الجعيد
16 - 7 - 2004, 03:05 AM
معاني الألوان * انعكاسها في الهالة * ظهورها في الأجسام الباطنية
مراكزها في الشاكرات * وتأثيرها في النفس
قفزة جديدة في بُعد جديد ، و نحو أفق جديد.
هذا ما يتضمنه هذا الكتاب الجديد من نوعه ، النادر بمضمونه ، الغني بمواضيعه.
فقد ندر من كتب في علم الألوان متتبّعاً منهج معرفة الانسان لنفسه ، أو من تطرّق إلى تأثير الألوان في الانسان ، متقصّياً علاقتها بحياته اليومية ، أو باحثاً عن دورها في تطوره الذاتي !
فإذا ما طالع رجل العلم أو الطبيب هذا الكتاب ، وجد فيه حقائق علميّة و طبية جديرة بالبحث ...
وإن اطلع عليه الرسام ، استشفّ فيه لوحات حياتية ، و اتّخذ من معلوماته واقعاً ، أو بُعداً يضيفه على لوحاته الفنية ...
إن قرأه الشخص العادي ، تعرّف إلى الألوان في كيانه ، وفي الحياة من حوله، و أدرك معاني رموزها ...
وإن درسه طالب المعرفة ، أو الباحث في أغوار باطن الانسان ، اكتشف فيه أبعاداً خفية ، أو تكشّفت أمامه آفاق لم يقع عليها بصره قط !
ما هي الألوان ، إلى ماذا ترمز ، و على ماذا تنطوي ؟! هذا ما يكشفه هذا الكتاب ، علم الألوان ، كأشعة وجود و ذبذبات حياة تنعكس عبر الهالة الأثيرية ، أو الحقل الكهرطيسي المحيط بالجسد... المعروف باطنياً بالجسم الأثيري !
كيف تتفاعل الألوان ، و الأشعة اللونية ، في الهالة الأثيرية ؟
وكيف تؤثّر في تصرفات الانسان ، أو تتأثّر بها ؟
كل ذلك تظهره التموُّجات اللونية عبر ذبذبات الهالة ، و التي ليست سوى تعبير صادق عن مكوّنات باطن الانسان !
فالألوان تعتبر لغة الأجسام الباطنية ، و غذاء الباطن ، مثلما الطعام غذاء الجسد !
من هذا المنطلق ، يعتبر هذا الكتاب معيار تشخيص الحالة الجسدية ، النفسية ، و العقلية للانسان ... بل منهج تطور ذاتي ، كلما تعمّق القارىء في مغزاه ، وقف على بواطن كيانه !
يتضمن الكتاب 21 رسماً ملوّناً ، منها ما يظهر الهالة المحيطة بالجسد ، ومعنى ألوانها ... و الشاكرات (الغدد الأثيرية) بألوانها ، و منها ما يوضّح كيف تجسّدت الألوان على الأرض. كذلك يشمل الكتاب بعض الرسوم البيانية ، و يقدم الوسائل العملية التي يمكن للقارىء تطبيقها للإفادة باطنياً و ذاتياً من الألوان ، ومن خصائصها !
مراكزها في الشاكرات * وتأثيرها في النفس
قفزة جديدة في بُعد جديد ، و نحو أفق جديد.
هذا ما يتضمنه هذا الكتاب الجديد من نوعه ، النادر بمضمونه ، الغني بمواضيعه.
فقد ندر من كتب في علم الألوان متتبّعاً منهج معرفة الانسان لنفسه ، أو من تطرّق إلى تأثير الألوان في الانسان ، متقصّياً علاقتها بحياته اليومية ، أو باحثاً عن دورها في تطوره الذاتي !
فإذا ما طالع رجل العلم أو الطبيب هذا الكتاب ، وجد فيه حقائق علميّة و طبية جديرة بالبحث ...
وإن اطلع عليه الرسام ، استشفّ فيه لوحات حياتية ، و اتّخذ من معلوماته واقعاً ، أو بُعداً يضيفه على لوحاته الفنية ...
إن قرأه الشخص العادي ، تعرّف إلى الألوان في كيانه ، وفي الحياة من حوله، و أدرك معاني رموزها ...
وإن درسه طالب المعرفة ، أو الباحث في أغوار باطن الانسان ، اكتشف فيه أبعاداً خفية ، أو تكشّفت أمامه آفاق لم يقع عليها بصره قط !
ما هي الألوان ، إلى ماذا ترمز ، و على ماذا تنطوي ؟! هذا ما يكشفه هذا الكتاب ، علم الألوان ، كأشعة وجود و ذبذبات حياة تنعكس عبر الهالة الأثيرية ، أو الحقل الكهرطيسي المحيط بالجسد... المعروف باطنياً بالجسم الأثيري !
كيف تتفاعل الألوان ، و الأشعة اللونية ، في الهالة الأثيرية ؟
وكيف تؤثّر في تصرفات الانسان ، أو تتأثّر بها ؟
كل ذلك تظهره التموُّجات اللونية عبر ذبذبات الهالة ، و التي ليست سوى تعبير صادق عن مكوّنات باطن الانسان !
فالألوان تعتبر لغة الأجسام الباطنية ، و غذاء الباطن ، مثلما الطعام غذاء الجسد !
من هذا المنطلق ، يعتبر هذا الكتاب معيار تشخيص الحالة الجسدية ، النفسية ، و العقلية للانسان ... بل منهج تطور ذاتي ، كلما تعمّق القارىء في مغزاه ، وقف على بواطن كيانه !
يتضمن الكتاب 21 رسماً ملوّناً ، منها ما يظهر الهالة المحيطة بالجسد ، ومعنى ألوانها ... و الشاكرات (الغدد الأثيرية) بألوانها ، و منها ما يوضّح كيف تجسّدت الألوان على الأرض. كذلك يشمل الكتاب بعض الرسوم البيانية ، و يقدم الوسائل العملية التي يمكن للقارىء تطبيقها للإفادة باطنياً و ذاتياً من الألوان ، ومن خصائصها !