مفهوم دراسة الحالة

[ماويا]

مفهوم دراسة الحالة
احد الوسائل المستخدمة في جمع المعلومات والتي تهتم بدراسة الفرد
ككل من النواحي الأسرية , والصحية ,
والتكيفية , والتحصيلية , والاقتصادية ............الخ ,
بهدف فهم الفرد فهماكلاملا لعلاج بعض المشكلات التي يعاني منها 0


خطوات إجراء دراسة الحالة

1- استقبال المسترشد المحول
الإحالة تكون من جهات مختلفة إما ذاتية أو غير ذاتية ( الأهل ومعلمات )
. إما الإحالة الذاتية فالعمل معهما يكون انجح بسبب وجود الدافع الذاتي لدى المسترشد 0
2- الإحالة
بعد جمع المعومات عن الحالة من مصادر مختلفة يقدر الأخصائي الاجتماعي
إذا كان بامكانة التعامل مع هذه الحالة أو اللجوء إلى إحالتها لجهات أخرى
, والإحالة لا تكون إلا بموافقة المرشد ( الطالب ) وفي هذه الحالة الضرورة القصوى 0
3- التحضير للمقابلة الأولى:-
مراجعة المعلومات المتوفرة وجمع معلومات إضافية عن المسترشد ( الطالب )
مثل دافع المسترشد ( طالب ) الحقيقي لطلب الإرشاد ,
ظروف حياتة , خصائصة الشخصية , مشاكلة , قدراتة , ميولة ............ الخ 0

إقامة العلاقة الإرشادية
يقوم الأخصائي الاجتماعي ببناء العلاقة الإرشادية والحديث عن الدستور الأخلاقي
للأخصائي الاجتماعي وتحديد المسؤوليات والأدوار ضمن العلاقة الإرشادية 0
5- بناء نموذج لمشكلات المسترشد ( طالب )
يتم تحديد المشكلة التي يعاني منها المسترشد ( طالب ) والبدء باكثرهما إلحاحا
والتعرف على عناصر المشكلة ( السلوكية , الزمنية , الموقفية )
6- تحديد الأهداف الإرشادية
يتم تحديد الأهداف التي يسعى المسترشد ( طالب ) إلى تحقيقها
من علية الإرشاد ويجب أن تكون الأهداف واقعية وقابلة للقياس 0

7-اختيار استراتيجية العلاج
يقوم الأخصائي الاجتماعي باختيار استراتيجية العلاج المناسبة
والتي تحقق الأهداف المرجوة من عملية الإرشاد0
8- تقييم الأداء في ضوء الأهداف الموضوعة
يتم تقييم الأداء للتعرف على مدى تحقيق الأهداف , ماذا حققت يمهد الأخصائي الاجتماعي إلى
إنهاء العلاقة الإرشادية
و إذا لم تتحقق يعيد النظر في استراتيجية العلاج 0
9- إنهاء العلاقة الإرشادية
10- المتابعة : دورية وباستمرار لمراقبة التحسن
مدى المشكلة :-
هنا يستخدم الأخصائي الاجتماعي موجهات ( أسئلة )مفتوحة ومغلقة
بهدف مساعدة المسترشد ( طالب ) في تحديد متابعة الأساسية حالياُ
وغالبا ما يصف المسترشد ( الطالب) مبدئيا مشكلة واحدة تخفي
ورائها جملة من المشكلات الأخرى والتي قد تكون
أكثر أهمية ومضايقة من المشكلة الأصلية 0

2- أولوية وأسبقية المشكلات :-
ابدأ بالمشكلة الحالية التي دفعت المسترشد ( طالب ) لطلب الإرشاد
( ما هي المشكلة التي الأساسية لطلب الإرشاد )0
ابدأ بالمشكلة الأهم بالنسبة للمسترشد ( طالب ) ( ما المشكلة الأكثر ضغطا)0
ابدأ بالمشكلة التي يكون حلها أثر أو تغير على المشكلات الأخرى 0

3- فهم السلوكيات المشكلة :-
بعد تحديد مجال المشكلة المبدئي تظهر أهمية تحديد أجزاء السلوك
وهنا علينا تحديد مشاعر المسترشد ( الطالب ) ,
والمظاهر الجسدية , وردود فعلة , وافكاره ومعتقداتة غير السوية


4- الظروف التي تحدث فيها المشكلة
متى أين مع من


الزمان المكان الأشخاص الذين يرتبطون بالمشكلة

5- الأهداف السابقة التي تساعد على حدوث المشكلة 0
6- الأهداف اللاحقة 0
7- تحديد المعززات والمكاسب التي يحصل عليها المسترشد لاستقرار المشكلة 0
8- اكتشاف الحلول السابقة التي استخدمت في حل المشكلة ما التي قد تزيدها سوء
تحديد أهداف الإرشاد
1- الغاية من الأهداف المجالات التي يعاني منها وبحاجة الانتباة
المجالات التي يفضل المسترشد ( الطالب )
استبعادها ما يمكن تحقيقة وما لا يمكن تحقيقة
من الإرشاد تحقيق حاجات المسترشد ( الطالب )
اختيار استراتجيات العلاج

التيقيم هل تحقق الهدف

-اتخاذ القرار المسترشد ( الطالب ) يصغ الأهداف ودور الأخصائي الاجتماعي
- ثانوي يقتصر على احتمالات النجاح والسلبيات والمخاطر 0

اتفاق على الأهداف ماذا يجب أن يفعل لتحقيق الأهداف
تعديل بعضها
اختلاف إحالة
اختيار استراتجيات العلاج
علاقة قوية تحديد المشكلة والأهداف إستراتجية العلاج
تستخدم بناء على جودة العلاقة من خلال ( تعبير المسترشد ( الطالب )
عن مشاعرة , علاقة مفتوحة , فعالة , رغبة الإرشاد )
تحديد المشكلة هل اعرف لماذا يوجد المسترشد ( الطالب ) هنا ؟
الاستراتيجية يجب أن تكون :- ملبية لحاجات المسترشد ( الطالب )
دور الأخصائي الاجتماعي *****ترشد ( الطالب ) محدد وواضح
يشارك فيها المسترشد ( الطالب ) وتشرح له ويوافق على العلاج
تناسب قيمة ومعتقداتة