همة عالية
25 - 11 - 2010, 06:23 AM
عبادة وشفاء الإعجاز في قوله صلى الله عليه وسلم ( وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً) أثبت العلم الحديث بعد المقارنة بين الفحص الميكروسكوبي للمزرعة الميكروبية ، التي علمت لمن يثابر على الوضوء
ولغير المتوضئين : أن فريق المثابرين .. قد ظهر الأنف عند غالبيتهم خاليا من الميكروبات نظيفا طاهرا حيث كانت المزارع الميكروبية التي أجريت لهم خالية تماما من أي نوع من الميكروبات في حين كانت مزارع من لا يتوضئون فيها أنواع متعددة وبكميات كبيرة من الميكروبات الكروية العنقودية الشديدة العدوى .. والكروية السبحية السريعة الانتشار والميكروبات العضوية التي تسبب العديد من الأمراض وقد ثبت أن التسمم الذاتي ينتج بسبب نمو الميكروبات الضارة في تجاويف الأنف ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء مما يؤدي لإحداث الالتهابات والأمراض المتعددة وخاصة عندما تنتقل إلى الدورة الدموية .. فسبحان من شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء أما بالنسبة للمضمضة فقد ثبت أنها تحفظ الفم والبلعوم من الالتهابات ومن تقيح اللثة وتحمي الأسنان من النخر ولقد ثبت علميا أن المادة الصديدية والعفونة الموجودة مع اللعاب والطعام تمتصها المعدة وتسرى إلى الدم .. ومنه إلى جميع الأعضاء وتسبب أمراضا كثيرة إلى جانب ذلك فإن المضمضة تنمى بعض العضلات في الوجه وتجعله مستديرا .. ولقد أثبتت البحوث أن جلد اليدين يحمل العديد من الميكروبات التي قد تنتقل إلى الفم أو الأنف عند عدم غسلهما .. ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء في الوضوء .. كما قد ثبت أيضا أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين والأطراف السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن المركز الذي هو القلب فإن غسلها مع دلكها يقوي الدورة الدموية لهذه الأعضاء من الجسم مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته . ومن ذلك كله يتجلى الإعجاز العلمي في شرعية الوضوء في الإسلام كما توصل العلماء إلى أن سقوط أشعة الضوء على الماء أثناء الوضوء يؤدي إلى انطلاق أيونات سالبة ويقلل الايونات الموجبة مما يؤدي إلى استرخاء الأعصاب والعضلات ويتخلص الجسم من ارتفاع ضغط الدم والآلام العضلية وحالات القلق والأرق .... وقال أحد العلماء الغربيين : إن للماء قوة سحرية بل إن رذاذ الماء على الوجه واليدين ، هو أفضل وسيلة للاسترخاء وإزالة التوتر ... فسبحان الله العظيم....... سبحان الله العظيم
والحمد لله على نعمة الإسلام
ولغير المتوضئين : أن فريق المثابرين .. قد ظهر الأنف عند غالبيتهم خاليا من الميكروبات نظيفا طاهرا حيث كانت المزارع الميكروبية التي أجريت لهم خالية تماما من أي نوع من الميكروبات في حين كانت مزارع من لا يتوضئون فيها أنواع متعددة وبكميات كبيرة من الميكروبات الكروية العنقودية الشديدة العدوى .. والكروية السبحية السريعة الانتشار والميكروبات العضوية التي تسبب العديد من الأمراض وقد ثبت أن التسمم الذاتي ينتج بسبب نمو الميكروبات الضارة في تجاويف الأنف ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء مما يؤدي لإحداث الالتهابات والأمراض المتعددة وخاصة عندما تنتقل إلى الدورة الدموية .. فسبحان من شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء أما بالنسبة للمضمضة فقد ثبت أنها تحفظ الفم والبلعوم من الالتهابات ومن تقيح اللثة وتحمي الأسنان من النخر ولقد ثبت علميا أن المادة الصديدية والعفونة الموجودة مع اللعاب والطعام تمتصها المعدة وتسرى إلى الدم .. ومنه إلى جميع الأعضاء وتسبب أمراضا كثيرة إلى جانب ذلك فإن المضمضة تنمى بعض العضلات في الوجه وتجعله مستديرا .. ولقد أثبتت البحوث أن جلد اليدين يحمل العديد من الميكروبات التي قد تنتقل إلى الفم أو الأنف عند عدم غسلهما .. ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء في الوضوء .. كما قد ثبت أيضا أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين والأطراف السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن المركز الذي هو القلب فإن غسلها مع دلكها يقوي الدورة الدموية لهذه الأعضاء من الجسم مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته . ومن ذلك كله يتجلى الإعجاز العلمي في شرعية الوضوء في الإسلام كما توصل العلماء إلى أن سقوط أشعة الضوء على الماء أثناء الوضوء يؤدي إلى انطلاق أيونات سالبة ويقلل الايونات الموجبة مما يؤدي إلى استرخاء الأعصاب والعضلات ويتخلص الجسم من ارتفاع ضغط الدم والآلام العضلية وحالات القلق والأرق .... وقال أحد العلماء الغربيين : إن للماء قوة سحرية بل إن رذاذ الماء على الوجه واليدين ، هو أفضل وسيلة للاسترخاء وإزالة التوتر ... فسبحان الله العظيم....... سبحان الله العظيم
والحمد لله على نعمة الإسلام