا العين النظر، وزنا اللسان النطق ،والنفس تتمنى وتشتهي، والفرج يصدق ذلك او يكذبه)
روى البخاري عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله علي وسلم قال: ( إن الله يغار وإن المؤمن يغار وغيرة الله ان يأتي العبد ما حرم عليه)
وروي عن ابن مسعود انه – صلوات الله وسلامه عليه قال : ( ما احد اغير من الله ، ومن غيرته حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن.
وروى ان سعد بن عبادة قال ( لو رأيت رجلا مع امرأتى لضربته بالسيف غير مصفح فقال الرسول : ( أتعجبون من غيرة سعد لأنا اغير منه والله اغير مني ومن اجل غيرة الله حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن)
عن ابن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يدخلون الجنة العاق لوالديه ، والديوث و، رجلة النساء)
سبب هذا الانحراف:
الجهل والتقليد الأعمى و الانحراف عن الخط المستقيم ، وجاء الغزو الغربي بوسائل اتصالاته التي استغلها اسو استغلال في استعباد افكار الشباب من هذه الاجيال فاصبح من المعتاد ان يجد المسلم المرأة المسلمة مبتذلة ، عارضة مفاتنها ، خارجة في زينتها كاشفة عن صدرها ونحرها وظهرها وذراعيها وساقيها ، واصبحت للموضات والازياء مواسم خاصة يعرض فيها كل لون من الوان الاغراء والاثارة وتجد المرأة من مفاخرها ومن مظاهر رقيها ان ترتاد اماكن الفسق والفجور واصبح من المألوف ان تعقد مسابقات الجمال تبرز فيها المرأة امام الرجال ويوضع تحت الاختبار كل جزء من بدنها ويقاس كل عضو من اعضاءها على مرأى ومسمع من المتفرجين والمتفرجات والعابثين والعابثات وللفضائيات وللصحف والمجلات من ادوات الاعلام مجال واسع في تشجيع هذه السخافات ، والتغرير بالمرأة للوصول الى المستوى الحيواني الرخيص ، كما ان لتجار الدعارة و ألذه الرخيصة دور واسع في شبكة الانترنت لنشر مثل هذه الامور التي لا تقبلها الفطرة السليمة
نتائج هذا الانحراف :
كان من نتائج هذا الانحراف ان كثر الفسق وانتشر الزنا وتهدم كثير من كيانات الاسر التي سرى فيها هذه المرض العضال وبعد الناس عن واجباتهم الدينة وتشرد كثير من الاطفال وقلت حالات ال**** وكثرت حالات الطلاق وقد ادى ذلك بالجملة الى انحلال الاخلاق وتدمير الآداب التي اصطلح الناس عليها في جميع المذاهب والاديان وقد بلغ هذا الانحراف حدا لم يكن يخطر على بال مسلم وتفنن دعاة التحلل والتفسخ واتخذوا معاهد واعدو بها مناهج لتدريس اساليب الدعارة والدعوة لها ونشرها
كاتبة امريكة تقول
نشر تحت هذا العنوان كاتبة امريكة تقول امنعوا الاختلاط ، وقيدوا حرية المرأة)
نقلت الصحيفة تحت هذا العنوان كلاما ثمينا. وقد بدأت فقدمت الكاتبة الامريكية للقراء، على انها صحافية متجولة تراسل اكثر من250 صحيفة امريكية ، ولها مقالاً يومي يقرأه الملايين ويتناول مشاكل الشباب تحت سن العشرين ولها في هذا المجال اكثر من عشرين عاما وعمرها السادسة والخمسين وزارت جميع بلاد العالم.
تقول هذه الكاتبة :
ان المجتمع العربي الاسلامي كامل وسليم ومن الخليق بهذا المجتمع ان يتمسك بتقاليده التي تقيد الفتاة والشاب في حدود المعقول, وهذا المجتمع يختلف عن المجتمع الأوروبى والامريكي ، فعندهم شرائع تحتم تقييد المرأة وتحتم احترام الاب والام، وتحتم اكثر من ذلك عدم الاباحة الغربية التي تهدد اليوم المجتمع والاسرة في اوربا وامريكا. ولذلك فإن القيود التي يفرضها المجتمع العربي الاسلامي على الفتاة الصغيرة - وأقصد ما تحت سن العشرين – هذه القيود صالحة ونافعة، ولهذا انصح بأن تتمسكوا بهذه الاخلاق والقيم الدينة ، وامنعوا الاختلاط وقيدوا حرية الفتاة – بل وارجعوا الى عصر الحجاب فهذا خير لكم من اباحة وانطلاق ومجون أوربا وامريكا . امنعوا الاختلاط فقد عانينا منه كثيرا في امريكا لقد اصبح المجتمع الامريكي مجتمعا معقدا مليئا بكل صور الاباحة والخلاعة وأن ضحايا الاختلاط والحرية التي اعطينها لفتياتنا وأبنائنا الصغار قد جعلت منهم عصابات احداث وعصابات للمخدرات والرقيق ان الاختلاط والاباحية والحرية في المجتمعات الغربية الحديثة قد هدمت كل قيم الاسرة فالفتاة تخالط الشبان وترقص وتشرب الخمر والسجاير وتتعاطى المخدرات باسم المدنية والحرية والاباحية .