عبدالإله
29 - 12 - 2003, 05:58 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه بعض الإشارات المرورية أحببت أن أصيغها صياغة أخرى غير التقليدية ليستفيد منها كل من يقرأها
قــــــــــف
قف مع نفسك أيها الإنسان و حاسبها جيدا على تقصيرها في حق خالقها و قل لها يا نفس لله توبي قبل أن لا تستطيع أن تتوبي
كفا يا نفس ما كانا .... كفاك هوى و عصيانا
ممنوع الإستدارة
أيها المسلم ... إنطلق في طريقك إلى الله عز و جل بالتوبة و العمل الصالح ، و لا ترجع إلى الوراء و تنتكس بعد الهداية ، بل اسأل الله التوبة و الثبات و حسن الإستقامة و ردد دائما
اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبي على دينك
ممنوع الدخول
لا تدخل أي مكان يكون سببا لمعصية الله عز وجل و لا تخطو بقدمك إلى معصية خالقك
( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً )
أمامك دوار
الأيام تدور و السنين تمضي ... فاحرص على استغلال وقتك في الخيرات و الطاعات و القربات إلى رب الأرض و السماوات ، و أكثر من قراءة القرآن قبل أن تكون تاريخا لمن بعدك لا يذكرون إلا اسمك و يقولون
( رحم الله فلان )
لا تلتفت
لا تنحرف إلى اليمين أو إلى اليسار ، بل استقم كما أمرت و من تاب معك على طريق الله عز و جل فإن هناك طرق عليها أئمة يدعون إلى النار فامضي إلى طريقك و لا تلتفت لهم
انتبه
انتبه ... فإن الشيطان يزين لك الطريق حتى تزلق فيه و تسقط إلى الهاوية ، فاستعن بالله و استعذ به من الشيطان الرجيم .. و ارجمه بالآيات ال****ر
إن كيد الشيطان كان ضعيفا
مكان للإتصال
كن دائم الإتصال مع الله عز وجل بالصلاة أو الذكر أو الدعاء ... أو كل ما يوثق الإتصال بالله تبارك وتعالى و إذا همك أي أمر فافزع للإتصال بالله عز و جل فإنه خير معين
اتجاه اجباري
أنت مطالب بالسير في طريق الصالحين امتثالا لقول الله عز وجل
( فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )
وقود
تزود بالوقود ... و ذلك بطاعة الله و أداء الصلوات جماعة و الاكثار من الأذكار و الاستغفار و التسبيح والتهليل و التحميد ، فهي وقودك الذي تحتاج التزود به
فإن الطريق طويل ... و العقبة كؤود ... و النهاية إما إلى الجنة و إما إلى النار
طريق المشاة
اختر صاحبك في رحلتك بهذه الدنيا فإن الصاحب ساحب و اعلم بأن الأخلاء بعضلهم لبعض عدو إلا المتقين
انطلق
إذا كان في عملك نفع للإسلام و المسلمين
قف
قف قبل البدء بأي عمل ، و اسأل نفسك ... هل هذا العمل يرضي الله عز وجل ؟
وهل هو خالص لله عز وجل ؟
أم للبشر نصيب من حركاتك و سكناتك
أمامك طريق ضيق
انتبه ! ... أمامك طريق ضيق ، لا يسع إلا لشخص واحد بكفنه ، فاسأل الله أن تكون ممن يوسع مقامهم و تغسل خطاياهم بالماء و الثلج والبرد ، و اعمل لذلك ، و استعذ بالله من الظلمة و الضيق وما لها وأعمل لذلك الضيق حتى يوسَّع لك
م ن ق و ل
جزى الله كاتبه خير الجزاء
وأسأل الله أن ينفع به
هذه بعض الإشارات المرورية أحببت أن أصيغها صياغة أخرى غير التقليدية ليستفيد منها كل من يقرأها
قــــــــــف
قف مع نفسك أيها الإنسان و حاسبها جيدا على تقصيرها في حق خالقها و قل لها يا نفس لله توبي قبل أن لا تستطيع أن تتوبي
كفا يا نفس ما كانا .... كفاك هوى و عصيانا
ممنوع الإستدارة
أيها المسلم ... إنطلق في طريقك إلى الله عز و جل بالتوبة و العمل الصالح ، و لا ترجع إلى الوراء و تنتكس بعد الهداية ، بل اسأل الله التوبة و الثبات و حسن الإستقامة و ردد دائما
اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبي على دينك
ممنوع الدخول
لا تدخل أي مكان يكون سببا لمعصية الله عز وجل و لا تخطو بقدمك إلى معصية خالقك
( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً )
أمامك دوار
الأيام تدور و السنين تمضي ... فاحرص على استغلال وقتك في الخيرات و الطاعات و القربات إلى رب الأرض و السماوات ، و أكثر من قراءة القرآن قبل أن تكون تاريخا لمن بعدك لا يذكرون إلا اسمك و يقولون
( رحم الله فلان )
لا تلتفت
لا تنحرف إلى اليمين أو إلى اليسار ، بل استقم كما أمرت و من تاب معك على طريق الله عز و جل فإن هناك طرق عليها أئمة يدعون إلى النار فامضي إلى طريقك و لا تلتفت لهم
انتبه
انتبه ... فإن الشيطان يزين لك الطريق حتى تزلق فيه و تسقط إلى الهاوية ، فاستعن بالله و استعذ به من الشيطان الرجيم .. و ارجمه بالآيات ال****ر
إن كيد الشيطان كان ضعيفا
مكان للإتصال
كن دائم الإتصال مع الله عز وجل بالصلاة أو الذكر أو الدعاء ... أو كل ما يوثق الإتصال بالله تبارك وتعالى و إذا همك أي أمر فافزع للإتصال بالله عز و جل فإنه خير معين
اتجاه اجباري
أنت مطالب بالسير في طريق الصالحين امتثالا لقول الله عز وجل
( فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )
وقود
تزود بالوقود ... و ذلك بطاعة الله و أداء الصلوات جماعة و الاكثار من الأذكار و الاستغفار و التسبيح والتهليل و التحميد ، فهي وقودك الذي تحتاج التزود به
فإن الطريق طويل ... و العقبة كؤود ... و النهاية إما إلى الجنة و إما إلى النار
طريق المشاة
اختر صاحبك في رحلتك بهذه الدنيا فإن الصاحب ساحب و اعلم بأن الأخلاء بعضلهم لبعض عدو إلا المتقين
انطلق
إذا كان في عملك نفع للإسلام و المسلمين
قف
قف قبل البدء بأي عمل ، و اسأل نفسك ... هل هذا العمل يرضي الله عز وجل ؟
وهل هو خالص لله عز وجل ؟
أم للبشر نصيب من حركاتك و سكناتك
أمامك طريق ضيق
انتبه ! ... أمامك طريق ضيق ، لا يسع إلا لشخص واحد بكفنه ، فاسأل الله أن تكون ممن يوسع مقامهم و تغسل خطاياهم بالماء و الثلج والبرد ، و اعمل لذلك ، و استعذ بالله من الظلمة و الضيق وما لها وأعمل لذلك الضيق حتى يوسَّع لك
م ن ق و ل
جزى الله كاتبه خير الجزاء
وأسأل الله أن ينفع به