aboresh
16 - 11 - 2003, 06:45 PM
حقوق المرأة في الغرب بلغة الأرقام !
في تقريره السنوي الذي قام بإعداده فريق متخصص برصد أحوال المرأة في العالم الغربي، ذكر "معهد المرأة" في إسبانيا ـ مدريد، مجموعة من الإحصاءات المذهلة، التي تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن مشكلة "حقوق المرأة" وفق الرؤية الغربية التي تحاول الأمم المتحدة فرضها على العالم كله، هي مشكلة غربية لا أكثر، وأن المرأة الغربية ليست هي المرأة النموذجية، بحيث إن ما تعانيه لا بد أن تكون كل امرأة تعانيه أيضاً !
وبالطبع لا نعني بهذا الكلام أن المرأة في بلادنا لا تعاني شيئاً، ولكن بالتأكيد لا تعاني نفس مشاكل المرأة الغربية.
والإحصاءات تخص دولتين هما الولايات المتحدة وإسبانيا؛ باعتبارهما يمثلان القمة والعتبة في ركب الحضارة والتطور بالمعيار المادي.
أولاً: في إسبانيا :
ـفي عام 1989م كان متوسط الولادات 1.36 لكل امرأة.
- وفي عام 1992م كان متوسط الولادات 1.02، وهي أقل نسبة ولادات في العالم.
- وفي عام 1990م ( 93 %) من النساء الإسبانيات يستعملن حبوب منع الحمل ولمدة 15 عاماً متتالية في عمر كل منهن.
- وفي عام 1990م قدّم 130 ألف امرأة بلاغات بالاعتداء الجسدي والضرب المبرح من قبل الرجال الذين يعيشون معهن سواء كانوا أ****اً أم أصدقاء .
- ويقول أحد المحامين: إن الشكاوى بالاعتداء الجسدي والضرب المبرح بلغت عام (1997م) 54 ألف شكوى، وتقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد.
- وفي عام 1995م خضع مليون امرأة لأيدي جراحي التجميل، أي بمعدل امرأة من كل 5 نساء يعشن في مدريد وما حولها.
- كما أن هنالك بلاغًا يوميًّا عن قتل امرأة بأبشع الطرق على يد الرجل الذي تعيش معه.
ثانياً: الولايات المتحدة الأمريكية :
- في عام 1980م (1.553**0) حالة إجهاض، 30 % منها لدى نساء لم يتجاوزن العشرين عاماً من أعمارهن، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.
- وفي عام 1982 م (80%) من المتزوجات منذ 15 عاماً أصبحن مطلقات .
- وفي عام 1984م (8 ملايين) امرأة يعشن وحدهن مع أطفالهن ودون أية مساعدة خارجية.
- وفي عام 1986م (27%) من المواطنين يعيشون على حساب النساء.
- وفي عام 1982م (65) حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة.
- وفي عام 1995م (82) ألف جريمة اغتصاب، 80% منها في محيط الأسرة والأصدقاء، بينما تقول الشرطة : إن الرقم الحقيقي 35 ضعفاً.
- وفي عام 1997م بحسب قول جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة : اغتصبت امرأة كل 3 ثوان، بينما ردت الجهات الرسمية بأن هذا الرقم مبالغ فيه في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل 6 ثوان!
- وفي عام 1997م ( 6 ) ملايين امرأة عانين سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، و4 آلاف يقتلن كل عام ضرباً على أيدي أ****هن أو من يعيشون معهن.
- 74% من العجائز الفقراء هم من النساء، 85% من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.
- ومن 1979 إلى 1985 م: أجريت عمليات تعقيم جنسي للنساء اللواتي قدمن إلى أمريكا من أمريكا اللاتينية، والنساء اللاتي أصولهن من الهنود الحمر، وذلك دون علمهن.
- ومن عام 1980 إلى عام 1990م: كان بالولايات المتحدة ما يقارب مليون امرأة يعملن في البغاء.
- وفي عام 1995م: بلغ دخل مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية 25** مليون دولار .
يشار إلى أن هذا التقرير السنوي المسمى بـ "قاموس المرأة" صدرعن معهد الدراسات الدولية حول المرأة، ومقره مدريد، وهو معهد عالمي معترف به .
في تقريره السنوي الذي قام بإعداده فريق متخصص برصد أحوال المرأة في العالم الغربي، ذكر "معهد المرأة" في إسبانيا ـ مدريد، مجموعة من الإحصاءات المذهلة، التي تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن مشكلة "حقوق المرأة" وفق الرؤية الغربية التي تحاول الأمم المتحدة فرضها على العالم كله، هي مشكلة غربية لا أكثر، وأن المرأة الغربية ليست هي المرأة النموذجية، بحيث إن ما تعانيه لا بد أن تكون كل امرأة تعانيه أيضاً !
وبالطبع لا نعني بهذا الكلام أن المرأة في بلادنا لا تعاني شيئاً، ولكن بالتأكيد لا تعاني نفس مشاكل المرأة الغربية.
والإحصاءات تخص دولتين هما الولايات المتحدة وإسبانيا؛ باعتبارهما يمثلان القمة والعتبة في ركب الحضارة والتطور بالمعيار المادي.
أولاً: في إسبانيا :
ـفي عام 1989م كان متوسط الولادات 1.36 لكل امرأة.
- وفي عام 1992م كان متوسط الولادات 1.02، وهي أقل نسبة ولادات في العالم.
- وفي عام 1990م ( 93 %) من النساء الإسبانيات يستعملن حبوب منع الحمل ولمدة 15 عاماً متتالية في عمر كل منهن.
- وفي عام 1990م قدّم 130 ألف امرأة بلاغات بالاعتداء الجسدي والضرب المبرح من قبل الرجال الذين يعيشون معهن سواء كانوا أ****اً أم أصدقاء .
- ويقول أحد المحامين: إن الشكاوى بالاعتداء الجسدي والضرب المبرح بلغت عام (1997م) 54 ألف شكوى، وتقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد.
- وفي عام 1995م خضع مليون امرأة لأيدي جراحي التجميل، أي بمعدل امرأة من كل 5 نساء يعشن في مدريد وما حولها.
- كما أن هنالك بلاغًا يوميًّا عن قتل امرأة بأبشع الطرق على يد الرجل الذي تعيش معه.
ثانياً: الولايات المتحدة الأمريكية :
- في عام 1980م (1.553**0) حالة إجهاض، 30 % منها لدى نساء لم يتجاوزن العشرين عاماً من أعمارهن، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.
- وفي عام 1982 م (80%) من المتزوجات منذ 15 عاماً أصبحن مطلقات .
- وفي عام 1984م (8 ملايين) امرأة يعشن وحدهن مع أطفالهن ودون أية مساعدة خارجية.
- وفي عام 1986م (27%) من المواطنين يعيشون على حساب النساء.
- وفي عام 1982م (65) حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة.
- وفي عام 1995م (82) ألف جريمة اغتصاب، 80% منها في محيط الأسرة والأصدقاء، بينما تقول الشرطة : إن الرقم الحقيقي 35 ضعفاً.
- وفي عام 1997م بحسب قول جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة : اغتصبت امرأة كل 3 ثوان، بينما ردت الجهات الرسمية بأن هذا الرقم مبالغ فيه في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل 6 ثوان!
- وفي عام 1997م ( 6 ) ملايين امرأة عانين سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، و4 آلاف يقتلن كل عام ضرباً على أيدي أ****هن أو من يعيشون معهن.
- 74% من العجائز الفقراء هم من النساء، 85% من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.
- ومن 1979 إلى 1985 م: أجريت عمليات تعقيم جنسي للنساء اللواتي قدمن إلى أمريكا من أمريكا اللاتينية، والنساء اللاتي أصولهن من الهنود الحمر، وذلك دون علمهن.
- ومن عام 1980 إلى عام 1990م: كان بالولايات المتحدة ما يقارب مليون امرأة يعملن في البغاء.
- وفي عام 1995م: بلغ دخل مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية 25** مليون دولار .
يشار إلى أن هذا التقرير السنوي المسمى بـ "قاموس المرأة" صدرعن معهد الدراسات الدولية حول المرأة، ومقره مدريد، وهو معهد عالمي معترف به .