حصووصه
18 - 8 - 2008, 09:24 PM
معاني أسماء الله الحسنى
الله:
اسم علم يدل على الذات الجامعة لصفات الألوهية , ( وباقي الأسماء هي حقيقتها أوصاف تدل على بلوغ القمة في الوصف ) ـ
الرحمن:
واسع الرحمة في خلقه مؤمنهم وكافرهم (عظيم الرحمة ) ـ
الرحيم:
معطي الثواب أضعاف العمل (دائم الإحسان والرحمة الخاصة بالمؤمن ) ـ
الملك:
المتصرف في ملكه كما يشاء
القدوس:
المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال
السلام:
السالم من العيوب والنقائص , الناشر سلامته على خلقه
المؤمن :
لمصدق نفسه وكتبه ورسله فيما يقولونه عنه
المهيمن :
المسيطر على كل شيء بكمال قدرته
العزيز:
الغالب الذي لا نظير له
الجبار:
المنفذ مشيئته بالإجبار , والذي يجبر ويداوي
المتكبر:
المتفرد بصفات العظمة , المتكبر عن النقص والحاجة
الخالق:
المبدع لخلقه بإرادته
البارئ:
المميز لخلقه بالصور المختلفة
المصور :
الذي أعطى كل خلق صورة خاصة
الغفار:
الذي يستر القبيح في الدنيا ويتجاوز عنه في الآخرة
القهار:
الذي يقهر الجبابرة
الوهاب :
المتفضل بالعطايا
الرزاق :
خالق الأرزاق , والمتكفل بإيصالها إلى خلقه
الفتاح:
الذي يفتح خزائن رحمته لعباده
العليم :
المحيط علمه بكل شيء
القابض:
القابض يده عمن يشاء من عباده حسب إرادته
الباسط :
بأسراره على من يشاء
الخافض :
الذي يخفض الكفار والأشقياء
الرافع :
للأقدار بين أولياء الرجال
المعز :
للمؤمنين بطاعته
المذل:
للكافرين بعصيانهم
السميع:
الذي لا يغيب عنه مسموع
البصير:
الذي يشاهد جميع الموجودات
الحكم :
الذي إليه ترجع الأمور والأحكام
العدل :
الذي ليس في ملكه خلل
اللطيف:
البر بعباده
الخبير :
العالم بكل شيء ظاهر وباطن
الحليم:
الذي لا يعجل بالانتقام
العظيم :
الذي لا تصل العقول إلى كنه ذاته
الغفور :
غافر الذنب وقابل التوب
الشكور:
المنعم على عباده بالثواب
العلي:
الذي علا بذاته وصفاته عن مدارج الخلق
الكبير:
المنزه عن الأوهام
الحفيظ:
حافظ الكون من الخلل
المقيت:
خالق الأقوات ومقسمها
الذي يكفي عباده حاجتهم
الجليل:
عظيم القدر بجلاله وكماله
عطاؤه لا ينفد
الرقيب :
الملاحظ لما يرعاه
المجيب:
الذي يجيب الداعي إذا دعاه
الواسع:
الذي وسع كرسيه السماوات والأرض
الحكيم:
المنزه عن فعل مالا ينبغي بجلاله وكماله
الودود:
المتحبب إلى خلقه
المجيد :
الشريف في ذاته وأفعاله , الجزيل عطاؤه ونواله
الباعث:
باعث الموتى للحساب
الشهيد :
العالم بالأمور الظاهرة والباطنة
الحق:
خلق كل شيء بحكمة
الوكيل :
الموكل إليه الأمور والمصالح
القوي :
الذي لا يعجزه شيء
المتين:
الذي لا يغلب
الولي:
المحبب لأوليائه الناصر لهم والموالي لهم
الحميد:
المستحق للحمد والثناء
المحصي:
الذي لا يفوته دقيق الأمور ولا يعجزه جليلها
المبدئ:
الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم
المعيد:
الذي يعيد الخلق إلى الموت
المحيي:
الذي يحي العظام وهي رميم
المميت:
الذي يميت الأجسام بنزع الروح منها
الحي:
المتصف بالحياة الأبدية
القيوم:
القائم بذاته على كل شيء قائم به
الواجد:
الذي يجد كل ما يطلبه ويريده
الماجد:
كبير الإحسان والإفضال
الواحد:
المتفرد ذاتا ووصفا وأفعالا
الصمد:
المقصود بالحوائج ومقصد المحتاج
القادر:
المتفرد باختراع الموجودات
المقتدر:
الذي يقدر على ما يشاء
المقدم:
مقدم الأنبياء والأولياء ومن يشاء
المؤخر :
مؤخر الأعداء بالإبعاد
الأول:
السابق للأشياء
الآخر :
الباقي بعد فناء خلقه
الظاهر:
الظاهر بآياته وعلاماته وقدرته
الباطن:
المحتجب عن الأنظار المطلع على الأسرار
الوالي:
الملك والمتصرف في الأشياء المنعم بالعطاء الدافع للبلاء
المتعال:
رفيع الدرجات ذو العرش المرتفع في كبريائه وعظمته
البر:
الذي يمن على السائلين بحسن العطاء
التواب:
يقبل التوبة من عباده ويعفو عن السيئات
المنتقم:
نخشى نقمته ونرجو رحمته خوفا وطمعا
العفو:
الذي يمحو الذنوب ويتجاوز عن السيئات
الرءوف:
شديد الرحمة بعباده
مالك الملك:
له التصرف المطلق ينفذ مشيئته في ملكه كيف يشاء وكما يشاء لا مرد لقضائه ولا معقب لحكمه
ذو الجلال والإكرام:
الذي لا جلال ولا كمال ولا شرف إلا هو له فالجلال في ذاته والكرامة على خلقه
المقسط:
القائم بالقسط المقيم للعدل
الجامع:
جمع الكمالات كلها ذاتا ووصفا وفعلا
الغني:
لا يحتاج إلى شيء في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله
المغني:
المعطي لمن يشاء من عباده
المانع:
يمنع البلاء حفاظا وعناية ويمنع العطاء ابتلاءا أو حماية
الضار:
يصيب من يشاء من عباده فهو مالك الضر
النافع:
مالك النفع وهو على كل شيء قدير
النور:
الذي نور قلوب الصادقين بتوحيده
الهادي:
الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى
البديع:
الخالق البديع في ذاته
الباقي:
دائم الوجود والبقاء بقاء الأبد والأزل
الوارث :
له ما في السماوات والأرض , رب كل شيء ورازقه وراحمه
الرشيد:
المرشد لأهل الطاعة
المصبور :
يملي ويمهل ولا يسارع
الله:
اسم علم يدل على الذات الجامعة لصفات الألوهية , ( وباقي الأسماء هي حقيقتها أوصاف تدل على بلوغ القمة في الوصف ) ـ
الرحمن:
واسع الرحمة في خلقه مؤمنهم وكافرهم (عظيم الرحمة ) ـ
الرحيم:
معطي الثواب أضعاف العمل (دائم الإحسان والرحمة الخاصة بالمؤمن ) ـ
الملك:
المتصرف في ملكه كما يشاء
القدوس:
المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال
السلام:
السالم من العيوب والنقائص , الناشر سلامته على خلقه
المؤمن :
لمصدق نفسه وكتبه ورسله فيما يقولونه عنه
المهيمن :
المسيطر على كل شيء بكمال قدرته
العزيز:
الغالب الذي لا نظير له
الجبار:
المنفذ مشيئته بالإجبار , والذي يجبر ويداوي
المتكبر:
المتفرد بصفات العظمة , المتكبر عن النقص والحاجة
الخالق:
المبدع لخلقه بإرادته
البارئ:
المميز لخلقه بالصور المختلفة
المصور :
الذي أعطى كل خلق صورة خاصة
الغفار:
الذي يستر القبيح في الدنيا ويتجاوز عنه في الآخرة
القهار:
الذي يقهر الجبابرة
الوهاب :
المتفضل بالعطايا
الرزاق :
خالق الأرزاق , والمتكفل بإيصالها إلى خلقه
الفتاح:
الذي يفتح خزائن رحمته لعباده
العليم :
المحيط علمه بكل شيء
القابض:
القابض يده عمن يشاء من عباده حسب إرادته
الباسط :
بأسراره على من يشاء
الخافض :
الذي يخفض الكفار والأشقياء
الرافع :
للأقدار بين أولياء الرجال
المعز :
للمؤمنين بطاعته
المذل:
للكافرين بعصيانهم
السميع:
الذي لا يغيب عنه مسموع
البصير:
الذي يشاهد جميع الموجودات
الحكم :
الذي إليه ترجع الأمور والأحكام
العدل :
الذي ليس في ملكه خلل
اللطيف:
البر بعباده
الخبير :
العالم بكل شيء ظاهر وباطن
الحليم:
الذي لا يعجل بالانتقام
العظيم :
الذي لا تصل العقول إلى كنه ذاته
الغفور :
غافر الذنب وقابل التوب
الشكور:
المنعم على عباده بالثواب
العلي:
الذي علا بذاته وصفاته عن مدارج الخلق
الكبير:
المنزه عن الأوهام
الحفيظ:
حافظ الكون من الخلل
المقيت:
خالق الأقوات ومقسمها
الذي يكفي عباده حاجتهم
الجليل:
عظيم القدر بجلاله وكماله
عطاؤه لا ينفد
الرقيب :
الملاحظ لما يرعاه
المجيب:
الذي يجيب الداعي إذا دعاه
الواسع:
الذي وسع كرسيه السماوات والأرض
الحكيم:
المنزه عن فعل مالا ينبغي بجلاله وكماله
الودود:
المتحبب إلى خلقه
المجيد :
الشريف في ذاته وأفعاله , الجزيل عطاؤه ونواله
الباعث:
باعث الموتى للحساب
الشهيد :
العالم بالأمور الظاهرة والباطنة
الحق:
خلق كل شيء بحكمة
الوكيل :
الموكل إليه الأمور والمصالح
القوي :
الذي لا يعجزه شيء
المتين:
الذي لا يغلب
الولي:
المحبب لأوليائه الناصر لهم والموالي لهم
الحميد:
المستحق للحمد والثناء
المحصي:
الذي لا يفوته دقيق الأمور ولا يعجزه جليلها
المبدئ:
الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم
المعيد:
الذي يعيد الخلق إلى الموت
المحيي:
الذي يحي العظام وهي رميم
المميت:
الذي يميت الأجسام بنزع الروح منها
الحي:
المتصف بالحياة الأبدية
القيوم:
القائم بذاته على كل شيء قائم به
الواجد:
الذي يجد كل ما يطلبه ويريده
الماجد:
كبير الإحسان والإفضال
الواحد:
المتفرد ذاتا ووصفا وأفعالا
الصمد:
المقصود بالحوائج ومقصد المحتاج
القادر:
المتفرد باختراع الموجودات
المقتدر:
الذي يقدر على ما يشاء
المقدم:
مقدم الأنبياء والأولياء ومن يشاء
المؤخر :
مؤخر الأعداء بالإبعاد
الأول:
السابق للأشياء
الآخر :
الباقي بعد فناء خلقه
الظاهر:
الظاهر بآياته وعلاماته وقدرته
الباطن:
المحتجب عن الأنظار المطلع على الأسرار
الوالي:
الملك والمتصرف في الأشياء المنعم بالعطاء الدافع للبلاء
المتعال:
رفيع الدرجات ذو العرش المرتفع في كبريائه وعظمته
البر:
الذي يمن على السائلين بحسن العطاء
التواب:
يقبل التوبة من عباده ويعفو عن السيئات
المنتقم:
نخشى نقمته ونرجو رحمته خوفا وطمعا
العفو:
الذي يمحو الذنوب ويتجاوز عن السيئات
الرءوف:
شديد الرحمة بعباده
مالك الملك:
له التصرف المطلق ينفذ مشيئته في ملكه كيف يشاء وكما يشاء لا مرد لقضائه ولا معقب لحكمه
ذو الجلال والإكرام:
الذي لا جلال ولا كمال ولا شرف إلا هو له فالجلال في ذاته والكرامة على خلقه
المقسط:
القائم بالقسط المقيم للعدل
الجامع:
جمع الكمالات كلها ذاتا ووصفا وفعلا
الغني:
لا يحتاج إلى شيء في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله
المغني:
المعطي لمن يشاء من عباده
المانع:
يمنع البلاء حفاظا وعناية ويمنع العطاء ابتلاءا أو حماية
الضار:
يصيب من يشاء من عباده فهو مالك الضر
النافع:
مالك النفع وهو على كل شيء قدير
النور:
الذي نور قلوب الصادقين بتوحيده
الهادي:
الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى
البديع:
الخالق البديع في ذاته
الباقي:
دائم الوجود والبقاء بقاء الأبد والأزل
الوارث :
له ما في السماوات والأرض , رب كل شيء ورازقه وراحمه
الرشيد:
المرشد لأهل الطاعة
المصبور :
يملي ويمهل ولا يسارع