المحكمة الكبرى تنظر اليوم في اتهام معلم بالردة

[قريات الملح]

تنظر المحكمة الشرعية الكبرى في الرياض اليوم في قضية اتهام معلم بالردة والعلمانية تمهيدا لاصدار الحكم النهائي.
واوضح فضيلة ال*** ابراهيم الخضيري القاضي بالمحكمة ان المتهم اذا ثبت عليه انه ارتد فعلا يستتاب ثلاث مرات فان تاب عفى عنه.
واذا لم تثبت عليه الردة واعلن احترامه للعقيدة الاسلامية يتم اطلاق سراحه.
وتوقع الخضيري توبة المعلم ان كان مدانا ورجوعه الى الله عز وجل مشيرا الى ان المشايخ سيثمنون توبته ورجوعه الى الحق ويعاملونه بما يستحق.
وردا على سؤال لـ(عكاظ) عن الحكم الشرعي في الردة قال فضيلته:
باب التوبة مفتوح أمام كل من ارتد ليعود الى طريق الصواب.
ومن يتهم بالردة تسمع الدعوى ضده واذا ثبت عليه موجب الردة واعتناق العلمنة مذهبا أي صار لا دينيا يصبح كافرا وفي ذلك يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (من بدل دينه فاقتلوه) ويقول المولى عز وجل {فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا واقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم}.
واضاف اذا رفض المرتد التوبة يقتل مرتدا ولا يرثه ورثته المسلمون ويكون ماله لبيت المسلمين ومآله في الآخرة الى جهنم وبئس المصير.
وفيما يتعلق بحالة المعلم المتهم قال ان شهادة طلابه ضده تقبل وتعتبر شهادة شرعية اذا كانوا بالغين وقت الاداء, وكانت شهادتهم موصلة اذا خلت من الموانع الشرعية.
واضاف ان ما يظهر لي في هذه القضية ان الشهود ليسوا من الطلاب انما منوعون.

[مدير نت]

سبحان مقلب القلوب
اللهم ثبت قلوبنا على دينك

[قريات الملح]

انكر المعلم المتهم بالردة كافة الادعاءات والاتهامات التي وجهها له بعض طلابه وزملائه بأنه يحلل ما حرم الله كالزنا واللواط وغيرهما.. وقال في حديث اجرته معه (عكاظ): (ما زعمه هؤلاء غير صحيح ولا يمكن أن يخرج من معلم للقرآن تخرج من الجامعة الاسلامية).
وتساءل المعلم.. كيف يتهمونني بالردة وأنا انطق الشهادتين (?!) مشيرا الى انه يدرك جيدا قيمة الفتوى ولا يمكن ان يقوم بدور المفتي يُحلل ويُحرم واصفا دور موقف المدرسة بالسلبي وأرجع المعلم دوافع اتهامه بالردة الى عوامل أو خلافات فكرية مسبقة بينه وبين أحد المعلمين الذي حرض بعض الطلاب عليه متهما اياه بالكفر والحداثة بعد ان نجح في أخذ توقيعاتهم وبعض المعلمين الذين يسيرون في نفس اتجاهه. وشبه المعلم قضيته بكرة الثلج التي كبرت وخرجت عن أيدي ادارته التعليمية لأسباب اعتبرها غير منصفة ولا واقعية وبينما تنظر المحكمة الكبرى بالرياض الجلسة التاسعة لقضيته اليوم حيث يستمع القاضي الى أقوال (مُزكي الشهود) لم يشك المعلم لحظة و احدة في براءته وقال: (رغم ثقتي الكبيرة في قضاء المملكة الا انني تعرضت لضرر فادح أثر على حياتي الاجتماعية منذ ان اندلعت قضيتي قبل 3 سنوات مضت).
* سألناه.. ما قضيتك.. وكيف بدأت?
** فأجاب: قبل ثلاث سنوات نجح أحد المعلمين في أخذ توقيع 15 طالبا كانت اعمارهم آنذاك 13 عاما على انني حداثي وكافر وغيرها من الاتهامات لمجرد اختلاف فكري حول معنى كلمة او لمجرد أنني احضر الماجستير عن (طه حسين) او اتحدث كما زعموا او اناقش في قضايا خلافية تقدموا على اثرها بشكوى ضدي مستعينين ببعض الطلاب المبرمجين على فكرهم وادعى بعض الطلاب انني أُحلل ما حرم الله كالزنا واللواط وغيرهما علما بأنني لم احلل ولم احرم.
خلافات فكرية مسبقة
* وما المبررات والدوافع التي كانت وراء هذا الاتهام? وهل هناك خلافات مسبقة بينكم?
** نعم بيننا خلافات وسببها الاساسي ما قلته لك سابقا, فرغم ان المدة التي قضيتها في تلك المدرسة لا تتجاوز عامين الا انهم ادعوا انني امثل خطراً فكريا على الطلاب علما بأنهم الخطر بتحريضهم وكيلهم التهم جزافا للآخرين فهم يعتقدون مثلا ان كلمة فنان تعني (حمار) وعرفت ذلك من خلال موقف اثنيت فيه على طالب في الصف الاول المتوسط يمثل في المسرح, حيث جاءني يوما سائلا: هل لقب فنان تعني حمار وبالصدفة كان الدرس عن المعاجم اللغوية فاخذت الطلاب الى المكتبة وطلبت من الطالب السائل ان يبحث في (لسان العرب) عن معنى كلمة (فنان) فلم يجد اي اثر بالطبع لكلمة حمار لان كلمة فنان مشتقة من الفن وتعني الابداع.
* اقاطعه.. وما الذي حدث بعد ذلك?
** نقل الطالب هذا الموقف للمعلم الذي سبق وان رسخ في ذهنه هذا المعنى المخالف, ولم اكن اتوقع ان يفهم ذلك المعلم العملية برمتها خطأ, متهما اياي بانني احرض الطالب على المتدينين والمعلمين الذين فيهم سمة الورع والتقوى, وكذا الذين نظن انهم اقرب الى الله واعلم بالدين منا.
موقف سلبي للادارة
* وماذا عن دور ادارة المدرسة وكيف عالجت هذا الخلاف?
** للاسف ادارة المدرسة كان موقفها سلبيا وخضعت لتأثير هؤلاء المعلمين, ومن ثم تطور الامر وخرج من بين ايديها حيث انتقلت القضية الى هيئة التحقيق والادعاء العام فقضيتي اشبه بكرة الثلج رمتها المدرسة الى الاشراف ومنه الى الادارة التي اوصلتها الى الهيئة.
* وماذا كنت تتوقع من ادارة المدرسة?
** كان ينبغي على ادارة المدرسة ان تحقق مع هؤلاء الطلاب وتعرض مازعموه من اقوال على عينات اخرى من الطلاب ففي احد الفصول مثلا شهد طالبان فقط من 41 طالبا.. فلماذا لا تُسأل البقية.. وهل كنت اتحدث مع هؤلاء الطلاب سرا.
* ولكن هناك توقيعات مختلفة?
** اساتذة معينون طلبوا طلابا محددين في آخر يوم من الاختبارات واملوا عليهم ما كتبوا.. وكانت النتيجة اتهامي بالردة وتلك الجريمة الخطيرة دون التحقيق او اخذ آراء الطلاب والمعلمين المحايدين علما بأن هؤلاء المعلمين احضرتهم فيما بعد ولم يؤخذ برأيهم.
لجنة ثلاثية
* بعد ان رفعت ادارة المدرسة قضيتك الى الاشراف ما الذي حدث بعد ذلك?
** تولت القضية ادارة العمليات وشكلت لجنة ثلاثية لم يحقق اعضاؤها معي فقط جاءوا ليأخذوا توقيعي.. هل قلت هذا الكلام من عدمه, وفوجئوا طبعا بانكاري لانه لا يمكن لمعلم عاقل ان يردد هذه الاقوال وتلك الادعاءات.. واكدت لهم ان هذا الكلام لم يخرج مني, ولم يصدر من لساني ابدا لا لطالب او لغيره.
* وماذا قررت اللجنة الثلاثية?
** اللجنة اوصت وبناء على طلبي باحالة القضية الى الشرع, كما اوصت بنقلي من المدرسة الى العمل بالادارة حتى ابتعد عن جو المدرسة والطلاب والزملاء الذين اتهموني.
* وكم عدد المعلمين الذين رفعوا هذه الشكوى ضدك?
** اربعة, ولكن الذي تولى التحريض والكتابة وكان يدور بورقة للتوقيع عليها معلم واحد.
* وماذا دار في الجلسات الثمان السابقة?
** يجب ان لا افشي اسرار القضية المنظورة الآن بين ايدي قضاة يقومون الآن بما كان يجب ان تقوم به هيئة التحقيق والادعاء العام فهم يحققون من جديد في قضية مضى عليها ثلاث سنوات.
واثق من البراءة
* وهل انت واثق من البراءة?
** لم اشك ولو للحظة واحدة في براءتي .
فأنا لم ارتد ولا يمكن لهذه الاقوال ان تصدر مني ولو على سبيل المزاح فكيف يمزح الانسان بحكم من احكام الله وهو يقرأ كتاب الله كما انني اعرف قيمة الفتوى ولا يمكن ان افتي واحلل وأحرم.. فلا يحق لمعلم ان يُفتي. وقد يسألني احد الطلاب مثلاً.. ما رأيك في حكم الاغاني? فأجيبه.. هل أنا (مفتي) وهل تحب ان ادرسك رياضيات?
فيقول: لا..
فأجيبه... اذن الفتوى لها اهلها..
وهذا كلام يعرفه.. جميع طلابي.
اودع اسرتي كل اثنين
* والى اي مدى اثرت هذه القضية على علاقاتك الاجتماعية, وحياتك الاسرية?
** ثلاث سنوات من العذاب النفسي والقلق الأسري والذهني من الصعب ان اوجزها في كلمات محدودة ولكن يكفي ان اقول:
كل يوم اثنين (موعد الجلسات) لا اخرج الا بعد ان اودع زوجتي وأوصي على اولادي اما علاقاتي الاجتماعية.. فقد احدثت القضية شرخاً كبيراً فالتهمة تطاردني في كل مكان, ورغم ان بعض المعلمين من الذين وقعوا على ورقة التحريض ضدي تنبهوا وعادوا ليشهدوا معي معترفين بذنبهم وانهم والزملاء لم يقصدوا ابداً ايذائي على حد قولهم بل ان بعضهم اعتذر وحلف بأغلظ الأيمان بأنهم لم يقصدوا ذلك ولكن كرة الثلج كبرت وصارت اضخم منهم.
فلو برأني القاضي سأظل في عيون المجتمع متهماً. فأخي الاكبر في لحظة ما شك فيّ وهو الذي رباني فما بالك بالآخرين.


عكاظ 10/1/1425

[ابولمى]

الله يهديه

[قريات الملح]

ابو لمى نعم الله يهدية
المتهم برئ حتى تثبت أدانتة

[قريات الملح]

تصدر إحدى محاكم الرياض اليوم حكمها في قضية المعلم السعودي المتهم بالردة عن الإسلام من قبل عدد من زملائه المعلمين الذين ادعوا انه يقوم بتشويش عقول الطلاب بنشر الفكر الحداثي والعلماني وأنه أباح للتلاميذ أحكاماً محرمة في الإسلام، كالغناء والعادة السرية والزنى واللواط.
وكانت القضية التي استغرقت أعواما شهدت فصولا درامية ففي بدايتها أدلى شهود لصالح المدعى عليه، وأعلنوا أن مجموعة من المعلمين كانوا يحرضون الطلاب وباقي زملائهم ضد المعلم بسبب الغيرة المهنية واتهموه بالردة عن الإسلام وقد شهدت الجلسة الأولى مفاجأة فجرها المدعى عليه بطلبه شهادة أحد القضاة.
كما شهدت الجلسات إعلان بعض الألفاظ المتهم بها المعلم، والتي استند فيها الإدعاء العام والشهود من المعلمين الذين تقدموا بشهاداتهم في الجلسة وأجمعوا في أقوالهم على أنهم "سمعوا.. نمى إلى علمهم.. قيل لهم إن بعض الطلاب يتداولون أن المعلم حلل وحرم لهم بعض ما علم من الدين بالضرورة". غير أن القضاة رفضوا ما بني في شهاداتهم على ما سمعوه من الطلاب، وألزموهم بالاقتصار على ما سمعوا به كل على حدة. وبعد ذلك أدلى الشهود مجمعين في أقوالهم على أن المعلم من خيرة المعلمين وأنه يتمتع بأخلاق عالية وقدرات فذة في التعليم والتعامل مع الطلاب، وصدر واسع في النقاش والاستماع إلى الآخرين، وأنه يتميز بعلم وافر وتواضع جم.
وفي أقوال المعلمين عن تحليل المدعى عليه للتدخين، قرروا بالإجماع أنه (المدعى عليه) لم يحلل التدخين، كما أفاد بعض الطلاب، وأن كل ما طالب به هو المساواة بين المعلمين المدخنين والطلاب المدخنين.
كما شهدت فصول القضية الاستماع إلى شهود أحضرهم الادعاء العام وكان من بينهم أطفال كانوا في سن الـ13 والـ14. يذكر أن القضية أثيرت في أول الأمر قبل 3 اعوام.
وتم القبض على المعلم بعد إتهام زملائه له بالردة عن الإسلام وأودع سجن الحائر وتم الافراج عنه بكفالة.


جريدة اليوم ـ 17/1/1425

[قريات الملح]

اسدلت المحكمة الكبرى بالرياض امس الستار على قضية المعلم المتهم بالردة والتي تواصلت احداثها ثلاث سنوات.
واصدر القضاة الثلاثة الذين تابعوا ملف القضية على مدى ثلاثة اشهر بعد وصولها للمحكمة من هيئة التحقيق والادعاء العام وبعد اكتمال مناقشاتها والاستماع الى الشهود واقوال المتهم وكافة اطراف القضية, اصدروا حكمهم في هذه القضية.
واوضح القاضي بالمحكمة الكبرى بالرياض سعود العثمان والمشرف على ملف القضية لـ(عكاظ) انه تم اصدار الحكم صباح امس ورفع الى هيئة التمييز للمصادقة عليه ورفض العثمان الافصاح عن القرارات التي تضمنها الحكم. وعلمت (عكاظ) ان المعلم المتهم اعترض على الحكم الصادر وحاولت (عكاظ) في اتصالات متكررة الوصول اليه الا انها لم تتمكن من محادثته الا انه يتردد بان الحكم قد اسقط عنه تهمة (الردة) فيما تم الحكم تعزيزاً عليه بالسجن لفترة لم يتم التأكد منها مع منعه من مزاولة مهنة التعليم.

[قريات الملح]

حسمت المحكمة الكبرى في الرياض قضية معلم اللغة العربية المتهم بالردة (م.س) بالحكم عليه بـ 3 سنوات و3** جلدة بعد قرابة 3 سنوات من النظر في القضية التي كانت بدايتها فصول مدرسة الابناء التابعة لوزارة الدفاع والطيران والواقعة على طريق الخرج.وعلمت "اليوم" ان طرفي القضية (المعلم المتهم والمدعي العام) قد طلبا استئناف الحكم لعدم رضاهما عنه


عن جريدة اليوم

[ابولمى]

الرياض: «الشرق الأوسط»
أصدرت المحكمة الكبرى في الرياض حكماً بالسجن لمدة 3 سنوات والجلد 3** جلدة للمعلم السعودي المتهم بالردة، وذلك بعد إدانته بجزء من التهمة الرئيسية، مع الإبعاد عن التعليم كوظيفة، ووسائل الإعلام ككاتب في الصحافة المحلية. وأسقطت المحكمة حد الردة عن المتهم، بينما أدانته ببعض الألفاظ التي نسبت إليه من خلال الادعاء العام الذي استند على شهادة 3 من الأطفال، وهم دون سن الخامسة عشرة حين بدء الحادثة (قبل 3 أعوام)، إضافة إلى كلمة شهد المعلمون على أنه قالها أمامهم. وجاء في الحكم الذي قرأه قاضي المحكمة «بما أن المتهم نطق الشهادتين، فعملاً بالقاعدة الفقهية المعروفة بأنه إذا أقر المرتد بالشهادتين فإنه لا يسأل عما قال قبلهما، فإننا ندرأ عنه حد الردة. ولكن بما أنه معلم قال ما نسب إليه في مكان تعليم وبين الطلاب، وأن ما جاء به يعد من عظائم الأمور فلا بد من الحكم عليه لتعزيره وردع غيره»، من دون أن يحدد القاضي من هم المقصودين بـ«غيره». وأدانت المحكمة المعلم بناء على ما شهده الطلاب من أن المتهم أحل لهم «أحكاماً محرمة في الإسلام، وهي الزنا واللواط والعادة السرية». إضافة إلى ادعاء بعض المعلمين من أن المتهم سبق له أن أعقب اسم الشاعر نزار قباني بـ«صلى الله عليه وسلم». وكانت قضية المعلم قد بدأت تأخذ وضعها القضائي في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وعقدت لها جلسات أسبوعية بلغت التسع ولم تتوقف إلا في أجازة عيد الأضحى المبارك، وفيها استمعت المحكمة إلى الشهود من الأطفال، وتزكية بعض زملاء المعلم من معلمين في ذات المدرسة الذي أشادوا بأخلاقه، إضافة إلى ادعاء معلمين آخرين. وحين سأل القاضي المتهم والادعاء العام حول الاقتناع بما جاء في الحكم، أعلن الطرفان (المتهم/المدعي) عنه عدم اقتناعهما به. فالمتهم أصر على أنه بريء مما نسب إليه، والادعاء اكتفى بالتوقيع على عدم قبول الحكم. وبناءً عليه، فقد أمهل القضاة المدعي العام والمدعى عليه 10 أيام للحصول على صورة من «صك الحكم» لتقديم اعتراضهما عليه خلال 30 يوماً من صدوره. وفي حديث لـ«الشرق الأوسط» قال المعلم المتهم ـ الذي كان متماسكاً ولم يبد عليه أي تأثر ـ «لم أفاجأ بالحكم. وكنت متوقعاً أي شيء يصدره القاضي، خاصة أنه أمر بسجني في وقت سابق قبل أن يحاكمني». وأضاف المعلم (فضل عدم نشر اسمه) أن «أشد ما يحزنني، هو أنني حاولت الدفاع عن نفسي وإيضاح الحقيقة. ولكن الصدمة الكبرى هي أن القاضي الذي أمر بسجني قبل أن يراني كان يريد توقيع أقصى عقوبة ممكنة. وكان هذا واضحاً من قبولهم لقضية مرفوعة من الادعاء العام من دون تحقيق». زاعماً في تعليقه «أن المحقق الذي وقع لائحة الاتهام لم يستدعني ولم أره ولم يرني حتى اللحظة». ويقول المعلم «لقد طلبت أكثر من مرة تزويدي بلائحة الاتهام، وهذا من أبسط حقوق المتهم، ولم يتجاوبوا».