ابولمى
19 - 5 - 2004, 04:35 AM
بدأت وزارتا الداخلية والتربية والتعليم خطوة مشتركة لمواجهة ظاهرة تزايد حالات الدهس أمام المدارس.
وأكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد بن أحمد الرشيد أن تزايد حالات الدهس أمام المدارس بسبب عدم اتباع تعليمات وأنظمة المرور. ودعا إلى سرعة معالجة هذا الواقع، مشيرا إلى أن مؤسسات قطاع التعليم تستقطب حوالي 5 ملايين طالب وطالبة موزعين على ما يزيد على 30 ألف مدرسة في مختلف المدن والمحافظات والقرى ويشغلون في تحركاتهم أكبر نسبة من المحاور المرورية سواء للمشاة أو المركبات.
ووجه الرشيد إدارات التربية والتعليم بالتنسيق مع إدارات المرور في جميع المناطق والمحافظات لوضع الخطط الاستراتيجية والتنفيذية للسلامة ودرء المخاطر المرورية حول المنشآت التعليمية بعد ملاحظة ازدياد حالات الدهس أمام المدارس.
وتتضمن المحاور الرئيسية للخطة، وضع علامات وإشارات المرور من لوحات تحذيرية وتنظيمية وإعلامية والإشارات الضوئية وأجهزة التحكم المرورية بالقرب من المدارس، وتحديد أدنى قدر ممكن من السرعة للمركبات المارة في الطرق القريبة من المدارس، وتنظيم دوريات منتظمة وبصورة مكثفة عند المباني التعليمية وخاصة التي تقع على الشوارع العامة والأماكن المزدحمة مع زيادة أعداد رجال المرور عند تلك المباني لتنظيم حركة المرور والعمل على انسيابها، وإقامة "المطبات" وخطوط عبور المشاة عند المدارس.
ومن المتوقع عقد لقاء تمهيدي بين المختصين في الوزارتين لدراسة خطة التعاون التي من المرجو أن تسهم في تخفيف الخسائر الناجمة عن الحوادث المرورية والوفاء بمتطلبات السلامة المرورية حول التجمعات التعليمية حفاظا على سلامة الطلبة والطالبات.
وأكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد بن أحمد الرشيد أن تزايد حالات الدهس أمام المدارس بسبب عدم اتباع تعليمات وأنظمة المرور. ودعا إلى سرعة معالجة هذا الواقع، مشيرا إلى أن مؤسسات قطاع التعليم تستقطب حوالي 5 ملايين طالب وطالبة موزعين على ما يزيد على 30 ألف مدرسة في مختلف المدن والمحافظات والقرى ويشغلون في تحركاتهم أكبر نسبة من المحاور المرورية سواء للمشاة أو المركبات.
ووجه الرشيد إدارات التربية والتعليم بالتنسيق مع إدارات المرور في جميع المناطق والمحافظات لوضع الخطط الاستراتيجية والتنفيذية للسلامة ودرء المخاطر المرورية حول المنشآت التعليمية بعد ملاحظة ازدياد حالات الدهس أمام المدارس.
وتتضمن المحاور الرئيسية للخطة، وضع علامات وإشارات المرور من لوحات تحذيرية وتنظيمية وإعلامية والإشارات الضوئية وأجهزة التحكم المرورية بالقرب من المدارس، وتحديد أدنى قدر ممكن من السرعة للمركبات المارة في الطرق القريبة من المدارس، وتنظيم دوريات منتظمة وبصورة مكثفة عند المباني التعليمية وخاصة التي تقع على الشوارع العامة والأماكن المزدحمة مع زيادة أعداد رجال المرور عند تلك المباني لتنظيم حركة المرور والعمل على انسيابها، وإقامة "المطبات" وخطوط عبور المشاة عند المدارس.
ومن المتوقع عقد لقاء تمهيدي بين المختصين في الوزارتين لدراسة خطة التعاون التي من المرجو أن تسهم في تخفيف الخسائر الناجمة عن الحوادث المرورية والوفاء بمتطلبات السلامة المرورية حول التجمعات التعليمية حفاظا على سلامة الطلبة والطالبات.