نوارس
25 - 9 - 2007, 03:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا السبحة الاكترونية ( المسبحة )
( فلاش )
وهذه المسبحة وجدتها على النت وحملتها على جهازي وتالي حملتها لكم في ملف مضغوط للمنفعة العامة
التعليمات وكل شيء عنها موجود في المقدمة عند التشغيل
أرجو أن تنتفعوا بها
ولا تنسونا من دعاءكم
تجدونها على هذا الرابط
للتحميل انتظروا لحين إنتهاء العد التنازلي >>> ثم >>> حفظ باسم
http://www.up4vip.com/up/download-85db51707e.zip.html
الحجم صغير وتستاهل التحميل لا تفوتكم
منتظر ردودكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابو أمجاد
25 - 9 - 2007, 06:55 PM
برنامج رائع اخوي نوارس
الله يعطيك العافية
الله يجزاك الخير يارب
ALKING....KING
25 - 9 - 2007, 11:22 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوي الغالي ( نوارس ) الله يعطيك الصحة الدائمة على هالفلاش ..
والله يوفقك ويكتبها في ميزان حسناتك .. هذا ما عهدناه منك أيها المبدع ..
تحياتي...
أخوك:-
ALKING....KING
نوارس
26 - 9 - 2007, 05:55 PM
مشكورين جميعاً
وهذه المسبحة وجدتها على النت وحملتها على جهازي وتالي حملتها لكم في ملف مضغوط للمنفعة العامة
وشاكر لكم هذه المداخلات
ALKING....KING
29 - 12 - 2007, 01:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير أخوي ( نوارس ) .. والله لا يحرمك الأجر ..
تحياتي...
أخوك:-
ALKING....KING
abo waseem
29 - 12 - 2007, 09:41 PM
[ حكم السبحة
أخي الكريم نوارس وجميع القراء الأعزاء فقد انتشرت هذه الأيام بشكل كبير وللأسف ما سميت بالمسبحة أو السبحة وقد تكلم فيها علماء أهل السنة والفو فيها المؤلفات وقالوا ببدعتها وقد اتت الينا من اهل التصوف وقد نهى رسولنا صلى الله عليه وسلم عن الإبتداع في الدين والبدعة أحب إلى إبليس من المعصية فحذار حذار
عن جابر بن عبد الله قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن أفضل الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة
--قال عبد الله بن مسعود اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم كل ضلالة
--قال حذيفة بن اليمان أتبعوا سبلنا ولئن اتبعتمونا لقد سبقتم سبقاً بعيدا ولئن خالفتمونا لقد ضللتم ضلالاً بعيدا
ولمن قال أن بعض الصحابة كان يسبح بالحصى فأقول له
عن أبن سمعان. قال بلغنا عن عبد الله بن مسعود أنه رأى أناساً يسبحون بالحصى فقال على الله تحصون لقد سبقتم أصحاب محمد علماً أو لقد أحدثتم بدعة ظلماً
قال الإمام المحدث العلامة محمد ناصر الدين الألباني في السلسلةالضعيفة (1/110) عند تخريجه لحديث "نعم المذكّر السبحة" (حديث موضوع) : ثم إنالحديث من حيث معناه باطل عندي لأمور :
الأول: أن السبحة بدعة لم تكن على عهدالنبي صلى الله عليه وسلم إنما حدثت بعده صلى الله عليه وسلم فكيف يعقل أن يحض صلىالله عليه وسلم أصحابه على أمر لا يعرفونه ؟ والدليل على ما ذكرت ما روى ابن وضاحفي " البدع والنهي عنها عن الصلت بن بهرام قال : مر ابن مسعود بامرأة معها تسبيحتسبح به فقطعه وألقاه ، ثم مر برجل يسبح بحصا فضربه برجله ثم قال : لقد سَبقتم ،ركبتم بدعة ظلما ، ولقد غلبتم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم علما ، وسنده صحيح إلىالصلت ، وهو ثقة من اتباع التابعين .
الثاني : أنه مخالف لهديه صلى الله عليهوسلم قال عبد الله بن عمرو: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعقد التسبيحبيمينه.
وقال الألباني أيضا (1/117) : ولو لم يكن في السبحة إلا سيئة واحدة وهيأنها قضت على سنة العد بالأصابع أو كادت مع اتفاقهم على أنها أفضل لكفى فإني قلماأرى ***ا يعقد التسبيح بالأنامل!
ثم إن الناس قد تفننوا في الابتداع بهذه البدعة، فترى بعض المنتمين لإحدى الطرق (الصوفية) يطوق عنقه بالسبحة ! وبعضهم يعدُّ بها وهو يحدثكأو يستمع لحديثك ! وآخِر ما وقعت عيني عليه من ذلك منذ أيام أنني رأيت رجلا علىدراجة عادية يسير بها في بعض الطرق المزدحمة بالناس وفي إحدى يديه سبحة ! يتظاهرونللناس بأنهم لا يغفلون عن ذكر الله طرفة عين وكثيرا ما تكون هذه البدعة سببا لإضاع ةما هو واجب فقد اتفق لي مرارا - وكذا لغيري - أنني سلمت على أحدهم فرد عليّ السلام بالتلويح دون أن يتلفظ بالسلام!(((( أي أن رد السلام واجب ::: والتسبيح مستحب)))))
قد يقول قائل: لا دليل على أنّ المسبحة بدعة ضلالة، والآثار التي سقتها للاستدلال بها إنّما جاءت فيمن يسبح بالحصى لا بالمسبحة.
الجواب: إنّ الأصل في العبادات التوقف على ما نص عليه الشارع الحكيم وأنّه لا يجوز الزيادة عليه بأي وجه من الوجوه. ولا نص على شرعية المسبحة بله استحبابها. وقد مرّ عليك من الآثار ما يدل على أنّ السلف ما كانوا يعرفون التسبيح إلا بالأنامل وهو فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولا فرق بين أن تسبح الله تعالى بحصى متفرقة وبين أن تجعل في وسط تلك الحصى ثقبا فتضمها إلى بعضها البعض بخيط أو ما شابه! ولا أظن عاقلا يخالفنا في هذا.
2) قد يقول قائل، بعد أن سلّم أنّ المسبحة بدعة: إنّ المسبحة بدعة حسنة وعليه فلا حرج من استعمالها.
الجواب: إنّ رسول الله تعالى حين قال: كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة، قد استعمل أوكد صيغ العموم وهي قوله "كل" فالرسول صلى الله عليه وسلم حكم على سائر المحدثات بأنها بدعة وبيّن أن كل البدع ضلال، ولو كان في الشرع شيء اسمه بدعة حسنّة لبينه عليه الصلاة والسلام.
ثمّ اعلم أنّ تقسيم البدعة إلى حسنة وسيئة تقسيم مبتدع هو الآخر.
إذ لم يقل به أحد من السلف ومن أئمة الدين والعلم كالأئمة الأربعة ومن بعدهم إلى أن قال به العز بن عبد السلام رحمه الله.
فبالإضافة إلى كونه أشعرياً صوفياً خرافياً، فيبقى الأصل عدم التقسيم لأنّ العز غفر الله له لم يأتي بأدلة وحجج تبرهن وتعلل ما ذهب إليه.
والعلماء المحققون ردّوا عليه وبينوا خطأه.
وأخيرا وإن أطلت أذكر لكم ما قاله ***نا ال*** بكر أبو زيد في كتابه السبحة حكمها وتاريخها
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله وحده, والصلاة والسلام على من لا نبي بعده, وعلى جميع صحبه, ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
أَما بعدُ: فإن عَدَّ الأَذكار العَدَدِيَّة بالأنامل, سُنَّةٌ ماضية في الإِسلام, ومن العمل المتوارث بين المسلمين, ثم دَاخَلَ بَعْضَهُمْ في غير طبقة الصحابة - رضي الله عنهم - وفي غير صدر التابعين - رحمهم الله تعالى- بَادِرَةُ عَدِّ الأذكار بالنوى, أو الخرز منظوماً في خيط, مما اكتسب بَعْدُ اسْم: ((السُّبْحَة)) حتى أصبحت شعاراً للِطُّرقِيَّة, والروافض, وادَّعى المدَّعون مشروعية تعليقها بالأعناق, وأنها سيما الملائكة الكرام في التسبيح والتعليق لها في الأعناق – وحاشاهم - وأنها تدور بنفسها إذا تأخر المريد عنها, كأنما نُفِخَتِ الرُّوح فيها, وادَّعى الكَذَّابون, أن النبي صلى الله عليه وسلم وَرَّث لأمته ((سُبْحَة)) في تركته, وأنه يشرع اتخاذ خرز لها كالأَرْحَاء, فَتُعَلَّقُ بالسقوف, وَيَتَعَاقَبُ على إدارتها المريدون, وأن صَوْتَ وقْعِها كصوت الوحي وَتُوْقَفُ عليها الوُقُوفُ, وَتُحَوَّلُ عليها الوصايا والهبات, ويرثها الابن عن أبيه عن جده, للتسبيح, والاستشفاء, ويُمَرُّ بها على جسد المريض فيكتب له الشفاء, واستقلت بأسماء, منها: حبل الوصل, وسوط الشيطان, ورابطة القلوب. حينئذٍ نَالَتْ حظّاً وَافِراً, من بيان حكمها, وأحوالها لدى العلماء: فقهاء, ومحدِّثين, ولسانيين, ومؤرخين, في كتُب الفقه, والفتاوى, والشروح الحديثية, وكتب اللسان, والتاريخ, حتى أُفْرِدَت بالتأليف, وبلغت نحو اثني عشر كتاباً, لَعلَّ أولها للسيوطي المتوفى سنة 911 – رحمه الله تعالى - باسم: ((المنحة في السُّبْحة)) التي استلها منه تلميذه ابن طولون المتوفى سنة 953 – رحمه الله تعالى - باسم: ((الملحة . . .)) حتى إذا بلغت النَّوْبَةُ إلى ال*** عبد الحي اللكنوي المتوفى سنة 1304 – رحمه الله تعالى - ألَّف كتابه: ((نزهة الفِكْر في سُبْحة الذَّكر)) فاستوفى جُل ما في الباب رواية وفقهاً, لكن الجميع نزعوا من وجهة الانتصار للمشروعية, وَلَمْ أَرَ واحداً منهم التفت إلى تاريخ وجودها في تَعَبُّدَات الأمم الأخرى لدى البوذيين, والهندوس, والنصارى في أيدي الرهبان والراهبات, فيما ابتدعوه, ولا إلى تاريخ تسربها إلى بعض المسلمين عن طريق الروافض, ودراويش المتصوفة, ولا إلى كلام المانعين لاستعمالها في جانب التعبد لعد الأذكار, وفي جانب اللَّعِب والتَّلَهِّي, وتحرير حجج الفريقين, مما أدَّى إلى طول الجدل من جهة, وتوسع انتشارها من جهة أُخرَى .
لهذا أحتسب عند الله تعالى تحرير القول فيها من جميع جوانبه, بجمع المرويات, وبيان درجتها, وجمع كلام العلماء في تاريخها, وتاريخ حدوثها في المسلمين, وأن العرب لم تعرف في لغتها شيئاً اسمه: ((السُّبْحَة)) في هذا المعنى, وفي ((خلاصة التحقيق)) بيان حكمها في التعبد لِعَدِّ الذِّكر, أو في العادة واللَّهْو, حتى يُعلم أنها وسيلة محدثة لِعَدِّ الذِّكر, ومجاراة لأهل الأهواء, فَتَشَبُّهٌ بأهل الملل الأخرى, وَمِنِ اسْتِبْدَالِ الأَدْنَى بالذي هو خير, وقاعدة الشرع المطهر: تحريم التشبه بالكفار في تعبداتهم وفيما هو من خصائصهم من عاداتهم, مُبيِّناً ذلك في مبحثين:
المبحث الأول: في بيان المشروع وهو عَدُّ الذكر بالأنامل .
المبحث الثاني: في بيان غير المشروع وهو عَدُّ الذكر بغير الأنامل كالسُّبْحَة .
إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله
إن صوابا فمن الله وإن خطأ فمن نفسي والشيطان والله ورسوله بريئان من ذلك
وشكرا لكم
أخوكم /
Abo waseem
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir