ابولمى
1 - 5 - 2003, 06:59 PM
ذكر الإمام ابن القيم رحمه الله في كتاب الفوائد خمسة أنواع من هجر القرآن الكريم نسال الله سبحانه وتعالى ان لا نكون منهم . 0
أحدها : هجر سماعه والإيمان به والإصغاء إليه .0
والثاني : هجر العمل به والوقوف عند حلاله وحرامه وإن قرأه وآمن به . 0
والثالث : هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه واعتقاد أنه لا يفيد اليقين وأن أدلته لفظية لا تحصل العلم . 0
والرابع : هجر تدبره وتفهمه ومعرفة ما أراد المتكلم به منه .0
والخامس : هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها ، فيطلب شفاء دائه من غيره ويهجر التداوي به ، وكل هذا داخل في قوله تعالى : { وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا} [الفرقان3]0
أحدها : هجر سماعه والإيمان به والإصغاء إليه .0
والثاني : هجر العمل به والوقوف عند حلاله وحرامه وإن قرأه وآمن به . 0
والثالث : هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه واعتقاد أنه لا يفيد اليقين وأن أدلته لفظية لا تحصل العلم . 0
والرابع : هجر تدبره وتفهمه ومعرفة ما أراد المتكلم به منه .0
والخامس : هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها ، فيطلب شفاء دائه من غيره ويهجر التداوي به ، وكل هذا داخل في قوله تعالى : { وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا} [الفرقان3]0