ابوالمؤيد
11 - 9 - 2004, 04:32 AM
عادت الحياة الطبيعية الى دور العلم والمعرفة بعد اجازة تمتع بها المنتمون الى هذه المؤسسات التربوية باجازاتهم السنوية. الاسئلة كثيرة ومتعددة تدور حول المدارس التي تحتضن الآلاف من الطلبة والطالبات وفي مختلف المراحل فماذا اعدت وزارة التربية والتعليم ممثلة في ادارات التربية والتعليم بمختلف المناطق والمحافظات؟
هل بدأ عامنا الدراسي الجديد والمدارس مهيأة لما من شأنه سير الدراسة على وجهها الاكمل؟ ام تمر الايام بل والاسابيع وقد تصل الى اشهر والبعض يشتكى من العديد من النواقص؟
ان الوزارة حريصة على تهيئة الاجواء المناسبة لبدء واستمرار الدراسة على وجهها الاكمل ولكن هناك بعض الظروف تكون عائقا نحو تحقيق ذلك واود طرح بعضها لدراستها والأخذ بها لعل الله ينفعنا بها او ببعض ما جاء فيها:
1- توفير الكتب للمدارس دون نقص وفي اول يوم دراسي.
2- اكتمال اعضاء الهيئة الادارية والتعليمية بالمدارس من بداية العام وسرعة تغطية العجز في ذلك.
3- سرعة التعاقد مع المؤسسات التي تزود المدارس بالماء الصالح للشرب لا ان تمر عدة اسابيع دون توافر هذا العنصر الحيوي.
4- توفير الماء الخاص بالغسيل ودورات المياه للمدارس التي تشتكي من ندرة الماء فيها.
5- تزويد المدارس بعدد كاف من المستخدمين او التعاقد مع مؤسسات خاصة بنظافة المدارس.
6- التعاقد مع مؤسسات خاصة بتأمين الوجبات الغذائية للطلبة والطالبات شريطة ان تكون في مستوى المسؤولية.
7- تزويد المدارس بالخامات والادوات الخاصة بالمواد الدراسية وكذلك كراسات التحضير والكتب المساعدة وخلافها وباعداد وافية وكاملة.
8- تزويد المدارس بكافة السجلات الادارية *****تلزمات الخاصة بها لكي يبدأ العمل بها مع بداية العام الدراسي.
9- سابقا كانت الادارة تزودالمدارس بالطباشير ولكنه في السنوات الاخيرة اعتمد المعلمون والمعلمات على الاقلام والسبورات الخاصة عوضا عن سابقاتها فلماذا لا تزود المدارس بكميات من هذه الاقلام بدلا من الطباشير حيث يتم تأمينها من قبل المعلمين انفسهم ومن جيبهم الخاص.
10- النظر في سرعة تزويد المدارس ذات الكثافة العددية بالطلاب بالكادر الاداري الكامل من وكلاء ومرشدين طلابيين بحيث لا تتساوى المدارس الصغيرة مع الكبيرة في الاعداد.
11- ان تكون حركة النقل بين اعضاء الهيئة الادارية منذ الايام الاولى للدراسة لكي تسير الامور على حالها منذ البداية لان التأخر في ذلك يجعل الامور غير مستقرة نفسيا للاداريين والمعلمين مع امنياتنا ودعواتنا بأن يكون عامنا الدراسي الجديد مليئا بالجد والمثابرة.
هل بدأ عامنا الدراسي الجديد والمدارس مهيأة لما من شأنه سير الدراسة على وجهها الاكمل؟ ام تمر الايام بل والاسابيع وقد تصل الى اشهر والبعض يشتكى من العديد من النواقص؟
ان الوزارة حريصة على تهيئة الاجواء المناسبة لبدء واستمرار الدراسة على وجهها الاكمل ولكن هناك بعض الظروف تكون عائقا نحو تحقيق ذلك واود طرح بعضها لدراستها والأخذ بها لعل الله ينفعنا بها او ببعض ما جاء فيها:
1- توفير الكتب للمدارس دون نقص وفي اول يوم دراسي.
2- اكتمال اعضاء الهيئة الادارية والتعليمية بالمدارس من بداية العام وسرعة تغطية العجز في ذلك.
3- سرعة التعاقد مع المؤسسات التي تزود المدارس بالماء الصالح للشرب لا ان تمر عدة اسابيع دون توافر هذا العنصر الحيوي.
4- توفير الماء الخاص بالغسيل ودورات المياه للمدارس التي تشتكي من ندرة الماء فيها.
5- تزويد المدارس بعدد كاف من المستخدمين او التعاقد مع مؤسسات خاصة بنظافة المدارس.
6- التعاقد مع مؤسسات خاصة بتأمين الوجبات الغذائية للطلبة والطالبات شريطة ان تكون في مستوى المسؤولية.
7- تزويد المدارس بالخامات والادوات الخاصة بالمواد الدراسية وكذلك كراسات التحضير والكتب المساعدة وخلافها وباعداد وافية وكاملة.
8- تزويد المدارس بكافة السجلات الادارية *****تلزمات الخاصة بها لكي يبدأ العمل بها مع بداية العام الدراسي.
9- سابقا كانت الادارة تزودالمدارس بالطباشير ولكنه في السنوات الاخيرة اعتمد المعلمون والمعلمات على الاقلام والسبورات الخاصة عوضا عن سابقاتها فلماذا لا تزود المدارس بكميات من هذه الاقلام بدلا من الطباشير حيث يتم تأمينها من قبل المعلمين انفسهم ومن جيبهم الخاص.
10- النظر في سرعة تزويد المدارس ذات الكثافة العددية بالطلاب بالكادر الاداري الكامل من وكلاء ومرشدين طلابيين بحيث لا تتساوى المدارس الصغيرة مع الكبيرة في الاعداد.
11- ان تكون حركة النقل بين اعضاء الهيئة الادارية منذ الايام الاولى للدراسة لكي تسير الامور على حالها منذ البداية لان التأخر في ذلك يجعل الامور غير مستقرة نفسيا للاداريين والمعلمين مع امنياتنا ودعواتنا بأن يكون عامنا الدراسي الجديد مليئا بالجد والمثابرة.