سيف الاسلام
6 - 3 - 2004, 05:48 PM
معالي وزير التربية والتعليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أضع بين ايديكم الكريمة قضية انسانية وطنية :
مريم التميمية بنت من منطقة حائل ، تفوقت على إعاقتها الجسدية حتى حصلت على الماجستير بتقدير ممتاز.
كتب عنها الأخ سعود السعدي عبر موضوع طرحه في الاقتصادية ، لربما لم يصل الى معاليكم ، كتب وهو يراها تستجدي وظيفة كمكافأة لهاعلى هذا الإنجاز دون أن تحصل على شيء ، ولأنها قادرة على إعطاء المحاضرات كمحاضرة؛ كقدرتها عندما كانت تأخذها كطالبة ، وهي أولى ألف مرة من متعاقدة حتى وإن كانت المتعاقدة تحمل الدكتوراة .
وهذا بعض ما قاله عنها الأخ سعود السعدي :
( تعبت مريم ، تعبت كثيرا ، الطريق على عكازها طويل ووعر ، واليأس يكاد يهزم الأمل داخلها ، الأسى والانكسار يكاد يستشري في شرايين شهاداتها ومفاصل عكازها ، تبقى لها ثقة كبيرة بكل الخيرين من رجالات التربية والتعليم في بلادنا ).
معالي الوزير :
مريم التميمية مازالت تتكئ على عكازها أمام أبواب مسؤلي التربية والتعليم في حائل، تنتظر من معاليكم إلتفاتة هي بحاجة إليها ، فهل تمتد يد منك حانية ، تمسح عرق ودموع هذه البنت العصامية.
هل يحقق معاليكم هذا الحلم ؟؟
هذا ما ننتظره ونتوقعه.
منقوووووووول من منتدى الساحة
http://alsaha2.fares.net/sahat?128@189.5tBZjzsKCqo.2@.1dd546ca
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
نتمنى من معالى الوزير الذي عرف عنه التفاعل مع مثل هذة المواضيع ان يفتح الباب لهذة المواطنة التي تغلبت على ظروف الاعاقة وان يطلع على شهاداتها وان لا يضيع جهود تعبها فهي مثال على المواطنة الصالحة المكافحة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أضع بين ايديكم الكريمة قضية انسانية وطنية :
مريم التميمية بنت من منطقة حائل ، تفوقت على إعاقتها الجسدية حتى حصلت على الماجستير بتقدير ممتاز.
كتب عنها الأخ سعود السعدي عبر موضوع طرحه في الاقتصادية ، لربما لم يصل الى معاليكم ، كتب وهو يراها تستجدي وظيفة كمكافأة لهاعلى هذا الإنجاز دون أن تحصل على شيء ، ولأنها قادرة على إعطاء المحاضرات كمحاضرة؛ كقدرتها عندما كانت تأخذها كطالبة ، وهي أولى ألف مرة من متعاقدة حتى وإن كانت المتعاقدة تحمل الدكتوراة .
وهذا بعض ما قاله عنها الأخ سعود السعدي :
( تعبت مريم ، تعبت كثيرا ، الطريق على عكازها طويل ووعر ، واليأس يكاد يهزم الأمل داخلها ، الأسى والانكسار يكاد يستشري في شرايين شهاداتها ومفاصل عكازها ، تبقى لها ثقة كبيرة بكل الخيرين من رجالات التربية والتعليم في بلادنا ).
معالي الوزير :
مريم التميمية مازالت تتكئ على عكازها أمام أبواب مسؤلي التربية والتعليم في حائل، تنتظر من معاليكم إلتفاتة هي بحاجة إليها ، فهل تمتد يد منك حانية ، تمسح عرق ودموع هذه البنت العصامية.
هل يحقق معاليكم هذا الحلم ؟؟
هذا ما ننتظره ونتوقعه.
منقوووووووول من منتدى الساحة
http://alsaha2.fares.net/sahat?128@189.5tBZjzsKCqo.2@.1dd546ca
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
نتمنى من معالى الوزير الذي عرف عنه التفاعل مع مثل هذة المواضيع ان يفتح الباب لهذة المواطنة التي تغلبت على ظروف الاعاقة وان يطلع على شهاداتها وان لا يضيع جهود تعبها فهي مثال على المواطنة الصالحة المكافحة