مشاهدة النسخة كاملة : طلب اتمنى مساعدتي
أم جنا2008
17 - 7 - 2008, 04:22 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه أول مشاركة لي في منتداكم العملاق ولي طلب اتمنى مساعدتي فيه .
انا ابحث عن مواضيع وكتب ورسائل ماجستير ودكتوراه عن علاقة مدير المدرسة بالمشرف الإداري
وكذلك عن موضوع الصراع التنظيمي .
اتمنى منكم تزويدي بما تستطيعون .
وجزاكم الله كل الخير
فاطمة بنت زيد
17 - 7 - 2008, 09:28 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي أم جنى أتمنى إفادتك ولم أحصل إلا على بعض المعلومات تحويها هذه الروابط وبعضها لابد من التسجيل حتى تتم الإستفادة من المواضيع المخصصة
http://www.ta9weer.com/vb/showthread.php?t=1496&highlight=%C7%E1%D5%D1%C7%DA+%C7%E1%CA%E4%D9%ED%E3 %ED
http://www.bab.com/persons/101/show_particle.cfm?article_id=460
http://www.gunfedu.net/vb/showthread.php?t=2786
http://www.neelwafurat.com/bookcontents.aspx?id=lb138678&pnum=1§ion=contents&search=books
وفقك الله في رسالتك , دمتي بخير
http://www.almhml.com/tokia/images/montda/forum138.jpg (http://www.almhml.com/)
أم جنا2008
18 - 7 - 2008, 07:24 AM
أختي العزيزة
فاطمة
جزاك الله كل الخير
اشكرك على بحثك وإفادتك لي بما تستطيعين
شكرا جزيلا
ميسلووون
23 - 7 - 2008, 10:27 PM
نحو علاقة متوازنة بين مدير المدرسة
و الأطراف المؤثرة في عملية التعليم
إعداد
طلال بن عبد الله الطويرقي
مدير القسم المتوسط الثانوي بمدارس الجيل الأهلية
محتويات البحث
1- مقدمة البحث .
2- الفصل الأول :علاقة مدير المدرسة بالأطراف المساعدة في عملية التعليم .
3- الفصل الثاني:العلاقة بين مدير المدرسة و مالك المدرس الأهلية .
4- الفصل الثالث :العلاقة بين مدير المدرسة والمحاسب .
5- الفصل الرابع . العلاقة بين مدير المدرسة والإشراف الفني .
6- الفصل الخامس : العلاقة بين مدير المدرسة والمعلم .
7- الفصل السادس : العلاقة بين مدير المدرسة وولي الأمر .
8- الفصل السابع : العلاقة بين مدير المدرسة والطالب .
9- خاتمة البحث ( النتائج والتوصيات ).
مقدمة البحث
المدرسة هي المكان الذي تتبلور فيه جميع النشاطات التربوية والتعليمية والثقافية من أجل بناء جيل متكامل علميا وسلوكيا ،فإذا تكاتفت الجهود من جميع العاملين ، أوجدنا جيلا متكاملا من الناحية الفكرية ، والروحية والجسمية ، إذ لابد من تحديد الأهداف والعناصر الواجب استخدامها ، والوقت اللازم لتنفيذها ، ووضع خطة يسير عليها مدير المدرسة ، وتحديد المسؤوليات ، ومنح السلطة اللازمة لمن يعمل معه ، والمتابعة الجادة للجميع فنيا وإداريا وإرشادهم ، وتوجيههم بأسلوب راق ينمي فيهم التعاون المميز الذي يساهم في أداء ما أنيط بهم بكل إخلاص واقتناع .
لابد-إذن – للنجاح التربوي من مدير ناجح ،عالم بطبيعة عمله ، مخلص له ، متفان من أجله،إنسان بكل ما في كلمة إنسان من أبعاد وامتداد ، وآفاق ، وأعماق ، يستحوذ على قلوب العاملين معه ،وعقولهم ، يحترمهم ويحترمونه، يحبهم ويحبونه ، يقدر جهد العاملين منهم وإخلاص المخلصين ، وموهبة الموهوبين ، وعطاء الباذلين ويستثمر طاقاتهم وإمكاناتهم ، كما يستثمر الإمكانات المتاحة .
إن مدير المدرسة الناجح يجب أن تربطه بكل الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية علاقة متوازنة لينجح في إدارته .
أهمية وأهداف البحث :-
تكمن أهمية وأهداف البحث في أنه يحاول المساهمة في نجاح مدير المدرسة الأهلية لتقديم التعليم المتميز ، وتحقيق الأهداف التعليمية ، وذلك من خلال علاقة متوازنة بين مدير المدرسة ، وسائر الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية.
ويمكن القول أن هذا البحث يهدف إلى :-
1. الارتقاء بالأداء في المدارس الأهلية إداريا وفنيا .
2. بيان العوامل التي تساهم في نجاح مدير المدرسة في عمله .
3. الوقاية من حدوث أي مشكلات (فنية وإدارية ) التي تعترض مدير المدرسة في الميدان التربوي المدرسي .
4. بيان أثر التكامل والتعاون والتساند والتآزر بين الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية ، وبين مدير المدرسة على نجاح المدير في عمله .
5. بيان أثر العلاقة المتميزة بين مدير المدرسة ، وبين كافة الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية في تقديم تعليم متميز للطلاب .
وإننا إذ نقدم هذا العمل المتواضع ، ندعو الله (تعالى) أن يوفقنا لأداء رسالتنا على أكمل وجه ، وأن نقدم جزءا ولو قليل في خدمة زملائنا الذين يهمهم أن يروا العمل التربوي وقد سار في طريقه القويم نحو تحقيق الطموحات التي ترجى ، كما نرجو أن نكون قد وفقنا في تزويد مدير المدرسة وكافة الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية بما يساهم في نجاح المدير في عمله .
وإننا لنعترف مسبقا بأنه على الرغم مما بذل من جهد في إعداد هذا البحث ، إلا أن حالنا معه هو كما جاء في قول العماد الأصفهاني " إني رأيت أنه لا يكتب إنسان في يومه ، إلا قال في غده ولو غير هذا المكان أفضل ، ولو ترك هذا لكان أجمل ، هذا من أعظم العبر ، وهو دليل استيلاء النقص على جملة بني البشر " وحسبي أنني أخلصت النية ، وبذلت الجهد ، والله الموفق والمستعان ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
الفصل الأول
علاقة مدير المدرسة بالأطراف المساعدة في عملية التعليم .
مدير المدرسة هو المسؤول الأول عن المدرسة نظاما ونشاطا كما أنه مسئول عن توجيه المدرسة فنيا وإداريا وعن مراقبة المدرسة وأعمال الموظفين وسلوك الطلاب وعن مجتمع المدرسة بشكل عام ، وهو رئيس مجلس المدرسة واللجان الإدارية وجميع المجالس أو اللجان التي تعقد داخل المدرسة بصفة دائمة أو مؤقتة وهو المرجع لجميع الموظفين بالمدرسة ، والقائم على تنسيق أعمالهم ، وهو المسؤول عن إعداد التقارير الدورية عن سير الدراسة في المدرسة والإحصاءات السنوية ،كما أنه المسئول عن المدرسين وأعمالهم ومواظبتهم والإطلاع على دفاتر تحضيرهم والتوقيع عليها وإعداد الجداول التي ترد للمدرسة من الجهات المختصة وإبلاغها لهيئة المدرسة والإجابة عن المكاتبات ، وبصفة عامة فإن مدير المدرسة هو المسؤول الأول عن سير العمل بالمدارس من جميع الوجوه وهو المنظم للعلاقة بين مالك المدارس وبين أعضاء فريق العمل المدرسي .
مهام مدير المدرسة : تتمثل أهم مهام المدير في الأمور التالية 1 :
1. مهام إدارية تتعلق بمالك المدارس والبناء المدرسي وشؤون الطلبة والمحاسبة والتسهيلات المدرسية والإشراف على دوام العاملين والطلبة وحل مشاكلهم وتوزيع الكتب المدرسية والاتصال مع المسؤولين بشأن كل ما يتعلق بالمدرسة من تعيينات وتشكيلات وامتحانات وغير ذلك من الأمور الإدارية .
2. مهام فنية داخل المدرسة : وتشمل الإشراف الفني على المدرسين .
3. مهام داخل المدرسة : وتشمل علاقته بالرؤساء والسلطات الرسمية الأخرى في كل ما يتعلق بتسيير العملية التربوية فيها .
ومدير المدرسة بوصفه المرشح من الإدارة العامة للتربية والتعليم للقيام بالإشراف على المدارس ، يعتبر مسئولا عن النواحي الإدارية والتعليمية والتربوية داخل المدرسة الأهلية وفقا لما يلي :-
1. يكون مسئول عن المدرسة نظاما ونشاطا وتقع على عاتقه المسؤولية التعليمية داخل المدرسة وهو مسؤول عن توزيع العمل وعليه القيام بالعمليات الآتية :-
أ*- تنفيذ المنهج الدراسي وإعطاء كل مادة نصيبها من الحصص التي تخصها و مسؤول عن تنفيذ تعليمات الوزارة في هذا الشأن .
ب*- تنظيم الجداول اللازمة للمدرسة .
2. أن يطلع المدرسين على جميع النشرات التي ترد إليه من إدارة التعليم مع أخذ توقيعاتهم عليها وإرشادهم إلى الطرق التربوية الصحيحة .
3. طلب تجديد الترخص لكل عام دراسي .
4. زيارة المعلمين أثناء الحصص والإطلاع على دفاتر التحضير يوميا وعلى دفاتر المكتب .مع تدوين ملاحظاته.
5. تقييم المدرسين وإعطاء صورة لصاحب المدارس ليتصرف على ضوء ذلك التقييم .
6. تبليغ صاحب المدارس عن المعلم غير الكفء للعمل وتزويد إدارة التعليم الأهلي بصورة من ذلك
7. الإشراف التام على كافة أنواع الاختبارات وإطلاع المعلمين والعاملين بالمدرسة بالتعليمات الصادرة بهذا الشأن .
8. إرسال بيان إحصائي يحدد طلاب المدرسة في كل مرحلة ويشتمل هذا البيان على ما يلي :-
أ*- عدد الفصول الدراسية في كل مرحلة .
ب*- عدد الطلاب في كل فصل دراسي .
ج- عدد المعلمين ومؤهلاتهم العلمية .
*أ- 10- الإشراف على المقصف المدرسي وتطبيق التعليمات الخاصة ..
*ب- وبما أن مدير المدرسة هو همزة الوصل بين مالك المدارس وإدارة التعليم فإن عليه مسؤوليات يجب عليه القيام بها لتحقيق العلاقة المتوازنة بين جميع الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية وخاصة ما يربط صاحب المدارس مع الكوادر الفنية والإدارية بالمدارس وأهم هذه المسؤوليات ما يلي :-
*ج- 1- العمل على :-
*د- أ- توفير تعليم ذي جودة عالية .
*ه- ب- تقديم مزايا ورعاية خاصة للطلاب .
*و- ج- تشجيع المعلمين المتميزين .
*ز- د- تنفيذ النشرات واللوائح الواردة من إدارة التعليم .
*ح- ه**;- الاستفادة من التقنيات الحديثة في التعليم .
2- توفير الاحتياجات الفعلية لسير العملية التربوية التعليمية مع مراعاة إمكانات المدرسة والتي أهمها :-
*أ- المباني المدرسية التي تشتمل على الساحات والملاعب .
*ب- الاهتمام بعملية صيانة المباني والتجهيزات المدرسية وتزويد المدارس بأدوات السلامة وخطط الطوارئ أثناء الحريق أو الكوارث وجميع التجهيزات التي تضمن سلامة الطلاب والعاملين بالمدرسة .
*ج- ضرورة توفر الأدوات والمواد والأجهزة التعليمية والمختبرات العلمية الأساسية وتأثيثها بما يتوافق مع التطورات الحديثة والحاسبات الآلية والتوظيف الأمثل لجميع الإمكانات لخدمة العملية التعليمية :
3- الاتفاق مع مالك المدارس والمحاسب لتوفير الاحتياجات المالية والمادية للمدارس وفق ما هو متفق عليه .
4- ينسق مع مالك المدارس حول ميزانية المدارس من الفصول وفق إمكانيات ومرافق المبنى .
5- ينسق مع مالك المدارس حول من ينيبه أثناء إجازاته السنوية و مواعيد إجازات المعلمين وسفرهم وعودتهم وفق المواعيد المحددة من جهة الإشراف .
6- دعوة مالك المدارس لحضور الأنشطة المدرسية ومشاركته في تقديم الحوافز والهدايا التشجيعية .
7- يسهم في تحقيق جو من الألفة والتعاون وتوفير بيئة تربوية واجتماعية جيدة كما يساعد الهيئة التعليمية والإدارية لتطوير أدائهم ومعالجة مشكلاتهم وحفزهم للعمل بجد ونشاط .
8- يسعى مع مالك المدارس لتطوير الأداء وتقديم المدرسة للجمهور والإسهام في نموها عن طريق :-
*أ- الاهتمام بالطلاب (إعدادهم – تهيئتهم – تنمية طموحاتهم ) .
*ب- توفير الوسائل والأدوات المعينة على تقبل العلم وتهيئة الطلاب من مختبرات ومعامل وغرف دراسية مجهزة ومكيفة .
*ج- اختيار المعلمين الأكفاء القادرين على توصيل المعلومات إلى الطلاب بالطرق التربوية المناسبة .
*د- العمل على قلة الكثافة الطلابية في الفصول مما يتيح للمعلم فرصة الشرح والمناقشة وإدارة الحصص بكفاءة عالية مع قدرة الطلاب على لحوار والمناقشة لتحصيل المعلومات .
--------------------------------------------------------------------------------
ميسلووون
23 - 7 - 2008, 10:29 PM
الفصل الثاني
العلاقة بين مدير المدرسة و مالك المدرس الأهلية
يدور هذا الفصل حول محورين :-
1. علاقة مدير المدرسة الأهلية بمالكها .
2. علاقة مالك المدرسة الأهلية بمديرها .
أولا : علاقة مدير المدرسة الأهلية بمالكها :-
إن مدير المدرسة له دور كبير في نجاح المدرسة في تحقيق أهداف العملية التعليمية من خلال قيامه بمسؤولياته المنوط بها ولعل من أهم هذه المسؤوليات علاقته مع مالك المدرسة والتي تتمثل في :-
1. السعي لإقامة علاقة تعاونية لحمتها الاحترام والتقدير من أجل العمل على :
*أ- توفير تعليم ذي جودة عالية .
*ب- تقديم مزايا ورعاية خاصة للطلاب .
*ج- تشجيع المعلمين المتميزين .
*د- تنفيذ النشرات واللوائح الواردة من إدارة التعليم.
ه**; - الاستفادة من التقنيات الحديثة في التعليم لجذب انتباه الطلاب وتوفير جو من التشويق والإبداع والإثارة
2- توفير الاحتياجات الفعلية لسير العملية التربوية التعليمية مع مراعاة إمكانات المدرسة والتي أهمها :-
*أ- المباني المدرسية التي تشتمل على الساحات والملاعب والمسرح والوسائل التعليمية ووسائل الترفيه
*ب- الاهتمام بعملية صيانة المباني والتجهيزات المدرسية وتزويد المدارس بأدوات السلامة وخطط الطوارئ أثناء الحريق أو الكوارث وجميع التجهيزات التي تضمن سلامة الطلاب والعاملين بالمدرسة .
*ج- ضرورة توفر الأدوات والأجهزة التعليمية والمختبرات العلمية الأساسية وتأثيثها بما يتوافق مع التطورات الحديثة والحاسبات الآلية والتوظيف الأمثل لجميع الإمكانات لخدمة العملية التعليمية.
3- ينسق معه حول ميزانية المدرسة وفق إمكانيات ومرافق المبنى .
4- يطلعه كل نهاية فصل دراسي على تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين .
5- يشترك مع المالك في وضع آلية لمنح الحوافز والعلاوات للعاملين .
6- يوقه على شهادة الخبرة إلى جانبه مع الالتزام بالنموذج المعتمد من الجهة المشرفة .
7- ينسق معه حول من ينيبه أثناء إجازته السنوية .
8- ينسق معه حول مواعيد إجازات المعلمين وسفرهم وعودتهم وفق المواعيد المحددة من جهة الإشراف .
9- دعوته للأنشطة المدرسية ومشاركته في تقديم الحوافز والهدايا التشجيعية .
10-يسهم في تحقيق جو من الألفة والتعاون وتوفير بيئة تربوية واجتماعية جيدة كما يساعد الهيئة التعليمية والإدارية لتطوير أدائهم ومعالجة مشكلاتهم وحفز هممهم للعمل بجد ونشاط .
وتكون بيئة التعلم جيدة عندما تكون :-
بيئة آمنة يشعر فيها الطالب بالأمن والطمأنينة النفسية والاجتماعية .
بيئة أخلاقية يسودها النظام الدقيق العادل تكسب الطلاب حلة الشعور بالالتزام والانضباط والمسؤولية .
بيئة اجتماعية يتفاعل أفرادها تفاعلات ايجابية بالرأي والحوار والقرار والإدارة والمسؤولية والايجابية تجاه الغير .
بيئة أخلاقية يسود بين أفرادها الأخلاق الفاضلة .
ذات أبعاد مكانية ملائمة (الغرف والساحات)
غنية بالمثيرات المحسوسة المنظمة .
تقنية توظيف التقنية توظيفا ايجابيا هادفا .
11- يسعى معه لتطوير الأداء وتقديم المدرسة للجمهور والإسهام في نموها عن طريق :-
*أ- الاهتمام بالطلاب ( إعدادهم وتهيئتهم وتنمية طموحاتهم ).
*ب- توفير الوسائل والأدوات المعينة والمساعدة على تقبل العلم وتهيئة الطلاب من مختبرات ومعامل وغرف دراسية مجهزة ومكيفة .
*ج- اختيار المعلمين الأكفاء القادرين على توصيل المعلومات إلى الطلاب بالطرق التربوية المناسبة .
*د- قلة الكثافة الطلابية في الغرف الدراسية مما يتيح للمعلم فرصة الشرح والمناقشة وإدارة الحصص بكفاءة عالية مع استطاعة الطالب في السؤال والمحاورة في المعلومات التي لم يستطع فهمها أو التركيز عليها .
ثانيا : علاقة مالك المدارس الأهلية بمديرها :-
تقوم العلاقة بين مالك المدارس الأهلية بمديرها على التعاون لتحقيق المسؤوليات التي يحرص مالك المدارس على تنفيذها سواء في النواحي الفنية الإدارية التي أوردها تعميم وزارة التربية والتعليم رقم 455/20وهي :
أ- الجوانب الفنية : وتتمثل هذه الجوانب في :-
1. تنفيذ تعليمات جهة الإشراف وفقا لما دعت إليه المدارس الرابع من لائحة المدارس الأهلية بالتنسيق مع مدير المدرسة .
2. إيجاد المباني المدرسية المناسبة وتأثيثها بالأثاث والتجهيزات العلمية والتقنيات الحديثة المناسبة وتوفير الملاعب ووسائل مزاولة الأنشطة المدرسية المتنوعة .
3. تزويد مكتبة المدرسة ومصادر التعلم والمختبرات والمعامل بما تحتاجه من كتب وأدوات وأجهزة وغير ذلك بما يناسب المرحلة التعليمية .
4. وضع آلية التعاون مع إدارة المدرسة لتأمين احتياج المدرسة من الهيئة الإدارية والتعليمية والإشرافية .
5. وضع ميزانية للصرف على الأنشطة والجوائز تتناسب وأعداد طلاب المدرسة .
6. وضع نظام لحراسة المدرسة وفق الضوابط المحددة .
7. التشاور والتعاون وتبادل النصح مع إدارة المدرسة للرفع من شأن المدرسة تربويا وتعليميا .
8. طلب إجازة المواد الإضافية قبل تدريسها .
9. تنفيذ خطة التعليم الإلكتروني حسب طاقة المدرسة .
ميسلووون
23 - 7 - 2008, 10:30 PM
ب- الجوانب الإدارية :-
1. وضع الحوافز والعلاوات بالاشتراك مع مدير المدرسة .
2. التنسيق مع إدارة المدرسة نهاية كل عام دراسي حول تجديد عقود العاملين بالمدرسة .
3. يلتزم مالك المدرسة بمواعيد إجازات المعلمين وسفرهم وعودتهم وفق المواعيد المحددة من جهة الإشراف .
4. يلتزم بتطبيق جميع مواد لائحة نظام العمل والعمال التي تصدر من جهة الاختصاص .
5. يلتزم بإبرام عقود عمل مع جميع العاملين بعد أن تتم موافقة جهة الإشراف على إلحاقهم بالعمل .
6. عدم تشغيل المعلمين في أعمال غير التي تمت إجازتهم عليها .
7. وضع خطة شاملة ودائمة لصيانة المبنى والحفاظ على نظافته وتوفير وسائل الأمن والسلامة والاهتمام بوسائل نقل الطلاب وصيانتها .
8. وضع نظام داخلي يحكم العلاقة بين المالك وجميع العاملين في المدرسة وتزويد إدارة المدرسة بنسخة كاملة منه وفق التعليمات المبلغة في هذا الشأن .
9. توفير الرعاية الصحية المناسبة لجميع منسوبي المدرسة .
10. الالتزام بنظام الإقامة والتأشيرات ومتابعة ذلك لدى الجهات المسؤولة .
11. الالتزام بتشغيل المقصف المدرسي وفق الاشتراطات الصحية .
12. الالتزام بتطبيق سلم رواتب المعلمين وفق ما يصدر من وزارة التربية والتعليم .
13. الالتزام بتوظيف السعوديين في الوظائف التعليمية والإدارية وفق النسبة التي تحددها جهة الإشراف .
الفصل الثالث
العلاقة بين مدير المدرسة والمحاسب
تتضح العلاقة بين مدير المدرسة والمحاسبة من خلال واجبات المدير الإدارية والتنظيمية وإشراف المدير على النواحي المالية خاصة فيما تحتاجه المدرسة من وسائل تعليمية ومستلزمات الأنشطة التربوية والرحلات والحفلات المختلفة وغيرها فعلاقة المدير بالمحاسبة تهتم اهتماما كبيرا بالنواحي المالية فالعمل التربوي بالمدرسة بكافة أشكاله يحتاج إلى الإمكانات المالية اللازمة لتنفيذ كافة الأنشطة التربوية المتصلة بهذا العمل .
وعلاقة المدير بالمحاسب تستلزم المهارات المتعلقة بالشؤون المالية والإدارية أن تتوافر لدى مدير المدرسة وأهم هذه المهارات ما يلي :
1. المهارة في العمليات الآلية الضرورية اللازمة لمتطلبات حساب الميزانية بمعرفة الإدارة المركزية .
2. المهارة في تناول وفهم الاستمارات الخاصة بالمشتريات والعمليات المتعلقة بها .
3. المهارة في معالجة المعلومات المالية وإتباع الطرق السليمة في الحسابات .
4. المهارة في وضع نظام جيد للسجلات المدرسية يتحقق بموجبه الاحتفاظ بهذه السجلات في صورة سليمة ودقيقة وأمينة .
وتتطلب الأمور المالية في المدرسة الخاصة تعاون كل من مدير المدرسة والمحاسب في متابعة الطلاب في دفع الرسوم الدراسية ويقوم مدير المدرسة بالتعاون مع المحاسب بتوفير الإمكانات المالية اللازمة لتنفيذ كافة الأنشطة التربوية المتصلة بهذا العمل . مع ضرورة إشراف مالك المدارس .
ومن الجهود التي يقوم بها مدير المدرسة بهذا الصدد :
1. وضع أولويات للأنشطة التربوية التي يمكن أن تنفذها المدرسة من خلال العام الدراسي .
2. تقديم الخطة المالية لصاحب المدارس لتأمين المبالغ المالية المقترحة .
3. مراقبة الإنفاق طبقا للخطة ويحسب الأولويات التي تراها الإدارة المدرسية .
الفصل الرابع
العلاقة بين مدير المدرسة والإشراف الفني
إن العلاقة بين مدير المدرسة والإشراف الفني في تفاعل مستمر يتمثل في محاولة كل منهما بلوغ أهداف معينة تهم الإشراف والإدارة المدرسية وفي نفس الوقت فالمشرف التربوي يسعى إلى تحسين العملية التعليمية وكذلك مدير المدرسة ، لذلك فكل منهم يهتم بإعداد المعلمين وتطوير كفاياتهم التعليمية وتحسين تحصيل التلاميذ وتوفير الإمكانات المادية والبشرية من أجل تحقيق هذه الأهداف .
ويمكن تحديد أنماط التفاعل بين المشرف التربوي ومدير المدرسة فيما يلي:
1. زيارة الصفوف زيارة مشتركة بقدر الإمكان وتبادل وجهات النظر فيما يتصل بعناصر الموقف التعليمي وفق خطة محددة.
2. تحديد معايير التقويم التي ستستخدم في الزيارة الصفية ومن ثم الاتفاق على طريقة التقويم.
3. متابعة المدير لملاحظات المشرف التربوي ويتم ذلك بزيارة المعلم للوقوف على ما إذا كان المعلم قد أخذ بالملاحظات في الزيارة السابقة.
4. بحث مستويات التحصيل لدى التلاميذ تشخيص جوانب القوة والضعف .
5. وضع خطط علاجية لمواجهة مشكلة التحصيل والمشكلات ذات العلاقة مثل الحضور والغياب والتسرب .
6. توفير الأجهزة والأدوات والوسائل التعليمية بعد دراسة حاجة المدرسة في المادة التي يشرف عليها .
7. تطوير أدوات قياس مناسبة كالاختبارات التحصيلية المقننة والاتجاهات والميول .
8. بحث المشكلات المتعلقة بالمنهج ودراسة ملاحظات المعلمين المتعلقة بالمنهج والكتب المدرسية .
9. تقديم العون والمشورة لمدير المدرسة في الجوانب الإدارية المتصلة بالعمل التربوي في المدرسة مثل تسهيل قيام المدرسة برحلات علمية أو زيارة المصانع والمؤسسات .
10. تطوير كفاية مدير المدرسة في المساهمة في تنفيذ البرامج الإشرافية فقد يقوم بعض مديري المدارس من ذوي الكفايات المتميزة والمؤهلين تربويا بالمساهمة في تنفيذ برامج إعداد المعلمين في أثناء الخدمة .
11. يمكن أن يؤدي التفاعل بين المشرف ومدير المدرسة إلى الاستفادة من خبرات مدير المدرسة في إعداد بعض المواد التعليمية التي من شأنها أن تحسن في تنفيذ البرامج .
12. يقوم المشرف التربوي ومدير المدرسة بتنظيم برامج تبادل الخبرات بين المدارس للاستفادة من تجارب بعضهم البعض .
13. يمكن أن ينظم المشرف التربوي لقاءات دورية بين مديري المدارس في منطقته من أجل تبني مشروعات تربوية معينة تكون مشتركة بين هذه المدارس وتسهم في إثراء الجهود الفردية .
14. يمكن لمدير المدرسة أن يقدم العون والمشورة للمشرف التربوي في حل بعض المشكلات التي تكون عامة بين المدارس .
15. يزود مدير المدرسة المشرف التربوي بمعلومات دقيقة عن المعلمين الذين يشرف عليهم من واقع ملاحظاته وسجلاته على أن تكون هذه المعلومات موضوعية .
الفصل الخامس
العلاقة بين مدير المدرسة والمعلم
في هذا الفصل عرض موجز لأدوار المعلم التي يجب أن يقوم بها لنجاح العملية التعليمية وبيان دور المدير في توجيه المعلم وإنجاح عمله وذلك في إطار علاقة متوازنة هدفها التعاون لتحقيق الأهداف التعليمية .
أولا : المعلم وأدواره التربوية :-
المعلم هو حجر أساس العملية التربوية وجميع فريق العمل الإداري والفني بالمدارس يعمل لتحقيق الأهداف التعليمية من خلال المعلم لذ يعمل على تعليم وتربية الطلاب لذا يجب أن يسود جو التعليم بين المعلم وفريق العمل التعاون والتآزر ، ولقد أصبح المعلم في الآونة الأخيرة يحمل أدوارا كثيرة في العملية التربوية والتعليمية سواء داخل الفصل المدرسي أو خارجه وفي جميع الأحوال يتوقع من المعلم أن يمارس كل هذه الأدوار من أجل تحقيق الأهداف التي تسعى إليها عملية التربية وفق ما يرتضيه المجتمع ويقبله .
ولعل أهم الأدوار والمسؤوليات التي يجب على المعلم القيام بها في الميدان التربوي في إطار التعاون بينه وبين فريق العمل الإداري والفني بالمدارس ما يلي :-
1. قدرته على المواءمة والتكيف مع الآخرين (إداريين – مدرسين – طلاب ).
2. استعداده التام لتقبل النقد والنصيحة والتوجيه وتطوير الذات .
3. الالتزام بمواعيد العمل واحترام النظام .
4. الالتزام بالتحضير الجيد للدروس و الإحاطة الكافية بفنيات التدريس وطرقه المختلفة ومختلف المبادئ التربوية .
5. قدرته على تذليل صعوبات المادة العلمية واستخدام تقنيات التعليم المعنية .
6. الإلمام الكافي بالمادة التي يدرسها للتلاميذ وقدرته على الاستزادة العلمية .
7. قدرته على إدارة الفصل وضبط التلاميذ ومتابعتهم سلوكيا وتعليميا .
8. الإلمام الكافي بنفسية الطلاب وقدرته على تكوين اتجاهاتهم وتحقيق مبدأ الفروق الفردية بينهم .
9. الإلمام الكافي بنواحي التربية وعلم النفس لمواجهة قضايا التلاميذ ومشاكلهم وقدرته على حلها تربويا .
10. قدرته على استخدام الأساليب المشوقة لجذب انتباه التلاميذ وإبعادهم عن الملل والسأم.
11. القدرة على التعبير والنقد والحوار البناء الهادف.
12. القدرة على الابتكار والتجديد والبحث عن كل جديد مفيد .
13. قدرته على اكتشاف مواهب الطلاب وتنمية ميولهم وتشجيعهم عليها .
14. قدرته على تقويم الطلاب لمعرفة مستويات تحصيلهم العلمي والعمل على تحسين مستواهم الدراسي .
15. أن يتقبل النقد البناء الذي قد يوجه إليه .
16. أن يكون متسامحا في مواقف الخلاف مع الآخرين .
17. أن يتيح الفرصة لحرية التعبير عن الرأي واحترام آراء الآخرين .
18. أن يتقبل القرارات الجماعية حتى ولو كانت تتعارض مع الآراء الفردية .
19. الاستجابة الواعية للتوجيه الفني .
20. المشاركة الايجابية في الجماعات المدرسية .
21. القدرة المستمرة على الدراسة والبحث .
22. النمو المهني المستمر .
23. التعاون الدائم مع الزملاء والإدارة المدرسية .
وحيث أن مدير المدرسة يدرك أن لامتلاك المعلمين لهذه المهارات أثرا واضحا في تحسن التعليم في مدرسته
ميسلووون
23 - 7 - 2008, 10:31 PM
فلابد أن يسعى جاهدا إلى تحسين هذه المهارات وتطويرها .
فعلى المدير أن يقوم بتحديد حاجات المعلمين في ضوء ما تقدم من كفايات تعليمية وتحتاج هذه العملية سلسلة من الإجراءات يجب القيام بها قبل الحكم النهائي بشأنها:
1. دراسة سجلات المعلمين التراكمية : ويفترض أن تتضمن هذه السجلات معلومات تراكمية حول سلوك المعلم التعليمي في سنوات سابقة وتعتبر هذه السجلات التراكمية في معظم المؤسسات الحديثة أعظم المصادر الموثوقة حول أداء المعلمين ، فواجب مدير المدرسة دراسة هذه السجلات للوقوف على المهارات التعليمية التي يكون مستواها دون المستوى المطلوب من أجل مواجهتها بالتدريب لتطويرها وتحسينها .
2. دراسة التقارير الإشرافية السابقة بأنواعها سواء أكانت تقارير المشرفين التربويين أو تقارير رؤساء المعلمين السابقين ، ويجب أن تكون هذه الدراسة تحليلية بهدف التعرف إلى أنماط السلوك التعليمي الذي يحتاج المعلم إلى تطويره وتحسينه .
3. زيارة المعلم في الصفوف وتكون أهداف هذا النوع من الزيارة دراسة السلوك التعليمي الذي يحتاج المعلم إلى تطويره .
4. استخدام صحائف الملاحظة وتعتمد هذه الأدوات الهامة في رصد السلوك التعليمي للمعلم خارج الصف وفي ضوء معايير محددة تعبأ دوريا عن جميع المعلمين ، ومن هذه المصادر يستطيع مدير المدرسة تحديد الحاجات الأساسية اللازمة لمعلمي مدرسته ومعرفة المعلمين المشتركين بحاجة بعينها ، الأمر الذي يتطلب من مدير المدرسة التخطيط من أجل تلبية هذه الحاجات عن طريق استخدام بعض الأدوات الإشرافية .
وتتطلب علاقة مدير المدرسة بالمعلم وغيره من العاملين في المدرسة ما يلي :-
1. المهارة في التعبير عن حاجات العاملين .
2. المهارة في التعرف على مظاهر الرضا والسخط عليه بين العاملين .
3. المهارة في تقدير كفاءة أداء العاملين للواجبات المختلفة .
4. المهارة في توضيح الواجبات والوظائف للعاملين .
5. المهارة في تحليل البيانات الخاصة بالعاملين وفي الحكم على قيمة مختلف أنواع المعلومات الخاصة بهم .
6. المهارة في التعرف على احتياجات النمو المهني للعاملين .
7. المهارة في تنظيم المجموعات على أساس ميولهم واهتماماتهم والربط بين أغراض المجموعات والأهداف المهنية المنشودة .
8. المهارة في تقويم التغيرات في الكفاءة والاتجاهات المهنية بين العاملين .
9. ونخلص من ذلك أن مدير المدرسة له دور كبير في توجيه المعلمين نحو الأداء الأفضل والعطاء المتميز في الميدان التربوي من خلال رفع كفاياتهم التربوية .
الفصل السادس
العلاقة بين مدير المدرسة وولي الأمر
للأولياء أمور الطلاب دور في غاية الأهمية لإنجاح العملية التعليمية وهذا يفرض عليهم التواصل المستمر مع المدرسية ومساعدة مدير المدرسة وإدارتها في أداء أعمالهم وخير طريق يتواصل فيه أولياء الأمور مع المدرسة من خلال مجالس الآباء والمعلمين . فهذه المجالس تعمل على تحقيق الأهداف التالية :-
1. تعميق الصلة بين البيت والمدرسة .
2. تمهيد الطريق لنمو التلاميذ تنمية شاملة .
3. نشر الوعي التربوي بين أولياء الأمور .
4. العمل على تحسين العملية التربوية من خلال التعاون مع إدارة المدرسة .
5. مساعدة المدرسة في حلا مشكلات التلاميذ.
ويمكن القول إن العملية التعليمية تستفيد من توطيد العلاقة بين ومدير المدرسة وإدارتها
من خلال:
1. تبادل الرأي والمشورة بشأن نمو الطالب ومستوى تحصيله ومدى تقدمه والصعوبات التي تعترضه وكيفية التغلب عليها .
2. إسهام أولياء الأمور في تشجيع وتدعيم الأنشطة المدرسية .
ويمكن لأولياء الأمور أن يساعدوا مدير المدرسة وفريق العمل المدرسي أيضا من خلال ما يلي:
1. المشاركة الفعالة في المدرسة زيارتها والاستجابة لدعوة المدرسة خاصة عندما تخطر المدرسة أولياء الأمور بضرورة الحضور لها لمناقشة المستوى التحصيلي للطلاب وعليهم أيضا أن يلبو الدعوة لحضور الأنشطة وبرامجها الرياضية والثقافية والاجتماعية والتواصل المستمر مع المعلمين ومديري المدارس .
التطوع في أداء بعض المهام مثل المشاركة في إدارة المدرسة والأعمال الإدارية والمساندة في تنفيذ بعض البرامج وتطوير مختلف جوانب العملية التعليمية .
2. تفهم رؤية المدرسة وأهدافها والمشاركة في بلورة تلك الرؤيا والرسالة والأهداف وهذه من العوامل التي تزيد من ثقة الأسرة في المدرسة .
3. التعاون مع المدرسة في حل مشكلات الطلاب .
4. التفاعل مع المدرسة في تنفيذ المناشط التربوية .
5. المتابعة المستمرة للأبناء والعمل على تنمية السلوك السليم لديهم .
6. مشاركة المدرسة في إبداء الرأي حول ما يعترضها من مشكلات والإسهام في برامجها التطويرية بالمشورة والتوجيه .
7. المشاركة في اللقاءات والمؤتمرات والندوات التي تعقدها المؤسسات التربوية .
8. التواصل مع المدرسة من خلال الزيارات وحضور المناسبات التربوية المختلفة .
9. توظيف أولياء الأمور لخبراتهم العلمية والعملية في أنشطة المدرسة وبرامجها .
10. التعاون مع المدرسة في حل مشكلات عدم الانضباط الطلابي في المدرسة من خلال معرفة أولياء الأمور للسلوك المفترض من الطالب والسلوكيات الممنوعة والعقوبات المترتبة على مخالفة أنظمة ومشاركة أولياء الأمور في وضع الأنظمة التي تكفل انضباط الطلاب في المدرسة .
11. مشاركة المدرسة في إبداء الرأي حول ما يعترضها من مشكلات والإسهام في برامجها التطوير بالمشورة والتوجيه .
الفصل السابع
العلاقة بين مدير المدرسة والطالب
إن العلاقة التي تربط بين مدير المدرسة والطالب تتمثل في رعاية مدير المدرسة للتلاميذ والتي تتمثل في الأدوار التالية :
1. إجراء دراسات علمية تتسم بالدقة من خلال استخدام الوسائل الإحصائية للتعرف إلى اتجاهات التلاميذ على المدرسة وتفسير البيانات التي يحصل عليها بالنظر إلى سلوك المعلمين والنمط الإداري المتبع .
2. إجراء خطط توجيهية منتظمة لتوعية التلاميذ حول النظام المدرسي وأسس النجاح والرسوب وما للتلميذ من حقوق وما عليه من واجبات والعلاقة بين التلميذ والمعلم والعلاقة بين التلميذ والإدارة المدرسية .
3. توفير الجو المناسب للطلاب في المدرسة تحت ظل الإمكانات المدرسية المناسبة ليمارس الطلاب نشاطهم التعليمي .
4. إيجاد نظام لتسجيل جميع المعلومات تراكميا لتوجيه التلميذ بفاعلية نحو اكتشاف طاقاته واختيار أهدافه وتقويم تقدمه نحو هذه الأهداف واختيار الطريقه الملائم له .
5. مساعدة المعلمين في تنظيم الترتيبات الخاصة ببرامج التوجيه والإرشاد لزيادة فاعلية هذا النوع من الخدمات التربوية .
6. توفير أقصى ما يمكن من الظروف المناسبة لتمكين التلاميذ من بلوغ الأهداف التربوية وإثبات حقهم في التعليم والتعلم الفاعلين .
7. العمل على توثيق العلاقة بين التلاميذ والمعلمين وأن تكون هذه العلاقة مبنية على الاحترام المتبادل بين الطرفين
8. العمل على توثيق العلاقة بين المدرسة والطلبة الخريجين وفتح أبواب المدرسة لهم وإشراكهم في الأنشطة المدرسية وفي المناسبات ودعوتهم لزيارة المدرسة من حين لآخر فبعض المدارس تنشئ رابطة خريجين الأمر الذي يزيد من انتماء التلاميذ لمدرستهم سواء داخلها أو خارجها.
9. إطلاع التلاميذ على لوائح الاختبارات والسلوك والمواظبة .
10. مواجهة مشكلات التلاميذ النفسية والمتعلقة بالنظام المدرسي كالتأخير والغياب .
11. تنسيق نشاطات التلاميذ المدرسية المتعلقة بخدمة المجتمع المحلي من أجل بناء جسور من التعاون بين المدرسة والمجتمع المحلي .
12. مشاركة التلاميذ في تسيير اليوم الدراسي من خلال تنفيذ البرامج المتعلقة بذلك
خاتمة البحث
( النتائج والتوصيات )
يحتل مدير المدرسة مكانا هاما في برنامج المدرسة ونجاح العملية التعليمية فهو من خلال العلاقة المتوازنة بينه وبين الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية يقود دفة المدرسة نحو تحقيق أهدافها فنجاح الأمور في المدرسة يتوقف على المدير فالجميع يتجه إليه في طلب التوجيه فالمعلم والتلاميذ والآباء كلهم يتجهون إليه في ظرف أو في آخر طلبا للتوجيه ولمدير المدرسة واجبات معينة في برنامج التوجيه المدرسي منه إيجاد العلاقة المتوازنة بينه وبين المعلمين والعاملين في المدرسة وكافة الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية بغية نجاح العملية التعليمية وتحقيق الأهداف المنشودة منها .
إن مدير المدرسة قائد تعليمي ومشرف تربوي يعلم علم اليقين أن مهنته التربوية هي أشرف المهن وأن مسؤوليته ضخمة والأمانة الملقاة على عاتقه كبيرة ويعرف أن مقياس نجاحه ونجاح زملائه في الأثر الذي يتركونه في نفوس طلابهم وسلوكهم من خلال تقديم التعليم المتميز لهم .
ولقد دار هذا البحث المتواضع بفصوله السبع عن أثر العلاقة بين مدير المدرسة وكافة الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية في نجاح قيادة المدير للمدرسة ولقد تم التوصل إلى عدة نتائج وتوصيات .
أولا : النتائج :-
1. مدير المدرسة هو المسؤول الأول عن حسن سير العمل بالمدرسة من جميع الوجوه نظاما ونشاطا وإداريا وفنيا وعن مراقبة المدرسة وأعمال المعلمين والعاملين بالمدرسة بشكل عام .
2. مدير المدرسة الأهلية هو المحرك للمدرسة الأهلية فهو حلقة الوصل بين مالك المدارس وإدارة التربية والتعليم وفريق العمل الفني والإداري بالمدارس .
3. مدير المدرسة هو المسؤول عن الأداء الإداري والفني و مسؤول عن تنفيذ اللوائح والقرارات والتعميمات الإدارية والفنية الواردة من إدارة التربية التعليم .
4. إن أهم عوامل تحقيق العملية التعليمية لأهدافها وجود علاقة متوازنة بين مدير المدرسة وسائر الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية على أن تقوم هذه العلاقة على أساس من التعاون والتآزر والتساند .
5. لمدير المدرسة دور كبير في رعاية و توجيه التلاميذ لتمكينهم من بلوغ الأهداف التربوية وإثبات حقهم في التعليم والتعلم الفعال .
6. لمدير المدرسة دور كبير في توجيه المعلمين نحو الأداء الأفضل وله أثر فعال في رفع قدراتهم التدريسية وغرس الكفايات التربوية اللازمة للتدريس الفعال في نفوس وتطبيقها في الميدان .
7. تربط مدير المدرسة بالمحاسبة رابطة قوية فواجبات المدير الإدارية والتنظيمية تفرض عليه مراقبة النواحي المالية بالمدرسة بغية توفير الامكانات المالية اللازمة لتنفيذ كافة الأنشطة التربوية بالمدرسة .
8. تتميز العلاقة بين مدير المدرسة والمشرف التربوي بالتفاعل المستمر فكلاهما يسعى إلى تحسين العملية التعليمية من خلال متابعة المعلمين داخل الفصول وتقييم أدائهم والعمل على توجيههم وتطوير كفاياتهم التعليمية وتحسين تحصيل التلاميذ .
9. لأولياء الأمور دور رائد في تحسين العملية التعليمية من خلال التواصل مع المدرسة من خلال زيارتها المستمرة ومن خلال اجتماعات مجالس الآباء للوقوف على نمو أبنائهم ومستوى تحصيلهم ومدى تقدمهم ومناقشة المشكلات التي قد يثيرونها والصعوبات التي قد تعترضهم وكيفية التغلب عليها ومن خلال مشاركتهم في تنفيذ البرامج والأنشطة التربوية والاسهام في برامج تطوير المدرسة للأفضل من خلال المشورة والتوجيه .
10. مدير المدرسة هو المحرك والقائد للمدرسة وهو حلقة الوصل بين مالك المدارس وإدارة التعليم وفريق العمل الفني والإداري بالمدارس فتربطه بالمالك علاقة قوية تقوم على التعاون ليقوم كل منهما بتنفيذ كافة النواحي الفنية والإدارة المتعارف عليها من قبل جهات الاختصاص .
ثانيا : التوصيات :-
يوصي هذا البحث بما يلي :-
1. يجب على كافة الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية العمل على مساعدة مدير المدرسة في قيادته للمدرسة من خلال التعاون الفعال المثمر وهذا يوجب على الجميع أن يقوم بالأعباء والأعمال المنوطة بهم على أكمل وجه .
2. ضرورة تعاون مالك المدارس مع مدير المدرسة لعلاج المشكلات التعليمية والتربوية الطارئة وتلبية احتياجاتها .
3. حتى يكون المدير ناجحا محققا أعلى مستويات النجاح في قيادته وإدارته للمدرسة فعليه أن يكتسب احترام العاملين معه من أصغرهم إلى أكبرهم ويكون قدوة لهم في كل شيء يعمل على تحقيق المدرسة لأهدافها .
4. يجب على مدير المدرسة العمل على حل المشكلات التي تعترض الفريق الذي يقوده من معلمين وإداريين ومشرفين مقيمين ومحاسب وعمال بالتشاور معهم والأخذ بالآراء والمقترحات التي يقترحونها والتي تعود على العملية التعليمية بالنفع والفائدة .
5. عقد دورات تدريبية من حين لآخر لرفع كفاياتهم التدريسية وتوجيههم للأداء الأفضل وتزويدهم بكل جديد ونافع في مجال التربية .
6. على مدير المدرسة دعوة أولياء الأمور لزيارة المدرسة لاطلاعهم على أنظمة وتعليمات (الاختبارات والسلوك والمواظبة ) ومناقشة مستوى الأبناء التحصيلي والاستماع إلى ما يقترحون لتطوير العملية التعليمية للأفضل .
7. على مدير المدرسة إشاعة روح الثقة المتبادلة بين أعضاء فريقه في المدرسة وعلى كل فرد أن يكون على قدر هذه الثقة .
8. يجب على مدير المدرسة الأخذ بأحدث أساليب العمل الفنية والإدارية والاستفادة من تقنيات التعليم في ذلك .
9. على الباحثين التربويين إجراء مزيد من البحوث حول الأداء الإداري والفني في الميدان التربوي ( الفني – الإداري )
10. عمل دراسات ميدانية تجريبية للوقوف على أثر العلاقة المتوازنة بين مدير المدرسة و الأطراف المؤثرة في العملية التعليمية .
11. التشاور المستمر بين مدير المدرسة ومالك المدارس في كل ما من شأنه سير العمل في المدرسة بالشكل المطلوب والذي يتمثل أثره في تقديم التعليم المتميز للطلاب .
12. على إدارة التعليم عقد دورات من وقت لآخر لتزويد المدراء بكل ما هو حديث في فن القيادة والإدارة ومطالبتهم بتطبيقه حتى تكون قيادتهم للمدارس مثالية ومتواكبة مع العصر .
ميسلووون
23 - 7 - 2008, 10:34 PM
اتمنى ان تفيدك هذه المعلومات
وهذا الملف ايضااااااااااااااااااااااااااااااا
ميسلووون
23 - 7 - 2008, 10:35 PM
دور مدير المدرسة تجاه المشرف التربوي الزائر
نلتقي لنناقش ونناقش لنلتقي
v التكامل بين المشرف التربوي ومدير المدرسة :
إن مدير المدرسة والمشرف التربوي كلاهما جزء من العملية التعليمية التي تتكامل دائرتها بالمعلم والطالب والمناهج وطرق التدريس والوسائل وتقنياتها والبيئة المدرسية والتقويم وما يتصل به من قياس وكل ذلك يمثل دائرة التربية والتعليم 0
( إن الفصل بين الإدارة المدرسية والتوجيه الفني خطأ شائع فمدير المدرسة حتى غير المتخصص في المادة يستطيع متابعة مايكتب وما يقرأ في المادة كذلك مايعده المعلم ويستطيع تقويم عمله ومتابعة ما يحدث داخل حجرة الدراسة من جدية واستفادة ) [1] 0
وحتى نصل لتوضيح عملية التكامل بين المشرف ومدير المدرسة لنقف أولاً على عملية الاشراف وماهيتها :
" فالإشراف هو قيادة ديمقراطية تعاونية تعنى بالموقف التعليمي التعلمي وما يتصل به من معلم ومتعلم ومناهج ووسائل وطرق تدريس وبيئة بهدف دراسة العوامل المؤثرة في ذلك الموقف وتحليلها وتقويمها للعمل على تحسينها وتطويرها من أجل تحقيق أفضل أهداف التعلم والتعليم "[2]
كما أن قيام مدير المدرسة بالإشراف على المعلمين وزيارتهم في فصولهم على اختلاف تخصصاتهم لايتعارض مع دور المشرف التربوي المتخصص بل يعتبر مكملاً له فكلاهما وجهان لعملة واحدة .
حيث يعمل كلاً منهما على تشخيص الموقف ثم تقديم العلاج له عن طريق رسم خطط تعمل على علاج السلبيات وتعزيز الإيجابيات ويتعاون كلاً منهما على حسب استطاعته في رفع مستوى العملية التعليمية داخل المدرسة وتحسين وتطوير أداء المعلمين وزيادة تحصيل التلاميذ .
و أن المشرف التربوي المختص يوجه اهتمامه إلى تحسين عمل المعلم وعلاج نقاط ضعفه , ومدير المدرسة يكمل هذه النواحي ويزيد عليها تنسيق جهود جميع المعلمين . ولا يشترط أن يكون مدير المدرسة متخصصاً في كل المواد وأنما يستطيع أن يتابع ويزور جميع المعلمين داخل المدرسة في المواد المختلفة التي لم يتخصص بها وهذا يتطلب منه دراية كافية بالنواحي الاتية : [3]
1 معرفة المهارات التي يتطلب إتقانها عند التخطيط للتدريس 0
2 معرفة خصائص الطلاب في كل مرحلة من مراحل التعليم 0
3 الإلمام الكافي بسيكلوجية التعليم
4 الإلمام الكافي بطرق التدريس السليمة التي تحقق الأغراض العامة من التربية 0
ما ينبغي على مدير المدرسة تجاه المشرف التربوي الزائر :
ويمكن أن يتم التعاون بين مدير المدرسة والمشرفين التربويين في الأمور التربوية التالية :
1. الاجتماع مع المعلمين لمناقشة الأمور التربوية التي تؤدي إلى تحسين أدائهم 0
2. يشترك المدير والمشرف التربوي في تقويم أداء المعلمين 0
3. يشترك المشرف التربوي ومدير المدرسة والمعلمون في دراسة بعض المشاكل التي تعيق سير العملية التعليمية واجراء الحلول العملية لها 0
4. يتفق المشرف التربوي ومدير المدرسة على التوجيهات والإرشادات التي يرون تقديمها للمعلمين حتى لايحدث التناقض والاختلاف فيما يقدمه كل منهما للمعلمين 0
5. يطلع مدير المدرسة المشرف التربوي على أوضاع المدرسة ليشترك معه في دراسة المشكلات التي يعاني منها وتحديد دوره في المساعدة التي يستطيع أن يقدمها أو يوفرها 0
6. أن يكون الاتصال وثيقاً ومستمراً بين المشرف التربوي ومدير المدرسة 0
7. يشترك المشرف التربوي ومدير المدرسة في عقد ندوات ولقاءات تربوية مع المعلمين بهدف تحسين الاداء وتجديد المعلومات 0
8. يشترك المشرف التربوي ومدير المدرسة في اختيار أحد المعلمين المتميزين لتقديم درس نموذجي يحضره المعلمون 0
9. يتعاون المشرف التربوي ومدير المدرسة في متابعة وتوجيه المعلم الذي يحتاج الى متابعة وتوجيه أكثر بسبب قصور في إتقانه لمهاراته التعليمية والتربوية وحاجته إلى العناية والاهتمام من قبلهما 0
10. يجتمع المشرف التربوي بمدير المدرسة في نهاية الزيارة ليوضح له انطباعه عن زيارة المعلمين والتوجيهات التي أعطيت لهم وينا قشان سوياً بعض الأمور التربوية والملاحظات التي لوحظت على المعلمين ويتفقان على الأمور التي تحسن مستواهم والتغلب على العوائق التي تحد من أدائهم 0
11. المشاركة في البحوث التربوية0
12. التعاون التام في دراسة مايصادف المدرسة من مشكلات وتدعيم الثقة بينهما وارتكاز العلاقة الإنسانية على التفاهم والاحترام
13. يضعان خطة مشتركة بينهما لتبادل الزيارات بين المعلمين داخل المدرسة وخارجها بغية تحسين الأداء ورفع الكفاية للمعلمين
14. يشترك المشرفون التربويون مع مديري المدارس في المنطقة أو المحافظة لتدارس أساليب التدريس والنظريات العلمية المتجددة مع استعراض أهم المشكلات التي توجه المديرين واقتراح الحلول العملية لتذليلها 0
15. يتابعان تنفيذ النشرات الإدارية والوزارية وفق الأنظمة 0
16. يتعهدان التفوق الطلابي بالرعاية والإثراء 0
v وهناك ضوابط للعلاقة بين مدير المدرسة والمشرف التربوي نوجزها فيما يلي :
1. الانسجام التام والاحترام المتبادل والتفاهم الكامل بين مدير المدرسة والمشرف التربوي 0
2. مناقشة الأفكار وخلق معايير مشتركة للتقويم 0
3. عدم تضارب الأراء عند توجيه المعلم بل لابد من الاتفاق المسبق على التوجيهات عن طريق تبادل الاراء 0
4. الابتعاد عن أسلوب فرض الأراء وتصيد الاخطاء على المعلم 0
5. تشجيع المعلمين على التجديد والابتكار واعطائهم الفرصة لعرض أرائهم ومناقشتها 0
6. العمل سوياً على حل مشكلات المعلم المهنية 0
7. متابعة التوجيهات السابقة لمعرفة مدى تنفيذها 0
دور مدير المدرسة تجاه المشرف التربوي الزائر
قبل الزيارة .
1. تفهم طبيعة عمل المشرف التربوي .
2. الإلمام بدرو المشرف التربوي الزائر .
3. إلمام مدير المدرسة بمهامه التحضرية تجاه المشرف التربوي الزائر .
أثناء الزيارة .
1. الاستقبال والمساعدة على تحقيق هدف الزيارة .
2. التعاون في مجال المهام الإدارية لهدف الزيارة .
3. التعاون في مجال المهام الفنية لهدف الزيارة .
4. التعاون في أداء مهام الإشراف التكاملي .
بعد الزيارة .
1. تدارس خطة تنفيذ التوصيات الإشرافية مع المعلم .
2. متابعة تنفيذ التوصيات .
3. طلب المساعدة في حالة ظهور معوقات .
ملخص الأفكار المطروحة في جلسة العصف الذهني :
المحور الأول : قبل الزيارة :
1. إعداد برامج تأهيلية للمعلم الجديد تمكنه من أداء مهامه على الوجه المطلوب .
2. متابعة أعمال المعلم بصفة مستمرة وقبل زيارة المشرف التربوي .
3. تحديد جوانب القصور لدى المعلم التي يمكن عرضها على المشرف .
4. الاتصال بالمشرف التربوي لمناقشة وضع المعلم إذا تطلب الأمر ذلك .
5. تهيئة المعلم الجديد لزيارة المشرف التربوي الزائر .
6. تهيئة جميع السجلات الإدارية والفنية ذات العلاقة بالمعلم للاطلاع عليها .
7. تهيئة قاعة اجتماع خاصة للمشرف التربوي مع المعلم .
8. إعداد بيان باحتياج المدرسة .
9. تحديد المشكلات التي تواجهها المدرسة لمناقشتها .
10. إعداد عرض موجز عن التجارب التربوية والابتكارات التي حققتها المدرسة لاطلاع المشرف التربوي عليها .
المحور الثاني : أثناء الزيارة :
1. حسن استقبال المشرف التربوي الزائر والترحيب به .
2. التعرف على هدف الزيارة .
3. اطلاع المشرف على سجل دوام الموظفين .
4. تعريف المعلم بالمشرف التربوي الزائر .
5. اطلاع المشرف التربوي على سجل متابعة المعلم في إعداد الدروس ومناقشة التوجيهات .
6. اطلاع المشرف التربوي على سجل متابعة المعلم في الاطلاع على الأعمال التحريرية للطلاب ومناقشة التوجيهات .
7. اطلاع المشرف التربوي على سجل نشاط المعلم وأبرز جهوده ومشاركاته .
8. ا طلاع المشرف التربوي على مستوى نتائج تحصيل الطلاب من خلال بيانات الحاسب الآلي للاختبارات .
9. مناقشة البرامج المساعدة الموجهة للطلاب الذين لوحظ تأخرهم الدراسي وقصورهم التحصيلي .
10. اطلاع المشرف التربوي على جوانب التميز والقصور لدى المعلم .
11. اطلاع المشرف التربوي على سجل متابعة توصيات المشرف التربوي السابقة .
12. تقديم جدول المعلم المزار خلال اليوم للمشرف التربوي الزائر .
13. مرافقة المشرف التربوي إلى الفصل الذي يتواجد به المعلم المزار .
14. الاشتراك مع المشرف التربوي الزائر في تقييم المعلم .
15. عقد اجتماع مع المشرف التربوي والمعلم .
16. مناقشة توجيهات المشرف التربوي مع المعلم وآلية تنفيذها .
17. اطلاع المشرف التربوي على التجارب التربوية وابتكارات المدرسة وإبراز إنجازاتها .
18. تزويد المشرف التربوي بنشرة عن التجارب والابتكارات التربوية التي طيقتها المدرسة
المحور الثالث : بعد الزيارة :
1. إعداد خطة مشتركة مع المعلم لتنفيذ التوصيات الإشرافية .
2. العمل على متابعة توصيات المشرف التربوي .
3. توثيق المتابعة في النموذج الإجرائي لمتابعة توصيات الزيارات الإشرافية .
4. تحديد جوانب الاحتياج التدريبي للمعلم .
5. العمل على تنمية النمو المعرفي لدى المعلم .
6. العمل على إعداد برامج تدريبية تنمي مهارات وكفايات المعلم التربوية والتعليمية .
7. حث المعلم على الانضمام في البرامج التدريبية داخل المدرسة وخارجها .
8. مساعدة المعلم على حل المشكلات التي يواجهها .
ميسلووون
23 - 7 - 2008, 10:36 PM
أتمنى أن أكووووووووووووون أفدتك
فقط
دعووووووووووووووووووووووواتك
الوزيرة
2 - 8 - 2008, 08:08 PM
جزاكم الله ألف خير وبارك فيكن
أخواتي الحبيبات فاطمة بنت يزيد وميسلووووووون
على هذه الإفادة الرائعة
حفظكم الله
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir