ابولمى
6 - 3 - 2004, 05:05 AM
قبل 4 سنوات فاز السعوديون في أولمبياد سيدني 2**0، بعدد من الميداليات الفضية والذهبية. وهذا العام ولأول مرة في تاريخ المملكة سيتم توزيع 5 ميداليات على خمسة أطفال سعوديين ضمن فعاليات خاصة ستقام في العاصمة اليونانية أثينا التي ستحتضن الأولمبياد المقبل.
أصبحت السعودية خلال عام 2**4 أول دولة في الشرق الأوسط يحضر 5 من أطفالها فرصة مشاهدة فعاليات الألعاب الأولمبية على أرض الواقع، والتعرف على قيم هذه الألعاب والمشاركة في الأنشطة المصاحبة لها والاطلاع على الثقافات المختلفة.
يأتي ذلك عن طريق مسابقة تنظمها إحدى الشركات الراعية للأولمبياد حيث انطلقت هذه المسابقة لأول مرة في عام 1994 بالتزامن مع بطولة الألعاب الأولمبية الشتوية في النرويج، ليزيد عدد الأطفال المشاركين فيها منذ ذلك الحين على مليون تلميذ تتراوح أعمارهم ما بين 9 و13 عاماً. وقد شارك كل واحد من هؤلاء الأطفال بلوحة فنية ابتدعها بمفرده ليجسد من خلالها الفكرة الأولمبية المطروحة. ومنذ بداية المسابقة وحتى اليوم، تم اختيار 175 فناناً صغيراً من كلا الجنسين ينتمون إلى 35 دولة ليحضروا فعاليات الألعاب الأولمبية المختلفة.
وتمكن المسابقة الأطفال الصغار من مشاهدة أفضل الرياضيين الذين جاءوا من كل أنحاء العالم، وهو الشيء الذي سيرفع من مستوى الإنجاز والروح الرياضية، وعلى أية حال تظل هذه المناسبة فرصة العمر التي لا تتكرر.
وستقام هذه المسابقة الفنية في السعودية في الفترة ما بين 17 فبراير و31 مارس 2**4، وهي متاحة لجميع الأطفال في المملكة من الجنسين بشرط أن تتراوح أعمارهم بين 9 أعوام - 13 عاماً. وسيفوز أطفال يمثلون 16 دولة بالجائزة الكبرى التي تشمل رحلة إلى العاصمة اليونانية أثينا التي ستحتضن فعاليات البطولة الأولمبية القادمة، حيث ستتاح لهم فرصة تشجيع وفود بلادهم المشاركة في هذه البطولة التي تعتبر أقدم وأضخم حدث رياضي على الإطلاق. ومن بين ستة عشر فائزاً، سيتم اختيار 5 أطفال سعوديين وسيسافر كل منهم بصحبة مرافق له لحضور فعاليات الدورة.
وتشترط المسابقة أن تكون جميع الأعمال الفنية من إبداع الأطفال المشاركين بمفردهم ودون تدخل من أحد، كما يجب ألا يكون العمل الفني قد نشر في أي مكان من قبل. ويتعين على كل عمل أن يحمل فقرة تصفه، كما يجب التقيد بالأبعاد الرسمية للعمل الفني (42×42 سم) الذي يجب أن يشترط تنفيذه باستخدام الورق أو الورق المقوى حصراً. كما تشترط أن تتراوح أعمار المشتركين ما بين 9-13 عاما.
ويأتي هذا التتويج في إطار المسابقة الفنية العالمية التي تنظمها فيزا إنترناشيونال، والتي تحث أطفال العالم على إطلاق العنان لمخيلاتهم الخصبة وأن يبدعوا بالريشة والألوان لوحات تتمحور حول فكرة "كيف يمكن للألعاب الأولمبية أن تصنع عالماً أفضل".
أصبحت السعودية خلال عام 2**4 أول دولة في الشرق الأوسط يحضر 5 من أطفالها فرصة مشاهدة فعاليات الألعاب الأولمبية على أرض الواقع، والتعرف على قيم هذه الألعاب والمشاركة في الأنشطة المصاحبة لها والاطلاع على الثقافات المختلفة.
يأتي ذلك عن طريق مسابقة تنظمها إحدى الشركات الراعية للأولمبياد حيث انطلقت هذه المسابقة لأول مرة في عام 1994 بالتزامن مع بطولة الألعاب الأولمبية الشتوية في النرويج، ليزيد عدد الأطفال المشاركين فيها منذ ذلك الحين على مليون تلميذ تتراوح أعمارهم ما بين 9 و13 عاماً. وقد شارك كل واحد من هؤلاء الأطفال بلوحة فنية ابتدعها بمفرده ليجسد من خلالها الفكرة الأولمبية المطروحة. ومنذ بداية المسابقة وحتى اليوم، تم اختيار 175 فناناً صغيراً من كلا الجنسين ينتمون إلى 35 دولة ليحضروا فعاليات الألعاب الأولمبية المختلفة.
وتمكن المسابقة الأطفال الصغار من مشاهدة أفضل الرياضيين الذين جاءوا من كل أنحاء العالم، وهو الشيء الذي سيرفع من مستوى الإنجاز والروح الرياضية، وعلى أية حال تظل هذه المناسبة فرصة العمر التي لا تتكرر.
وستقام هذه المسابقة الفنية في السعودية في الفترة ما بين 17 فبراير و31 مارس 2**4، وهي متاحة لجميع الأطفال في المملكة من الجنسين بشرط أن تتراوح أعمارهم بين 9 أعوام - 13 عاماً. وسيفوز أطفال يمثلون 16 دولة بالجائزة الكبرى التي تشمل رحلة إلى العاصمة اليونانية أثينا التي ستحتضن فعاليات البطولة الأولمبية القادمة، حيث ستتاح لهم فرصة تشجيع وفود بلادهم المشاركة في هذه البطولة التي تعتبر أقدم وأضخم حدث رياضي على الإطلاق. ومن بين ستة عشر فائزاً، سيتم اختيار 5 أطفال سعوديين وسيسافر كل منهم بصحبة مرافق له لحضور فعاليات الدورة.
وتشترط المسابقة أن تكون جميع الأعمال الفنية من إبداع الأطفال المشاركين بمفردهم ودون تدخل من أحد، كما يجب ألا يكون العمل الفني قد نشر في أي مكان من قبل. ويتعين على كل عمل أن يحمل فقرة تصفه، كما يجب التقيد بالأبعاد الرسمية للعمل الفني (42×42 سم) الذي يجب أن يشترط تنفيذه باستخدام الورق أو الورق المقوى حصراً. كما تشترط أن تتراوح أعمار المشتركين ما بين 9-13 عاما.
ويأتي هذا التتويج في إطار المسابقة الفنية العالمية التي تنظمها فيزا إنترناشيونال، والتي تحث أطفال العالم على إطلاق العنان لمخيلاتهم الخصبة وأن يبدعوا بالريشة والألوان لوحات تتمحور حول فكرة "كيف يمكن للألعاب الأولمبية أن تصنع عالماً أفضل".