ربوع المدينه
7 - 1 - 2008, 09:24 PM
--------------------------------------------------------------------------------
الثقة ليست بالأمر اليسير الذي يأتي بين يوم وليلة, والشخص المهزوز يحتاج إلى جهد كبير لإرجاع الثقة إليه هذا إن أمكن, لذلك لابد ان يعمل الوالدان على زرع الثقة في نفوس أطفالهم منذ الصغر حتى تكون لهم شخصيتهم القوية والواثقة بنفسها..
وفيما يلي نعرض بعض الأفكار التي تساعد الوالدين على إدخال الثقة في نفوس الأبناء:
ـ امدحي طفلك أمام الغير، ولا تجعليه ينتقد نفسه، وحين تخاطبيه قولي له "لو سمحت، وشكرا".
ـ عامليه كطفل واجعليه يعيش طفولته، وساعديه في اتخاذ القرار بنفسه.
ـ حاولي تعليمه السباحة، واسأليه عن رأيه, وخذي رأيه في أمر من الأمور.
ـ ساعديه في كسب الصداقات, فإن الأطفال هذه الأيام لا يعرفون كيف يختارون أصدقائهم، واجعليه يشعر بأهميته ومكانته وأن له قدرات وهبها الله له.
ـ حاولي أن تجيبي عن جميع أسئلته، وأوف أوف بوعدك له، وشجعيه على توجيه الأسئلة.
ـ اجعلي طفلك يلعب دور المدرس وأنت تلعب دور التلميذ.
ـ علميه كيف يرفض ويقول "لا" للخطأ.
ـ علمه كيف يمنح ويعطي.
الثقة ليست بالأمر اليسير الذي يأتي بين يوم وليلة, والشخص المهزوز يحتاج إلى جهد كبير لإرجاع الثقة إليه هذا إن أمكن, لذلك لابد ان يعمل الوالدان على زرع الثقة في نفوس أطفالهم منذ الصغر حتى تكون لهم شخصيتهم القوية والواثقة بنفسها..
وفيما يلي نعرض بعض الأفكار التي تساعد الوالدين على إدخال الثقة في نفوس الأبناء:
ـ امدحي طفلك أمام الغير، ولا تجعليه ينتقد نفسه، وحين تخاطبيه قولي له "لو سمحت، وشكرا".
ـ عامليه كطفل واجعليه يعيش طفولته، وساعديه في اتخاذ القرار بنفسه.
ـ حاولي تعليمه السباحة، واسأليه عن رأيه, وخذي رأيه في أمر من الأمور.
ـ ساعديه في كسب الصداقات, فإن الأطفال هذه الأيام لا يعرفون كيف يختارون أصدقائهم، واجعليه يشعر بأهميته ومكانته وأن له قدرات وهبها الله له.
ـ حاولي أن تجيبي عن جميع أسئلته، وأوف أوف بوعدك له، وشجعيه على توجيه الأسئلة.
ـ اجعلي طفلك يلعب دور المدرس وأنت تلعب دور التلميذ.
ـ علميه كيف يرفض ويقول "لا" للخطأ.
ـ علمه كيف يمنح ويعطي.