ماجدالعتيبي
16 - 4 - 2011, 01:17 AM
http://portal.moe.gov.sa/News/PublishingImages/MINISTER.jpg
دشن صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم جناح الوزارة بمهرجان الجنادرية مساء أول أمس وذلك بحضور أصحاب المعالي النواب ووكلاء الوزارة وعدد من المسؤولين وزوار الجنادرية.
وقام سمو وزير التربية لدى وصوله لمقر جناح الوزارة بجولة على كافة الأركان والأجنحة المشاركة شملت الجناح الرئيسي الذي ضم أبرز مشروعات الوزارة حيث أطلع خلالها على مشروع أندية المعلمين وعلى المجالس الاستشارية وبرامج الصحة المعززة كما تجول سموه خلال حفل الافتتاح على جناح الشئون المالية والإدارية واستمع إلى شرح موجز عن مشروع إنجاز وفارس لأتمته الشئون المالية والإدارية بالوزارة وزار سموه جناح وكالة المباني وأطلع على مايقدمه المشاركون من خلال مشاريع المباني الحديثة ومشروع التعليم الثانوي المقررات والمشروع الشامل لتطوير المناهج وكذلك مشروع تطوير العلوم والرياضيات كما أطلع سمو الوزير على مشاركة الإدارة العامة للموهوبين بعدد من الأعمال منها فرحة المعاق وتغيير القنوات التلفزيونية بواسطة الصوت وكذلك جائزة التميز التي أقرتها التربية للمعلمين ومديري المدارس بعد ذلك أذن سمو الوزير بإنطلاق باقة العمل المسرحي وشاهد عرضا مسرحيا بعنوان "جلسة حوار" من تأليف الكاتب سعد الثنيان وإخراج فهد الحوشان وتمثيل عدد من طلال وطالبات مدارس التعليم العام ومشاركة عدد من الفنانين استمر لمدة 45 دقيقة إضافة إلى عدد من اللوحات الاستعراضية من ألحان تركي السلطان ، ثم قدم مجموعة من الطلاب العرضة السعودية .
بعد ذلك زار سمو الوزير جناح الأنشطة الفنية وجناح رياض الطفولة ومشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم وجناح التربية الخاصة والتصوير الفتوغرافي والتشكيلي والخط العربي والنحت وجناح تاريخ التعليم في المملكة من عام 1344- 1402هـ الذي يعرض أهم مراحل التعليم منذ بداياته وحتى اليوم، و يقدم فصولاً افتراضية لما كانت عليه الحال قديماً مع بدايات التعليم، وأبدى سمو الأمير إعجابه بما شاهد من الوثائق القديمة، والأجهزة المختلفة التي كانت تستخدم في ذلك الوقت.
كما شملت جولة سمو وزير التربية والتعليم الافتتاحية المعسكر الكشفي الذي يضم فريقاً من القادة الكشفيين والأشبال وجناح الألعاب الشعبية والترفيهية وجناح العيادة الطبية .
وفي ختام الجولة عبر صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم عن ارتياحه لما شاهده من إنجازات وعمل دؤوب للمشاركة في هذه التظاهرة الوطنية الثقافية وقال سموه إن المهرجان الوطني للتراث والثقافة بما يحمله من تاريخ وحضاره جاء ليرسم للأجيال المقبلة حقائق التاريخ والعمل من أجل النهوض بهذا الوطن بكل مساحته الجغرافية وأشار إلى أن مشاركة وزارة التربية والتعليم كغيرها من مؤسسات المجتمع الهامة حري بها أن تكون في أفضل قيمة لإبراز ما يقدم للتعليم من دعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وشدد سموه على المشرفين على الأركان والأجنحة إلى بذل مزيد من الجهود لإبراز مناشط الوزارة ومشاريعها التنموية الحديثة وتعريف الزوار من مختلف الفئات بها
الجدير بالذكر أن جناح وزارة التربية والتعليم يضم هذا العام قسماً خاصاً برياض الأطفال يبرز الجانب المهم من العناية بالطفل وتنشئته، ويع** اهتمام الدولة بالطفل وجهود الوزارة في هذا الاتجاه، كما يضم الجناح قسمين خاصين بالنشاط الطلابي خصصت لهم مساحة كبيرة لممارسة برامجهم المختلفة والتي تأتي في مجملها تفاعلية بين منسوبي الجناح والزوار، حيث يضم التجارب العلمية، والمنافسات الثقافية، وممارسة الهوايات الفنية المختلفة، وكذلك حضور عدد من الدورات القصيرة.
دشن صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم جناح الوزارة بمهرجان الجنادرية مساء أول أمس وذلك بحضور أصحاب المعالي النواب ووكلاء الوزارة وعدد من المسؤولين وزوار الجنادرية.
وقام سمو وزير التربية لدى وصوله لمقر جناح الوزارة بجولة على كافة الأركان والأجنحة المشاركة شملت الجناح الرئيسي الذي ضم أبرز مشروعات الوزارة حيث أطلع خلالها على مشروع أندية المعلمين وعلى المجالس الاستشارية وبرامج الصحة المعززة كما تجول سموه خلال حفل الافتتاح على جناح الشئون المالية والإدارية واستمع إلى شرح موجز عن مشروع إنجاز وفارس لأتمته الشئون المالية والإدارية بالوزارة وزار سموه جناح وكالة المباني وأطلع على مايقدمه المشاركون من خلال مشاريع المباني الحديثة ومشروع التعليم الثانوي المقررات والمشروع الشامل لتطوير المناهج وكذلك مشروع تطوير العلوم والرياضيات كما أطلع سمو الوزير على مشاركة الإدارة العامة للموهوبين بعدد من الأعمال منها فرحة المعاق وتغيير القنوات التلفزيونية بواسطة الصوت وكذلك جائزة التميز التي أقرتها التربية للمعلمين ومديري المدارس بعد ذلك أذن سمو الوزير بإنطلاق باقة العمل المسرحي وشاهد عرضا مسرحيا بعنوان "جلسة حوار" من تأليف الكاتب سعد الثنيان وإخراج فهد الحوشان وتمثيل عدد من طلال وطالبات مدارس التعليم العام ومشاركة عدد من الفنانين استمر لمدة 45 دقيقة إضافة إلى عدد من اللوحات الاستعراضية من ألحان تركي السلطان ، ثم قدم مجموعة من الطلاب العرضة السعودية .
بعد ذلك زار سمو الوزير جناح الأنشطة الفنية وجناح رياض الطفولة ومشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم وجناح التربية الخاصة والتصوير الفتوغرافي والتشكيلي والخط العربي والنحت وجناح تاريخ التعليم في المملكة من عام 1344- 1402هـ الذي يعرض أهم مراحل التعليم منذ بداياته وحتى اليوم، و يقدم فصولاً افتراضية لما كانت عليه الحال قديماً مع بدايات التعليم، وأبدى سمو الأمير إعجابه بما شاهد من الوثائق القديمة، والأجهزة المختلفة التي كانت تستخدم في ذلك الوقت.
كما شملت جولة سمو وزير التربية والتعليم الافتتاحية المعسكر الكشفي الذي يضم فريقاً من القادة الكشفيين والأشبال وجناح الألعاب الشعبية والترفيهية وجناح العيادة الطبية .
وفي ختام الجولة عبر صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم عن ارتياحه لما شاهده من إنجازات وعمل دؤوب للمشاركة في هذه التظاهرة الوطنية الثقافية وقال سموه إن المهرجان الوطني للتراث والثقافة بما يحمله من تاريخ وحضاره جاء ليرسم للأجيال المقبلة حقائق التاريخ والعمل من أجل النهوض بهذا الوطن بكل مساحته الجغرافية وأشار إلى أن مشاركة وزارة التربية والتعليم كغيرها من مؤسسات المجتمع الهامة حري بها أن تكون في أفضل قيمة لإبراز ما يقدم للتعليم من دعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وشدد سموه على المشرفين على الأركان والأجنحة إلى بذل مزيد من الجهود لإبراز مناشط الوزارة ومشاريعها التنموية الحديثة وتعريف الزوار من مختلف الفئات بها
الجدير بالذكر أن جناح وزارة التربية والتعليم يضم هذا العام قسماً خاصاً برياض الأطفال يبرز الجانب المهم من العناية بالطفل وتنشئته، ويع** اهتمام الدولة بالطفل وجهود الوزارة في هذا الاتجاه، كما يضم الجناح قسمين خاصين بالنشاط الطلابي خصصت لهم مساحة كبيرة لممارسة برامجهم المختلفة والتي تأتي في مجملها تفاعلية بين منسوبي الجناح والزوار، حيث يضم التجارب العلمية، والمنافسات الثقافية، وممارسة الهوايات الفنية المختلفة، وكذلك حضور عدد من الدورات القصيرة.