ابولمى
27 - 6 - 2004, 09:33 PM
ان من توفيق الله سبحانه وتعالى ما حصل في يوم الجمعة الماضية من القضاء على قادة الفئة الضالة والفكر المنحرف وذلك في مدينة الرياض وانني لاعزو ما تحقق بعد توفيق الله تعالى الى أمور عدة:
اولا: توفيق الله العلي القدير لهذه البلاد بلاد الحرمين وقيادته الرشيدة التي تحكم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وهي الدولة الوحيدة التي تحكم بذلك. ثانيا: دعاء الصالحين الذين كانوا يلهجون في المساجد في قنوتهم وقت كل صلاة وفي قيامهم في الليل لحفظ هذه البلاد من كيد كل كائد وعمل كل حاقد والدعاء عليهم كان له الأثر الأكبر بعد توفيق الله سبحانه في القضاء على هؤلاء المنتمين الى هذه الفئة قادة وفكرا واعضاء.
ثالثا: شجاعة وبسالة رجال الأمن في المواجهة مع اعضاء هذه الفئة واحتسابهم الأجر من الله ادراكا منهم لقدسية عملهم لأنهم مأجورون على ذلك ومن مات منهم يكون شهيدا بإذن الله تعالى لأنه يدافع عن دينه ووطنه وشعبه.
رابعا: وعي المواطن للدور المناط عليه اتجاه هذه القضية سواء من الابلاغ عن كل ما يثير الشك ويحوم حول توجه هذه الفئة الباغية وفكرها المنحرف.
واخيرا اسأل الله تعالى ان يحفظ على هذه البلاد أمنها وأمانها ودينها وولاة أمرها وان يرد كيد الكائدين ويدحضهم إنه على ذلك قدير
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين.
اولا: توفيق الله العلي القدير لهذه البلاد بلاد الحرمين وقيادته الرشيدة التي تحكم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وهي الدولة الوحيدة التي تحكم بذلك. ثانيا: دعاء الصالحين الذين كانوا يلهجون في المساجد في قنوتهم وقت كل صلاة وفي قيامهم في الليل لحفظ هذه البلاد من كيد كل كائد وعمل كل حاقد والدعاء عليهم كان له الأثر الأكبر بعد توفيق الله سبحانه في القضاء على هؤلاء المنتمين الى هذه الفئة قادة وفكرا واعضاء.
ثالثا: شجاعة وبسالة رجال الأمن في المواجهة مع اعضاء هذه الفئة واحتسابهم الأجر من الله ادراكا منهم لقدسية عملهم لأنهم مأجورون على ذلك ومن مات منهم يكون شهيدا بإذن الله تعالى لأنه يدافع عن دينه ووطنه وشعبه.
رابعا: وعي المواطن للدور المناط عليه اتجاه هذه القضية سواء من الابلاغ عن كل ما يثير الشك ويحوم حول توجه هذه الفئة الباغية وفكرها المنحرف.
واخيرا اسأل الله تعالى ان يحفظ على هذه البلاد أمنها وأمانها ودينها وولاة أمرها وان يرد كيد الكائدين ويدحضهم إنه على ذلك قدير
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين.