ياسر الفهد
14 - 11 - 2008, 08:19 PM
دراسة جاهزة للبدء: من قبل الولادة وحتى سن 21
المصدر: Schafer Autism Report بتاريخ 13 نوفمبر 2**8
ترجمة بتصرف: د.ياسر الفهد – والد طفل توحدي - الرياض
بعد قرابة عقد من الزمان من التخطيط سيبدأ الباحثون في شهر يناير توظيف عدد من سيدات حوامل وذلك للدراسة الطموحة على مستوى الأمة، حيث سيقوم الباحثون بمتابعة أكثر من 1****0 طفل منذ قبل الولادة وحتى سن 21 سنة.
والهدف من هذا المشروع الذي تم تمويله فيدرالياً من "دراسة الأطفال الوطنية" هو الحصول على فهم أكثر حول العوامل المؤثرة في منظومة صحة الأطفال.
ويقول طبيب الأطفال "بيتر شيديت" من قسم صحة الأطفال بمعهد "الصحة الوطنية" بأن ما نقوم به هو عمل جري ويحتاج إلى أن يكون واضحاً وذلك للإجابة على أسئلةٍ مُلّحة.
ويأمل الباحثون بأن يجدوا تفسيرات للزيادة المضطردة في حالات ولادة الأطفال الخُدَّجْ، وسمنة الأطفال، والسرطان، والتوحد، واضطراب Endocrine والمشاكل السلوكية. ولهذا الغرض فإن الباحثون سيقومون بفحص العوامل الجينية للأطفال والجغرافية وخلفية الأطفال وتعرضهم للكيميائيات والتلوث البيئي والغذائي.
وسيتم مقابلة الأمهات اللاتي سيشاركن في هذه الدراسة بشكل دوري وسيتم إعطائهم أسئلة "استقصاءات". بينما سيتم الطلب منهم بتقديم عينات الدم والبول والشعر، وأيضاً عينات من الهواء والماء الموجودة في بيئتهم بغرض دراستها.
وقال البروفيسور ورئيس طب المجتمع والوقائي بمدرسة "ماونت سيني" الطبية في منهاتن ورئيس الدراسة "بأن شيء مثل هذا لم يتم من قبل في هذا الوطن".
هذا وهناك دراسة بنفس هذا الحجم ونفس الهدف في طريقها في كل من بريطانيا و الدانمرك والنرويج.
المصدر: Schafer Autism Report بتاريخ 13 نوفمبر 2**8
ترجمة بتصرف: د.ياسر الفهد – والد طفل توحدي - الرياض
بعد قرابة عقد من الزمان من التخطيط سيبدأ الباحثون في شهر يناير توظيف عدد من سيدات حوامل وذلك للدراسة الطموحة على مستوى الأمة، حيث سيقوم الباحثون بمتابعة أكثر من 1****0 طفل منذ قبل الولادة وحتى سن 21 سنة.
والهدف من هذا المشروع الذي تم تمويله فيدرالياً من "دراسة الأطفال الوطنية" هو الحصول على فهم أكثر حول العوامل المؤثرة في منظومة صحة الأطفال.
ويقول طبيب الأطفال "بيتر شيديت" من قسم صحة الأطفال بمعهد "الصحة الوطنية" بأن ما نقوم به هو عمل جري ويحتاج إلى أن يكون واضحاً وذلك للإجابة على أسئلةٍ مُلّحة.
ويأمل الباحثون بأن يجدوا تفسيرات للزيادة المضطردة في حالات ولادة الأطفال الخُدَّجْ، وسمنة الأطفال، والسرطان، والتوحد، واضطراب Endocrine والمشاكل السلوكية. ولهذا الغرض فإن الباحثون سيقومون بفحص العوامل الجينية للأطفال والجغرافية وخلفية الأطفال وتعرضهم للكيميائيات والتلوث البيئي والغذائي.
وسيتم مقابلة الأمهات اللاتي سيشاركن في هذه الدراسة بشكل دوري وسيتم إعطائهم أسئلة "استقصاءات". بينما سيتم الطلب منهم بتقديم عينات الدم والبول والشعر، وأيضاً عينات من الهواء والماء الموجودة في بيئتهم بغرض دراستها.
وقال البروفيسور ورئيس طب المجتمع والوقائي بمدرسة "ماونت سيني" الطبية في منهاتن ورئيس الدراسة "بأن شيء مثل هذا لم يتم من قبل في هذا الوطن".
هذا وهناك دراسة بنفس هذا الحجم ونفس الهدف في طريقها في كل من بريطانيا و الدانمرك والنرويج.