ابولمى
9 - 1 - 2004, 05:21 AM
أوضح وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط والتطوير الإداري الدكتور خالد بن دهيش أن تكاليف مشروعات الخطة العشرية للوزارة تزيد على 96 مليار ريال.
وأكد ابن دهيش أن الخطة العشرية للوزارة (1425-1435هـ) ستزيد فيها عدد المباني المدرسية بواقع 4** مبنى مدرسي سنويا، والارتقاء بنظم الترخيص للمدارس الأهلية كل خمس سنوات مع إخضاعها بشكل مستمر للمراقبة كل أربع سنوات للوصول إلى سعودة 95% من المعلمين، موضحا أن هذه الخطة يتوقع لها أن تسفر عن عدد من المخرجات من أبرزها تخريج 4 ملايين طالب وطالبة من التعليم العام، وتحسين أداء المعلمين بنسبة 95%.
وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم تعمل من خلال هذه الخطة على تحقيق رؤية مستقبلية للمسيرة التربوية التعليمية من خلال تنفيذ عدة استراتيجيات مهمة مثل إلزامية التعليم في المراحل التعليمية من الابتدائية حتى نهاية المرحلة المتوسطة، وتوفير المباني المناسبة للعملية التعليمية لاستيعاب النمو المتوقع، وتحقيق المستويات المعيارية الدولية للطلاب في التحصيل الأكاديمي العلمي والإهدائي للطلاب، إضافة إلى تطوير برامج رعاية أصحاب المواهب في المجالات العلمية والإبداعية.
وذكر أن الهدف الثالث من الخطة ينص على إعداد الطالب للتفاعل التربوي والتعليمي والثقافي الإيجابي محليا ودوليا وتحقيق مراكز متقدمة عالميا في مجالات الرياضيات والعلوم للمراحل العمرية المختلفة وفق الاختبارات الدولية، إضافة إلى تطوير المناهج وفق القيم الإسلامية بما يؤدي إلى تكامل شخصية الطالب والطالبة وامتلاكهما المعارف ومهارات التفكير العلمي والمهارات الحياتية وممارسة التعلم الذاتي والتعلم مدى الحياة، وتطوير البنية التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات وتوظيفها في التعليم والتعلم، مؤكدا أن الهدف السابع من الخطة ينص على تحسين الكفاية الداخلية والخارجية للنظام التعليمي الذي يندرج تحته الهدف الاستراتيجي القاضي بتزويد الطالب والطالبة بالمهارات اللازمة للدخول إلى سوق العمل.
وأكد ابن دهيش أن الخطة العشرية للوزارة (1425-1435هـ) ستزيد فيها عدد المباني المدرسية بواقع 4** مبنى مدرسي سنويا، والارتقاء بنظم الترخيص للمدارس الأهلية كل خمس سنوات مع إخضاعها بشكل مستمر للمراقبة كل أربع سنوات للوصول إلى سعودة 95% من المعلمين، موضحا أن هذه الخطة يتوقع لها أن تسفر عن عدد من المخرجات من أبرزها تخريج 4 ملايين طالب وطالبة من التعليم العام، وتحسين أداء المعلمين بنسبة 95%.
وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم تعمل من خلال هذه الخطة على تحقيق رؤية مستقبلية للمسيرة التربوية التعليمية من خلال تنفيذ عدة استراتيجيات مهمة مثل إلزامية التعليم في المراحل التعليمية من الابتدائية حتى نهاية المرحلة المتوسطة، وتوفير المباني المناسبة للعملية التعليمية لاستيعاب النمو المتوقع، وتحقيق المستويات المعيارية الدولية للطلاب في التحصيل الأكاديمي العلمي والإهدائي للطلاب، إضافة إلى تطوير برامج رعاية أصحاب المواهب في المجالات العلمية والإبداعية.
وذكر أن الهدف الثالث من الخطة ينص على إعداد الطالب للتفاعل التربوي والتعليمي والثقافي الإيجابي محليا ودوليا وتحقيق مراكز متقدمة عالميا في مجالات الرياضيات والعلوم للمراحل العمرية المختلفة وفق الاختبارات الدولية، إضافة إلى تطوير المناهج وفق القيم الإسلامية بما يؤدي إلى تكامل شخصية الطالب والطالبة وامتلاكهما المعارف ومهارات التفكير العلمي والمهارات الحياتية وممارسة التعلم الذاتي والتعلم مدى الحياة، وتطوير البنية التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات وتوظيفها في التعليم والتعلم، مؤكدا أن الهدف السابع من الخطة ينص على تحسين الكفاية الداخلية والخارجية للنظام التعليمي الذي يندرج تحته الهدف الاستراتيجي القاضي بتزويد الطالب والطالبة بالمهارات اللازمة للدخول إلى سوق العمل.