ابولمى
2 - 4 - 2004, 05:35 AM
القرنبيط أو الزهرة من محاصيل العائلة الكرنبية التي تشمل الكرنب والبروكلي وكرنب أبو ركبة وغيرها, ويؤكل من النبات الرؤوس البيضاء "الأقراص" وهي عبارة عن أجزاء زهرية للنبات. ويعتبر نبات القرنبيط من النباتات التي تحتوي على مضادات أكسدة مفيدة لخلايا الجسم والوقاية من أمراض القلب والسرطان.
التسوق
عند شراء القرنبيط اختر الأقراص ذات اللون الأبيض أو الكريمي الأبيض مع الابتعاد عن التي بها سواد أو لون بني, والقرص الجيد عادة ما يكون متماسكا ووزنه ثقيلا مقارنة بحجمه.
الحفظ الأفضل
يعتبر القرنبيط من الخضار سريعة التلف, لذا ينصح بوضعه في الثلاجة دون غسله إذ قد يحفظ لمدة 5 أيام أو أكثر قليلا, وحاول أن تضعه دون أي أغلفة بلاستيكية مع حفظ الساق لامعا حتى لا يتعرض لأي رطوبة في الثلاجة. وللحصول على الطعم اللذيذ للزهرة يفضل أن تؤكل في نفس يوم الشراء.
الطبخ الأمثل
كان يعتقد أن سلق الزهرة أفضل للحفاظ على قيمة القرنبيط الغذائية, ولكن وجد أن طبخه بطريقة البخار أفضل من السلق لأن هذه الطريقة تحافظ على العناصر الغذائية الموجودة فيه خاصة مجموعة فيتامين (ب), ويلي البخار الطبخ بالميكروويف, ثم السلق علما بأن ماء السلق يحوي عناصر غذائية مهمة؛ لذا يمكن الاستفادة منه بطريقة أو بأخرى. كما أنه يحذر من طبخ الزهرة لفترات طويلة لأن ذلك يفقدها قيمتها الغذائية؛ إذ يكفي تعريضه للبخار "في قدر البخار" لمدة 5 إلى 10 دقائق, ويمكن أكل القرنبيط طازجا مع السلطة.
اقتراحات الحفاظ على اللون
إذا طبخ القرنبيط في ماء أو مع الطبيخ فقد يصبح لونه أصفر ولتفادي اللون الأصفر عموما حتى في السلق يمكن إضافة ملعقة من الحليب أو عصير ليمون إلى الماء, ولا ينصح بالطبخ في آنية الألمنيوم أو الحديد لأن من شأنها أن تعطي الزهرة اللون الأصفر أو البني لتفاعل عناصر الزهرة مع المعدن.
القيمة الغذائية للقرنبيط
القرنبيط (الزهرة) مادة غذائية غنية بمضادات الأكسدة والألياف الغذائية منخفضة السعرات الحرارية "لا تتعدى السعرات في كل 1** جرام 25 سعرا حراريا", كما أن به نسبة من الكالسيوم وفيتامين (ب) و(ج) و(أ) وشيئا من البروتينات والسكريات, وهو ضمن العائلة النباتية التي تؤكد الأبحاث أن لها دورا في الوقاية من الأمراض.
"القرنبيط" على مائدة العائلة السعيدة
* عرض قطع الزهرة بلونها الأبيض بطريقة جميلة للأولاد سوف يجعلهم يحبونه ويقبلون على أكله, خاصة إذا وضع بجواره صلصة السلطات قليلة السعرات.
* يمكن إضافته للحساء أو شوربة الخضروات.
* يمكن إضافته لصينية الخضار بالفرن.
* يمكن تقطيعه قطعا صغيرة ووضعه مع صلصات أو لحم المكرونة أو "الإسباكتي".
* يمكن طحنه ناعما وتقديمه طبقا بزيت الزيتون مثل طبق الحمص تماما.
التسوق
عند شراء القرنبيط اختر الأقراص ذات اللون الأبيض أو الكريمي الأبيض مع الابتعاد عن التي بها سواد أو لون بني, والقرص الجيد عادة ما يكون متماسكا ووزنه ثقيلا مقارنة بحجمه.
الحفظ الأفضل
يعتبر القرنبيط من الخضار سريعة التلف, لذا ينصح بوضعه في الثلاجة دون غسله إذ قد يحفظ لمدة 5 أيام أو أكثر قليلا, وحاول أن تضعه دون أي أغلفة بلاستيكية مع حفظ الساق لامعا حتى لا يتعرض لأي رطوبة في الثلاجة. وللحصول على الطعم اللذيذ للزهرة يفضل أن تؤكل في نفس يوم الشراء.
الطبخ الأمثل
كان يعتقد أن سلق الزهرة أفضل للحفاظ على قيمة القرنبيط الغذائية, ولكن وجد أن طبخه بطريقة البخار أفضل من السلق لأن هذه الطريقة تحافظ على العناصر الغذائية الموجودة فيه خاصة مجموعة فيتامين (ب), ويلي البخار الطبخ بالميكروويف, ثم السلق علما بأن ماء السلق يحوي عناصر غذائية مهمة؛ لذا يمكن الاستفادة منه بطريقة أو بأخرى. كما أنه يحذر من طبخ الزهرة لفترات طويلة لأن ذلك يفقدها قيمتها الغذائية؛ إذ يكفي تعريضه للبخار "في قدر البخار" لمدة 5 إلى 10 دقائق, ويمكن أكل القرنبيط طازجا مع السلطة.
اقتراحات الحفاظ على اللون
إذا طبخ القرنبيط في ماء أو مع الطبيخ فقد يصبح لونه أصفر ولتفادي اللون الأصفر عموما حتى في السلق يمكن إضافة ملعقة من الحليب أو عصير ليمون إلى الماء, ولا ينصح بالطبخ في آنية الألمنيوم أو الحديد لأن من شأنها أن تعطي الزهرة اللون الأصفر أو البني لتفاعل عناصر الزهرة مع المعدن.
القيمة الغذائية للقرنبيط
القرنبيط (الزهرة) مادة غذائية غنية بمضادات الأكسدة والألياف الغذائية منخفضة السعرات الحرارية "لا تتعدى السعرات في كل 1** جرام 25 سعرا حراريا", كما أن به نسبة من الكالسيوم وفيتامين (ب) و(ج) و(أ) وشيئا من البروتينات والسكريات, وهو ضمن العائلة النباتية التي تؤكد الأبحاث أن لها دورا في الوقاية من الأمراض.
"القرنبيط" على مائدة العائلة السعيدة
* عرض قطع الزهرة بلونها الأبيض بطريقة جميلة للأولاد سوف يجعلهم يحبونه ويقبلون على أكله, خاصة إذا وضع بجواره صلصة السلطات قليلة السعرات.
* يمكن إضافته للحساء أو شوربة الخضروات.
* يمكن إضافته لصينية الخضار بالفرن.
* يمكن تقطيعه قطعا صغيرة ووضعه مع صلصات أو لحم المكرونة أو "الإسباكتي".
* يمكن طحنه ناعما وتقديمه طبقا بزيت الزيتون مثل طبق الحمص تماما.