ابولمى
7 - 5 - 2004, 04:59 AM
قررت وزارة التربية والتعليم تخصيص ممرضة لكل مجمع تعليمي بمدارس تعليم البنات وتدرس الإدارات ذات العلاقة في الوزارة سبل تطبيق المشروع الذي يهدف إلى الرفع من مستوى الصحة المدرسية وتفعيل برامج التوعية في صفوف الطالبات وتوفير الاعتمادات المالية اللازمة خلال الأعوام المقبلة.
كما وضعت الإدارة العامة للصحة المدرسية رؤية مستقبلية شاملة للصحة المدرسية اشتملت على المعالم من أهمها، تحديد مشرف مسؤول عن الصحة في كل مدرسة للبنين وتأهيله من خلال برنامج المشرف الصحي حتى يتمكن من القيام بأعمال الإشراف الصحي الوقائي وتعزيز الصحة في المدرسة، ويسعى البرنامج لتحقيق عدد من الأهداف وعلى رأسها النهوض بالمستوى الصحي للطلاب وتحسين البيئة المدرسية، ومتابعة التغذية في المقاصف المدرسية، وتفعيل دور المعلمين في التربية الصحية، وتفعيل المشاركة بين الصحة المدرسية والأسرة التربوية.
ويناط بالمشرف الصحي في المدرسة عدد من المهام مثل إدارة أنشطة التوعية الصحية، وتفعيل البرامج والأنشطة الصحية في المدرسة، ومراقبة المشكلات الصحية في المدرسة، والتعاون مع الصحة المدرسية، وتفعيل لجنة الصحة المدرسية في المدرسة، وتفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع في النواحي الصحية.
ومن ضمن أهداف الصحة المدرسية خلال المرحلة المقبلة التنسيق مع بقية مقدمي الخدمات العلاجية لتقديم خدمات أفضل، وتفعيل دور الوحدات الصحية في الإشراف على الصحة في المدارس، وزيادة الكوادر الوقائية وتفعيل دورها، وإيجاد مخصصات مالية لتمويل النشاط الوقائي، وتطوير أنظمة المعلومات الصحية لتوفير قاعدة معلومات مفيدة وطنيا.
ووضعت الإدارة العامة للصحة المدرسية عددا من الاستراتيجيات لتفعيل برامجها ورؤيتها المستقبلية من خلال التركيز على الخدمات الوقائية، وعلى رأسها التوعية الصحية، وانطلاق الأنشطة والبرامج من المدرسة وليس فقط من الوحدات الصحية، وإشراك الأسرة التربوية في صحة الطلاب، مع التركيز على دور المعلم، وتطوير الدور العلاجي بالتنسيق مع وزارة الصحة وتعزيز الخدمات العلاجية في المناطق الأكثر حاجة بالإضافة إلى الاستفادة من مقدمي الخدمات الصحية الآخرين، وإشراكهم في أنشطة الصحة المدرسية، إشراك القطاع الخاص في تصميم وتمويل برامج الصحة المدرسية، والاستفادة من الخبرات التربوية في نظام التعليم, وتحديث القوى العاملة، وتزويدها بالكوادر والمهارات ذات الطابع الوقائي.
ووضعت الصحة المدرسية عددا من الأولويات هي، الانتظام في الإفطار الصباحي، وتناول الحليب ومشتقاته، والتوازن الغذائي، وصحة الفم والأسنان، والوقاية من التدخين، وتشجيع النشاط البدني، والتدريب على الإسعافات الأولية، والوقاية من السمنة، والسلامة والوقاية من الإصابات، والنظافة الشخصية والعامة، والصحة النفسية للطلاب والمراهقين.
كما وضعت الإدارة العامة للصحة المدرسية رؤية مستقبلية شاملة للصحة المدرسية اشتملت على المعالم من أهمها، تحديد مشرف مسؤول عن الصحة في كل مدرسة للبنين وتأهيله من خلال برنامج المشرف الصحي حتى يتمكن من القيام بأعمال الإشراف الصحي الوقائي وتعزيز الصحة في المدرسة، ويسعى البرنامج لتحقيق عدد من الأهداف وعلى رأسها النهوض بالمستوى الصحي للطلاب وتحسين البيئة المدرسية، ومتابعة التغذية في المقاصف المدرسية، وتفعيل دور المعلمين في التربية الصحية، وتفعيل المشاركة بين الصحة المدرسية والأسرة التربوية.
ويناط بالمشرف الصحي في المدرسة عدد من المهام مثل إدارة أنشطة التوعية الصحية، وتفعيل البرامج والأنشطة الصحية في المدرسة، ومراقبة المشكلات الصحية في المدرسة، والتعاون مع الصحة المدرسية، وتفعيل لجنة الصحة المدرسية في المدرسة، وتفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع في النواحي الصحية.
ومن ضمن أهداف الصحة المدرسية خلال المرحلة المقبلة التنسيق مع بقية مقدمي الخدمات العلاجية لتقديم خدمات أفضل، وتفعيل دور الوحدات الصحية في الإشراف على الصحة في المدارس، وزيادة الكوادر الوقائية وتفعيل دورها، وإيجاد مخصصات مالية لتمويل النشاط الوقائي، وتطوير أنظمة المعلومات الصحية لتوفير قاعدة معلومات مفيدة وطنيا.
ووضعت الإدارة العامة للصحة المدرسية عددا من الاستراتيجيات لتفعيل برامجها ورؤيتها المستقبلية من خلال التركيز على الخدمات الوقائية، وعلى رأسها التوعية الصحية، وانطلاق الأنشطة والبرامج من المدرسة وليس فقط من الوحدات الصحية، وإشراك الأسرة التربوية في صحة الطلاب، مع التركيز على دور المعلم، وتطوير الدور العلاجي بالتنسيق مع وزارة الصحة وتعزيز الخدمات العلاجية في المناطق الأكثر حاجة بالإضافة إلى الاستفادة من مقدمي الخدمات الصحية الآخرين، وإشراكهم في أنشطة الصحة المدرسية، إشراك القطاع الخاص في تصميم وتمويل برامج الصحة المدرسية، والاستفادة من الخبرات التربوية في نظام التعليم, وتحديث القوى العاملة، وتزويدها بالكوادر والمهارات ذات الطابع الوقائي.
ووضعت الصحة المدرسية عددا من الأولويات هي، الانتظام في الإفطار الصباحي، وتناول الحليب ومشتقاته، والتوازن الغذائي، وصحة الفم والأسنان، والوقاية من التدخين، وتشجيع النشاط البدني، والتدريب على الإسعافات الأولية، والوقاية من السمنة، والسلامة والوقاية من الإصابات، والنظافة الشخصية والعامة، والصحة النفسية للطلاب والمراهقين.