شـهد
28 - 3 - 2004, 10:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
نقدر مجهودات وزارة التربية والتعليم فقد اصبحنا نذكر سلبيات الوزارة ونتناسى الإيجابات فلعل كثرتها جعلنا نتلذذ بسلبياتها التي قلما نجدها بل تكاد تكون معدومة معالي الوزير يا معالي الوزير .... يا اخواني لا ادري ماذا اقول لمن نلجا بعد الله لوقف هذا القرار ( لاخير في قوم ترأسهم إمرأة ) ويكفى ما نعاني من الظلم
الذي اذهلني هو قرأتي لخبر ترأس المرأة لمناصب عليا كشئون الموظفين ونائب مدير التعليم و.....و.....ألخ أخواني مجتمعنا فيه نساء عظيمات وقديرات ومتفوقات ولكن أهل مكة أدرى بشعابها نحن نساء لا نخلو من الغيرة _ - الهروب من المسؤليه ومحاوله القائها على الغير - لانعترف بالخطاء حتى لو كان امامنا ويراه الجميع بل اننا نقول ونتكلم أكثر من أن نفعل واذا أخطائنا لا نحاول تصحيح الخطأ بل نبحث عن مبررات لنعلق عليها الخطأ هروبا من المسؤليه تذمرنا كثير طبيعتنا ( تحمل مسئولية الزوج والاولاد _ الانجاب _الحمل والولادة ومشاكلهما _)
نحن في مجتمع النساء نعاني من الظلم الشديد وخاصة رئيساتنا في العمل ومع ذلك لا نستطيع ان نشتكي بل نسكت حتى لو رأينا الخطأء نتجاهل اصبح التعليم مخيف لانه تسلطي اتدرون لماذا لان الخطاب الرسمي اصبح معدوم الفائدة إذا حكم القاضي فمن تقاضي فعندما تشتكي معلمة بخطاب رسمي نجد الرد التقليدي الذ لايتغير حتى لو وصلنا الى المريخ فالردود دائما ( كيدي - نفي ما حصل - المعلمة هدفها اثارة المشا كل _ واذا اعترفت الرئيسة بان المعلمة مظلومه تصاغ هكذا نعم وجدنا ان المعلمة مظلومة ولكن اسلوبها وطريقتها في الكلام لا تسمح لنا بإيضاح الحقائق لها نرجو ا ردعها _ معلمة اسلوبها وطريقتها في التعامل غير لائقه الشاهد فلانه وتوقيع الشوهد بل اصبحننا نتطور في صياغة الخطاب لتكذيب المعلمة المظلومة - التطور في ان نستخدم شهود من المقربين من الرئيسات لنتخلص من حل المشكلة لاتوجد معلمة تشتكي وتنصف الانادرا لان المرأة تخاف على منصبها حتى لو وجدت الخطأ امامها لا تعترف كبريائها غرورها يمنهانها من ذلك 0
نعاني من الرئيسات في العمل وتسلطهن وعدم الانصاف فهل نجد من المراأة انصاف اذا تولت مناصب عليا
الله المستعان
( ملاحظه الكلام لايعم التربويات الفاضلات وهن قلة بل نعن به من تستخدم السلطه والتسلط في أيذا ء الاخرين )
نقدر مجهودات وزارة التربية والتعليم فقد اصبحنا نذكر سلبيات الوزارة ونتناسى الإيجابات فلعل كثرتها جعلنا نتلذذ بسلبياتها التي قلما نجدها بل تكاد تكون معدومة معالي الوزير يا معالي الوزير .... يا اخواني لا ادري ماذا اقول لمن نلجا بعد الله لوقف هذا القرار ( لاخير في قوم ترأسهم إمرأة ) ويكفى ما نعاني من الظلم
الذي اذهلني هو قرأتي لخبر ترأس المرأة لمناصب عليا كشئون الموظفين ونائب مدير التعليم و.....و.....ألخ أخواني مجتمعنا فيه نساء عظيمات وقديرات ومتفوقات ولكن أهل مكة أدرى بشعابها نحن نساء لا نخلو من الغيرة _ - الهروب من المسؤليه ومحاوله القائها على الغير - لانعترف بالخطاء حتى لو كان امامنا ويراه الجميع بل اننا نقول ونتكلم أكثر من أن نفعل واذا أخطائنا لا نحاول تصحيح الخطأ بل نبحث عن مبررات لنعلق عليها الخطأ هروبا من المسؤليه تذمرنا كثير طبيعتنا ( تحمل مسئولية الزوج والاولاد _ الانجاب _الحمل والولادة ومشاكلهما _)
نحن في مجتمع النساء نعاني من الظلم الشديد وخاصة رئيساتنا في العمل ومع ذلك لا نستطيع ان نشتكي بل نسكت حتى لو رأينا الخطأء نتجاهل اصبح التعليم مخيف لانه تسلطي اتدرون لماذا لان الخطاب الرسمي اصبح معدوم الفائدة إذا حكم القاضي فمن تقاضي فعندما تشتكي معلمة بخطاب رسمي نجد الرد التقليدي الذ لايتغير حتى لو وصلنا الى المريخ فالردود دائما ( كيدي - نفي ما حصل - المعلمة هدفها اثارة المشا كل _ واذا اعترفت الرئيسة بان المعلمة مظلومه تصاغ هكذا نعم وجدنا ان المعلمة مظلومة ولكن اسلوبها وطريقتها في الكلام لا تسمح لنا بإيضاح الحقائق لها نرجو ا ردعها _ معلمة اسلوبها وطريقتها في التعامل غير لائقه الشاهد فلانه وتوقيع الشوهد بل اصبحننا نتطور في صياغة الخطاب لتكذيب المعلمة المظلومة - التطور في ان نستخدم شهود من المقربين من الرئيسات لنتخلص من حل المشكلة لاتوجد معلمة تشتكي وتنصف الانادرا لان المرأة تخاف على منصبها حتى لو وجدت الخطأ امامها لا تعترف كبريائها غرورها يمنهانها من ذلك 0
نعاني من الرئيسات في العمل وتسلطهن وعدم الانصاف فهل نجد من المراأة انصاف اذا تولت مناصب عليا
الله المستعان
( ملاحظه الكلام لايعم التربويات الفاضلات وهن قلة بل نعن به من تستخدم السلطه والتسلط في أيذا ء الاخرين )