سابح ضدتيار
29 - 8 - 2009, 03:11 AM
--------------------------------------------------------------------------------
يقول أحد الاخوة رجعت من الصين وكان في الطائرة وقت الأقلاع ثلاث نساء محجبات وحينما وصلن الرياض اذا في الطائرة
(((ثلاثين مرأة محجبة )))
والسؤال لهولاء النسوة
ماذا ستقولون لله غدا حينما تقفون بين يديه قال النبي صلى الله عليه وسلم ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبينه ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم فينظر أشأم منه ( عن يساره ) فلا يرى إلا ما قدم فينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه فاتقوا النار ولو بشق تمرة صحيح أخرجه البخاري ومسلم
ثم الا يخفن هؤلاء الأخوات الفاضلات أن يكن ممن قال الله فيهم
قال تعالى : يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَىٰ مِنَ الْقَوْلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (108)
رسالة الى هؤلاء الأخوات
والله إننا نحب لكم ما نحب لأنفسنا والله إننا نخاف عليكن من عذاب الله
تتركن الحجاب وانتن بين السماء والأرض وعلى ظهر الطائرة
اي قلوب تحملونها هل نسيتم الله ونظره اليكم هل نسيتم انكم حتما ستقفون بين يديه
هل نسيتم القبر وظلمته والحشر وحسرته والحساب وشدته
ما يمنعكم أن ترتدون الحجاب وتمارسون حياتكم الطبيعية على ما يريد ربكم وليس على مايريد الشيطان
اليس من حق الله عليكم الذي رزقكم الصحة والمال ان تستجيبون لأمرهـ ولاتخالفوهـ
ماذا لو أصابكم مرض أو مصيبة هل سيكون لكم وجه في اللجوء الى الله ودعوته
فمن عرف الله بالرخاء عرفه الله بالشدهـ
أخيرا الله يفرح بتوبتكم ورجوعكم اليه ولذا لنستجيب الله لنداء الله الذي يقول فيه قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (55) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57)
أرجو نشرها بكل منتدى
يقول أحد الاخوة رجعت من الصين وكان في الطائرة وقت الأقلاع ثلاث نساء محجبات وحينما وصلن الرياض اذا في الطائرة
(((ثلاثين مرأة محجبة )))
والسؤال لهولاء النسوة
ماذا ستقولون لله غدا حينما تقفون بين يديه قال النبي صلى الله عليه وسلم ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبينه ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم فينظر أشأم منه ( عن يساره ) فلا يرى إلا ما قدم فينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه فاتقوا النار ولو بشق تمرة صحيح أخرجه البخاري ومسلم
ثم الا يخفن هؤلاء الأخوات الفاضلات أن يكن ممن قال الله فيهم
قال تعالى : يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَىٰ مِنَ الْقَوْلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (108)
رسالة الى هؤلاء الأخوات
والله إننا نحب لكم ما نحب لأنفسنا والله إننا نخاف عليكن من عذاب الله
تتركن الحجاب وانتن بين السماء والأرض وعلى ظهر الطائرة
اي قلوب تحملونها هل نسيتم الله ونظره اليكم هل نسيتم انكم حتما ستقفون بين يديه
هل نسيتم القبر وظلمته والحشر وحسرته والحساب وشدته
ما يمنعكم أن ترتدون الحجاب وتمارسون حياتكم الطبيعية على ما يريد ربكم وليس على مايريد الشيطان
اليس من حق الله عليكم الذي رزقكم الصحة والمال ان تستجيبون لأمرهـ ولاتخالفوهـ
ماذا لو أصابكم مرض أو مصيبة هل سيكون لكم وجه في اللجوء الى الله ودعوته
فمن عرف الله بالرخاء عرفه الله بالشدهـ
أخيرا الله يفرح بتوبتكم ورجوعكم اليه ولذا لنستجيب الله لنداء الله الذي يقول فيه قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (55) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57)
أرجو نشرها بكل منتدى