سابح ضدتيار
23 - 2 - 2004, 12:04 AM
أهداف أسعى لتحقيقها في إدارة المدرسة
أن كل عمل مقنن ومخطط له لابد له من أهداف وعند نهاية العمل ننظر في النتائج وننظر ما الأهداف التي تحققت وبعدها نقيم نسبة النجاح وأي عمل لا يوجد له أهداف فهو عمل ضائع وتصور أن شباب يلعبون كرة القدم واتى رجل وأخذ الأبواب وجعلهم بدون مرمى كيف سيكون حالهم وهكذا العامل في الميدان ولذا قيل إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور ( توماس كار ليل )
ولذا كانت الأهداف التي أسير عليها في إدارة المدرسة هي
1. تهيئة جو مناسب للعاملين معي في المدرسة لكي يعملون ويقدمون ما هو أفضل
2. تهيئة جو مناسب للطالب في المدرسة لكي يحبها ويتقبل ما يجده من واجبات وتوجيهات
2. توزيع المهام وجعل من حولي يعلمون ويبتكرون وأعطيهم صلاحيات في مجالهم واحترم رأيهم
3. ربط الطالب بالمعلم وذلك من باب رفع قدر المعلم في المدرسة ولهذا الهدف كانت بطاقة التميز ثم ورقة الهمة العالية بحيث لا يحصل الطالب على أي مزية داخل المدرسة ألا بموافقة المعلم
4. أشغال الطالب خارج المدرسة في المشاركات أللا صفية وذلك من باب أشغال وقت الفراغ عنده واكتشاف المواهب ولهذا الهدف كانت ورقة تقديم المشاركات حيث قدم الطلاب ما يقارب من 1**0مشاركة تم عملها خارج المدرسة
5. محاولة إشراك الرأي العام في الوقوف بجانب المدرسة لأن الإنسان ضعيف بنفسه قوي بأخواته ولذا كان رئيس مجلس المدرسة رئيس مركز القرية والنائب أحد الوجهاء
6. تفعيل دور المدرسة في المجتمع وذلك بالدخول إلى أعماقه ومحاولة المشاركة في علاج بعض مشاكله لأيماني الكامل بأن هذا دور المدرسة الحقيقي
7. ترسيخ فكرة أن تقوى الله علاج لكل مشكلة
8. تدريب الطلاب على بعض البرامج والمشاريع والتي ننفذها لهم في المدرسة من أجل أن ينفذوها حينما يكونوا عاملين في الميدان لكي يكون لنا الأجر أن شاء الله وتكون من السنة الحسنة
9. تغيير قنا عات بعض المعلمين الجادين والذين ترسبت لديهم قضية عدم الجدوى من الطلاب وانه لا فائدة من نصحهم وار شادهم
10-تغيير قنا عات بعض المعلمين عن أنفسهم أنهم غير قادرين على تقديم شي للطلاب وأنهم غير صالحين لمثل هذه البرامج والأعمال وذلك بتكليفه بعمل مناسب مع الدعم له بكل الوسائل وإقناعه بخوض التجربة
11. تغيير قناعات بعض الطلاب عن أنفسهم وأنهم فاشلون وغير مؤهلين للنجاح
12-تغيير النظرة لدى المعلم عن نفسه أنه مربي وليس معلم أو موظف
13- التركيز على مشاكل تعاني منها المدارس ثم محاولة علاجها ومنها مايلي
• الاعتماد على المتميز وتحميله جميع الأعمال بحجة أن الغير يرفض ولا يعرف وبذا كان ضحية تميزه وعلاج هذه القضية بتوزيع الأعمال بشكل متساوي
• إعطاء الطالب المشارك بالنشاط أكثر من حقه فتراه في المدرسة كأنه معلم يتجول ولا يدخل الحصص بل ربما لا تنطبق عليه بعض الأنظمة مما يسبب له الغرور بنفسه والانشغال عن الدراسة والرسوب في نهاية العام
• محاولة تنصل البعض عن المسؤوليات وتحميل غيره أعباء العمل كطلب البعض تقديم الحصص من زميلة وكأ إعطاء الانتظار أيضا لأحد الزملاء وأيضا التهرب من أعباء الاختبارات وغيرها
• تدخل المدير بأعمال الغير وأيضا ربما نقض قرار الوكيل والمرشد أمام الطلاب فالمدير في الخلف وعمله للحالات الصعبة فقط ولذا لابد أن يكون المدير يرجع الأمر لمن له التخصص فمثلا تقدم طالب لطلب الأذن بالخروج يرجع المدير الطالب للوكيل لأن هو المسؤول
• التركيز على المدرسة وقت الاستعداد للحفل بعدم الفوضى وجعل الاستعداد خارج وقت الدوام وذلك حفاظ على سير المدرسة وعدم تأثر الطلاب بذلك وعدم جعل الحفل ذريعة للخروج من الفصل
• الاهتمام بالأسبوع الأخير وعدم السماح للطلاب بالغياب وجعل الأسبوع الأخير وقت تحسين مستوى الطلاب وذلك بإعادة الامتحان للطلاب بعد توفر الشروط وذلك ضمن برنامج الهمة العالية
أن كل عمل مقنن ومخطط له لابد له من أهداف وعند نهاية العمل ننظر في النتائج وننظر ما الأهداف التي تحققت وبعدها نقيم نسبة النجاح وأي عمل لا يوجد له أهداف فهو عمل ضائع وتصور أن شباب يلعبون كرة القدم واتى رجل وأخذ الأبواب وجعلهم بدون مرمى كيف سيكون حالهم وهكذا العامل في الميدان ولذا قيل إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور ( توماس كار ليل )
ولذا كانت الأهداف التي أسير عليها في إدارة المدرسة هي
1. تهيئة جو مناسب للعاملين معي في المدرسة لكي يعملون ويقدمون ما هو أفضل
2. تهيئة جو مناسب للطالب في المدرسة لكي يحبها ويتقبل ما يجده من واجبات وتوجيهات
2. توزيع المهام وجعل من حولي يعلمون ويبتكرون وأعطيهم صلاحيات في مجالهم واحترم رأيهم
3. ربط الطالب بالمعلم وذلك من باب رفع قدر المعلم في المدرسة ولهذا الهدف كانت بطاقة التميز ثم ورقة الهمة العالية بحيث لا يحصل الطالب على أي مزية داخل المدرسة ألا بموافقة المعلم
4. أشغال الطالب خارج المدرسة في المشاركات أللا صفية وذلك من باب أشغال وقت الفراغ عنده واكتشاف المواهب ولهذا الهدف كانت ورقة تقديم المشاركات حيث قدم الطلاب ما يقارب من 1**0مشاركة تم عملها خارج المدرسة
5. محاولة إشراك الرأي العام في الوقوف بجانب المدرسة لأن الإنسان ضعيف بنفسه قوي بأخواته ولذا كان رئيس مجلس المدرسة رئيس مركز القرية والنائب أحد الوجهاء
6. تفعيل دور المدرسة في المجتمع وذلك بالدخول إلى أعماقه ومحاولة المشاركة في علاج بعض مشاكله لأيماني الكامل بأن هذا دور المدرسة الحقيقي
7. ترسيخ فكرة أن تقوى الله علاج لكل مشكلة
8. تدريب الطلاب على بعض البرامج والمشاريع والتي ننفذها لهم في المدرسة من أجل أن ينفذوها حينما يكونوا عاملين في الميدان لكي يكون لنا الأجر أن شاء الله وتكون من السنة الحسنة
9. تغيير قنا عات بعض المعلمين الجادين والذين ترسبت لديهم قضية عدم الجدوى من الطلاب وانه لا فائدة من نصحهم وار شادهم
10-تغيير قنا عات بعض المعلمين عن أنفسهم أنهم غير قادرين على تقديم شي للطلاب وأنهم غير صالحين لمثل هذه البرامج والأعمال وذلك بتكليفه بعمل مناسب مع الدعم له بكل الوسائل وإقناعه بخوض التجربة
11. تغيير قناعات بعض الطلاب عن أنفسهم وأنهم فاشلون وغير مؤهلين للنجاح
12-تغيير النظرة لدى المعلم عن نفسه أنه مربي وليس معلم أو موظف
13- التركيز على مشاكل تعاني منها المدارس ثم محاولة علاجها ومنها مايلي
• الاعتماد على المتميز وتحميله جميع الأعمال بحجة أن الغير يرفض ولا يعرف وبذا كان ضحية تميزه وعلاج هذه القضية بتوزيع الأعمال بشكل متساوي
• إعطاء الطالب المشارك بالنشاط أكثر من حقه فتراه في المدرسة كأنه معلم يتجول ولا يدخل الحصص بل ربما لا تنطبق عليه بعض الأنظمة مما يسبب له الغرور بنفسه والانشغال عن الدراسة والرسوب في نهاية العام
• محاولة تنصل البعض عن المسؤوليات وتحميل غيره أعباء العمل كطلب البعض تقديم الحصص من زميلة وكأ إعطاء الانتظار أيضا لأحد الزملاء وأيضا التهرب من أعباء الاختبارات وغيرها
• تدخل المدير بأعمال الغير وأيضا ربما نقض قرار الوكيل والمرشد أمام الطلاب فالمدير في الخلف وعمله للحالات الصعبة فقط ولذا لابد أن يكون المدير يرجع الأمر لمن له التخصص فمثلا تقدم طالب لطلب الأذن بالخروج يرجع المدير الطالب للوكيل لأن هو المسؤول
• التركيز على المدرسة وقت الاستعداد للحفل بعدم الفوضى وجعل الاستعداد خارج وقت الدوام وذلك حفاظ على سير المدرسة وعدم تأثر الطلاب بذلك وعدم جعل الحفل ذريعة للخروج من الفصل
• الاهتمام بالأسبوع الأخير وعدم السماح للطلاب بالغياب وجعل الأسبوع الأخير وقت تحسين مستوى الطلاب وذلك بإعادة الامتحان للطلاب بعد توفر الشروط وذلك ضمن برنامج الهمة العالية