ميشوووو4
5 - 8 - 2008, 10:02 PM
الخبر (سبق) تركي العبدالحي :
استقبلت ( سبق ) خلال الأيام الفائتة رسائل متعددة تشكو جلها من عدم توظيف دفعات من خريجي كلية المعلمين ، فمنذ عام 1427هـ والخريج عبدالرزاق العنزي ينتظر وظيفته من وزارة الخدمة المدنية إلا أنه يقول أن الوزارة نقضت الوعود ورمت به وزملائه إلى ظلام البطالة .
ووجه الخريج العنزي نداءا ً إلى خادم الحرمين الشريفين منوها ً أن الملك حفظه الله لا يرضى بهذا الوضع له ولزملائه الخريجين قائلا ً : " بعد الله وبوجود ملك الإنسانية وصاحب اليد الحانية على المسلمين في جميع أنحاء العالم خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الذين لايرضون بالظلم في بلادهم التي جعلت من القران الكريم والسنة النبوية دستورا لها ,فأبنائكم الخريجون يرجون من الله ثم منكم حل هذة القضية التي جعلتنا تائهين حائرين ضائعين في زمن أصبح الريال هو الصديق الصدوق في زمن لايكترث بغيره" .
وأضاف العنزي : "ضاقت بنا السبل وتعثرت الحلول ودخلنا في غياهب الظلام وأصبحنا تائهين لانعرف طريقا للسعادة وجوه عابسة وضحكات مزيفة وأذهان شاردة أصبحنا نفكر بمستقبلنا كيف يكون ؟ وهل سوف نبقى على حالنا هذا سنة أخرى ؟ "
يذكر أن العنزي تخرج في عام 1427 هـ وإلى يومنا هذا لم يحصل على وظيفة تناسب تخصصه من وزارة الخدمة المدنية التي نشرت أسماء المرشحين للوظائف ولم تتضمن القائمة اسمه وعدد كبير من زملائه .
وتسائل العنزي : "لماذا لا تقفل تلك الكليات التي ترمي خريجيها إلى ظلام البطالة" ، مستغربا ً استمرار هذه الكليات في قبول الشباب وتخريجهم دون معرفة بمستقبلهم المظلم والغامض .
استقبلت ( سبق ) خلال الأيام الفائتة رسائل متعددة تشكو جلها من عدم توظيف دفعات من خريجي كلية المعلمين ، فمنذ عام 1427هـ والخريج عبدالرزاق العنزي ينتظر وظيفته من وزارة الخدمة المدنية إلا أنه يقول أن الوزارة نقضت الوعود ورمت به وزملائه إلى ظلام البطالة .
ووجه الخريج العنزي نداءا ً إلى خادم الحرمين الشريفين منوها ً أن الملك حفظه الله لا يرضى بهذا الوضع له ولزملائه الخريجين قائلا ً : " بعد الله وبوجود ملك الإنسانية وصاحب اليد الحانية على المسلمين في جميع أنحاء العالم خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الذين لايرضون بالظلم في بلادهم التي جعلت من القران الكريم والسنة النبوية دستورا لها ,فأبنائكم الخريجون يرجون من الله ثم منكم حل هذة القضية التي جعلتنا تائهين حائرين ضائعين في زمن أصبح الريال هو الصديق الصدوق في زمن لايكترث بغيره" .
وأضاف العنزي : "ضاقت بنا السبل وتعثرت الحلول ودخلنا في غياهب الظلام وأصبحنا تائهين لانعرف طريقا للسعادة وجوه عابسة وضحكات مزيفة وأذهان شاردة أصبحنا نفكر بمستقبلنا كيف يكون ؟ وهل سوف نبقى على حالنا هذا سنة أخرى ؟ "
يذكر أن العنزي تخرج في عام 1427 هـ وإلى يومنا هذا لم يحصل على وظيفة تناسب تخصصه من وزارة الخدمة المدنية التي نشرت أسماء المرشحين للوظائف ولم تتضمن القائمة اسمه وعدد كبير من زملائه .
وتسائل العنزي : "لماذا لا تقفل تلك الكليات التي ترمي خريجيها إلى ظلام البطالة" ، مستغربا ً استمرار هذه الكليات في قبول الشباب وتخريجهم دون معرفة بمستقبلهم المظلم والغامض .