حمزة بن عبدالله
12 - 2 - 2009, 08:15 PM
نقدم لكم بعض قصائد عن نبينا وحبيبنا وخاتم المرسلين محمد افضل صلوات وأتم التسليم
hr
أنت نبي لا كذب*انت ابن عبد المطلب
انت البشير الندير *انت الرؤوف المحتسب
hr
القصيدة
لَ**;**;**;**;بَّيْ**;**;**;**;**;كَ ي**;ا رَسُ**;**;**;**;**;ولَ الله
لا تَعْجَبَنَّ إِذَا أَدْمَاكَ بُهْتَانُ ----- بِسَ**;هْمِ حِقْ**;دٍ ، وَقَدْ أَذْكَتْ**;هُ نِيْ**;رانُ
أَصْمَى فُؤَادًا , وَحُبُّ اللهِ تَيَّمَهُ ----- وَحُبُّ خَ**;يْرِ الوَرَى : عُجْ**;مٌ وعَدْنَانُ
مُحَمَّدٌ , مَنْ حَبَاهُ اللهُ طَلْعَتَهُ ----- نُ**;ورٌ أَضَ**;اءَ , فَلا يَمْحُ**;وهُ بُطْ**;لانُ
فَالْحَ**;قُّ أَبْلَجُ , لا تُزْرِيهِ زَوْبَعَةٌ ----- يَشُ**;نُّهَا حَ**;اقِدٌ , أَذْكَتْ**;هُ أَضْغَ**;انُ
لا يَنْطَفِي النُّ**;ورُ إِنْ أَفْوَاهُهُ**;مْ نَفَخَتْ ----- أَوْ أَعْ**;يُنٌ عَمِيَتْ ، أَوْ صُمَّ آذَانُ
كَالشَّ**;مْسِ تَعْ**;لُو بِنُورٍ , لا يُبَدِّدُهُ ----- مَ**;رُّ السَّحَابِ ، ولا يَمْحُوهُ كُفْرانُ
يَ**;ا دَوْلةَ الرُّومِ , مَهْ**;لاً , إِنَّ كَيْدَكُمُ ----- كَالزَّبَ**;دِ الآسِ**;نِ اسْتَحْ**;لاهُ دِهْقَ**;انُ
أَفْوَاهُكُمْ شَانَهَ**;ا البَغْضَاءُ , يَنْسُ**;جُها ----- زُورُ الكَلامِ ، لَكُمْ بِال**;زُّورِ خُسْ**;رَانُ
يَ**;ا دَوْلةَ الرُّومِ , بِئْسَ الصُّنعُ يَصْنَعُ**;هُ ----- خَسِيسُ أَرْذَلِكُ**;مْ ، حَاشَ**;اهُ إِنْس**;انُ
هذَا الرَّسُولُ أَتَى , بالْخِزْيِ يُنْذِرُكُمْ ----- دُنْيَ**;ا وأُخْرَى إذا مَا نَدَّ إِيْمَانُ
بِالبَيِّنَ**;اتِ أَتَى , كَالشَّ**;مْسِ سَاطِعَ**;ةً ----- والْمُعْجِزاتِ : فَتِبْيَانٌ , وبُرْهَانُ
إِنَّ العِ**;دَا شَهِ**;دُوا إذْ أَنْصَفُ**;وهُ فَ**;لا ----- يُجْدِيكُمُ سَفَهٌ مِنْكمْ ونُكْرانُ
قَدْ غَرَّكُمْ زُخْ**;رُفُ الدُّنْي**;ا وَزَهْرتُ**;هَا ----- هِيَ الحَيَ**;اةُ ، فَمَ**;وْتٌ ثُ**;مَّ نِسْ**;يَانُ
وَزَيَّنَتْ لَكُمُ مَ**;ا سَ**;وَّدَتْ صُحُ**;فٌ ----- صِحَ**;افَ أَوْجُهِكُمْ ، بُ**;ؤْسٌ وخُذْلانُ
ويومَ يَبْعَثُكُمْ رَبُّ العِبادِ فَلا ----- نَجَ**;اةَ مِنْ لَهَبٍ , يُصْلِي ونِيْرَانُ
hr
hr
أنت نبي لا كذب*انت ابن عبد المطلب
انت البشير الندير *انت الرؤوف المحتسب
hr
القصيدة
لَ**;**;**;**;بَّيْ**;**;**;**;**;كَ ي**;ا رَسُ**;**;**;**;**;ولَ الله
لا تَعْجَبَنَّ إِذَا أَدْمَاكَ بُهْتَانُ ----- بِسَ**;هْمِ حِقْ**;دٍ ، وَقَدْ أَذْكَتْ**;هُ نِيْ**;رانُ
أَصْمَى فُؤَادًا , وَحُبُّ اللهِ تَيَّمَهُ ----- وَحُبُّ خَ**;يْرِ الوَرَى : عُجْ**;مٌ وعَدْنَانُ
مُحَمَّدٌ , مَنْ حَبَاهُ اللهُ طَلْعَتَهُ ----- نُ**;ورٌ أَضَ**;اءَ , فَلا يَمْحُ**;وهُ بُطْ**;لانُ
فَالْحَ**;قُّ أَبْلَجُ , لا تُزْرِيهِ زَوْبَعَةٌ ----- يَشُ**;نُّهَا حَ**;اقِدٌ , أَذْكَتْ**;هُ أَضْغَ**;انُ
لا يَنْطَفِي النُّ**;ورُ إِنْ أَفْوَاهُهُ**;مْ نَفَخَتْ ----- أَوْ أَعْ**;يُنٌ عَمِيَتْ ، أَوْ صُمَّ آذَانُ
كَالشَّ**;مْسِ تَعْ**;لُو بِنُورٍ , لا يُبَدِّدُهُ ----- مَ**;رُّ السَّحَابِ ، ولا يَمْحُوهُ كُفْرانُ
يَ**;ا دَوْلةَ الرُّومِ , مَهْ**;لاً , إِنَّ كَيْدَكُمُ ----- كَالزَّبَ**;دِ الآسِ**;نِ اسْتَحْ**;لاهُ دِهْقَ**;انُ
أَفْوَاهُكُمْ شَانَهَ**;ا البَغْضَاءُ , يَنْسُ**;جُها ----- زُورُ الكَلامِ ، لَكُمْ بِال**;زُّورِ خُسْ**;رَانُ
يَ**;ا دَوْلةَ الرُّومِ , بِئْسَ الصُّنعُ يَصْنَعُ**;هُ ----- خَسِيسُ أَرْذَلِكُ**;مْ ، حَاشَ**;اهُ إِنْس**;انُ
هذَا الرَّسُولُ أَتَى , بالْخِزْيِ يُنْذِرُكُمْ ----- دُنْيَ**;ا وأُخْرَى إذا مَا نَدَّ إِيْمَانُ
بِالبَيِّنَ**;اتِ أَتَى , كَالشَّ**;مْسِ سَاطِعَ**;ةً ----- والْمُعْجِزاتِ : فَتِبْيَانٌ , وبُرْهَانُ
إِنَّ العِ**;دَا شَهِ**;دُوا إذْ أَنْصَفُ**;وهُ فَ**;لا ----- يُجْدِيكُمُ سَفَهٌ مِنْكمْ ونُكْرانُ
قَدْ غَرَّكُمْ زُخْ**;رُفُ الدُّنْي**;ا وَزَهْرتُ**;هَا ----- هِيَ الحَيَ**;اةُ ، فَمَ**;وْتٌ ثُ**;مَّ نِسْ**;يَانُ
وَزَيَّنَتْ لَكُمُ مَ**;ا سَ**;وَّدَتْ صُحُ**;فٌ ----- صِحَ**;افَ أَوْجُهِكُمْ ، بُ**;ؤْسٌ وخُذْلانُ
ويومَ يَبْعَثُكُمْ رَبُّ العِبادِ فَلا ----- نَجَ**;اةَ مِنْ لَهَبٍ , يُصْلِي ونِيْرَانُ
hr