ابولمى
27 - 2 - 2004, 05:44 AM
ويهدف التوجيه والإرشاد النفسي الى تقديم المساعدة النفسية اللازمة للطلاب وخصوصاً ذوي الحالات الخاصة من خلال الرعاية النفسية المباشرة والتي تتركز على فهم شخصية الطالب وقدراته واستعداداته وميوله وتبصيره بمرحلة النمو التي يمر بها ومتطلباتها النفسية والاجتماعية والفسيولوجية ومساعدته على التغلب على حل مشكلاته ويمكن تحقيق أهداف التوجيه والإرشاد النفسي من خلال الخدمات التالية :
1ـ توعية الطلاب بطبيعة المرحلة العمرية التي يمرون بها من الناحية الفسيولوجية والنفسية والاجتماعية والتغيرات التي تتطلبها تلك المرحلة بما يعين الطالـب على تحقيق التوافق النفسي والتكيف السوي مع ذاته والتفاعل الإيجابي مع الآخرين .
2ـ رعاية الجوانب السلوكية للطلاب من خلال برنامج رعاية سلوك الطالب وتقويمـه والذي يهدف إلى تحديد الممارسات السلوكية للطلاب وتعزيز الجوانب الإيجابية فيها بما ينمي قدرات الطالب واتجاهاته وميوله وإطفاء الممارسات السلوكية غير المرغوب فيها بما يقوم شخصية الطالب ويجعله أكثر توافقاً مع ذاته وأعمق استبصارا بما يمتلكه من قدرات بما يحقق بناء سلوك إيجابي لديه .
3ـ دراسـة حالات الطلاب ذوي الصعوبات الخاصـة والإعاقات البسيطة ورصد حالات الاضطراب الانفعالي بمختلف نوعياتها بين الطلاب باعتباره أحد مصادر القلق النفسي ومتابعة حالاتهم بالتعاون مع إدارة المدرسة والمعلمين وأولياء أمور الطلاب بهدف تحقيق الصحـة النفسية للطالب داخل المدرسة وخارجها واتباع الخطوات العلمية
في تحقيق ذلك .
4ـ متابعة قضايا الطلاب داخل المدرسة ودراستها واستثمار جهود لجنة رعاية السلوك بالمدرسة في معالجة تلك القضايا بما يحقق رعاية وتقويم سلوك الطالب .
5ـ اكتشاف مواهب وقـدرات واستعدادات وميول واتجاهـات الطلاب ورعايتهـا بما يتناسب مع أعمارهم من خلال تقديم خدمات إرشادية تساعدهـم على اكتشاف هذه الجوانب لتحقيق النمو السوي معرفياً ونفسياً واجتماعياً .
1ـ توعية الطلاب بطبيعة المرحلة العمرية التي يمرون بها من الناحية الفسيولوجية والنفسية والاجتماعية والتغيرات التي تتطلبها تلك المرحلة بما يعين الطالـب على تحقيق التوافق النفسي والتكيف السوي مع ذاته والتفاعل الإيجابي مع الآخرين .
2ـ رعاية الجوانب السلوكية للطلاب من خلال برنامج رعاية سلوك الطالب وتقويمـه والذي يهدف إلى تحديد الممارسات السلوكية للطلاب وتعزيز الجوانب الإيجابية فيها بما ينمي قدرات الطالب واتجاهاته وميوله وإطفاء الممارسات السلوكية غير المرغوب فيها بما يقوم شخصية الطالب ويجعله أكثر توافقاً مع ذاته وأعمق استبصارا بما يمتلكه من قدرات بما يحقق بناء سلوك إيجابي لديه .
3ـ دراسـة حالات الطلاب ذوي الصعوبات الخاصـة والإعاقات البسيطة ورصد حالات الاضطراب الانفعالي بمختلف نوعياتها بين الطلاب باعتباره أحد مصادر القلق النفسي ومتابعة حالاتهم بالتعاون مع إدارة المدرسة والمعلمين وأولياء أمور الطلاب بهدف تحقيق الصحـة النفسية للطالب داخل المدرسة وخارجها واتباع الخطوات العلمية
في تحقيق ذلك .
4ـ متابعة قضايا الطلاب داخل المدرسة ودراستها واستثمار جهود لجنة رعاية السلوك بالمدرسة في معالجة تلك القضايا بما يحقق رعاية وتقويم سلوك الطالب .
5ـ اكتشاف مواهب وقـدرات واستعدادات وميول واتجاهـات الطلاب ورعايتهـا بما يتناسب مع أعمارهم من خلال تقديم خدمات إرشادية تساعدهـم على اكتشاف هذه الجوانب لتحقيق النمو السوي معرفياً ونفسياً واجتماعياً .