رغد12
23 - 8 - 2009, 11:09 AM
***إحساس مؤسف ***
أن تفتح لهم قلبك ,, وبوابة أحلامك ,, وتطعمهم حبيبات صدقك ,,,
وتمنحهم ثقتك بلا حدود ....
ثمّ تستيقظ على نيران الجحود .... التي أشعلوها فيك ...
وخلّفوك كالوطن ( المهجور .... المهجور !!!!! )
*** إحسأس مزعج ***
أن تبوح بسرّك لصديقك المقرّب ,,, وتوصيه بأن يسجنه في قفص صدره ,,,
وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانه ... وتنام مطمئنا متخفّفاً من همك وسرّك
ثمّ تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ,,, ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين !!!
*** إحساس مخيف جداً ***
أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام ... وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب
والحياة ... وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك ( غريب ) كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين ؟؟
*** إحساس مرهق***
أن تختار أرضيّة طيّبة وتغرس فيها بذور النّجاح ,,, وتسقيها بماء عينيك !!!!!
وتسهر عليها بإصرار وإرادة ,,, وتمنحها من وقتك وتفكيرك وصحّتك الكثير ..
ثمّ لا تحصد إلا الفشل بأنواعه !!!!!
*** إحساس مرعب ***
أن تقف أمام الغرفة الزّجاجيّة ... تنظر إلى حبيب يتوسّد جراحه ,,, تحصي دقات
قلبه .... وتنتظر قرار الحياذ به ؟؟؟
إمّا .... بداية تمنحك الفرح ............... أو نهاية تصيبك بالذهول !!!!
*** إحساس قاتل ***
أن تعيش لزمن على أكذوبة إسمها الحب ... تعشق وتحن ّ وتنتظر ,,, وتبني أحلاماً
تقودك لما يشبه الجنون ؟؟؟؟
ثمّ تكتشف أخيراً ..................
أنها ظلّت لعمر من الزمن ( ومن غير أن تشعر ) تحرق كل ما بداخلك من أحاسيس وتستنزف
ما تحمله من براءة المشاعر ...
ولم تخلّف بعدها سوى رماداً (أعمى ما تملك من رغبة
في الاستمرار والعودة لأقطار
الحياة الطبيعية من جديد ............... !!!!
)
*** إحساس بشع ***
أن تهبهم كل مساحات الثقة البيضاء ,,, وتمنحهم كل الأراضي الخضراء التي بداخلك .......
وتضع باقاتك الحمراء عند بابهم ... وتسهر لتقرأ أخبارهم فوق جبين القمر .............
ثمّ تكتشف أنهم ... وضعوا اسمك ( بعد كل هذا ..... ؟؟؟ )
في قائمة الأغبياء بلا حدود .... ؟؟؟؟؟
*** إحساس مؤلم ***
أن يعيشوا بك كالدّم ... ويلتصقوا بك كأظافر يديك ,,, وتكون لهم كالواحة المريحة ... ويكونوا
لك كالوطن الجميل ... ثمّ تغادرهم ... كالغريب ... كالغريب !!!!***
إحساس قاسي ***
أن تشتاق إليهم بجنون ... وتحن إلى وجودهم ووجوههم ... وأصواتهم بالجنون ذاته ,,,
وتزور أطلالهم في الخفاء ... وتتمنّى أن يعود الزّمان ليلة واحده .....
كي تتذوق طعم الفرح في حضورهم ...
لكنّك تتراجع كالملسوع بعقارب الحنين ............................
حين تتذكر ... " أن الزمان لن يعود أبداً"
تحيااااااتي
أن تفتح لهم قلبك ,, وبوابة أحلامك ,, وتطعمهم حبيبات صدقك ,,,
وتمنحهم ثقتك بلا حدود ....
ثمّ تستيقظ على نيران الجحود .... التي أشعلوها فيك ...
وخلّفوك كالوطن ( المهجور .... المهجور !!!!! )
*** إحسأس مزعج ***
أن تبوح بسرّك لصديقك المقرّب ,,, وتوصيه بأن يسجنه في قفص صدره ,,,
وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانه ... وتنام مطمئنا متخفّفاً من همك وسرّك
ثمّ تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ,,, ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين !!!
*** إحساس مخيف جداً ***
أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام ... وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب
والحياة ... وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك ( غريب ) كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين ؟؟
*** إحساس مرهق***
أن تختار أرضيّة طيّبة وتغرس فيها بذور النّجاح ,,, وتسقيها بماء عينيك !!!!!
وتسهر عليها بإصرار وإرادة ,,, وتمنحها من وقتك وتفكيرك وصحّتك الكثير ..
ثمّ لا تحصد إلا الفشل بأنواعه !!!!!
*** إحساس مرعب ***
أن تقف أمام الغرفة الزّجاجيّة ... تنظر إلى حبيب يتوسّد جراحه ,,, تحصي دقات
قلبه .... وتنتظر قرار الحياذ به ؟؟؟
إمّا .... بداية تمنحك الفرح ............... أو نهاية تصيبك بالذهول !!!!
*** إحساس قاتل ***
أن تعيش لزمن على أكذوبة إسمها الحب ... تعشق وتحن ّ وتنتظر ,,, وتبني أحلاماً
تقودك لما يشبه الجنون ؟؟؟؟
ثمّ تكتشف أخيراً ..................
أنها ظلّت لعمر من الزمن ( ومن غير أن تشعر ) تحرق كل ما بداخلك من أحاسيس وتستنزف
ما تحمله من براءة المشاعر ...
ولم تخلّف بعدها سوى رماداً (أعمى ما تملك من رغبة
في الاستمرار والعودة لأقطار
الحياة الطبيعية من جديد ............... !!!!
)
*** إحساس بشع ***
أن تهبهم كل مساحات الثقة البيضاء ,,, وتمنحهم كل الأراضي الخضراء التي بداخلك .......
وتضع باقاتك الحمراء عند بابهم ... وتسهر لتقرأ أخبارهم فوق جبين القمر .............
ثمّ تكتشف أنهم ... وضعوا اسمك ( بعد كل هذا ..... ؟؟؟ )
في قائمة الأغبياء بلا حدود .... ؟؟؟؟؟
*** إحساس مؤلم ***
أن يعيشوا بك كالدّم ... ويلتصقوا بك كأظافر يديك ,,, وتكون لهم كالواحة المريحة ... ويكونوا
لك كالوطن الجميل ... ثمّ تغادرهم ... كالغريب ... كالغريب !!!!***
إحساس قاسي ***
أن تشتاق إليهم بجنون ... وتحن إلى وجودهم ووجوههم ... وأصواتهم بالجنون ذاته ,,,
وتزور أطلالهم في الخفاء ... وتتمنّى أن يعود الزّمان ليلة واحده .....
كي تتذوق طعم الفرح في حضورهم ...
لكنّك تتراجع كالملسوع بعقارب الحنين ............................
حين تتذكر ... " أن الزمان لن يعود أبداً"
تحيااااااتي