ابوسمسم
4 - 4 - 2009, 11:13 AM
الرسم في المدرسة الابتدائية:
أن التجريب في عملية الرسم حتى تصبح عملية ابتكارية متطورة تعطي المثل للمعلمين ليزاولوا التدريس بعقلية تجريبية تستطيع أن تحدد الأهداف وترسم الخطط المختلفة لتحقيقها ويستطيع المعلم أن يقوم تلك الخطط ليصل منها إلى معرفة مدى ما تحقق من هذه الأهداف .
لأن الانتقال من درس إلى أخر وتقويم كل درس على حده عملية ضرورية لكي يستند التعليم على منطق علمي لذلك يجب أن نعي العمليات التربوية والقيم الفنية التي نريد أن نكسبها للطالب ، ولكي ينمو الطلاب بشكل صحيح يجب على المعلم أن يتفهم لغتهم الفنية ويفك رموزها ويستطيع أن يتقبلها بصدر رحب وينميها بصورة متكاملة تعكس على الأطفال عادات ابتكارية وخلقيه وعمليه .
معاناة التدريس في المرحلة الابتدائية ؟
1. عدم وجود العلم المتخصص الذي يرعى تدريس هذه المادة طبقاً للأصول التربوية
2. عدم وجود الخامات والمكان المناسب ليحقق أهدافه
3. إسناد التربية الفنية إلى معلم الصف رغم أنه يتفق مع كثير من المبادئ الحديثة للتربية ألا أننا لم نعد المعلم بما يتفق والقيام بهذه المهمة .
والمشكلة التي تعاني منها التربية الفنية في هذه المرحلة تتعلق بالإدراك الفني لطبيعة تعبير الطفل في الفترة من سن 12:6سنه وكذلك للأساليب التربوية الخاصة بتوجيهه في هذه الفترة وما يلزم لذلك من أدوات وخامات ومكان فسيح يزاول فيه المعلم الفن و إذا ما تيسر ذلك تبقى مشكلة كيف يعد المعلم خططه للتدريس في هذه المرحلة وكيف ينتقل من خطة إلى أخر مراعياً التدرج في النمو مع طلابه وميسراً لهم خبرات تتناسب مع أعمارهم وتكون عندهم مهارات وعادات واتجاهات فنية سليمة ومعلومات حية تتناسب مع تكوين عقليا تهم كمواطنين مستنرين في مجتمع متطور .
وعندما نضع الخطط الخاصة بتدريس مادة التربية الفنية للمرحلة الابتدائية علينا أن ندرك أن للأطفال لغة فنية خاصة لا يتقيدون فيها بالواقع وهي ملئه بالخيال تعبر عن شغف الأطفال وملاحظاتهم البريئة في الحياة ومن هذا المنطلق يجب أن تراعى بعض المبادئ الهامة في اختيار الدروس وفي الانتقال من درس إلى آخر وفي تقويم المهارات والعادات المكتسبة وانعكاس ذلك على حياة الطالب والمجتمع المحيط به ونعرض هنا
أن التجريب في عملية الرسم حتى تصبح عملية ابتكارية متطورة تعطي المثل للمعلمين ليزاولوا التدريس بعقلية تجريبية تستطيع أن تحدد الأهداف وترسم الخطط المختلفة لتحقيقها ويستطيع المعلم أن يقوم تلك الخطط ليصل منها إلى معرفة مدى ما تحقق من هذه الأهداف .
لأن الانتقال من درس إلى أخر وتقويم كل درس على حده عملية ضرورية لكي يستند التعليم على منطق علمي لذلك يجب أن نعي العمليات التربوية والقيم الفنية التي نريد أن نكسبها للطالب ، ولكي ينمو الطلاب بشكل صحيح يجب على المعلم أن يتفهم لغتهم الفنية ويفك رموزها ويستطيع أن يتقبلها بصدر رحب وينميها بصورة متكاملة تعكس على الأطفال عادات ابتكارية وخلقيه وعمليه .
معاناة التدريس في المرحلة الابتدائية ؟
1. عدم وجود العلم المتخصص الذي يرعى تدريس هذه المادة طبقاً للأصول التربوية
2. عدم وجود الخامات والمكان المناسب ليحقق أهدافه
3. إسناد التربية الفنية إلى معلم الصف رغم أنه يتفق مع كثير من المبادئ الحديثة للتربية ألا أننا لم نعد المعلم بما يتفق والقيام بهذه المهمة .
والمشكلة التي تعاني منها التربية الفنية في هذه المرحلة تتعلق بالإدراك الفني لطبيعة تعبير الطفل في الفترة من سن 12:6سنه وكذلك للأساليب التربوية الخاصة بتوجيهه في هذه الفترة وما يلزم لذلك من أدوات وخامات ومكان فسيح يزاول فيه المعلم الفن و إذا ما تيسر ذلك تبقى مشكلة كيف يعد المعلم خططه للتدريس في هذه المرحلة وكيف ينتقل من خطة إلى أخر مراعياً التدرج في النمو مع طلابه وميسراً لهم خبرات تتناسب مع أعمارهم وتكون عندهم مهارات وعادات واتجاهات فنية سليمة ومعلومات حية تتناسب مع تكوين عقليا تهم كمواطنين مستنرين في مجتمع متطور .
وعندما نضع الخطط الخاصة بتدريس مادة التربية الفنية للمرحلة الابتدائية علينا أن ندرك أن للأطفال لغة فنية خاصة لا يتقيدون فيها بالواقع وهي ملئه بالخيال تعبر عن شغف الأطفال وملاحظاتهم البريئة في الحياة ومن هذا المنطلق يجب أن تراعى بعض المبادئ الهامة في اختيار الدروس وفي الانتقال من درس إلى آخر وفي تقويم المهارات والعادات المكتسبة وانعكاس ذلك على حياة الطالب والمجتمع المحيط به ونعرض هنا