hor3en.com
14 - 3 - 2008, 09:16 PM
http://img511.imageshack.us/img511/6278/27lub6.jpg
افتتاحية العدد
ال**;حَمدُ للهِ مالكِ المُلكِ ، باعِثِ رُسُ**;ل**;هِ ل**;خَلقِهِ بالحَقَِ ، الحمد للهِ على وافِ**;ر نِ**;عَ**;مِهِ وع**;طاياه ، وع**;لى كثير مِننِهِ وسَجَاياه . اللهم صَلِّ على م**;حمدٍ وعلى آل محمدٍ كما صليتَ على إبراهيمَ وع**;لى آل إبراهيمَ ، إنك حميدٌ مجيدٌ ، اللهم باركْ على محمدٍ وعلى آل محمدٍ كما باركْتَ على إبراهيمَ وع**;لى آل إبراه**;**;يمَ إنكَ ح**;ميدٌ م**;ج**;يدٌ .
ثمَّ أمَّا بعد أي**;ها الأحباب الكرام : فها هي أمتنا الإسلامية قد دخلت راغِبة أو مُرغَمة في عصر الانترنت وتبادل المعلومات ، العصر الذي يتسم بالسّرعةِ في كل مناحيه ؛ حتى لقد أوشكَ المرءُ مِنا ألا يجدَ وق**;تاً يُقلمُ فيه أظفارَه ، وما سأجعله مقدمةً بين يديْ ه**;ذا الع**;ددِ من المج**;لةِ - التي أسأل الله أن يجعلها نافِع**;ةً مباركة ً- ليس من باب التهويل ولا دَرباً من دروبِ تضخيم الأمور وإخراجها من دائرة حجمها الحقيقيّ ؛ وإنما هو من باب أنَّ الرائدَ لا يَكذبُ أهلَهُ ، فنحن اليوم - معشر الملتزمين - محاطون ومحاصرون ، بل ومقيدون بألفِ قيدٍ وقيدٍ من أواصِرِ وأغلال الفكر الشاذ المنحرف والأفكار الجاهزةِ المُعلبةِ التي تأتينا ونحن لا نعلم عنها شيئا .. فابتداءً نجهلُ مصدرَها وانتهاءً نج**;هلُ مُبتغاها ، فالإعلامُ مِنْ ج**;انبٍ يأتي بالقبيح ويُزين العفاناتِ ، ويكسُو الترُهاتِ والسخافاتِ أبهى حللها ، والناسُ ترَوجُ ما تتقاذفه الألسنة دون تمريرٍ على الأفئدةِ والألبابِ .
والإنترنت مِن الجانبِ الآخر ما هو إلا كالسيارة المتنقلة التي تسير في طريقها م**;س**;رعة ، وكلما نادى مُنادٍ حملته على ظهرها وأكملت مسيرتها ، فباتت تحمل بين جنباتها الغث والثمين والصالح والطالح ، واخ**;تلط ه**;ذا بذاك ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
فكان كلاه**;ما كطرفي السِّندان الذي يهوى على الرأس ليدمرَ العظامَ ويقطعَ الأوصال ، عظ**;ام مَنْ ؟ وأوصال مَنْ ؟ إنها عظام وأوصال الملتزم الذي آثر طاعة ربه على ما سواها . ح**;روبٌ فك**;رية وعق**;دية شع**;واءٌ لم يَكفِ**;ها أن تحيط بالمسلمِ من كل جَنباتِ الأرض فأحاطتهُ أيضا من خلال أسلاكِ الحاسوبِ .
وأمام ه**;ذا لم يكن بوُسْعِ المسلم أن يقفَ مكتوفَ الأيدي وأن يكتفيَ بالمطالعةِ دون تدخ**;ل ، ف**;وَل**;جَ إلى ه**;ذا العالمِ الج**;ديد يُمَنِّى نفسَهُ بالدفاع عن دين الله وعن ثوابت شِرعتِه ، فدخل وتحدث وكتبَ وناظرَ واستقى معلوم**;ةً من هنا والأخرى من هناك ، وفى وسط هذا التتابع المرحلي ، أدركَ بعضَ الحقائق المهمةِ !
فمِنَ الملتزمين مَنْ وقفَ مع نفسهِ في لحظة مُصارَحةٍ وتبين له أنه قد أصابه ما أصابه من تَسَرْبل الأفكار الهدامة وجريانها على رأسه مج**;رى الماء ببطن الوادي ،كيف لا ؟ وه**;و قد تمر عليه الساعة الواحدة يكون قد تحدث فيها مع المرجيء والشيعي وغيرهما فضلاً عما قد يلاقيه ممن ليسوا على ملة الإسلام أصلا ، والكثير مِمنْ تلبسَ بشبهةٍ أو حَ**;ارَ ودخل بوتقة التيه بعض الوقت استكشف أنه قد دخل الإنترنت بعاطفةٍ غير مصح**;وبةٍ بعلم يصونها ويذود ع**;نها ، وتبين له أنه يوم أن تصدى لأمر الدعوة إلى الله لم يكن مدركاً حقيقة الإدراكِ ق**;ول الله تعالى : {قُلْ هَ**;ذِهِ سَبِيلِي أَدْعُ**;و إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي}يوسف108 .. فوقف وقال لنفسه : كيف أعلِّمُ الناسَ ما أنا جاهِلُهُ ، أيَجُودُ الدَّلوُ الفارغ بقطرةِ ماء ؟ كلا بالطبع فالفارغ لا يقط**;ر أبدا .
والح**;قيقة الأخ**;رى التي اسْتبْيَنها بعض الملتزمين في نفسه أنه تركَ الواقعَ تركاً مطلقا ، فصار لا يعلم شيئاً ع**;ن إخ**;وانه في شتى بقاع الأرض ، فضلاً عن إخوانه في القطر والمُصر الذي يح**;يا به . ومِنَ المعلوم أنَّ المسلمَ في حاجةٍ ماسَّةٍ لمعرفةِ ما يدور حوله من أحوال الناس وأخبارهم ومن معاينةٍ لِما يعاصره ؛ ليكون قد رسَّخَ قدميْهِ على أرض الواقع فينفتح البصرُ وتتسع المداركُ ، ويستشعر المرءُ ح**;ج**;مَ الخ**;طر ق**;ب**;ل أن يصلَ إليه .
وه**;ذه الغفلة عن الواقع كما نلمسها في وقتنا الحالي تضر بالالتزام نفسه مثلما تضر الملتزمين .
ومن هنا جاء تفكير إخوانكم بالموقع في الجمع بين الع**;لم المتمنهج بمنهج السلفِ أه**;ل السنةِ والج**;ماعةِ ، ومعايشةِ الواقع ومطالعةِ أخبار الدنيا وما يهمُّ المسلمَ مِنها ؛ لنكون قد جمعنا بين ضرورة من ضرورات الح**;ياة ؛ ألا وهى الواقع ، وبين ما تستقيم به ديانة الملتزم ويشبع به حاجته في معرفة دينهِ .
فكان العدد الأول مِنْ مجلةِ (القارئِ الصغيرِ) التي تم التخطيط لها أن تكون مجلة أسبوعية ، تنقل فى كل عددٍ ما يتيسر من الحديث ، والتفسير ، والحِكَمِ ، والعِظاتِ ، وأصول الدع**;وة وكيفيتها ، وفت**;اوى أئمةِ أهل العلمِ أصحابِ المنهج القويم .
وعلى الجانب الآخر لا تغفل ما يهم المسلمَ من الجوانبِ الحياتيةِ كأخبار المسلمين ، وأخ**;بار الاقتصادِ ، والإفاداتِ الطبيةِ ، ونقل المفيد من مقالات الكُتَّابِ في أعمدتهم المع**;روفة . وأيضا لم تغفل المجلة الاهتمامَ بما يهمُّ الأسرةَ المسلمة من تدبير شئون البيت المسلم ورعايتهِ .
ويأتي حَقُّ قارئنا الحبيب في التواصُلِ والتقارُبِ كَمِسْكِ الخِتامِ لكلِّ عَدَدٍ من أعدادِ مَجلتِنا ، بأن يُخ**;ْ**;ت**;تمَ الع**;ددُ ببابِ القلبِ الصغ**;يرِ لكل من لديه مشكلة تؤرقه ويبحث لها عن ح**;ل فما عليهِ إلا أن يُراسِلَ إخوانه في المجلةِ ويُخبرَهم بما يُواجهه وسيجد إن ش**;اء الله قلوباً له مخلِصَ**;ةً وآذاناً له صاغ**;ية ، كل شغلها الشاغل أن تق**;وم بإفادتهِ وإزاح**;ةِ ما يعترض طريقه من عقباتٍ .
هذا ونسألُ اللهَ العظيمَ أنْ يوفقنا وإياكم جميع**;اً لما يحبه ويرضاه ، وأن يديم التآخي بيننا ، إنه سبح**;انه وتعالى ولي ذلك ومولاه .
سبحانكَ اللهم وبحمدكَ ، نشهدُ ألا إلهَ إلا أنتَ ، نستغفرُكَ ونتوبُ إليكَ .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
احصل على نسختك
http://way2allah.knoz4arab.com/telawah/new//hor3en-way2allah/magallah/111.pdf
لمن لا يستطيع جهازه قراءة ملفات ال pfd
حمل البرنامج من هن**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;ا
http://way2allah.knoz4arab.com/telawah/new//hor3en-way2allah/magallah/111.pdf
للتعريب
http://www.ar1ar.com/program/download.php?id=178
(التعريب عن طريق وضع ملف التعريب بعد تحميله فى نفس فولدر البرنامج )
افتتاحية العدد
ال**;حَمدُ للهِ مالكِ المُلكِ ، باعِثِ رُسُ**;ل**;هِ ل**;خَلقِهِ بالحَقَِ ، الحمد للهِ على وافِ**;ر نِ**;عَ**;مِهِ وع**;طاياه ، وع**;لى كثير مِننِهِ وسَجَاياه . اللهم صَلِّ على م**;حمدٍ وعلى آل محمدٍ كما صليتَ على إبراهيمَ وع**;لى آل إبراهيمَ ، إنك حميدٌ مجيدٌ ، اللهم باركْ على محمدٍ وعلى آل محمدٍ كما باركْتَ على إبراهيمَ وع**;لى آل إبراه**;**;يمَ إنكَ ح**;ميدٌ م**;ج**;يدٌ .
ثمَّ أمَّا بعد أي**;ها الأحباب الكرام : فها هي أمتنا الإسلامية قد دخلت راغِبة أو مُرغَمة في عصر الانترنت وتبادل المعلومات ، العصر الذي يتسم بالسّرعةِ في كل مناحيه ؛ حتى لقد أوشكَ المرءُ مِنا ألا يجدَ وق**;تاً يُقلمُ فيه أظفارَه ، وما سأجعله مقدمةً بين يديْ ه**;ذا الع**;ددِ من المج**;لةِ - التي أسأل الله أن يجعلها نافِع**;ةً مباركة ً- ليس من باب التهويل ولا دَرباً من دروبِ تضخيم الأمور وإخراجها من دائرة حجمها الحقيقيّ ؛ وإنما هو من باب أنَّ الرائدَ لا يَكذبُ أهلَهُ ، فنحن اليوم - معشر الملتزمين - محاطون ومحاصرون ، بل ومقيدون بألفِ قيدٍ وقيدٍ من أواصِرِ وأغلال الفكر الشاذ المنحرف والأفكار الجاهزةِ المُعلبةِ التي تأتينا ونحن لا نعلم عنها شيئا .. فابتداءً نجهلُ مصدرَها وانتهاءً نج**;هلُ مُبتغاها ، فالإعلامُ مِنْ ج**;انبٍ يأتي بالقبيح ويُزين العفاناتِ ، ويكسُو الترُهاتِ والسخافاتِ أبهى حللها ، والناسُ ترَوجُ ما تتقاذفه الألسنة دون تمريرٍ على الأفئدةِ والألبابِ .
والإنترنت مِن الجانبِ الآخر ما هو إلا كالسيارة المتنقلة التي تسير في طريقها م**;س**;رعة ، وكلما نادى مُنادٍ حملته على ظهرها وأكملت مسيرتها ، فباتت تحمل بين جنباتها الغث والثمين والصالح والطالح ، واخ**;تلط ه**;ذا بذاك ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
فكان كلاه**;ما كطرفي السِّندان الذي يهوى على الرأس ليدمرَ العظامَ ويقطعَ الأوصال ، عظ**;ام مَنْ ؟ وأوصال مَنْ ؟ إنها عظام وأوصال الملتزم الذي آثر طاعة ربه على ما سواها . ح**;روبٌ فك**;رية وعق**;دية شع**;واءٌ لم يَكفِ**;ها أن تحيط بالمسلمِ من كل جَنباتِ الأرض فأحاطتهُ أيضا من خلال أسلاكِ الحاسوبِ .
وأمام ه**;ذا لم يكن بوُسْعِ المسلم أن يقفَ مكتوفَ الأيدي وأن يكتفيَ بالمطالعةِ دون تدخ**;ل ، ف**;وَل**;جَ إلى ه**;ذا العالمِ الج**;ديد يُمَنِّى نفسَهُ بالدفاع عن دين الله وعن ثوابت شِرعتِه ، فدخل وتحدث وكتبَ وناظرَ واستقى معلوم**;ةً من هنا والأخرى من هناك ، وفى وسط هذا التتابع المرحلي ، أدركَ بعضَ الحقائق المهمةِ !
فمِنَ الملتزمين مَنْ وقفَ مع نفسهِ في لحظة مُصارَحةٍ وتبين له أنه قد أصابه ما أصابه من تَسَرْبل الأفكار الهدامة وجريانها على رأسه مج**;رى الماء ببطن الوادي ،كيف لا ؟ وه**;و قد تمر عليه الساعة الواحدة يكون قد تحدث فيها مع المرجيء والشيعي وغيرهما فضلاً عما قد يلاقيه ممن ليسوا على ملة الإسلام أصلا ، والكثير مِمنْ تلبسَ بشبهةٍ أو حَ**;ارَ ودخل بوتقة التيه بعض الوقت استكشف أنه قد دخل الإنترنت بعاطفةٍ غير مصح**;وبةٍ بعلم يصونها ويذود ع**;نها ، وتبين له أنه يوم أن تصدى لأمر الدعوة إلى الله لم يكن مدركاً حقيقة الإدراكِ ق**;ول الله تعالى : {قُلْ هَ**;ذِهِ سَبِيلِي أَدْعُ**;و إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي}يوسف108 .. فوقف وقال لنفسه : كيف أعلِّمُ الناسَ ما أنا جاهِلُهُ ، أيَجُودُ الدَّلوُ الفارغ بقطرةِ ماء ؟ كلا بالطبع فالفارغ لا يقط**;ر أبدا .
والح**;قيقة الأخ**;رى التي اسْتبْيَنها بعض الملتزمين في نفسه أنه تركَ الواقعَ تركاً مطلقا ، فصار لا يعلم شيئاً ع**;ن إخ**;وانه في شتى بقاع الأرض ، فضلاً عن إخوانه في القطر والمُصر الذي يح**;يا به . ومِنَ المعلوم أنَّ المسلمَ في حاجةٍ ماسَّةٍ لمعرفةِ ما يدور حوله من أحوال الناس وأخبارهم ومن معاينةٍ لِما يعاصره ؛ ليكون قد رسَّخَ قدميْهِ على أرض الواقع فينفتح البصرُ وتتسع المداركُ ، ويستشعر المرءُ ح**;ج**;مَ الخ**;طر ق**;ب**;ل أن يصلَ إليه .
وه**;ذه الغفلة عن الواقع كما نلمسها في وقتنا الحالي تضر بالالتزام نفسه مثلما تضر الملتزمين .
ومن هنا جاء تفكير إخوانكم بالموقع في الجمع بين الع**;لم المتمنهج بمنهج السلفِ أه**;ل السنةِ والج**;ماعةِ ، ومعايشةِ الواقع ومطالعةِ أخبار الدنيا وما يهمُّ المسلمَ مِنها ؛ لنكون قد جمعنا بين ضرورة من ضرورات الح**;ياة ؛ ألا وهى الواقع ، وبين ما تستقيم به ديانة الملتزم ويشبع به حاجته في معرفة دينهِ .
فكان العدد الأول مِنْ مجلةِ (القارئِ الصغيرِ) التي تم التخطيط لها أن تكون مجلة أسبوعية ، تنقل فى كل عددٍ ما يتيسر من الحديث ، والتفسير ، والحِكَمِ ، والعِظاتِ ، وأصول الدع**;وة وكيفيتها ، وفت**;اوى أئمةِ أهل العلمِ أصحابِ المنهج القويم .
وعلى الجانب الآخر لا تغفل ما يهم المسلمَ من الجوانبِ الحياتيةِ كأخبار المسلمين ، وأخ**;بار الاقتصادِ ، والإفاداتِ الطبيةِ ، ونقل المفيد من مقالات الكُتَّابِ في أعمدتهم المع**;روفة . وأيضا لم تغفل المجلة الاهتمامَ بما يهمُّ الأسرةَ المسلمة من تدبير شئون البيت المسلم ورعايتهِ .
ويأتي حَقُّ قارئنا الحبيب في التواصُلِ والتقارُبِ كَمِسْكِ الخِتامِ لكلِّ عَدَدٍ من أعدادِ مَجلتِنا ، بأن يُخ**;ْ**;ت**;تمَ الع**;ددُ ببابِ القلبِ الصغ**;يرِ لكل من لديه مشكلة تؤرقه ويبحث لها عن ح**;ل فما عليهِ إلا أن يُراسِلَ إخوانه في المجلةِ ويُخبرَهم بما يُواجهه وسيجد إن ش**;اء الله قلوباً له مخلِصَ**;ةً وآذاناً له صاغ**;ية ، كل شغلها الشاغل أن تق**;وم بإفادتهِ وإزاح**;ةِ ما يعترض طريقه من عقباتٍ .
هذا ونسألُ اللهَ العظيمَ أنْ يوفقنا وإياكم جميع**;اً لما يحبه ويرضاه ، وأن يديم التآخي بيننا ، إنه سبح**;انه وتعالى ولي ذلك ومولاه .
سبحانكَ اللهم وبحمدكَ ، نشهدُ ألا إلهَ إلا أنتَ ، نستغفرُكَ ونتوبُ إليكَ .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
احصل على نسختك
http://way2allah.knoz4arab.com/telawah/new//hor3en-way2allah/magallah/111.pdf
لمن لا يستطيع جهازه قراءة ملفات ال pfd
حمل البرنامج من هن**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;**;ا
http://way2allah.knoz4arab.com/telawah/new//hor3en-way2allah/magallah/111.pdf
للتعريب
http://www.ar1ar.com/program/download.php?id=178
(التعريب عن طريق وضع ملف التعريب بعد تحميله فى نفس فولدر البرنامج )