الجعيد
30 - 4 - 2004, 02:39 AM
- يجب على المعلم التربية الفنية أن يعي دوره داخل منظومة التعليم ويأخذ في الاعتبار أن الهدف من تدريس التربية الفنية ليس تخريج رسامين أو فنانين محترفين
- يؤخذ في الاعتبار أن غاية المعلم هي تنمية الجمال الوجداني للطفل والارتقاء بتذوقه وتقدير للأشياء ورفع مستواه الثقافي من خلال الفن والممارسة الفنية لتسير مع باقي العلوم الأخرى التي تهيؤه عقليا وجسمانيا لمرحلة سنية أخرى
- أن هدف التعليم في المرحلة الابتدائية هو أمداد الطفل ببعض المعلومات والمعارف البسيطة التي تتناسب مع استعداداته عن طريق الخبرة الشخصية والممارسة وليس المطلوب من الطفل في هذه المرحلة الوصول إلى مستوى معين من الثقافة أو الفنون
- يؤخذ في الاعتبار تهيئة الفرصة للطفل ليعبر عن نفسه أولا وعن ما يحيط به ثانيا بكافة الأساليب
- ليس هدف تعليم التربية الفنية في المرحلة الابتدائية التي تنتهي في سن العاشرة هو تمثيل الطفل للأشكال تمثيلا واقعيا يتناسب مع نظرة البالغ أو تدريبه للوصول لمستوى معين من المهارة اليدوية
- الطفل بعد سن العاشرة تقريبا تبدأ الحقائق في الوضوح أمام عينية وتقوي قدراته العقلية فيستطيع أن يستخدم بعض الوسائل التي لم تؤهله لاستخدامها المراحل السابقة بالتدريج وقد يتوقف عن التعبير الفني أذا لم تتوافر له أمكانية تحقيق وجهة نظره الواقعية في تعبيره
- يجب تشجيع الأطفال في سن ما بعد الثانية عشرة ( المرحلة الإعدادية أو المتوسطة ) على العمل وعدم فرض مستوى واقعي معين عليهم وتقدير أعمالهم ليثق الطفل في نفسه ويستمر في الممارسة الفن
- في المرحلة السنية التي تبدأ بعد الرابعة عشر تقريبا تزداد معارف الطفل ويقوى بنائه العضلي ويجب أن ننتظر منه أن يقدم لنا مجهودا فنيا يختلف عما سبق
- يجب أن نهيئ الطفل ما بعد الرابعة عشر الفرصة للابتكار ولا نشجعه على التقليد
- يجب أن يتصف المعلم بصفات ( القائد – الباحث – المفكر – المربي – والمحاضر ) وان يكون قدوة حسنة يحتذي بها داخل وخارج أماكن تلقي العلم
- يجب أن يتحلى بصفات ( التقشف المعتدل – إنكار الذات ) ليحيا حياة الفكر الحق مقدما على تلك الحياة بحب ورغبة في العطاء
- يجب أن يتوفر في المعلم المقدرة على تقديم الحقائق العلمية وان يبث في طلابه المقارنة والتحليل والتمييز مابين الخطأ والصواب
- على المعلم أن يسعى الإيجاد مناخ من الاحترام والتقدير المتبادل بينه وبين طلابه ويتأتي ذلك من خلال تقدير سعي الطلاب نحو الاجتهاد العدالة المطلقة في المعاملة والتقدير للاختبارات والمناقشات تواضع المعلم العلمي
- يؤخذ في الاعتبار أن غاية المعلم هي تنمية الجمال الوجداني للطفل والارتقاء بتذوقه وتقدير للأشياء ورفع مستواه الثقافي من خلال الفن والممارسة الفنية لتسير مع باقي العلوم الأخرى التي تهيؤه عقليا وجسمانيا لمرحلة سنية أخرى
- أن هدف التعليم في المرحلة الابتدائية هو أمداد الطفل ببعض المعلومات والمعارف البسيطة التي تتناسب مع استعداداته عن طريق الخبرة الشخصية والممارسة وليس المطلوب من الطفل في هذه المرحلة الوصول إلى مستوى معين من الثقافة أو الفنون
- يؤخذ في الاعتبار تهيئة الفرصة للطفل ليعبر عن نفسه أولا وعن ما يحيط به ثانيا بكافة الأساليب
- ليس هدف تعليم التربية الفنية في المرحلة الابتدائية التي تنتهي في سن العاشرة هو تمثيل الطفل للأشكال تمثيلا واقعيا يتناسب مع نظرة البالغ أو تدريبه للوصول لمستوى معين من المهارة اليدوية
- الطفل بعد سن العاشرة تقريبا تبدأ الحقائق في الوضوح أمام عينية وتقوي قدراته العقلية فيستطيع أن يستخدم بعض الوسائل التي لم تؤهله لاستخدامها المراحل السابقة بالتدريج وقد يتوقف عن التعبير الفني أذا لم تتوافر له أمكانية تحقيق وجهة نظره الواقعية في تعبيره
- يجب تشجيع الأطفال في سن ما بعد الثانية عشرة ( المرحلة الإعدادية أو المتوسطة ) على العمل وعدم فرض مستوى واقعي معين عليهم وتقدير أعمالهم ليثق الطفل في نفسه ويستمر في الممارسة الفن
- في المرحلة السنية التي تبدأ بعد الرابعة عشر تقريبا تزداد معارف الطفل ويقوى بنائه العضلي ويجب أن ننتظر منه أن يقدم لنا مجهودا فنيا يختلف عما سبق
- يجب أن نهيئ الطفل ما بعد الرابعة عشر الفرصة للابتكار ولا نشجعه على التقليد
- يجب أن يتصف المعلم بصفات ( القائد – الباحث – المفكر – المربي – والمحاضر ) وان يكون قدوة حسنة يحتذي بها داخل وخارج أماكن تلقي العلم
- يجب أن يتحلى بصفات ( التقشف المعتدل – إنكار الذات ) ليحيا حياة الفكر الحق مقدما على تلك الحياة بحب ورغبة في العطاء
- يجب أن يتوفر في المعلم المقدرة على تقديم الحقائق العلمية وان يبث في طلابه المقارنة والتحليل والتمييز مابين الخطأ والصواب
- على المعلم أن يسعى الإيجاد مناخ من الاحترام والتقدير المتبادل بينه وبين طلابه ويتأتي ذلك من خلال تقدير سعي الطلاب نحو الاجتهاد العدالة المطلقة في المعاملة والتقدير للاختبارات والمناقشات تواضع المعلم العلمي