امواج --البحر
31 - 10 - 2007, 04:58 AM
إهداء :
إهداء إلى من أعطاني هذا القلم وجعلني أتذوق طعم الألم
إهداء إلى من قضيت معه أحلى أيام العمر
إهداء إلى من علمني الحب وسلب مني القلب الذي امتلأ بالشوق
إهداء إلى من علمته الوصل وعاملني بالقطيعة والهجر
إهداء إلى من رسم لي خيالا بلا حدود ثم أتبعه بالجحود
إهداء إلى من تبسم ... ثم ...عبس....اقبل ...ثم..أدبر
إهداء إلى من وجدته بالعناء ثم تركني وحيدا بالفناء
إهدااااااااااء إلى ابن بطوطة
إهداء إلى ماض بدعوات ليستمر إلى الحاضر
ابتعدت فتره عن كتابه النثر والخواطر وما يجول في القلب من أمور وشققت طريقا آخر ...ولكن
ما إن امتلأ القلب وفاضت مشاعر مكنه لحبيب لا أعلم أين هو ...
أهو فوق الأرض أم تحتها ..غادر فجاه على وعد قطعه أن يعود ولكن...........
أصبحت بعده وحيدا في جزيرة خاليه ليس لي سوى الأحلام والخيال
وأمل أن يعود ...كتبت له مراسيلي وأشواقي ووضعتها له داخل زجاجه ورميتها في البحر كي تصل له ولكن...
أعادها الموج لي ...أأيأس أم أعلن التحدي...؟؟ أيغلبني الألم أم أتفاءل وأغلب الألم بالأمل
علمت بالسابق أنهم كانوا يستخدمون الحمام الزاجل في نقل رسائلهم وأما في حاضرنا فهناك صرح
وملتقى للأحبة ...أحببت أن أضع ما بقلبي لعل محبوبي يقرأ ويعلم ما أكنه له .
ففي هذه الكتابات رسالة موجه لمحبوبي خاصة وللجميع عامه
فهي تجمع بين عواطف القلب ورسائل المحبين وبعض المواقف التي دارت بيننا
الفصل الأول
احترت كثير عما سيكون الفصل الأول .... كتبته واطلت في كتابته
لكنه تغير وكانما اعيدت كتابته واتخذت نهجا لم أكن أتوقعه ولكن...العقل ..والقلب فرضا علي ذلك...
سورة يوسف...ما أجملها من سورة فهي السورة الوحيدة التي جمعت القصة كاملة لم أعلم لم كنت أحبها وما سبب تعلقي بها فقد كنت اقرأها واسمعها أكثر من غيرها دون ملل أو كلل ...
قبل يومين فقط علمت سبب حبي لهذه السورة فقد جمعت عده أمور لامست واقعي وقصتي ولكن بوجه آخر ففي بداية السورة علمنا مدى حب يعقوب لأبنه يوسف عليهما السلام ....وكيف بدأت الغيرة من أخوة يوسف وماذا فعلوا بيوسف حيث أبعدوه عن أبيه وماذا حل بالأب حينما أخبر بفقدان ابنه وكلنا نعلم شده الحزن الذي أصاب يعقوب عليه السلام وفي الجانب الآخر يوسف عليه السلام كيف تحمل الغربة وماذابتلي به من الشهوات..... والسجن... وفي أخر القصة يظهر الله الحق ويزهق الباطل وبجمع الله بين الأب وابنه ويعفوا يوسف عليه السلام عن أخوته .
أما عني أنا فقد أحببت شخصا فريدا من نوعه ليس كسائر البشر يحق لي أدعوه بالملاك
أعجبت به وتملكني وقيدني بحبه فأصبحت كالمسحور ما أجمل ذاك *****.. سحر الحب ..جميل هو ....جميلة أيامه ..
بدأ هذا الحب عندما حل الفراق بيننا فقد تعودت على تلك الأيام تعودت على ذاك الملاك الذي أبث له كل ما يجول في خاطري من فرح وسرور وحزن وكآبه افترقنا والسبب ظروف الدنيا فكانت كالجبل الشامخ الذي يصعب صعوده ومع ذلك لم أيأس ففعلت وسأفعل ما أستطيع وسأسخر قواي وجنودي لحماية ذلك الحب
اختكم
امواج البحر
إهداء إلى من أعطاني هذا القلم وجعلني أتذوق طعم الألم
إهداء إلى من قضيت معه أحلى أيام العمر
إهداء إلى من علمني الحب وسلب مني القلب الذي امتلأ بالشوق
إهداء إلى من علمته الوصل وعاملني بالقطيعة والهجر
إهداء إلى من رسم لي خيالا بلا حدود ثم أتبعه بالجحود
إهداء إلى من تبسم ... ثم ...عبس....اقبل ...ثم..أدبر
إهداء إلى من وجدته بالعناء ثم تركني وحيدا بالفناء
إهدااااااااااء إلى ابن بطوطة
إهداء إلى ماض بدعوات ليستمر إلى الحاضر
ابتعدت فتره عن كتابه النثر والخواطر وما يجول في القلب من أمور وشققت طريقا آخر ...ولكن
ما إن امتلأ القلب وفاضت مشاعر مكنه لحبيب لا أعلم أين هو ...
أهو فوق الأرض أم تحتها ..غادر فجاه على وعد قطعه أن يعود ولكن...........
أصبحت بعده وحيدا في جزيرة خاليه ليس لي سوى الأحلام والخيال
وأمل أن يعود ...كتبت له مراسيلي وأشواقي ووضعتها له داخل زجاجه ورميتها في البحر كي تصل له ولكن...
أعادها الموج لي ...أأيأس أم أعلن التحدي...؟؟ أيغلبني الألم أم أتفاءل وأغلب الألم بالأمل
علمت بالسابق أنهم كانوا يستخدمون الحمام الزاجل في نقل رسائلهم وأما في حاضرنا فهناك صرح
وملتقى للأحبة ...أحببت أن أضع ما بقلبي لعل محبوبي يقرأ ويعلم ما أكنه له .
ففي هذه الكتابات رسالة موجه لمحبوبي خاصة وللجميع عامه
فهي تجمع بين عواطف القلب ورسائل المحبين وبعض المواقف التي دارت بيننا
الفصل الأول
احترت كثير عما سيكون الفصل الأول .... كتبته واطلت في كتابته
لكنه تغير وكانما اعيدت كتابته واتخذت نهجا لم أكن أتوقعه ولكن...العقل ..والقلب فرضا علي ذلك...
سورة يوسف...ما أجملها من سورة فهي السورة الوحيدة التي جمعت القصة كاملة لم أعلم لم كنت أحبها وما سبب تعلقي بها فقد كنت اقرأها واسمعها أكثر من غيرها دون ملل أو كلل ...
قبل يومين فقط علمت سبب حبي لهذه السورة فقد جمعت عده أمور لامست واقعي وقصتي ولكن بوجه آخر ففي بداية السورة علمنا مدى حب يعقوب لأبنه يوسف عليهما السلام ....وكيف بدأت الغيرة من أخوة يوسف وماذا فعلوا بيوسف حيث أبعدوه عن أبيه وماذا حل بالأب حينما أخبر بفقدان ابنه وكلنا نعلم شده الحزن الذي أصاب يعقوب عليه السلام وفي الجانب الآخر يوسف عليه السلام كيف تحمل الغربة وماذابتلي به من الشهوات..... والسجن... وفي أخر القصة يظهر الله الحق ويزهق الباطل وبجمع الله بين الأب وابنه ويعفوا يوسف عليه السلام عن أخوته .
أما عني أنا فقد أحببت شخصا فريدا من نوعه ليس كسائر البشر يحق لي أدعوه بالملاك
أعجبت به وتملكني وقيدني بحبه فأصبحت كالمسحور ما أجمل ذاك *****.. سحر الحب ..جميل هو ....جميلة أيامه ..
بدأ هذا الحب عندما حل الفراق بيننا فقد تعودت على تلك الأيام تعودت على ذاك الملاك الذي أبث له كل ما يجول في خاطري من فرح وسرور وحزن وكآبه افترقنا والسبب ظروف الدنيا فكانت كالجبل الشامخ الذي يصعب صعوده ومع ذلك لم أيأس ففعلت وسأفعل ما أستطيع وسأسخر قواي وجنودي لحماية ذلك الحب
اختكم
امواج البحر